أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 8















المزيد.....

المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 8


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 2754 - 2009 / 8 / 30 - 09:39
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


في ظل هذه الشروط بدا للطبقة البورجوازية أفق "نهاية التاريخ" في ظل واقعها المظلم فيما يسمى بالعولمة الرأسمالية بعد الإنتصار المرحلي على الحركة الإجتماعية و المعرفية الإشتراكية ، الشيء الذي جعل مفهوم الطبقة العاملة يتعرض للتحريف بمحاولة بناء مفاهيمها الأيديولوجية البورجوازية بنشر المفاهيم الرأسمالية الإمبريالية كالحداثة و ما بعد الحداثة و النفكيكية و التركيبية و التحويلية و التيه انطلاقا من الإتجاه الفلسفي المثالي الذاتي الحديث ، و على المستوى السياسي الدعاية لنشر مفاهيم الديمقراطية و حقوق الإنسان للتمويه على إفلاسها الأيديولوجي في محاولة لإعادة تقسيم العمل في العالم و تحديث الخرائط الجيوسياسية كالشرق الأوسط الكبير و خارطة الطريق و توسيع الإتحاد الأوربي و الحلف الأطلسي و الشرق الأوسط و شمال إفريقيا ... و على المستوى الإقتصادي الترويج لمفاهيم التجارة الحرة و كسر الحواجز الجمركية و المناطق الحرة و المقاولة المواطنة ، و على المستوى القانوني بالسيطرة المطلقة على أجهزة الأمم المتحدة و صندوق النقد الدولي و البنك العالمي و الإتحاد الأوربي و منظمة التجارة العالمية و الشركات المتعددة الإستيطان و فرض قوانين استعمارية على الشعوب ، و بترويج مفاهيمها الأيديولوجية في السوق تعتقد الرأسمالية الإمبريالية أنها ستغير التاريخ المبني على أساس الصراع الطبقي باعتباره صراعا تاريخيا بين الطبقات المسيطرة/البورجوازية بمختلف مكوناتها و الطبقات المسيطر عليها و على رأسها الطبقة العاملة ، و هي تعتقد أنها اكتشفت مفاهيم جديدة في الوقت الذي تنتشر فيه المدارس الفلسفية الصغيرة بدعم من الرأسمال المالي الإمبريالي من أجل السيطرة على عقول شعوب العالم ، و عملت الأيديولوجية البورجوازية على نقل هذه المصطلحات الفضفاضة من المجالين السياسي و الإقتصادي إلى المجالين الإجتماعي و الثقافي للسيطرة على الطبقة العاملة و البورجوازية الصغرى التي تعمل على تجديدها في كل مرحلة من مراحل أزماتها ، و ذلك بمحاولة سايد مفهوم السوق الذي أسس لثقافة البيع و الشراء لعرض كل شيء لهاتين العمليتين من أجل مزيد من استغلال الثروات الطبيعية و سيطرة الرأسمال المالي عليها و استعباد الطبقات الشعبية.
و تعرض مفهوم الطبقة العاملة للتمييع بعدما طرأ على أساليب استغلالها تحول كبير بعد التطور الهائل الذي شهدته وسائل الإنتاج الحديثة بعد الطفرة العلمية في مجال العلوم الطبيعية ، و أصبح العمل اليوم يتخذ أشكالا متعددة حسب مستوى تطور وسائل الإنتاج و حاجيات الرأسمالية الإمبريالية إلى استغلال الطبقة العاملة و البورجوازية الصغرى لتجاوز أزمات الرأسمالية ، التي مرت بعدة مراحل منذ سقوط الأنظمة الفيودالية بأوربا التي ساد فيها استعباد الفلاحين الفقراء و العاملات و العمال الزراعيين بالمزارع و الضيعات بشكل مباشر ، مرورا بهروب العمال الزراعيين و خاصة المرأة العاملة من طغيان الإقطاع و الكومبرادور بالبوادي و سقوطهم في طغيان الرأسماليين بالمدن الصناعية ، فكان لابد من القفزة النوعية لتدبير الإنتاج و الإستهلاك لتنمية الرأسمال الصناعي من أجل تيسير استغلال البروليتاريا بتيسير الحياة الإجتماعية بالدول الصناعية في شبه رفاه نسبي في حدود استهلاك المنتوج الصناعي الذي ليس للطبقة البرجوازية حاجة به و الفائض من أجل ذر الأرباح من استغلال قوة عمل الطبقة العاملة ، و برزت ضرورة الحصول على المستوى الثقافي المطلوب في التقنية الصناعية و كان لابد من منح الطبقة العاملة مستوى تعليمي معين حتى تكون في المستوى المطلوب لاستغلال الرأسمالية الإمبريالية ، و تبقى الحشود الكبيرة من الجماهير التي لا حاجة للرأسمالية الإمبريالية بخدماتها في عطالة دائمة و في فقر مدقع حتى الموت حيث يستوجب الإستغلال الإكتفاء بأقل عدد ممكن من العمال لكسب مزيد من الربح بأقل تكلفة ، و يستمر الإستغلال حسب ما يتطلبه التطور التكنولوجي في كل مستوى من مستويات تطور الرأسمال المالي المحدد لتطور الرأسمالية الإمبريالية في ظل استغلال البورجوازية الصغيرة الحديثة و خاصة في مجال الإنتاج ، و في كل مرحلة من مراحل تطورها يتم التخلص من الحشود الكبيرة من الطبقة العاملة التي تجاوزتها متطلبات تقنيات العمل و تعددت مستويات العمل بتعدد مستويات تطور وسائل الإنتاج و التخلص من البورجوازية الصغيرة التي لا حاجة لها بها وفق شروط الإستغلال المطلوب ، فإذا كانت الجرارات قد حطمت دور المحراث الخشبي و المنجل بالبوادي و بالتالي التخلص من العدد الهائل من العبيد/العمال الزراعيين الذين ليس للرأسمال الصناعي حاجة بهم في العمل بالمزارع و الضيعات التي تم تشييدها على أراضي الفلاحين الفقراء و استغلالهم بالمعامل و المصانع ، فإن تطور التقنية الصناعية قد تخلص في مرحلة لاحقة من الحشود الكبيرة من العمال في المدن الصناعية بعد تطور الآلة التي تقوم مقام العمل اليدوي و بالتالي تجديد البورجوازية الصغيرة في صيغتها الملائمة للطفرة العلمية ، و عمل تطور الإعلاميات اليوم من التخلص من عدد هائل من المأجورين الذين لعبوا فيما قبل دورا هاما في التخلص من التقنيين الذين لعبوا يوما دورا هاما في التخلص من العمال اليدويين... و هكذا يستمر استغلال الرأسمال للعمل ، و في ظل طغيان الرأسمال المالي تم تهميش بعض مستويات المشاريع الإنتاجية ذات الأبعاد الإجتماعية التي تتطلب تكاليف باهضة و تذر ربحا زهيدا و تقدم خدمات جليلة للبشرية من أجل الخروج من التخلف و الفقر ، و سادت المضاربات المالية و العقارية و الريع عبر تنقل الرساميل و توظيفها من طرف الشركات متعددة الإستيطات في استغلال ثروات الشعوب و استغلال الطبقة العاملة و العصف بالعدد الهائل من البورجوازية الصغير في اتجاه البروليتاريا بعد التخلي عن خدماتها و تجاوزها إلى خلقة بورجوازية صغيرة ملائمة.
و هكذا فإن حاجة الطبقة البرجوازية للخدمات تتطلب بروز فئة معينة من الطبقة العاملة و الطبقة البورجوازية الصغيرة أكثر تقنية و ترقية اجتماعية من الفئة التي سبقتها و أقل عددا و تكلفة منها ، كما حدث عند التخلص من عدد هائل من العمال بالمناجم و معامل الصلب و الموانيء و غيرها من الأعمال الإنتاجية التي تتطلب الجهد العضلي ، و يتم اليوم التخلص من المأجورين بقطاع الخدمات خاصة منهم الأقل تقنية مما تتطلبه تكنولوحيا هذا العصر ، و على الرغم من تباين أوجه الإختلاف فيما بين مستويات الطبقة العاملة و البورجوازية الصغرى في مختلف مراجل الرأسمالية إلا أنها جميعها تتفق في تعرضها لاستغلال الرأسمال للعمل خدمة لتكديس الأموال في يد الطبقة البرجوازية التي تسعى دائما إلى تحقيق الربح الوفير و توفير وسائل الرفاهية و الراحة و الترفيه للبورجوازية ، و تبقى الطبقات الشعبية تكدح جاهدة من أجل البقاء و يبقى الرأسماليون يبحثون عن الربح السريع و تنامت الفوارق الطبقية و الإجتماعية بينهما في ظل هيمنة الرأسمال المالي ، فكان لابد أولا من التخلص من القطاع العام و تفويت المؤسسات الصناعية و الفلاحية و المالية الوطنية للرأسماليين ، و ثانيا طرد الحشود الهائلة من العاملات و العمال و التخلي عن مسؤوليتها في الخدمات الإجتماعية المجانية و تحديث البورجوازية الصغيرة الملائمة ، و ثالثا التخلص من قيود الدولة القومية و تحطيم الحدود الجمركية للإستغلال المباشر للثروات الطبيعية بالبلدان الفقيرة بدون قيد و لا شرط ، و كان لتكديس الأموال في أيدي الطبقة البرجوازية و الطفرة التكنولوجية المتقدمة في مجال الإعلاميات و الإعلام أثر كبير في بروز اقتصاد الريع بعد استنفاد اقتصاد المضاربات المالية و العقارية على مستوى بلد واحد و أصبحت الرأسمالية الإمبريالية مسرحا لتنقل الرساميل عبر البلدان و القارات بدون قيود .
فبعد تجاوز الإعتماد على الطبقة العاملة اليدوية التي تملك مستوى معين من التقنية و التي تبيع قوتها العضلية ، أصبح الإعتماد على الطبقة العاملة المثقفة التي تبيع قوتها الفكرية و العضلية أيضا في بعض الأحيان و بالتالي تجاوز الإستثمارات ذات أهداف إنتاجية لترتكز الإستثمار المضارباتي تحت سيطرة الرأسمال المالي ، و برز اقتصاد الريع الذي يعتمد على تنقل الرساميل عبر القارات بحثا عن الطبقة العاملة الرخيصة و التكلفة الإنتاجية الزهيدة و ذر الأرباح من خلال المعاملات المالية خارج نطاق العملية الإنتاجية خاصة في البورسات ، و هكذا تجاوزت الرأسمالية الإمبريالية استغلال الأفراد و الجماعات في المعامل و المزارع إلى استغلال الشعوب و ضربها في صميم عمق حياتها اليومية و انتزاع خيراتها و تخريب اقتصادها ذي الأبعاد الإنتاجية في ظل سيطرة الرأسمال المالي على السوق ، مما دفع البورجوازية إلى مزيد من الجشع من أجل الربح الوفير السريع في ظل عدم التوافق بين القوى المنتجة المتقدمة و علاقات انتاج متخلفة فكان لا بد من الأزمة المالية الخانقة ، التي أثرت بشكل كبير على اقصاد الرأسمالية الإمبريالية الذي تم تدميره بفعل التناقضات الداخلية التي تعاني منها المجتمعات الرأسمالية و على رأسها التناقض بين الصفة الإجتماعية للعمل و الصفة الخاصة لوسائل الإنتاج ، و كان لا بد للرأسمالية الإمبريالية من محاولة حل أزمتها الخانقة بعد بروز امبرياليات جديدة مثل روسيا و الصين فكانت الحرب هي السيل الوحيد إلى طريق الحل ، إلا أن شروط الحياة المادية للرأسمالية الأمبريالية اليوم تحول دون حدوث ذلك نظرا لعدم قدرة الإمبرياليات الدخول في حروب مكلفة في ظل عدم وجود معسكر اشتراكي يستهدفه في المقام الأول كما هو الشان في الحرب الإمبريالية الثانية ، و ما عدم نشوب الحرب بين أمريكا و روسيا في القوقاز إلا مثال صاطع على ذلك فكان لا بد من تنامي أزمة الرأسمال المالي الذي انطلق في مجال المضاربات العقارية ليشمل مجمل مستويات المضاربات المالية ، و كان لا بد من تعميق الأزمة المالية العالمية في ظل عدم امكانية استغلال الطبقة العاملة في الدول الفقير عكس استغلالها في المستعمرات في الحربين الإمبرياليتين الأولى و الثانية ، و تتكبد الرأسمالية الإمبريالية اليوم الخسائر الفادحة في حروبها اللصوصية في الشرق الأوسط و آسيا التي فرضت عليها التمويل المالي الهائل من صلب الرأسمال المالي من الدول الإمبريالية و أصبت شعوبها تؤدي ثمن الحرب بعد الخسائر البشرية و الإقتصادية.
و لم يكن بوسع الطبقة البرجوازية السيطرة على السلطة السياسية و الإقتصادية إلا في ظل الفراغ السياسي الذي تعاني منه الطبقة العاملة منذ ميلادها إلى اليوم ، فعلى الرغم من الطفرة النوعية التي حققتها في ثورة أكتوبر و التي لم تستطع الصمود طويلا أمام هجوم الطبقة البرجوازية و تملص الطبقة البرجوازية الصغرى من مسؤولياتها الثورية نتيجة تفشي الإنتهازية و التحريفية في صفوفها ، فإن الطبقة العاملة تعيش اليوم نكسات اقتصادية و اجتماعية بعد فقدان تنظيماتها النقابية التي كانت في مرحلة سابقة تعتبر الأداة الوحيدة التي تعتمد عليها في مواجهة الطبقة البرجوازية و استغلال الرأسمالية الإمبريالية ، إن افتقاد الطبقة العاملة لحزبها البروليتاري الثوري يجعلها عرضة لمزيد من الإستغلال و فقدان مكتسباتها التاريخية التي أحرزتها في مراحل تاريخية سابقة ، و كان لنكسات الأحزاب الشيوعية الفاشلة في تنظيم الطبقة العاملة في صفوفها أثر كبير في فقدان قوتها خاصة و أن القيادات البرجوازية للنقابات الموالية لهذه لأحزاب التي تدعي قيادة الطبقة العاملة تبقى بعيدة كل البعد عن الإلتحام بالطبقة العاملة و بالأحرى تحقيق مطالبها ، فما كان على الرأسمالية الإمبريالية في مرحلة تمهيدية لسيطرتها فبل تدمير التجارب الإشتراكية إلى احتواء الأحزاب الإشتراكية بالدول الرأسمالية و تحويلها إلى تنظيمات سياسية اجتماعية لتدبير أزمات الرأسمالية الإمبريالية ، و احتواء تنظيماتها النقابية للمضي قدما من أجل مزيد من الهجوم على المكتسبات التاريخية للطبقة العاملة لتمهيد الطريق أمام الهجوم على الملك و المال العام و خوصصته ، فبعد إسقاط المنتظم الشرقي الذي فشل في التعبير عن مصالح الطبقة العاملة بالممارسة الملموسة للحزب البروليتاري ، عملت الرأسمالية الإمبريالية على الإسراع إلى انتزاع ما تبقى من المكتسبات بسن قوانين رجعية لا تستجيب لأبسط الحقوق الواردة في الإتفاقيات الدولية للشغل التي صاغتها البورجوازية نفسها في ظل ضغط المنتطم الإشتراكي ، و تنامى الإتجاه السياسي اليميني المتطرف بالدول الرأسمالية الإمبريالية الذي سيطر على السلطة السياسية بعد انتهاء دور الأحزاب الإشتراكية الإصلاحية في تدبير أزمة الرأسمال المالي و يتم استعباد الطبقة العاملة بشكل مكشوف ، بعدما تم إغراق سوق الشغل دول أوربا الغربية بالطبقة العاملة بشرقها و الرخيصة التكلفة و انتشرت السوق السوداء في العمل و برزت ظاهرة الشغل عبر التدريب أو التعويض على العطالة بدون أجر ، و بالتالي استغلال دول شرق أوربا في الصناعات ذات النفايات الخطير في التلوث و في نفس الوقت استغلال الطبقة العاملة المحلية الرخيصة ، ذلك كل ما قدمته الرأسمالية الإمبريالية لشعوب هذه الدول بعد سقوط المنتظم الشرقي الإشتراكي ، و هكذا تحاول الرأسمالية الإمبريالية التخلص من أزماتها باستغلال الطبقة العاملة و البورجوازية الصغرى بمحاولة تحديثها بعد كل طفرة علمية في مجال العلوم الطبيعية التي تحدث تحولا هائلا في و سائل الإنتاج ، مما يستوجب بناء تحالف متين بين البروليتاريا و البورجوازية الصغرى الثورية لبناء الحزب البروليتاري الضروري لتحطيم الرأسمال و بناء المجتمعات الإشتراكية.

تارودانت في : 27 غشت 2009



#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 6
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 7
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء5
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء4
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 3
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 2
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 1
- التشكيلة الإجتماعية بسوس العليا /تالوين بالمغرب
- النضال الطبقي للفلاحين الفقراء بأولوز ضد الإقطاع و الكومبراد ...
- من كولومنا إلى جبل بوعلام بإفني أيت بعمران 20 ألف متظاهرة و ...
- التلويح بتهمة التجمهر في الشارع العمومي بدون ترخيص لقمع الأص ...
- منظور حزب النهج الديمقراطي من الأمازيغية و الصراع الطبقي 3
- منظور حزب النهج الديمقراطي من الأمازيغية و الصراع الطبقي 2
- منظور حزب النهج الديمقراطي من الأمازيغية و الصراع الطبقي 1
- الرأسمالية الإمبريالية و النضال الطبقي بسوس بالمغرب
- المؤتمر الإستثنائي لحزب النهج الديمقراطي و مفهوم المقدس
- الحركة الطلابية المغربية على ضوء الأحداث الجامعية الأخيرة 4
- مفهوم الفاشية من منظور أدبيات منظمة إلى الأمام
- الحركة الطلابية المغربية على ضوء الأحداث الأخيرة 3
- الحركة الطلابية المغربية على ضوء الأحداث الجامعية الأخيرة 2


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 8