أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سلام فضيل - عصر النهضة وشبق الاجساد التكفير يقتل الحب والنساء في العراق اليوم














المزيد.....

عصر النهضة وشبق الاجساد التكفير يقتل الحب والنساء في العراق اليوم


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 2746 - 2009 / 8 / 22 - 09:13
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


بعدما انشئت روما بقليلا في القرن الثامن قبل الميلاد‘راح الشعب الرواماني يظهر توعده وتهديده لان الملك روموليس منشئ مدينة روما قد عمل على ان تكون تابعة للرجال ومجتمع ثقافة وعادات ذكوري كلها.مثلما هو عليه عالمنا العربي الاسلامي زمن القرية الكونية وعالم العدالة والمساواة هذه بداية القرن الواحد والعشرين‘حيث وحوش القتل والتكفير يحتفلون بمثلما هو الامس واليوم في العراق‘ بقتل الاطفال والعمال والنساء كي تكون الحياة اكثر وحشة وصحراء.
ولمواجه غضب الشعب من وحشة الروح وعطش حب النساء‘حيث كان القانون يفرض عقوبة الاعدام على الرجل الذي يمارس الجنس ليلة زواجه.
اقر الاوحد‘ تشريع خطف النساء من مدن الجوار‘وظلوا على هذا شوق الحب من القرن الثامن حتى القرن الثالث قبل الميلاد‘في شرق وغرب روما.
بعد تلك الحالة انهار قانون حق رجال روما بخطف النساء‘بالرغم من صراع دوامه.
إن حرب ترويانسي لم تكن آخر الحروب بل استمرت حيث اكتشافات الحياة‘وكان من اشعلها هو تنافس ثلاثة من آلهة حكام المدن‘على من يجب ان تكون له عشيقة من تختار كاجملهن حسنا‘وافرويديث امير باريس اراد الجميلة له دون غيره‘بعدما تساعد الآلهة على خطف‘هيلانا الاجمل من بيت زوجها.
كزانوفا 1725-1798‘هو واحد من فلاسفة القرن الثامن العشر اول بداية عهد الحرية والحب وانعتاق التحرر من وحشة روح الاجساد لشبق حلمات ما فوق الساق وتحت شفاه القبلات.كان كازانوفا يقف مع كل كتاب ولكنه يهوى كتب حكايا غواية ودغدغة هوى النساء.
وكان يغامر بالسفر الى كل اطراف اوروبا الكبيرة‘كان فيلسوفا و من بين كبار مفكري جدل القرن الثامن عشر‘الذي استولد ثورة الحرية الفرنسية. وقد كتب لتاريخ بولونيا وحلم الرومان.ولكنه حقا كان مع كل ما يثير ويغوي النساء.
حتى آخر ايام حياته والتي واجه فيها الكثير من ضغوط الحياة ومشاكلها.وقبل نهايتها أي حياته تحدث لطبيبه الذي عهد اليه تدوين رحلة حياته وعشقه للنساء‘حتى صار له مائة واثنين وعشرون من نساء الحب وهوى الغرام وكان يحاول ان يزيد من حولهن بعضا من بعضهن.(مجلة بحث الماضي-عدد2-2009-ص9-20)
Rond Attila,s dood stierf de koning tijdens een potje wilde seks in huwelijksnacht.
Kort na de stichting van Rome in de achtste eeuw voor Christus werd het Romeinse volk met uitstereven bedreigd.Want koning Romulus,een van de stichters van de stad,had alleen manelijke volgelingen.Romulus loste dat probleem op door de maagden van de stam der Sabijnen te ontvoeren.Die stam leefde van de achtste tot de derde eeuw voor Christus ten noordorsten van Rome.Na de roofactie vielen de Sabijnse mannen Rome aan. De Trojaanse Oorlog is niet de enige oorlog die door liefde werd ontketend.Casanova(1725-1798)zal voor altijd te boek staan als fenomenale vrouwenversierder.was een avonturier de door grote delen van Europa reisde.Hij de batterde met de grote geesten van de 18de eeuw.Hijzich zo vereselijk druk om wiskundige problemen,dat zijn dokter hem zei een autobiografie te schrijven.In het enorme manuscript vertelde Casanova over zijn relaties met 122 vrouwen.En dan vraag je er natuurlijk ook wel een beetje om.(Quest-Hitorie-nr2-2009-p-9-20)



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرية الجنس والحب الكبت وحروب القتل والتكفير
- مركب صيادين الحرية وغدر البحر ونظام الدكتاتور والتكفير
- المرأة وبيت الدعارة التكفير وقراصنة الصومال
- التكفير والقتل الحرية وابداع الحب
- الارهاب والتكفير القرن التاسع عشر والم العراق اليوم
- لبنان وليالي مولد حكومة مابعد الغنوة
- العراق وتوالي رسائل الارهاب التكفيري
- جراح لبنان وفلسطين تغني شجن الحب وسط البرلمان الهولندي
- الحب والحرب هتلر وجيش اسرائيل وصدام العراق وستالينغراد
- انتخابات الاتحاد الاوروبي واليسار نريد شراكة الحب والاقتصاد
- المرأة الكويتية ورقصة الانتخاب وطرب الحي
- انغام الفكرة الحرمان والحرية
- العمال والحب يوم العيد
- بريطانيا رقصة الاقتصاد العراق البستان..اسرائيل العنصرية وقتل ...
- احتج ضد جدارالفصل وقهر العسكر فودع البرلمان
- رعشة الاقتصاد ودولة المواطنة والقانون مليارات احفاد المهيوب ...
- نساء العراق وعمر هوى الاجساد قهر حروب تشريد فغناء الثوب
- المرأة وحكايات الحب وجروح النازية واسرائيل و التكفيري وصدام ...
- المرأة وعيدها نظام الحصة يباعد هوى عينيها وشم عطر خديها
- الانتخابات العراقية وبعثرة ثياب اقطاع السلطة والدين والمال ا ...


المزيد.....




- مصدر لـCNN: مدير CIA يعتزم زيارة إسرائيل مع استمرار مفاوضات ...
- بيروت.. الطلاب ينددون بالحرب على غزة
- أبو ظبي تحتضمن قمة AIM للاستثمار
- رويترز: مدير المخابرات الأميركية سيتوجه لإسرائيل للقاء نتاني ...
- البيت الأبيض: معبر كرم أبو سالم سيفتح يوم الأربعاء
- البيت الأبيض يعلن أنه أوعز لدبلوماسييه في موسكو بعدم حضور حف ...
- شاهد.. شي جين بينغ برفقة ماكرون يستمتع بالرقصات الفولكلورية ...
- بوتين رئيسا لولاية جديدة.. محاذير للغرب نحو عالم جديد
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لاقتحام دباباته لمعبر رفح
- بالفيديو.. الجيش الكويتي يتخلص من قنبلة تزن 454 كلغ تعود لحق ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سلام فضيل - عصر النهضة وشبق الاجساد التكفير يقتل الحب والنساء في العراق اليوم