أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سلام فضيل - الحب والحرب هتلر وجيش اسرائيل وصدام العراق وستالينغراد














المزيد.....

الحب والحرب هتلر وجيش اسرائيل وصدام العراق وستالينغراد


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 2683 - 2009 / 6 / 20 - 08:53
المحور: كتابات ساخرة
    


إن الحضارة فالامة هو الانسان حيث البداية هي امه الارض وخضرة النخل والاشجار ولون الورد هما جسد النهدين الشاهد على اول شهقات الحب حيث توهان سكر الانفاس فالروح تقف صمتا كي يطربها اكثر رحيق شفاه القبلات‘فبراءة البداية هي شوقا لما تحت ثوب الافق ذاك‘ومن تصفعة امواج البحر الملتفة بعصف الريح يركب حصان تلال رمال الحرب وقسوتها ليقتل الانسان وروح الطفل وخضارالاشجار كي تصير الارض موحشة وحزينة على جمال صدرها بعد دخان حروبه.
في المساء القادم من نهايته يوم 23-اغسطيس 1942صارت تلك السماء التي تغازل وتنثر ثوبها فوق مدينة ستالينيغراد تتوهج بلهبا حمراء‘ القادم من اشتعال قنابل طائرات الجنرال لتسقط عليها‘ لتكون بداية قسوة وتوحش الحرب العالمية الثانية‘حيث صارعنوان المواجهة اثبات المكانة بين هتلير وستالين.
في الرابعة والنصف أي بعد ساعتين من بداية الهجوم على الحدود الغربية اعطى سخولينبرخ Schulenburg, تصريح الموافقة على شن الحرب ضد النازية‘بعد الاجتماع الذي عقد في مكتب ستالين.
وبعد الاطلاع على الوثقية التي تركها عهد بسمارك وصارت درسا خاصا من دروس المعهد الدبلوماسي الالماني القديم والتي يوصي بها أي قادة عهد بسمارك‘ بعدم شن أي حرب على روسيا‘وبتفصيل ذكر الاسباب‘حيث حصلت عليها روسيا سرا من برلين وخفظت بالبرلمان.
‘وبعد سماع الاخبار جلس ستالين على الكرسي صامتا,بينما صف اليسار راح يبحث عما يمكن ان يكون مفقودا وسط عد الحسابات‘ وبتروي ينفضون الغبار عنها وليتم انتقاء افضل ما في خطط الحرب ومنها‘قالوا‘إن هذا القائد الالماني المشهورقد خدع حيث سقوط البرد اوقعه بالحفرة التي حفرها لغيره أي لهم بضنه من ان برد الشتاء يرافقه ضدنا.
هذه الايام المظلمة امتدت لستة شهوروصارت احدى نقاط معنى التاريخ‘حيث مئات فوق مئات الالاف من الناس لفحوا بنيران القنابل وقسوة برد شتاء روسيا.
ستالينغراد لم تكن وحدها تحت خطة هجوم الحرب بل نثرت قسوتها على كل الناس في روسيا والمانيا حيث لم تظل على الجيش وحده بل الناس العادين من رجال ونساء واطفال فالحرب فرضت عليهم قسوة البرد والجوع. مثلما هي حروب وسجون والمقابر التي خلفها صدام ونظامه البائد‘ومدارس واطفال لبنان وفلسطين التي زارها الرئيس الامريكي السابق جمي كارتر قبل اربعة ايام وقال كلمات حزن عما رأى ما فعله جيش اسرائيل وحبه للحرب وتهديم مدارس الاطفال والبيوت فوق اهلها.(كتاب-ستالينغراد-انتوني بيفور-الصادرفي لندن عام 98 ونقله الى الهولندية لوفين فان هليويك عام -1999—ص21-25-والنهاية-
-Stalingrad-Antony Beevor-Balans/van Halewyck).
Inde vroege avond van 23 augustus 1942 staat de hemel boven Stalingrad roodgloeiend,van een desastreuze Duitse luchtaanval onder leiding van generaal von Rchthofen,zo begint de meest wrede veldslag van de Tweede Wereldoorlog,de prestigieuze titanenstrijd tussen Stalin en Hitler.Om 4,30 uur,twee uur na het begin van de aanval aan de westgrens,had von der Schulenburg de oorlogverklaring van nazi.Vond der Schulenburg,diplomaat uit de oude school en adepte van Bismarcks dictum dat Duisland nooit oorlog moest voeren tegen Rusland,had alle reden.Bij het horen van het niews zakte Stalin naar verluidt in zijn stoel en zweeg.De reeks van bezeten misrekeningen leverde veel stof voor bittere overpeizing.De leider die zo befaamd was om zijn meedogenloze tucs,was in de kuil gevallen die hij voor de ander had gegraven.die zes donkere maanden zal duren en een keerpunt in de geschiedenis zal betekenen.waarin meer dan hoderdduizend mensen zullen verschroeien in het vuur van bombardementen of bevriezen in de meedogenloze Russische winter.stalingrad doet niet allen verslag van een oorlogsstrategie,maar laat vooral de pesoonlijke stemmen klinken van Russische en Duisse soldaten en van gewone mannen,vrouwen en kinderen in hun krachtmetingen met oorlog,honger enkou.(boek-Stalingrad-Antony Beevor-Balans/van Halewyck-p-21-25-en latste).



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتخابات الاتحاد الاوروبي واليسار نريد شراكة الحب والاقتصاد
- المرأة الكويتية ورقصة الانتخاب وطرب الحي
- انغام الفكرة الحرمان والحرية
- العمال والحب يوم العيد
- بريطانيا رقصة الاقتصاد العراق البستان..اسرائيل العنصرية وقتل ...
- احتج ضد جدارالفصل وقهر العسكر فودع البرلمان
- رعشة الاقتصاد ودولة المواطنة والقانون مليارات احفاد المهيوب ...
- نساء العراق وعمر هوى الاجساد قهر حروب تشريد فغناء الثوب
- المرأة وحكايات الحب وجروح النازية واسرائيل و التكفيري وصدام ...
- المرأة وعيدها نظام الحصة يباعد هوى عينيها وشم عطر خديها
- الانتخابات العراقية وبعثرة ثياب اقطاع السلطة والدين والمال ا ...
- الانتخابات ونبتة اليسار وكل عشاق الحرية في العراق اغنية غزل ...
- اليسار وحب الحرية والسلام وجيش اسرائيل وقتل الاطفال من فلسطي ...
- فيلدرس يواجه القضاء الهولندي بتهمة الحض على الكراهية واليسار ...
- غزة وقتل الاطفال وصورة رايس ولادتنا بتوهان الكذبة سمتها الحر ...
- غزة واحتلال الستينات وجيش اسرائيل والارهاب التكفيري ومشترك ا ...
- الاعلام العراقي يحن لكبت الحريات ويطالب بعودة سياط الجلاد ور ...
- منتظر الصحفي مرر رمية حذائه من فوق كتف بوش لتصفع مشايخنا وتل ...
- آلام ضحايا القهر والحرمان والتاريخ والاحتلال والنهب وعوائل ا ...
- العراق وقسوة صدام الدكتاتور وافواج الارهاب ورحلة بوش العارية ...


المزيد.....




- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سلام فضيل - الحب والحرب هتلر وجيش اسرائيل وصدام العراق وستالينغراد