المرأة وبيت الدعارة التكفير وقراصنة الصومال

سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 2732 - 2009 / 8 / 8 - 02:54
المحور: كتابات ساخرة
    

إنها حقا هي لنا انا وانت حبيبة الهوى والعشق والاخت‘من قبل غنوة حوار الشك‘من هناك حيث بداية عري جرف النهر ورفرفة خضرة اوراق الشجر.لقد اراد ان يكون للمرأة حرية لبس الحجاب وخلعه وحق المساواة في دروب الحب والهوى وعشق الحبيب حيث طرب الروح وطرب القلبا‘وبمثل ما له من تقديرا من غير هذا الذي نرى من عزل النفور‘حيث مرور حياة وسط حي القرية وسوق المدينا.
في باريس اراد ان يكون راهبا متكئا على مثل الشعب الهولندي‘Monnik;Gelijke Monniken gelijke kappen,‘الذي يقول الرهبان من ذات الفئة يلبسون غطاء الرأس من ذات النوع.حيث قال العاهيرات في بيت الدعارة لايعملن من اجل اشباع رغبة الجنس بل لمحاربة الفقر وتحسين حياتهن‘وهو غير‘حب الروح وغزل العشق حيث لهاث رعشاته تكون وسط بستان القرية وشوارع المدينة والمدرسة المشتركة و مرح كلمات حديث المقهى وبيت السكنا.
كان هذا الحادث قبل وبعد الثالث والعشرين من شهر ديسمبر عام 1888‘حيث ظل‘فان خوخ اربعة عشر يوما‘وسط مناخ بيت الدعارة‘وبعد اليوم الذي يلي الاخير كان يوما فيه الكثير من الحزن والحسرة على النساء هناك‘لانهن كن يعرفن‘
ماذا يريد ان يقول بعمله هذا‘ولكن البوليس كان في الجوار يراقب.
وفي الشهر الاول من العام 1889 رسم مزهيرية وفيها اربعة عشرة زهرة من زهور عباد الشمس‘وهي المعروضة في المتحف الغني مدينة امستردام‘ Amsterdam,Rijksmuseum,,واخرى اطول منها بخمسة سم في طوكيو‘وثالثة اقل من الاولى اثنين سم‘في متحف بوليفيا.وفي ذات شهر ديسمبر1888قبل الذهاب الى بيت الدعارة كان قد رسم لوحة المتفرجين في الحلبة‘وهي خليط من النساء والرجال وفي زي يشبه طبق الاصل تقريبا الزي الاكثر احتشاما في العالم العربي الاسلامي والراهبات من غير حجاب في العالم الغربي‘والمعروضة في بترسبوغ‘هارميتيخا Toeschouwers in de arena,Petersburg,Hemitage,‘.
وقبل نساء الدعارة‘بشهرين اي في شهر اكتوبرعام 1888‘كان قد رسم بيت الدعارة‘ولوحة امه وهي بحجاب بما يعادل غطاء القبعة من الرأس‘ووجها كله ابتساما ورقة عذب الحنانا,وخلفها كل اخضرارا.(ك-فان خوخ-كل لوحاته-ف-ويلتر-ص-476-473-472-439-438).
في العراق الكثير من النساء مازلن يقتلن باسم الشرف بالرغم من ان اغلب قادة البلد الرسمين اليوم يقولون هذا حطا ودوسا لطلابه قبل معنى الشرفا‘وفي السعودية وعلى الطريق السريع وبأتجاه مكة توجد الكثير من لوحات المرور التي تمنعك حتى من المرور بسيارتك وبسرعتها وسط افق الصحراء‘ من ان تمر بغير الطريق المخصص لديانة اهلك؟‘و المكتوب عليها طريق خاص للمسلمين واخرى طريق لغير المسلمين‘وقد صورها وتحدث عنها قبل نحو شهرين معد و مقدم برنامج تلفزيوني‘ بالصورة والصوت عن الحياة الاجتماعية واظهار الفروق بينها في العالم العربي الاسلامي في كل بلدان الشرق. وهو هولندي بلجيكي.
وفي سوق المدن السعودية والحي منظمة التكفيرو الجلد‘المواطن السعودي هو الذي شكى منها مرارا‘وفي الصومال وبعضا من نجيريا‘راحو يقتربون كثيرا من بدايات حياة الكهف الاولى وبكل الناس وليس المرأة وحبها المنهوب زمن القرية الكونية القرن الواحد والعشرين.
De prostituee is de vrouwelijke tegenhanger van deze rechte-en rustelozen.
Is zij ongetwijfeld onze vriendin en zuster.daar in parijs het pest op zijn gemak.Vincent wilde een mnnik zijn.die eens in de veertien dagen naar een bordeel gaat.Het voorval van 23 december zou min of meer in de prive-sfeer gebleven,zijn als de dames in het bordeel begrepen hadden waar het Van Gogh om te doen was.Maar ze haalden de politie erbij,zodat het bij het gele huis de volgende dag zwart zag van de mensen.(boek-Van Gogh-Alle schilderijn-Ingo-Walther.Rainer Mezger-p-476-473-472)

#سلام_فضيل (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل