لا نعادي الأديان بل كل مايعيق حرية وتقدم الإنسان في كل زمان ومكان ....؟

اؤيدك تماما في مسالة احترام الاديان. ولكن ماذا لو ان الاديان او بعض الاديان لا تحترم البشر او بها كم من التناقضات تجعل العملة الرديئة (الاهانة) تطرد العملة الجيده (الاحترام). فما العمل عندئذ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أولا ليس هذا لسان حال كل علماني ـ بل فقط ألذين منهم مازالوا يعيشون في ألأوهام ألدينية .
ثانيا ليس هنالك خلق وخالق ومخلوق وحشر كما تدعي وتكرر ـ كما يفعل كهنة ألأديان ومستهزئا بمل ما وصل له ألبشر من علوم ومعارف .
ثالثا نحن نعادي ألأديان بألضبط لأنها تصنع ألعلاقات ألروحية ألعبودية وألوعي ألعبودي عند ألبشر . نحن نعادي ألأديان وألفكر ألديني لإنها أضحت ألعائق ألأكبر أمام حرية وتقدم ألإنسان وألمجتمعات البشرية .
رابعا تناقضات ألأستغلال ألطبقي ألذي تشكو منه يعود جزء من أسبابه إلى ضرورات ألتطور ألإجتماعي ألتاريخي ، ولكن ألجزء ألأعظم من هذه ألأسباب يعود إلى تشكيلة ألفكر ألديني ألمتخلف ألسائدة في وعي ألناس والتي تمنعهم من ألنظر بشكل منطقي إلى واقعهم ألموضوعي وفهم وإستيعاب توازن ألقوى ألأجتماعية وألإيمان بقواهم ألذاتية لإستخدامها بشكل جريء حر .
خامسا محاولات ألبعض لأيجاد ألسبل ألإنتهازية ألتصالحية مع ألأديان بدعوى إحترام ألمعتقدات ستأتي وبالا عليهم وعلى أهدافهم ألتي ذهنهم ,, فليست ألأعمال بألنيات كما في ألمقولة الدينية ألكاذبة .. يجب أن نحترم ألإنسان كأنسان .. ولكن لا ينبغي أن نحترم معتقداته ألسخيفة وألمهترئة ألبالية ألتي أفرزتها ورسختها في وعيه ألقرون ألسابقات من سلم ألتطور أ

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العلمانية تحترم حق الحرية للانسان وهذا الانسان له مطلق الحرية في ان يتبع ملة او دين او حزب او فرقة
المشكلة التي نواجهها الان اننا امام فريقين متناحرين طرف علماني يدعو الى نسف الدين الاسلامي على وجه التحديد وفريق يدعو الى نسف الليبرالية والعلمانية من اساسها
المشكلة الاخرى هي الخلط مابين الدين كعبادة وبين الدين كممارسة
والخلط مابين الدين كشريعة وهي شريعة الله على الارض وما بين رجال الدين كمنفذين لهذه الشريعة الالهية
عندما نتفق على تحديد المسؤول عن اعاقة حرية وتقدم الانسان حينئذن نكون قادرين على الوقوف في وجه اي معوقات تقف عثرة في وجه حرية وتقدم الانسان

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اليست عبارة مكررة تعلق بها نفس الكلمات دون تغيير غريب جدا
وتعترض علي النص

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من المفيد العودة دائماً إلى جوهر العلمانية القائل بضرورة فصل الدين عن الدولة والسياسة بل والمجتمع. فلماذا أقر العلمانيون هذه الضرورة ؟؟؟؟ عندما تعرف الحائرة وأسمائها الجديدة هذه الضرورة نكون قد وصلنا. الإنسان العلماني يرفض الخرافات مثل خرافة ماء زمزم، فهذا يعني أن محمد كذاب !!! هذه علمانية فما موقف الإسلام ؟؟؟ هذا مثال من آلاف الأمثلة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الجدواب قطعاً لا، فالإسلام لا يتسامح مع أي حرية من الحريات الفردية وأهمها حرية التفكير والاختيار، وطالما وجد الإسلام لن يكون هناك حرية ولا علمانية. أنا مع الأخ جمال الدين.

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا نعادي الأديان بل كل مايعيق حرية وتقدم الإنسان في كل زمان ومكان ....؟ والإسلام هو الذي يمثل تلك الإعاقة وكما قال السيد صلاح في تعليقة رقم 6: الإسلام لا يتسامح مع أي حرية من الحريات الفردية وأهمها حرية التفكير والاختيار، وطالما وجد الإسلام لن يكون هناك حرية ولا علمانية.

استاذ مصطفى قرآتي لمعلوماتك الشخصية في موقعك الفرعي ذكرتني ببعض الماضي الذي عشته وقضيته في منطقتك، ولكن أيامها لم أكن أعرف أشخاص مثلك هناك.
لك مني كل التحيات والسلامات

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من لا يحترم عقائد الآخرين لا يحترم عقيدته والعلمانيون يحترمون الأديان إذا لم تحارب حقوق إنسانية ألإنسان ورب ألأديان عادل رحيم خاطب الكفار في سورة الكافرون وآمن بالإختلاف - لكم دينكم ولي ديني-
لكن الدين السياسي وطمع الدنيا قلب كل شئ ؛ فأسالوا الدماء وسبوا ألإنسان وباعوه كحيوان والآن تلاحظون ما يحصل في العالم ألإسلامي وخصوصا العراق كما تلاحظون رجال الدين بين ساكت وكأنه لا يسمع عويل الثكالى أو منخرطون في أثام الجريمة ، لذا علينا أ، نرفع أصواتنا لعلهم يسمعون مع الشكر للسيد الكاتب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---