تأليف القرآن- الكشف الوافي بقلم معروف الرصافي- الحلقة الرابعة

لايمكن ان نقول عن كتاب اي كتاب انه من الله كلية
سؤال مثل هذا لا يليق بخالق الكون
هل التزم الله بقواعد اللغة العربية في كتابة القران؟
هل تقيد الله باحرف و كلمات اللغة العربية؟
هل راعى الله في كتابه لهجة اهل قريش؟
هل اضطر الله لان يقدك و يؤخر بالكلام ؟
هذا النوع من الاسئلة تضع الله و عبيده في مازق كبير

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اللغة التي استخدمها كانت تفتقر للتنقيط حيث تم تعديلها لاحقا
اننزلناه عربيا. فيه كلمات اعجمية والخ
انا له حافظون.ضاع منه الكثير
كارثة الناسخ والمنسوخ
اضف لذلك ان اللغة نفسها التي نزل بها يجهلها الناطقون بها؟حيث يحتاج القارئ الى التفسير
لا يسعني الا ان اقول كان الله في عون المؤمنون به لانه ذلك الكتاب يجعلك تشعر بالضبط ما يقوله انشتاين في النظرية النسبية حيث لا تعرف تحتك من فوقك او امامك من خلفك

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قليل من الصبر والتفكر يجعل الأمر جلي
يا أستاذ رياض إن هذا الكتاب حجه للجاهل بالقرآن
وبالطريقه التي أنزل بها القران ستكتشف بأنه يمكن تثويره ومعرفة حقيقة الأمور
ياعزيزي أنا لا أحتاج لجهدك أو لجهد الكاتب لأفكر في المسأله
ففي الحقيقه كل نقد للقرآن قمت به بنفسي وبحثت عنه بدون الرجوع لأحد إلا لمعرفة سؤال واحد هل حقا هو من عند الله ام من عند غيره فوجدت بما لايقبل الشك أنه من عند الله
أحب أن أصدقك كل كتاباتك المتقرأنه أعني التي تشبهها بالقران
مجرد كلام خاوي لا روح فيه ولقد سبقك كثير من الناس لذلك
فلم يحركوا الألباب
يارياض الحبيب على فكره إسمك كله نغم ؟؟؟؟؟هذا فاصل
على كل أقول قوله تعالى فاليأتو بحديث مثله إن كانو صادقين
أنا أعذرك والكاتب على إنتقاداتك لأنك لم تجد من يمثل القران
حيث أن القران لم يهجر بعد وفاة النبي محمد عليه الصلاة والسلام إنما هجر في حياته فحاد المسلمين عن كتاب ربهم وأشترو به ثمنا قليلا واستبدل بالتراث الإسلامي الواسع اللذي في حقيقته لا يمت للقران بصله إلا على وجه قليل وهو ما يوافقه
فسبحان الذي بيده ملكوت كل شئ وإليه ترجعون 83سورة يس
شكرا على حسن ردك ورزقك الله الولد الصالح

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

- بعد إذن الحوار المتمدن-

يظنّ بعضهم أن كتابة التعليق على موضوع ما سهلة ولا تحتاج إلى التزام 1 بلغة التعليق و2 طريقة كتابته و3 ارتباطه بالموضوع و4 الإبتعاد عن التعرّض الشخصي للكاتب. فقد يُبدي الكاتب مرونة مع العاملين الأوّلين، لكنّ العاملين الآخَرين يُسيئان إلى شخصيّة المعلّق قبل غيره.

إنّ ما تفضل به السيد الجوكر- التعليق 3 هو ما دعاني إلى كتابة هذه السطور في محاولة لتنبيهه على غلطة أخلاقية قبل أيّ اعتبار، بعدما تعرّض إلى كتاب الرصافي بالقول المنطوي على جهل واضح: (إن هذا الكتاب حجه للجاهل بالقرآن ) فإنْ كان كتاب الرصافي (حجة للجاهل بالقرآن) فما هي حجّة (العالِم) بالقرآن وأين هي الحجة؟ وأين دفن فقهاء المسلمين وعلماؤهم وسفهاؤهم رؤوسَهم دون أن يردّوا على الكتاب، إنما انشغلوا بتضليل الناس البسطاء والمساكين وترويعهم ولا يزالون؟
علماً أنّي أتشرّف بالردّ عليهم إمّا ردّ أحد منهم، نيابة عن الرصافي، بما إنّه قد رحل إلى رحمة الله

هو ذا اليوم الخامس يمرّ على سلسلة مقالاتي في الحوار المتمدن حول موضوع تأليف القرءان ولا إجابة منطقية من معترض ولا وجود لفقيه إسلامي، في وقت مرّ حوالي سبع سنين على نشر كتاب الشخصية المحمدية لمؤلفه الرصافي ووجوه علماء المسلمين وفقهائهم وسُفهائهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          176 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كتب السيد الجوكر:
((أحب أن أصدقك كل كتاباتك المتقرأنه أعني التي تشبهها بالقران
مجرد كلام خاوي لا روح فيه ولقد سبقك كثير من الناس لذلك
فلم يحركوا الألباب))

يبدو لي إنّ لبّك هو الذي لم يتحرّك. فلو انّ مجوّداً مثل الحصري أو عبد الباسط عبد الصمد قام بتلاوة سورة الرأي- التي سأكتبها أدنى- لحرّكت لبّك وأطربتْ قلبك!

((يارياض الحبيب على فكره إسمك كله نغم ؟؟؟؟؟هذا فاصل))

أين الفاصل؟ أم أنك قصدت به فاصلاً غنائيّاً؟ يبدو أنك حتى الآن لم تعرف معنى الفاصل أو الفاصلة؛ إنها مثل القافية في الشعر العمودي- لاحظ أنّ (لبّك) و(قلبك) لو انتهت بهما جملتان لكانتا فاصلتين اثنتين، كما في المقطع التالي: يا أيّها الجوكر إنّ آياتنا لو تلاها ُمقرئ لحرّكتْ ُلبّك * وأطربتْ قلبَك*

((على كل أقول قوله تعالى فاليأتو بحديث مثله إن كانو صادقين))

كان محمّد في الإسراء:88 متحدّياً فقبلتُ بالتحدّي على رغم علمي بأن التحدّي المحمدي غير منطقي، لأنّ من المستحيل أنْ تتطابق بصمتا إبهام لشخصين، كذا اختلف أسلوب كاتب عمّا لآخر

لعلّك تجد الجنّ في سورة الجنّ قد قالوا آيات. فليتك تعود إلى الآيات 1-14 من السورة المذكورة
وكذلك الشيطان يوم ألقى على لسان محمّد- لا على الأنبياء- ذاك الذي

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

على فرض ان محمد تأخرت نبوته وظهرت في هذا آلزمان ، وجاء محمد الى آلسيد (آلجوكر) وقال له ان جبريل اوحى لي بآية تقول وامراة مؤمنة ان وهبت نفسها للنبي ...الخ هل كان سيصدقه ام سيذهب مسرعا لأبلاغ آلشرطه عن رجل محتال ، وعلى فرض انه آمن بقول محمد ، هل كان سيقبل ان تتطوع احدى نساء بيته لتوهب نفسها لشيخ جاوز آلخمسين من عمره ليستنكحها خالصة لمجرد انه مدعي للنبوه ؟ آلمشكلة عندما نعاند ونكابر ونرضى ان نرجع عقارب عقولنا لنعيش في آلماضي ونرضى ان نفكر بعقلية ناس عاشوا قبل اربعة عشر قرن ونقنع انفسنا بكلام غير منطقي ، سيجعل ذلك منا صيد سهل للآخرين ليأتوا ويحتلوا اراضينا ويأخذوا ثرواتنا لأننا نعيش كمغيبين نعلك آلقات اكثر من ساعات آلليل وآلنهار ، تحياتي للأستاذ رياض ولجميع آلأخوه آلمشاركين ف آلحوار

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مداخلتك منطقيّة، بل هناك في زمن محمّد ممّن ادّعوا بنبوّات قام محمّد نفسه بتكذيبهم ومنهم من دخل في دينه كالمدّعية: سجاح التميمية- إن أسعفتني الذاكرة. فها هو ذا محمد نفسه قد كال بمكيالين: لماذا قام بتكذيب غيره في وقت قام بإلزام الناس لتصديقه وإلّا لأصبحوا من أعداء الله والرسول؟

مع الشكر والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إذا كنت تعيب على السيد الجوكر كلامه فكان الأولى بك ألا ترد عليه بنفس الأسلوب..
على كل حال لتفرح قليلاً بهذا النصر الوهمي المؤقت.. وكما وعدتك سابقاً فسوف أرد بموضوع قريباً يثبت بما لا يدع مجالاً للشك وبالأدلة القاطعة أن القرآن وكل حرف فيه لا ريب من لدن الله تعالى... فلا تستعجل النصر..
تحياتي
سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا شك ان في القرآن كلام و تعابير جميلة و بليغة وسجع كما سجع شعر القصيد يسحر البسطاء من العامة و المتعلمين الذين يرغبون في الاعتقاد انه من لدن جبار عنيد.
لاكن (انا اكتبها كذا) هناك آية تقول ( أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيرا) ( النساء 82). وانا بعد تدبري وجدت فيه اختلافا كثيرا من المتناقضات و المتعارضات و الايات التي لا معنى لها مما لايسع لا المجال ولا الجهد لذكرها و قد كتب فيها من هو اعلم و اكثر اطلاعا و فهما وما على المهتم الا البحث عن تلك الكتابات القديم منها و الحديث ، المهم ان ينظر لتلك الكتابات على انها جهد صادق النية من لدن بشر لفهم الخطاب القرآني وليس للانتقاص من القرآن والطعن فيه . وفي كل الاحوال يظل كتابا عظيما كان من تأليف محمد او من عند الله غير ان تأليته وتقديسه بالشكل الحاصل لن تساعد على جعله كتابا صالحا لكل زمان و مكان دونما ثورة تفسيرية تجديدية في طريقة فهم مقصد الخطاب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إن شئت الحق والعدل فإني لا أراك مؤهّلاً للدفاع عن القرآن، وفق اعترافك الشخصي (لم أدّع يوماً بأنني جهبز من جهابذة اللغة العربية) وها أنت كتبت (جهبز) بحرف الزاي وهي تنتهي بالذال- بردّك الأول في هامش مقالة د. كامل النجار التي تحت عنوان (السيد المرداني ودفاعه البائس عن القرآن) فالمتطلب الأول من متطلبات الدفاع عن القرآن هو إتقان اللغة العربية لأن القرآن يتبجّح بها ويتحدّى. علماً أن ردودك في هامش المقالة المذكورة تدعو للرثاء بقدر ما كان فيها من بؤس لغوي وآخر منطقي.

أمّا ادّعاؤك (إذا كنت تعيب على السيد الجوكر كلامه فكان الأولى بك ألا ترد عليه بنفس الأسلوب) فأداة الشرط (إذا) غير جازمة، أي لم أكن مُعيباً إنما كنت مفنّداً ادعاءه. يقال أيضاً بالأسلوب عينه أو ذاته ولا يُقال (بنفس الأسلوب) فليس للأسلوب نفس! علماً أني رددت بأسلوب بسيط ومفهوم وتالياً إنّا في حوار متمدن ولسنا في حلبة مصارعة، أمّا النصر فللمنطق العلمي السليم.

أمّا إن كنتَ مصرّاً في الدفاع عن القرآن فهذا من حقك وإن شئت فإني أتحدّى جميع فقهاء الإسلام لو استطاع أحدهم- أمام قلمي المتواضع- أن يُثبتوا آية واحدة في القرآن بأنها من الله- إله أهل الكتاب!

مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً أخي الكريم على اهتمامك وتعليقك. ودعني أهنئك على كلامك (وانا بعد تدبري وجدت فيه اختلافا كثيرا من المتناقضات و المتعارضات و الايات التي لا معنى لها) فهو الصواب عينه.

وأمّا قولك (وفي كل الاحوال يظل كتابا عظيما كان من تأليف محمد او من عند الله غير ان تأليته وتقديسه بالشكل الحاصل لن تساعد على جعله كتابا صالحا لكل زمان و مكان دونما ثورة تفسيرية تجديدية في طريقة فهم مقصد الخطاب) فغير دقيق- في رأيي- لأن الكتاب الذي يؤدي بمضامينه التكفيرية والإرهابية إلى دمار البشرية وسقوطها ليس من العظمة بشيء، إنما محلّ استنكار واستهجان وتذمّر من جهة العقل المستنير. أمّا الكارثة فتكمن في الإدّعاء بأنه كتاب من عند الله إنّ الله بريء ممّا يدّعون- مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---