|
علاقة الشيخ عدي بن مسافر بالاموية .. حقيقة ام افتراء
عالية بايزيد اسماعيل
الحوار المتمدن-العدد: 2679 - 2009 / 6 / 16 - 09:16
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
من حق أي إنسان أن يقرا التاريخ كما يشاء..ويفهما كيفما يريد ... اما أن يسوق الأحداث ويعقد المقارنات الكيفية ويبتر النصوص التاريخية وعدم أخذها كاملة .. ويقحم التاريخ لمصلحة هويات و أهداف معينة ... وبهذه السذاجة فهي المأساة بعينيها .... فقد اطلعت على المقالة المعنونة علاقة الشيخ عدي بن مسافر بالأموية .. حقيقة أم افتراء ... للكاتب حسو امريكو .. الذي افتتح مقالته بالمثل الشعبي القائل ... إن الكذب المرتب هو خير من الصدق المضطرب ... وهذه بداية جيدة للرد على ملاحظاته .. لان الصدق مهما كان مضطربا او مخربطا لابد ان يفرض نفسه ولو بعد حين ......اما الكذب فحبله دائما قصير .... لقد ابتدأ الكاتب بمشهد ميكافيللي مارس فيه مبدأ الغاية تبرر الوسيلة .... والطعن بالمؤرخين الذين قالوا بانتهاء نسب الشيخ عدي بن مسافر إلى الأمويين كابن تيمية وابن خلكان .. معتمدا على أراء مؤرخين كالسمعاني والاربيلي والجزيري والذهبي .. الذين لم يذكروا في تراجمهم ان الشيخ عدي كان ا مويا .. بل ذكروه بالهكاري ... وقد اعتمد الكاتب على مباحث سركيس يعقوب وعلى الملك الاشرف النسابي الذي حقق وشهد بكردية عائلة الشيخ عدي ..قاطعين الشك باليقين ... على حد زعمه .. ليس هكذا يقرا التاريخ وبهذا الشكل الفج كي يلائم أزمة الهوية عند البعض .... لان في التاريخ ومصادره ما يغنيك وما يغنيني في إثبات ولو جزء يسير من الحقيقة..ولااريد ان اتهمه بالعنصرية و الشوفينية.. فان كان له كل هذا الإلمام والاطلاع بالتاريخ ... حيث شخص كل شاردة وواردة .. فانه أكيد غير غافل عن التفاصيل ... لكنه لم يكن منصفا مع التاريخ .. ومن نفس المصادر التي استمدها الكاتب للتشكيك بأموية الشيخ عدي .... سأستند عليها ( اي نفس المصادر ) لإثبات أموية الشيخ عدي .......وليكن كل منا منصفا وغير منحاز .....عن المصالح الضيقة .. وسأعرض طريقة منهجية لقراءة التاريخ قراءة علمية عوضا عن القراءة العنصرية...ذات المصلحة الضيقة ... وهي ليست بدعة استحدثها انا .....لكنها ثوابت تاريخية طالما ارتضينا ان تعتمدها في مراجعنا .... فقد استند الكاتب على المباحث العراقية لسركيس يعقوب ... المستند على وثيقة او مستند ( نو ) المكتوبة بالآرامية عن مستند قديم آخر كان قد كتب في 1452م .... وعلى قلائد الجواهر ,.... ورسالة احمد تيمور باشا , ....... ورحلة ابو دلف ... وسياحتنامه اوليا الجلبي التركية .. وفيه يعرض الحديث عن مستند الراهب راميشوع ..... في الحديث عن الشيخ عدي بن مسافر الزاهد المتصوف ... الذي كان من عشيرة اليزيدية الذين سكنوا جبال زوزان والذين تبعهم خلق كثير التحقوا معهم لخدمة هذه الاسرة الكبيرة والذين كانوا من الأكراد التيراهية والتي يقدر عدد خيامهم بما يتجاوز الالف خيمة .... وعن الخلط الذي وقع فيه المؤرخين والباحثون وعدم التفريق بينه .... وبين الشيخ عدي الثاني بن ابو البركات حفيد اخوه .. حيث كثيرا ماوقع الخلط بينهما .. وتداخلت تراجمهما واعمالهما مع بعض .. .. كما جاء في مستند نو الذي فرق بينهما .. في قصة الاستيلاء على معبد لالش . .. حسب ما أورده الراهب راميشوع ... الذي ذكر في مستنده ..ان الشيخ عدي الذي ورد اسمه في الاستيلاء على الدير ....ويقول ان هذا الكلام صحيح وخطا .. صحيح لان الاسم هو الشيخ عدي بن مسافر بن احمد ... وخطا لان حادثة الاستيلاء على الدير قد وقعت في زمن حفيد اخوه الشيخ عدي الثاني ... وهنا وقع إشكال آخر بإضافة اسم احمد الى والد الشيخ عدي ..مع انه لم يكن في جدود الشيخ عدي من هو باسم احمد ... ثم انه يذكر ان جدود الشيخ عدي كانوا من اليزيدية ... بينما لايذكر التاريخ اسم اليزيدية قبل الشيخ عدي بن مسافر ... إنما كانوا تحت مسميات أخرى سنأتي على ذكرها ....ويضيف ان الشيخ عدي هو ابن أمير اليزيدية إلا انه يرجع ويقول انه لايوجد في ترجمة حياة الشيخ عدي بن مسافر ان اجداده كانوا من الأمراء .... .لذلك حصل هناك العديد من الخلط ... والتبس الأمر على راميشوع كما التبس على غيره من المؤرخين الذين اخذوا عنه الكثير ... في ترجمة الشيخ عدي بم مسافر . اما ابن خلكان ( ص 407 ) فقد وضع تسلسل نسب الشيخ عدي .... بأنه عدي بن مسافر بن اسماعيل بن موسى بن مروان بن الحسن بن مروان .ليقف عند هذا الحد... الذي سبب الخلط واللبس في سلسلة انتسابه الى البيت الأموي .. ففي حين يكمل ابن تيمية وابن خلكان نسب الشيخ عدي الى الفرع المرواني ...الى مروان بن الحكم .. نرى هناك من ينسبه الى الفرع السفياني .... الى يزيد بن معاوية وكالاتي ...مروان بن إبراهيم ( جلميران ) بن حرب بن خالد بن يزيد بن معاوية ...... وسواء كان من الفرع السفياني او المرواني فهو في الحالتين اموي النسب خالصا ... ..اما الحديث عن الشيخ عدي الكردي الهكاري ......فهو كما قلنا يقصد به ....حفيد اخوه الشيخ عدي بن ابي البركات صخر المشهور بالكردي ...لانه ولد في منطقة هكار الكردية وبين الاكراد وكان يتكلم بلغتهم .. وهذا ما سبب هذا اللبس والخلط بينه وبين جده وعم ابيه ..الشيخ عدي بن مسافر الاموي .... ويذكر ابن الوردي في تاريخه ج 2 ص 100 ان الشيخ عدي شهد معجزات وخوارق .. وكان يصاحب اعيان ومشايخ عصره .... ولد في بيت فار في بعبك ... ولم يكن لاهو ولا اجداده من المسلمين ... انما كانوا متصوفين .احنافا على دين ابراهيم الخليل (ع) ... فقد جاء الى لالش وبنى زاويته فيها .. والتف عدد كبير من المريدين حوله .. لما شاع عنه من صلاح وزهد وخوارق ومعجزات .. حتى ان الشيخ عبد القادر الكيلاني قال فيه "لو كانت النبوة تنال بالمجاهدة لنالها الشيخ عدي بن مسافر " ... حتى أصبح زاويته محجا لجميع مريديه .. وبقى فيها حتى مات ودفن فيها .. مع ان هناك من المتصوفة وجماعة من اليزيدية ..... من يعتقدون ان الالوهية قد حلت في جسد الشيخ عدي بن مسافر وانه لم يدفن بعد موته ....... انما تصور بهيئة مقدسة وصعد الى السماء بعد ان ترك وصاياه على الارض .... وهو قول أصحاب مذهب التناسخ والحلول من المتصوفة ... اما ابن تيمية الذي شهد للشيخ عدي بن مسافر بالمشيخة والكرامة والمناقب العليا فقد قال عنه ... سار ذكره الآفاق واليه تنسب الطائفة العدوية .....الا ان اتباعه قد غالوا في تقديسهم له ...ووضعوا على لسانه أشياء باطلة نظما ونثرا ... وقد جاء الشيخ عدي الى منطقة لالش لما فيها من ارض خصبة لنشر أفكاره بين مريديه الذين كانوا يقدرونه الى حد التقديس ....اما ما هي ديانة سكان هذه المنطقة قبل مجيء الشيخ عدي إليهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فهناك من يقول ان اليزيدية او الايزيدية كانوا يسكنون هذه المنطقة,... وان الشيخ عدي حل بينهم ... ونظم أمورهم الدينية التي كانت موجودة أصلا ... وأضاف الى نظامهم الديني ... طبقة الشيوخ...... التي كونت الطبقة الثالثة من النظام الديني التراتبي .. طبقتي البير .....والمريد ..... لذلك عد ظهور الشيخ عدي مرحلة تحول حاسمة في تاريخ الديانة اليزيدية .... ولو رجعنا الى مصادر المؤرخين الذين عاصروا تلك الفترة تاريخا وجغرافيا .... لم نجد ما يشير الى اسم اليزيدية او حتى الايزيدية .....ماعدا اصحاب الديانات المجوسية بفروعها الثماني .... والتي أشهرها الزرادشتية .. والمانوية .. والمثرائية ....والزرفانية.... وبقيه الديانات الاخرى..... فقد كانت تعتبر هذه الأديان الزرادشتية ... والمزدية ... والمانوية .. والمثرائية .. والزرفانية المجوسية الاساس لكل الأديان والحضارات لانها كانت الحضارة الأرقى وأديانها تلامس الأديان الأخرى... يقول اسوالد شبنغلر في تدهور الحضارة الغربية في جزئه الثالث .... إن طقوس وشرائع إبراهيم وموسى استمدت الكثير من الأديان المجوسية كالإيمان بالقرابين والحجارة المقدسة وتعددد الإلهات من أيل وشيشم وجلجال مع وجود اله واحد هو اليهوه والكثير من الطقوس التي اعتمدتها من الأديان البابلية القديمة.... وهذا صحيح .. لان مريدي الشيخ عدي هم من الزرادشتيين والأديان المجوسية الأخرى ...... ويذكر القلقشندي في معرض كلامه عن جولمرك ...ان هناك الكثير من العرب اتباع بني أمية من الذين اختباوا في الجبال كانوا من مريدي الشيخ عدي .....إما الوهراني فقد ذكر في مناماته ...ان الأمويين اعتمدوا على الأكراد الذين كانوا يفرطون في محبتهم ......... وكان الشيخ عدي بن مسافر ..... من الذكاء والمعرفة والفطنة ..... ما جعله يحل بين هؤلاء الأقوام وبث دعوته فيهم ...الدين استجابوا له بكل سهولة ... وامنوا به.... حتى أنهم غالوا في تقديره إلى حد التقديس ......لأنه حافظ على دياناتهم الأولى وأضاف الكثير من المبادئ الصوفية وتعاليم دين إبراهيم الخليل (ع)إلى طريقته الصوفية ....لأنه أدرك بفطنته إن الأديان ماهي إلا نتاج فكر أنساني متواصل على مر العصور ولمراحل طويلة التاريخ .....وهي مستمدة من الواقع البيئي والاجتماعي .. فليس من السهولة التخلي عنها ........ ولهذا إذا ما أردنا أن ندرس ظهور أي دين .....علينا أن نبحث في تلك الفترة .....عن جميع العلاقات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية التي كانت سائدة ... وكيف كانت ذهنية الناس في تلك التي الفترة ........ وكيف تغلبت الأفكار الجديدة ........ وهذا ما سعى إليه الشيخ عدي بن مسافر بين أتباعه وقومه ... حتى امنوا به فكان على الشيخ عدي أن يحافظ على معتقداتهم وطقوسهم الأولى ....وإلا سوف يرفضون دعوته وينبذوها ....لان الدين ماهو إلا منتج ثقافي وفكري لأية جماعة ... .وهذا ما كان حيث ابتدأت الديانة اليزيدية بشكلها المتطور باسم الطريقة العدوية لتتحول بعد ذلك في مراحل لاحقة من التاريخ الى اسم اليزيدية .... أما كيف وصل أجداد الشيخ عدي الى بعلبك ؟؟؟؟؟ .................فان مستند نو في صفحة 67 من المباحث يذكر لنا ........ إن مذابحا كبيرة قد وقعت في دمشق والموصل بعد سقوط الدولة الأموية ...... المعروفتان بولائهما المطلق لبني أمية ... وبولائهما ليزيد بن معاوية ......... فقتل العباسيون كل من كان يشك بولائه أو من كان في نفسه هوى وميل لهم . .. مما حدا بهروب هؤلاء الى الجبال المنيعة للاحتماء من ملاحقة العباسين ومطاردتهم لهم ..بعد أن قتل الألوف منهم .. وكان ينظر الى البقية نظرة المكروهين والمنبوذين ... حتى عام 226ه ـ879م حين ظهر احمد جد الشيخ عدي الذي ترأس هؤلاء الأقوام ثم كان من بعده ابنه مسافر وانتقلت بعد ذلك إلى ابنه الشيخ عدي ...فكان سليل عائلة ورعة زاهدة لها قدسيتها ......انتهى الاقتباس ... مع أننا ذكرنا انه لايوجد أحدا من أجداد الشيخ عدي باسم احمد عدا ماجاء في هذا المستند .... إذن فان الأكراد والأمويين لم يؤمنوا بالإسلام.. بل كان إسلامهم شكليا مفروضا عليهم .. فكانوا يحاولون بين الحين والحين الرجوع الى دين إبراهيم الخليل دين التوحيد .....وكان الأمويون يختفون تحت مذهب الباطنية وباسم الداسنية ..... اتقاء لنقمة بني العباس بهم .... أما مايرده الكاتب.... كما غيره الكثيرين من الكتاب الذين...... من خلال رفضهم لتسمية اليزيدية لأنها تنسبهم وتلحقهم بالخليفة الأموي يزيد بن معاوية .....يثورون ويغضبون وينكرون أن يكون يزيد بن معاوية نبيا .. لهذا يتخوفون من تسمية اليزيدية .... لهؤلاء أقول ... طيب لم لايفهم هؤلاء الكتاب أن يزيدا ....لم يؤسس أي دين ..... ولم يكن يوما لاداعية ولا مرشدا ولا مصلحا .......ولم يدعي يوما النبوة ... لافي حال حياته ولا بعد مماته .....ان كل ما قام به ....... هوانه انتقم لأبيه وأخيه وعمه الذين قتلوا في واقعة احد عندما اعتلى سدة الخلافة الأموية ....وأعاد الأمويين إلى دين أبائهم دين إبراهيم الخليل (ع) .. دين الأحناف القديم الذي كان عليه آبائه وأجداده ... كما وقعت في عهده حوادث كان لها الأثر العميق في التاريخ وفي نفوس المسلمين .. ..منها واقعة ألطف ومقتل الإمام الحسين .. وواقعة الحرة .. وحرق الكعبة حين كان الزبير بن العوام مختبئا تحت أستارها ..... فكل تلك الأحداث العظام حصلت في فترة خلافته القصيرة التي لم تتجاوز السنوات الثلاث .. هذه الأحداث جعلته شخصية مكروهة وبغيضة عند المسلمين .. فكان يوصف كل من يحارب او يعادي الاسلام بأنه يزيديا .... لذلك ذاع صيته في الآفاق بانه العدو الأول للإسلام .... والحق به وباسمه كل أعداء الإسلام .. مع انه بريء من الدعوة لأية دين او أي دعوة دينية كانت ام سياسية ......إلا إن التاريخ خلد اسمه كأبغض شخصية لأنها حاربت الإسلام .. والحق باسمه كل منبوذ او مارق او مرتد او خارج عن الدين والتعاليم الإسلامية .. ويغالط من يكابر ويقول أن بلاد المسلمين.... وخاصة مناطق الجزيرة وبلاد الشام.......كلها دخلت في الإسلام طواعية وآمنت به .. لا أبدا ... فلم يكن إسلام الأكراد أحفاد المبديين صحيحا ... ولا أصحاب الديانات القديمة في الجبال والأماكن البعيدة ..... فقد بقوا على معتقداتهم القديمة ... وكانوا بعيدين عن أعين القواد والولاة والجيوش الإسلامية التي كانت تحارب غير المسلمين لإجبارهم على دخول الدين الإسلامي ..... وان حصل أن اسلم البعض منهم ....فان إسلامهم كان لاتقاء الشرر أو لأسباب اقتصادية بحتة .. وهو التخلص من دفع الجزية السنوية ... ..ولهذا نرى الكثير من الثورات والردات قامت للرجوع الى دين الآباء والأجداد ...لكنها كانت تحارب بشدة ويتم الانتقام بمن يخرج عن الطاعة والدين الإسلامي بالذبح والصلب وتقطيع الأوصال والتعليق على الأسوار وغير ذلك من الأساليب ...كما حصل الزنادقة .. والقرامطة .. مع البرامكة .. ومع ابو مسلم الخراساني .. وبابك الخرمي .. والراوندي .. والنهاوندي وغيرهم .....هذه الأحداث بثت الرعب والخوف في الأقوام الساكنين في الجبال الذين لم يدخلوا الدين الإسلامي ...فعاشوا في عزلة تامة ... خوفا من البطش بهم باسم الدين ..... لذلك كانت فرصة مجيء الشيخ عدي اليهم وما كان يحمله من تعاليم دينية ..غير مرهق ,, وبدون تكاليف شكلية .. مع احترام خصوصياتهم ومعتقداتهم الدينية .. كل تلك الأسباب سهلت انتشار دعوة الشيخ عدي بينهم ...... والتفاف ألاف المريدين حوله ...وحول طريقته الصوفية ..
اما السبي الذي تحدث عنه الكاتب فهو السبي البابلي لليهود والفرس ... حين قام نبوخذ نصر بسبي اليهود وأبادهم وحارب الفرس وقاتلهم...اما الأقوياء منهم والأشداء من رجالاتهم فقد أخذهم اسري وجعلهم عبيدا في بابل... اما أن يجعل الكاتب اليزيدية هم الذين كانوا أسرى حورابي او نبوخذ نصر وعبيده ..... فهذا كلام فيه مصادرة على المطلوب ..... إلا إذا أراد اعتبار ان اليزيدية هم الفرس الذين أسرهم الملك البابلي ... عند ذاك فان كلامه يعد اجتهادا يحتمل الصواب والخطأ ..
#عالية_بايزيد_اسماعيل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اماني نحن ايضا لانتمناها في انتخابات مجلس محافظة نينوى
-
الرفض المطلق لكل محاولة تشريع لا يضمن حقوقا ولا حماية قانوني
...
-
الكوتالوحدها لا تضمن مساواة المراة في المجتمع
-
تاملات في نتائج فوز قائمة نينوى المتاخية لمجلس المحافظات في
...
-
مؤتمراتنا اليزيدية ...فقاعات ومؤامرات
-
احزان ضالة
-
من فضله وكرمه حق علينا ان نهنىء الحوار المتمدن بعيده السابع
-
لعرسك اغني
-
الم يحن الوقت بعد لان ننفض الغبار عن سلالاتنا الدينية وجذورن
...
-
الم نقل ان ديمقراطيتنا مزيفة؟
-
قراءة متانية لطروحات غير مقنعة
-
ايهما اكثر اهمية التسمية ام المسمى
-
سلبيات واقع المثقف الشفوي
-
في اليوم العالمي للمراة ..ماذا تحقق للمراة العراقية
-
الانتحاريات من النساء مشروع القاعدة الجديد
-
العدالة الاجتماعية اساس بناء الدولة الديمقراطية
-
حقوق المراة اليزيدية في ارث
-
بعد كل هذا الايحق لنا ان نطالب بالدولة العلمانية
-
طاووس ملك ومحنة الاختبار الالهي
-
اليزيديون يستصرخون الضمير الانساني
المزيد.....
-
“بيبي حلو صغير” استقبل تردد قناة طيور الجنة 2024 وسلى اطفالك
...
-
السيد الحوثي: معظم الانظمة العربية والاسلامية متسامحة مع امي
...
-
السيد الحوثي: هناك تسامح لدى بعض الانظمة الاسلامية تجاه جرائ
...
-
السيد الحوثي: انظمة عربية واسلامية تنفذ مخطط الشرق الاوسط ال
...
-
السيد الحوثي: مخطط -الشرق الاوسط الجديد- يتضمن تحريك انظمة ا
...
-
منح المسيحيين عطلة يومي (25 - 26) كانون الأول الجاري
-
السيد الحوثي: الشعب الفلسطيني لم يستثر اليهود عند وصولهم لفل
...
-
السيد الحوثي: العدو الاسرائيلي يسعى لمسخ الهوية الدينية للام
...
-
ماذا تقول الأقليات الدينية وما مخاوفهم بعد سقوط نظام الأسد ف
...
-
حرس الثورة الاسلامية: الشبكة كانت مرتبطة بمجاميع ضد الثورة ب
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|