أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة العراقية - خيارات محمومة














المزيد.....

خيارات محمومة


فاطمة العراقية

الحوار المتمدن-العدد: 2678 - 2009 / 6 / 15 - 07:59
المحور: الادب والفن
    


خيارات محمومة
حين نما عشب حبك
وقتل ادغال الوحدة
ادركت انني احببتك
حين غضب الوجيب
بلوعة العزف
على ايقاعات دقاته
علمت انك متمكن
حين تجود الروح في
تراتيلها
السامية
وتتوقف اللغة في
ذاكرتي
احتفل بمكوثي السرمدي
معك
اعلم ان وهج
انفاسك نثيثا محمل
بالنرجس
في كثبان شوقي الحافل
باحتراق اللحظات
بعطر قمصاني
كطفل تعلق بامه
بعطرك اتشبث
(قالوا هو رحل )
هي الساعات تسيل بصوته
وتستيقظ صباحات الندى
تدلك اوجاع
الطقس
وتهتك ثياب النسيان
فطوري خمر
جنوبه
وافتراضه بعالمي
هي خيارات
محمومة
فاطمة العراقية 5-3-2009






#فاطمة_العراقية (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نساء من بلادي
- طقوس المطر
- تناغي الهواجس
- فن التذكر
- كيف نبني مستقبلا افضل لاطفالنا
- حبرك دمي
- ميزان لعدالة الانسانية
- ترى من اين ابتدات
- ايار وعماله وهمومهم التي تطحن بين فكي رحى المحتل والسارقين ل ...
- تساؤل كبير لماذا غابت هيبة الاساتذة امام تلامذتهم
- خطوات متعبة
- حول الاهتمام بادبائنا ومبدعينا من قبل الدولة
- قصص قصيرة عنونت بالطير المهاجر
- تداعيات
- لرائدة المسرح العراقي المبدعة السيدة (ناهدة الرماح)
- العمال وهمومهم الكبيرة والكثيرة تجاه التحولات التي يمر بها ا ...
- فضاء الوهم
- فضاء الزهم
- ارض سقيت بدمائهم
- ظواهر لابد من زوالها


المزيد.....




- قضية صور ريهام عبد الغفور.. نقابة المهن التمثيلية تتدخل وتتخ ...
- إعلان بيع وطن
- أفلام من توقيع مخرجات عربيات في سباق الأوسكار
- «محكمة جنح قصر النيل تنظر دعوى السيناريست عماد النشار ضد رئي ...
- منتدى الدوحة 2025: قادة العالم يحثون على ضرورة ترجمة الحوار ...
- بدا كأنه فيلم -وحيد في المنزل-.. شاهد كيف تمكن طفل من الإيقا ...
- -رؤى جديدة-.. فن فلسطيني يُلهم روح النضال والصمود
- رسائل فيلم ردع العدوان
- وفاة محمد بكري، الممثل والمخرج الفلسطيني المثير للجدل
- استشهاد فلسطينيين اثنين برصاص الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة


المزيد.....

- دراسة تفكيك العوالم الدرامية في ثلاثية نواف يونس / السيد حافظ
- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة العراقية - خيارات محمومة