أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام صادق - هشاشة الدهشة /2 شعائر القرمطي الأخير















المزيد.....

هشاشة الدهشة /2 شعائر القرمطي الأخير


سلام صادق

الحوار المتمدن-العدد: 2646 - 2009 / 5 / 14 - 01:40
المحور: الادب والفن
    


يرتجف ساقا الحرية ساعة تسقط المعايير واوراق التوت.. سأمنحنك (قبلة الحياة) لو اعدت النظر في موضع فأسك الناشبة في عنقي ، لقليل من الهواء ، فتضادي واياك لم يكن انحطاطا ، وانما فصام في التأسيس يصيب التبعية بالشلل الكلي
الموت السريع صحوة قصيرة الأمد لكنها بلاغة الأبد وابرز عوامل النجاح ، ان تشتري ولا تبيع الرصانة ، فبين حدود التمرد والانضباط يقبع السؤال ، يشفط ضباب الاجوبة من فائض قيمة النصوص .
ففي بعض السؤال ارتكاب رؤى مقموعة وارتباك بلاد
لا بلاد بلا اسئلة ومنفى
وإلا فمن تكُ انت لكي تملك حق اقالتي من دائرة تفكيري وزراعة الشوك في واحة لساني واغراقها بمطر الاقاويل ؟
ففي سوق الهرج وحده تصاب بالصدأ والكساد آليات وضوابط ردود الافعال وان كانت من الفولاذ الصقيل ، فالحداثة لاتنولد إلا في رحم ثقافي متنوع ومضيء ، تزوده بالطاقة مشيمة التاريخ ، وتشده الاصالة بحبل سرتها ،فرضياتك غير ملزمة لي ، ارني ارنب تجاربك الخارج توا من مختبر افكارك الذي يعج بالسموم والدخان، فسأقول لك مقدار عافيته وجمال فراءه ونقدك هذا لا يكفي كقطعة نقد في جيب بطل معدم من ابطال محمد شكري لكي ( لاينام في الشوارع كقط في ليلة ممطرة )
الاستثناء تحريض على الانتشار والاختلاف جوهر المشابهه والمسؤول عما يؤجل اندفاعاتي اكثر موهبة من ديناصور بضمير متحجر ، يضع المأزق دوما خارج الاطار ، لينأى به عن محوره ومن ثم ينهمك بالبحث عنه كسديم في مرآة التاريخ المتشظية الغبراء
والذي يتظاهر دون معرفة الاسباب كمن يصفق لنفسه وكالذي يدخن في باب المكتبة بعيدا عنها ، يحرق الحروف في رئتيه ، علها تصعد سوداء الى رأسه ، وتكافح الصلع الذي احتل هالة العقل المشعة
تكتمل صورة القصيدة باجراء مستقل عن ألف المؤلف وياء المتلقي ، فلها سلاحها الفوضوي وانقلاباتها اللغوية اللاحقة الثمينة
من يغني لصفاء السماء آخر الليل لايطرز ثياب العسكر بالنجوم بل يطبع القمر على جبين امرأة حبلى بالهموم
وذاك العلماني وضع الهلال في قلب الراية ، فقد يُصبح منجلا بمجرد اضافة مقبض صغير ، لكن انّى للنهر ان يتخذ شكل مطرقة ، ربما فقط حين ندق على دروع السلاحف المتصالبة ، الراكسة في انحداره السريع
فمازالت اطراف العلاقة تتعامل مع بعضها ، وترفض التزاوج غير المتكافيء مع الجوهر في النشأة والسياق لان المصادفة تجربة يعشقها الاحتمال ، اكاد اجزم لك بان الله انثى ، بالازرق المتكيف مع الدلالة على الدوام ، ولذا فانني بتّ لااعرف اذا مازارني ، سائلا اياي عن احوالي أأقول له : رفقاً بنفسك ، أم رفقاً بنا ، وبعض المدنية والتحضر بقيا نصوص القمع ، تتناسل في قوانين الوراثة بطفولية وسذاجة ال. دي .ان .أي حين يؤشر لرعبنا الخاص ويطوطم قداسة الميتين والمولودين في أنابيب الاختبار
الانسانية تشاركنا الخوف وليس الشك ، لا ايدولوجية للخوف فهو نقيض الجمود وسليل الارتجاف ينعكس فينا ، بينما الشك غير جازم وغير مشروط لايعكس الا نفسه وهو يبطش بالبداهات
تجزئة الحرية بشكل شخصي ، كتشكيلها بشكل تلقائي لانهائي يبعثر اضلاع قفصها ، فيما يقوي العمود الفقري للاستبداد ، ويعطي لمعناها ملامحه الباهتة
تزوجت الدكتاتورية من الطغيان ، فأنجبا ذكرا سمياه دمار وانثى سمياها غطرسة ، تورطا في نفس التفضيع الجنسي للابوين نضجا فانجبا حروبا على ارضية واضحة لتسويق الألوان الفاقعة الى قلب الجداريات
نزعة التجريد تحديث للعمران وبلورة لمشروع سكني للضياع ، لايقف سقفه دون دعامات العبث وهندسة الخراب ، لماذا كل هذا التأثيث بتاء التأنيث ، قاذفة ، قنبلة ، قذيفة ، بندقية ، طائرة ، وهل علمتنا باترياركية المدفع غير الحروب لنتهم رشاقة او نعومة الرصاصة بالاغواء او الاغراء ؟
الحرب صدى احتفالات النهاية بالتفوق ، تؤطرها ارادات الاعداء والاصدقاء حين تكتفي برجل واحد ، ، فتتم سرقة الافكار والانهار والاسرار لندخل الجنة زرافات زرافات وليس من احد يضيء الجحيم بالنيران
هناك قصائد للخندقة والسردبة والتأبير ، فكيف تروي لعزيز عليك تفاصيل جلسة تعذيب ، وتدعو حواسه للمشاركة في الاستماع والاستمتاع , في وضع تمهيدي شجاع يسمي الاشياء باسماءها ، حتى يهرب هواء الغرفة وتبقى اللغة تتكسر كزجاج يتطاير من هشاشة الدهشة والذهول .
و كالهرة التي تأكل بنيها نتناسخ ثم نتناسل لآلاف الأعوام ، نبذر الانسان بترابه الاول ، ثم نسلبه الازدهار ، ونفترض له زمناً موضوعيا خارج ذاته ، كالهرة التي تاكل بنيها وتلد ثانية بلا شعور بالذنب ولا مقاربات حسية بلهاء
النرفانا تستبدل خفة الراس بثقل الدم ، وخفة الكلام بثقل العقل ، فكل ما هو حصري سيتشعب ويتداعى ، ولن يتسنى لنا التفاخر الا في مرحلة العنجهية ، حيث تغيب الادوار ويختل التوازن في شكل سوسيولوجيا عديمة الفائدة
فكل ما هو وسطي ، تلفيقي محض ، وكل عزلة سترتكب حضورها على عرش اليقين المنحاز لسليقته دون رياء ، فماذا لو نبتسم للخسارة لندع الجسارة تبكينا ، دونية التاريخ ناتجة من عدم اعترافنا بأولوية القول فيه ( في البدء كانت الكلمة ) والمسلمات دوما تنقصها التفاصيل ، تراكمها يؤدي الى ابتكارات كلية عن الحق المزعج في قضاء الله ، ففكر التوهم لدينا يتساوى ووهم الفكر فلكليهما ابعاد تخرجنا عن سوية الحفاظ على رؤوسنا المقمطة بشاش الوعي ، او اندياحاتنا في واحة الدماء والهذيان ، تحرث العيون نافوراتها الطليقة حسب الاهواء ، الطاعن لا المطعون بحاجة الى عيون ، الخرافة لذّة ، تسجيل لواقع المداورة حتى النفاذ الى بؤرة الماضي الاكثر تحديدا من حاضر لايتجانس الا بالقتل .. وكلما تظافرت اللغات على اطلاق نفس الفصاحة القاتلة تحولت الى بؤر من الارهاب لاتكرس جوهرا ، بقدر ما تحيل الى مجرد انكار لافكار تحاول اختراق هوامش النار وأغشية الضجيج المزعجة
اصفى حالات اللغة الماء ، اقسى عزلات اللغة الماء ،عطش صارم وارتواء ، التأمل فيها يثبته العكس ، الذي نستخدمه حين يتعكر الشعور ويتعكز على المغامرة ، في مخاطرة نصٍ يمجد نيته بالثرثرة ، ويهدد رؤيته بالنسيان ، كل مزاج ليل وكل رغبة لقيطة بداية قول ونهاية انسان ..
وانا ارضى بان تجعل من خصائص فنك نواظم يتسرب منها الماء تحت سدود معماريين رومانتيكيين ، البناء لديهم اختلال في البنية وانحطاط في السمو والعلو والابتكارلأن النوازع المرضية ذات مستوى واحد وفضاء واحد . فكيف يمكن لك ان تفصل حركة الزمان عن موضوعات تخص حياتنا مباشرة ، فالموضوع يفترض اشياء ولا يفرضها ، والحوار ليس تحييدا انتقاديا وانما معاينة عيادية لامراض الكلام وهناك خطة محكمة يمكن تبريرها وتمريرها عبر الايحاء ، لمنع الآخرين من تناول الوجبات السريعة على ارصفة الراهن الثقافي الطيّار ، فابعاده وامداءه جوع مزمن في المخيلة لهضم المخاوف في هيولى المطاعم وقوائم الحسابات المدفوعة من مجهولين وحين نختلف على هذه الموضوعات بل البداهات ، نضع قدما هنا وقدما هناك ، ومن خلل هذا الانفراج تبين فضائحنا وهي تتدلى بتوتر وخجل نتماهى مع حالة اغتصاب مؤجلة للمفاهيم والاعتبارات لك المجد منذ اقدم العصور وانت تضخ ادق تفاصيل الشرط الانساني في روح الوجود ، واغواءات الشيطان ، تقرأ في بلورتك تاريخ المواربات والمضاربات . جغرافيا الوهم وانت تحيلها الى خرائط ، تضاريس الايدولوجيا وانت تسويها بالارض سهولا من الدلالات ، او بحورا من الرماد
يابني الانسان تمضي اللحظات لتموت الدهشة فان اردت ان تعرف طريق المطر لاتتوقف تحت الشرفات ففي جزيرة الاشواك تفد الرؤيا محتشمة بجلود القنافذ من السنة الوعاظ ، ولن تقينا معاطف الفرو لانها من جلود الكائنات مدبوغة بسياط النسيان وجبتك الثقافية لاتتناولها من الصحف ، بل تناولها على الصحف ، وقهوة صباحك بالكونياك ، فثمة غياب اصفر وانفصام واضح بينك وبين جدوى الحوار ، فحين يكون بلا اسئلة كبيرة ، يتغذى الهموم الصغيرة ، والضفدعة انفجرت حين اوهمت نفسها بانها بقرة الاقتدار
القاريء غائب لان الاسود والعشوائي هو السائد في التجريب الثقافي وفي ممالاته للسلوك السياسي المُداف بالسخام. هاجس الحداد هذا مبعثه الذهب الاسود والرايات السود ودائرة العقال العربي الاسود والحظ العاثر الاسود ، وربما دماء علي بن محمد ، أقسم لك بالابجدية وبالروح القدس ، بانني من المنبهرين بهذا الصموئيل شمعون ليس لسبب آخر وانما لأنه يقصر اتصالاته الشخصية على النصوص ومعها فقط ، ويبرع في الصراع الثقافي من اجل الغاء قوانين الرق الثقافي الالكتروني بمؤثرات ذاتية صرفة لايمكن تحديد ملامحها لكي يتم التقاطع معها ، فيما لو وجدنا ضرورة لذلك
ليس لدي من يعلن اعجابه باشعاري علناً ، سوى نفر ضئيل اعرفه وآخر اكثر سعة لااعرفه ، فمن اللذين اعرفهم بريمز وهندال وعامل مسطر ، والمراهقة ابنة صديقي التي تعتبرني نبيا وتريد الزواج مني ، وامرأة تهرّب ظلها نحوي آخر الليل لنملأ الفراغ سوية .. ، لكن قليلا ما يهمني مثل هذا البغاء الفاتن ، فالزوايا البعيدة في الرؤية والابتكار معتمة دوما ، ولاتحسن التبرج تحت الاضواء ، ولهذا نفسه احب السويديون ( ازمنة متاهتي ) بالسويدية الغائرة في تراث صقيعهم اللعين ( ابتاعوا منها 150 نسخة ، بينما بيع من هاري بوتر 250 مليون ) بكل اللغات ، وفي نفس العام حاولت الانتحار ذات مرة وفشلت ، قالت لي شاعرة سويدية صديقة متهكمة مني ومن سذاجة ما يجري حولها : انك لست بشاعر ، لانك لاتمتلك ادواتك ( الفنية) التي تتحول الى ادوات قتل عند الضرورة ، فالانتحار ككتابة قصيدة ، أقبِل ، ولاتعوذ بالله من شياطين القصيدة .. كانت هي قد جربت ذلك ، اعني الانتحار وليس كتابة القصيدة واخفقت ايضا في لحظاتها الاخيرة ، فلم تمت ولم تكف عن الكتابة ولم تبعث حية بسوى السُكرِ والشعر والسفر المتواصل الى اليابان
الماركسية تحبني لانها المصادفة تحت الشمس ، والشيوعيون لايحبونني لانهم القدرالاخرس في السرية والانطواء، ولذا لااستطيع شتيمة شيء فيهم عدا تأملاتهم غير المعلنه في الحب والثورة والمرأة والاسطورة والصحراء .. هل كان باكونين انطباعيا اذن ؟
بالخمرة تزحف الكلمات على اربع وتتعثر وبالممحاة يزول الخدر فتحبو على البياض وقبل ان انهي تشاؤمي هذا الذي لا يحتمل التأويل ، فقد كان آخر مشاريعي المفترضة لهذه الليلة بعد انهاء الكتابة ، مضاجعة على نافذة البالكونة، في الهواء الطلق فوق الناس والاشجار والاشياء ، ويبدو ان القمر سيجهض هذا المشروع المتأخر ، حيث دحرجته السماء على سطح البناية ، لن اغفر للسماء خطاياها وهي تفضح الحب
قد ابتلع لساني لكن كيف يمكنني ابتلاع ربع قرن من الكوابيس والعناد ، هل تظنها اغماءة عابرة ؟ في الليلة التي يزورني فيها الموت سأستخدم كثيرا: ربتما ، لعلما، او على الارجح لعله يقرف من عنادي ويغادرني الى بيت جاري المسكين ، المصاب بالربو .




#سلام_صادق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هناك حيث الطفولة فردوس القصيدة المَفقود المُستعاد
- التكتم على العدد الحقيقي للضحايا
- الفارسُ المصاب ُ في كاحلهِ
- طائرُ الحرف المسماري مقتولاً يغرد
- دمٌ على الجبين وعلى الشفاهِ نبيذُ الوجد
- برقيات من اطفال غزة
- بريان دي بالما : أنا صانع أفلام سياسية وإعلامنا تمت عسكرته
- بالدمعِ صعوداً حتى نضوب السحاب
- ويحدثونكَ عن السيادةِ والتوافق وأشياءَ أُخر !
- دروس وعِبر نصف القرن : خُذ الحكمةَ من أفواه المجانين
- هواءٌ ليس لطمأنينةِ الأجنحة
- تاريخٌ من المفارقاتِ والاوهام
- معلقة 1 : دمنا على أستار الجنون
- تشذيب المكائد للخروج من شرانق الغواية
- سركون
- وردة دمٍ لوحش المدينة
- رحيل آخر الكبار
- الحرية صغيرة لاتفهم ما اقول
- دوماً على الحافّة القاطعة للطريق ، الحافّة القاطعة للسان ، ا ...
- بهم الينا بتناسخهم المفضي للاندثار


المزيد.....




- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام صادق - هشاشة الدهشة /2 شعائر القرمطي الأخير