أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر الحيدر - نابو / مسرحية















المزيد.....

نابو / مسرحية


حيدر الحيدر

الحوار المتمدن-العدد: 2629 - 2009 / 4 / 27 - 06:56
المحور: الادب والفن
    



مسرحية في فصل واحد
إعداد : حيدر الحيدر
عن قصة قصيرة بنفس العنوان
للكاتب المعروف : جابرييل جارسيا ماركيز
ــــــــــــــــــــــ

الشخصيات حسب الظهور على المسرح
1- نابو
2- الصوت
3- الفتاة
4- الرجل (العازف)
ـــــــــــــــــــــ





المنظر /
إسطبل مفروش بالقش . باب موصد في الوسط . الجدران سوداء . نافذة صغيرة أعلى الزاوية اليسرى . في الزاوية المقابلة مقعد صغير والى الأعلى منه بعض السروج والحبال . حدوة حصان بحجم غير طبيعي تتدلى من وسط المسرح + ستارة متحركة لخيال الظل. المسرح مظلم تماما . صهيل حصان ووقع حوافر جياد . موسيقى صاخبة . المؤثرات الصوتية تتوقف.
الموسيقى الصاخبة تتحول الى هادئة بالتدريج.
إنارة خفيفة . الزنجي (نابو) يرقد منكفئا على القش حافي القدمين ممزق القميص مرقع السروال ، يرفع رأسه ببطء ويأخذ حفنة من القش يرفعها الى أنفه.
نابو/ أشعر برائحة الاسطبل الناضح بولا كما لو كانت تحتك بجلدي (يمد أصابعه نحو جبينه) أحس بجمرات الجياد الأخيرة لكني لا أستطيع أن أتحسس جلدي
(ينظر الى نفسه والى ما حوله بشيء من الغرابة)
ليس بوسعي أن أتحسس أي شيء.
(يحرك أصابع قدميه ، يغمض عينيه بهدوء ،يفتحها ثانية ويمد يده مرة اخرى الى جبينه ) كاني رقدت بالركلة الاخيرة من قائم ذلك الجواد .
(يغلق عينيه مرة اخرى ويتمدد متصلبا على ما كان عليه .. هدوء تام )
صوت/ نابو ... نابو ... نابو ( يتلاشى الصوت بالتدريج )
نابو/ (يرفع راسه نحو الباب ،ينقل نظره في الزوايا المعتمة )
الجياد .. أين الجياد ؟
لا بد انها في زاوية ما من هذا المكان ....ولكن ما هذا الهدوء ؟
ليت بمقدوري سماع وقع حوافرها .
صوت/ كفاك نوماً يا نابو... لقد نمت بما فيه الكفاية.
نابو/ ماذا !…نمت ما فيه الكفاية ؟
صوت/ كنت نائما لأيام طوال ..هيا انهض يا نابو ..انهض يا نابو ..انهض يا نابو
(يتلاشى الصوت بالتدريج )
نابو / (كمن يتذكر )اين انا ..(يتحسس جبينه من جديد )اني هنا..اني هنا لان جوادا رفسني
(يتلمس سرواله وقميصه )
اين قميصي الابيض ؟ اين سروالي الداكن ؟ اين قبعتي الخضراء؟
(ينظر لقدميه ) واين حذائي؟
(يضحك ويتوقف عن الضحك فجأة ، ينظر الى سقف وجدران الاسطبل ويتساءل)
ترى في أي يوم نحن الان ..ها ..الاربعاء ..لا ليس الاربعاء ..الاحد؟ لا ليس الاحد ..
اذن لا بد ان يكون ان يكون ..لا ..لا كل ما اتذكره كنت في ليالي الاحد امضي الى الميدان
،اجلس في الركن صامتا …
اراقب عازف الساكسفون في احد اكشاك الموسيقى الخلفية …
نعم كنت امضي الى هناك ..كنت اراه بوضوح لكنه لم يكن يراني .لم ادع احدا يراني ..
كنت افعل ذلك بعد تنظيف الجياد ..لكنه لم ياتي في تلك الليلة ..
ولم يعد بعد ذلك ..لم اعد اراه واستمع اليه ..ربما قرر التوقف عن العزف .. او ربما
اعتزل ....
اذا لم يكن كذلك فاين هو اذن ؟ لماذا لم يعد ؟
صوت/ ما بك يا نابو ؟
نابو/ لقد رفسني جواد.
صوت/ اي جواد يانابو ؟
نابو/ ها….؟ جواد اشهب .. لا بل جواد ... ( يحاول ان يتذكر )
صوت/ الجياد تركت هذا المكان ... انها ليست هنا .
نابو/ (يتلفت حوله مستغربا ) ليست الجياد هنا ...!
صوت/ نابو... الجياد بإنتظارك .
نابو / في انتظاري ؟
صوت / ونحن في إنتظارك لتنضم الى الجوقة
نابو/ ماذا !... الجوقة ؟ !
صوت/ نحن في انتظارك يا نابو
نابو/ لكني اريد ان اعرف اين الجياد؟
صوت/ لقد اخبرتك انها ليست هنا …ان كل ما يعنينا ان نحظى بصوت كصوتك يا نابو
نابو/ لكنهم بحاجة الى فتى للعناية بالجياد …لقد سالوني عما بوسعي ان اقوم به . قلت
أ ستطيع الغناء .لكن ذلك لم يثر اهتمام احد ..امروني ان امكث هنا
أخبروني أن العناية بالجياد تسلية
صوت/ هلم يا نابو..اخرج يا نابو
نابو/ كيف ؟ كيف ؟ ما هذا الصوت الذي يدور في راسي ..اشعر بالدوار
(يدور حول نفسه ويجلس على ركبتيه ) لا استطيع ان افسر شيئا …
ماذا هناك ؟ يخيل الي اني سمعت صوتا يناديني ( ينحني على القش متصلبا )
صوت/ نابو..نابو..نابو (يتلاشى الصوت بالتدريج )
(اضاءة خلفية لستارة متحركة –خيال الظل- فتاة بثياب فضفاضة تهفهف بفعل رياح خفيفة )
الفتاة/ ماذا تفعل هنا يا نابو ؟
نابو/ ( يرفع راسه نحو الستارة المتحركة ) لا ادري ..كنت غارقا في النوم وحينما استيقظت
لم اجد نفسي في الفراش .
الفتاة/ لماذا انت هنا يا نابو ؟
نابو/ انني هنا لان جوادا رفسني .
الفتاة/ ما الذي يمنعك من مغادرة هذا المكان ؟
نابو/ قدماي وقبضتاي موثقتان ومشدودتان الى دعامة خشبية بقيود محكمة .
الفتاة/ هل تشعر بشيء نابو؟
نابو/ ضمآن.
الفتاة/ هل تسمع شيئا يا نابو ؟(مؤثرات صوتية لوقع حوافر الجياد وصهيلها )
نابو/ (فترة صمت ) اسمع لهاث الجياد الباحثة عن الماء عبر هذا الباب الموصد
(يتجه نحو الباب ثم نحو الجدار ـ
اظلام تختفي الفتاة –انارة دائرية حول نابو الذي يقف بمواجهة الجدار ..صوت اغنية ينخفض بالتدريج ..بينما يجلس نابو على ركبتيه ويشرع بترديد المقاطع الاخيرة من الاغنية ..اضاءة خلفية لستارة متحركة ,,خيال الظل,, زنجي بقبعة طويلة وملابس العازفين يحمل الة الساكسفون ..ينظر نابو باتجاه الستارة المتحركة )
نابو /سبق ان رايتك من قبل
الرجل/ (بضحكة خفيفة ) اعتدت كل سبت مراقبتي في الميدان .
نابو/ ظننت اني اراقبك دون ان تراني .
الرجل/ لم ارك ابدا ..ولكن فيما بعد ..حين كففت عن المجيء شعرت كما لو ان احدا قد كف عن مشاهدتي في ليالي الاحد
نابو/ لم تعد ابدا…واصلت الذهاب ثلاثة اسابيع او شهرا ولم اجدك هناك
الرجل/ لم استطع العودة الى الميدان لاسابيع عديدة على الرغم من حب الجمهور للموسيقى
العذبة
(يحاول نابو النهوض بعد ان يهز راسه من القش العالق في شعره لكنه ينكب مرة اخرى كمن يبحث بين اكوام القش )
الرجل/ نحن ننتظرك يا نابو ..هيا انهض،عم تبحث ؟
نابو/ ابحث عن المشط
الرجل/ هل ضاع منك في هذا المكان ؟
نابو/ (يهز راسه باالايجاب )
الرجل/ وكيف ضاع ؟
نابو/ لا اعلم ..كانت تلك هي المرة الاولى التي مشطت فيها ذيل جواد..لكنه رفسني..كان ينبغي الا اشتري ذلك المشط
الرجل/ كان ينبغي الا يضيع
نابو/ كان ذلك يوم الاربعاء حين ذهبت الى السوق ،شاهدت مشطا..قلت لنفسي..ربما ذلك
المشط يصلح لتمشيط ذيول الجياد..لكن الجواد رفسني وتركني في هذا الاسطبل
الرجل/ كنت تقول ذلك طوال قرون ثلاث وفي غضون ذلك كنا في الجوقة ننتظرك ..
اردنا للامر ان يسير على هذا النحو لتقبل وتنشد في الجوقة
نابو/ ترى هل ساعثر على المشط ؟
الرجل/ بالتأكيد ... ستعثر عليه
نابو/ لم اقف خلفها من قبل ابدا
الرجل/ لكنك وقفت ورفسك الجواد ..تلك كانت الطريقة الوحيدة امامك لتقبل وتنظم الى الجوقة
نابو/ لا استطيع المضي الى الجوقة
الرجل/ هل من تعليل ؟
نابو/ لاني لا امتلك حذاءً
الرجل/ لا اهمية لذلك ..كلنا كذلك..انظر ( يرفع اطراف قدميه )
نابو/ ( ينظر الى اطرافه )
الرجل/ لقد انتظرناك هنا دهرا
نابو/ رفسني الجواد منذ لحظة مضت فحسب..والان سامسح وجهي بقليل من الماء وامضي
بالجياد للترويض.
الرجل/ لم تعد الجياد بحاجة لك بعد..لم يعد هناك المزيد من الجياد..يجب ان تاتي معنا.
نابو/ كان ينبغي ان تكون الجياد هنا (ينهض قليلا بينما تغوص يداه في القش )
لم تجد من يعنى بامرها منذ اعوام مضت (يفتش في الارض تحت القش )
لا بد ان المشط لا يزال هنا
الرجل/ لقد اغلقوا الاسطبل منذ اعوام ..انه مليء بالنفايات الان
نابو/ ( ينظر من حوله ) هذا صحيح ...النفايات لا تتجمع في عصر يوم واحد ..ولكن لن
اتحرك من هنا ما لم اعثر على المشط
الرجل/ هيا يا نابو الجوقة بانتظارك
نابو/ لن امضي الى الجوقة حتى اعثر على المشط..لا بد انه في مكان قريب من هنا
(يبحث في القش وينثره بعنف )
الرجل/ ليكن يا نابو اذا كان كل ما تنتظره قبل الانضمام الى الجوقة هو العثور على المشط ،
فامضي في البحث عنه
نابو/ آ... (ينظر الى الرجل كمن يريد الكلام )
الرجل/ ( يقاطعه قبل ان يتحدث )
امضي يا نابو …ساحرص على الا يوقفك احد
( اظلام الستارة المتحركة ، يختفي الرجل )
نابو/ ماذا يعني بهذا الكلام ؟
( يقلب القش بيديه ورجليه بحثا عن المشط …يهدأ قليلا ..ضوء ساطع يسقط على
وجهه من النافذة ..يضحك فرحا )
صوت/ هيا يا نابو ماذا تنتظر ؟
نابو/ لقد كنت مثل جواد معصوب العينين عند باب الاسطبل .
صوت/ والان يا نابو ..ماذا تنتظر ؟
نابو/ كنت مثل ثور معصوب العينين في غرفة مليئة بالمصابيح
صوت/ نابو..نابو..نابو
( يرتفع الصوت بالتدريج ، ينهض بقوة حتى يبلغ باب الاسطبل )

(ختام)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حيدر الحيدر
بغداد ـ 29/4/1981
...............................................................

تحليل النص في مناقشة هادفة مع الفنان الراحل : عادل كوركيس :
بعد اعدادي للنص المسرحي / فرقة مسرح اليوم 1981
1/ الجواد: الركب الانساني او الحضارة الانسانية
2/ الرفسة: بداية الاستعمار الحديث
وهنا يتبادر الى الذهن سؤال: هل الاستعمار ركب حضاري ؟
والجواب: ان من انشأ الحضارات هو الانسان في عملية تصاعد مستمر وكلمة الاستعمار تعني الاعمار وهو جانب حضاري اذا لم يكن بقصد سلب موارد البلدان المستعمر.اما الاستعمار الحديث في المفهوم السياسي فقد استعمر لمصلحة جهة على حساب جهة اخرى ..فضرب الناس المحليين ليصلوا الى حالة الحذر من اجل الابقاء عليهم في حالة ركود ( لا غناء ، لا حركة ، لا وعي ) فالرفسة هنا تعني عدم التفاهم مع الجواد أي عدم التوافق مع الواقع بجميع جوانبه السلبية والايجابية ، فالواقع اذا لم تفهمه يرفسك مثلما هو الجواد.
3/ المشط: لغة التفاهم لتدجين الجواد أي للتفاهم مع الحضارة الانسانية لا الاستعمارية ، فانت ما لم تعثر على اللغة التي تستطيع ان تتفاهم بها مع الركب الحضاري يرفسك ولا يألفك ، فهل تستطيع ان تتآلف مع الشيء ما لم تفهمه جيدا ؟
4/ العازف والة العزف : الثقافة والوعي
لا يوجد بين نابو والعازف وآلته أي اتصال حقيقي ،فهو يقف موقف المتفرج من العازف
فلا يتقرب منه ولا يتعرف عليه
5/ الجوقة : المشاركة : لا يمكن ان تعمل وان تغير وحدك بدون الانضمام الى الجوقة وبدون
الوعي والثقافة المطلوبة
نابو : فيه نَفَس النضال لكنه لا يستطيع ذلك لانه خارج الجوقة .فالمطلوب منه الانضمام الى
الجوقة ليسمعهم صوته
6/ الفتاة : الارض،الوطن
الفتاة تكافح ضد بقاؤها مشلولة مسلوبة .فهي تحتاج الى مساعدة الرجال القادرين
والواعين .نابو يتعاطف معها ويغني لها ويحاول الخروج لسماع نداء الحضارة
الانسانية.
7/ الصوت : صوت الحضارة الانسانية تدعوه الى النهوض وتدعوه الى الخروج من سجنه
8/ الاسطبل :هو السجن الكبير او سجن الذات .
حاول الاستعمار اغلاق السجون عليه واغلاق الابداع في ذاته وابقائه نائما في ذلك
الاسطبل
9/ القرون الثلاثة : فترة الاستعمار الحديث
بدأ الاستيطان البرتغالي لامريكا اللاتينية قبل قرون ثلاث
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ




#حيدر_الحيدر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوردة البيضاء تغني / قصة قصيرة
- ماء يتدفق من بئر بترول
- النبع العظيم في الارض الطيبة / مسرحية للأطفال
- هذيان عند أطراف السماء
- الضباب في امريكا / مسرحية
- العجوز الشمطاءعند خط الشروع / قصة قصيرة
- نهاية الثعلب الماكر / مسرحية للاطفال
- أنا.. وأنا
- الصنم الذي هوى وتهشم / قصة قصيرة
- ذلك الرجل كان اسمه صخي / قصة قصيرة
- الانتظار /قصة قصيرة
- رسالة متأخرة الى صديقي كامل شياع
- س..ايها الرجل المسكين/قصة قصيرة
- المسرح الاليزابيثي وتطور الدراما في انكلترا 1576 1603
- وأنا احلمُ .....


المزيد.....




- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر الحيدر - نابو / مسرحية