أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أبو الحسن سلام - تكوين رأي عام بوسيط مسرحي















المزيد.....

تكوين رأي عام بوسيط مسرحي


أبو الحسن سلام

الحوار المتمدن-العدد: 2624 - 2009 / 4 / 22 - 07:16
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    



لم تعرف مصر الفرعونية سوى الرأي الواحد المهيمن على مصائر الناس وذلك عن طريق ما يصدر عن الملك الفرعوني نفسه أو عن الكاهن الأعظم نفسه . لذلك لا يمكن أن يقال إن مصر القديمة قد عرفت الرأي الآخر ، ومن ثم ينتفي القول بأن في مصر آنذاك رأي عام . لأنه لا رأي للناس في عمومهم ، ولا رأي إلى جانب رأي الملك أو الكاهن الأكبر. كما لا يمكن القول بأن الدعاية قد كانت معروفة ، أو كانت أمراً يحتاجه الملك أو المعبد في المجتمع القديم ؛ فكل ما يصدر عن الملك أو عن الكاهن الأعظم قد كان من جهة نظر كل مصري أمر لا يأتيه الباطل من أية جهة من الجهات ؛ فكل شيء يصدر عن ذات الفرعون أو الكاهن هو الحقيقة غير المنقوصة . كل شيء منهما حقيقي في نظر الرعية مثلما كان كل شيء حقيقي – في عالم الطفل – فلا حاجة إلى الدعاية لأمر من الأمور . لا دعاية لفكرة ولا لشخص ولا لقضية من القضايا فلا شيء يناقض قول الحاكم أو الكاهن ولا مزاحمة لرأي ملكي أو تديني . ولا أحد يتوسم في نفسه مقدرة على عرض قضية معاكسة بديلة لقضية الحاكم الملك / الكاهن إنه مجتمع الجبر الإلهي الملكي فالكل مستظل بمظلة الخنوع لما يأمر به متفضلاً على الرعية حياة أو موتاً بالطريقة التي يبتغيها لأي من رعاياه فتتقبلها الرعية عن طيب خاطر وعقيدة راسخة ونفس ممتثلة. ولقد ظل ذلك ديدن الحكام في مصر على مر العصور . وقد وصلتنا رواسب ذلك الامتثال فما تغيرت سوى المفاهيم إذ أصبحت الأوامر والنواهي ( توجيهات ) .
لكن كثرة ما مر بنا من ممارسات التسلط الفردي للحكم عبر تاريخنا الطويل ولممارسات الغزو الأجنبي العسكري ثم الثقافي والبنكي أو الاقتصادي تكون لدى شرائح عريضة من الشعب المصري وخصوصاً من مثقفي طبقاته الشعبية والمتوسطة نوعاً من التنوير ، الذي ارتقى في أكثر من حقبة إلى مصاف التثوير وبذلك تكونت لدى نخبة المثقفين ربما مع بداية حكم الخديوي عباس الثاني وربما قبله بسنوات مع عبد الله النديم وهبة عرابي تكونت ربما حاسة الحكم الاجتماعي على بعض ممارسات الحكم ، خاصة فيما يمس مسألة عامة تتصل بمصالح وطنية كبرى . وهكذا مع مر العصور والأزمات السياسية والاقتصادية المتوالية يتطور التعبير الوطني للنخبة القائدة في اتجاه التوسع ليشمل الفئة المقودة من بين المستنيرين في الطبقة الوسطى المصرية ، ليتسع فيشمل في أثناء الهبات الشعبية أو الثورات اتجاهات الناس (الأمة) .
غير أن هذه المقدرة الجزئية للحكم الشعبي على سلوك نظام الحكم غير متصل ، بل كان متذبذباً وفق الظروف والقدرة على الحركة والدفع الفكري السياسي الحاض والذي غالباً ما كان يتسم بالفردية (الزعامة) أو بالروح الفردية .
إذن فلم نعرف في مصر رأياً عاماً متسماً بالثبات والاستقرار فقد كان يذهب من النقيض إلى النقيض في حالة وقوع أحداث مهمة تمس المصالح الذاتية للمجموع – كارتفاع الأسعار ارتفاعاً فاحشاً في عصر مبارك بافتعال وزارات العاطفين (صدقي وعبيد ) مما خلق رأياً عاماً متحيزاً متطرفاً منفعلاً قائماً على التضليل وغياب الحقائق في ظل المناخ غير الديمقراطي . من هنا تبخر الرأي العام لأنه لا يوجد إلاّ إذا توافرت مقومات وجوده الموضوعية وهي ( المجتمع – المشكلة – المناقشة أو التفاعل الجماعي . وهي مقومات أساسية لا يقوم الرأي العام ولا يوجد إلاّ بها .
ولأن الرأي العام يمثل إحدى القوى السياسية الفاعلة داخل الوجود أو الحياة السياسية ، ينمو عبر نظام الاتصال المباشر أو الإعلامي أو الثقافي ليؤثر في السلوك السياسي الذي ينبع من طبيعة العلاقة بين الحاكم والمحكوم . فيتحقق التكامل القوي خلال بلورة الهوية القومية وتقوية الترابط الحضاري عن طريق التعبئة الاجتماعية ، والاتصال السياسي . وبذلك يقوم الرأي العام بدور مركزي في خلق الثقافة السياسية وبلورتها والعمل على تطويرها . كما يعمل على تهذيب عدوانية السلطة التنفيذية ( كتلك التي فشلت في أقسام الشرطة ومراكزها في ظل (عاطف الثاني) .
وإلى جانب ذلك يعمل الرأي العام على حفظ الروح المعنوية وضبط السلوك الاجتماعي وذلك لا يتحقق إلاّ بشكل مباشر عن طريق المناقشات والحواريات أو عن طريق الخطب السياسية أو الدينية أو الحربية التي تتقصد شحذ همم الجنود وتحميسهم للذود عن قضية قد تتعلق بالعقيدة ، وقد تتعلق بالوطن مما يدفع بالشباب إلى الانخراط في صفوف الجند.
ولكي يتكون الرأي العام في المجتمع لابد من وجود الرأي والرأي الآخر في حالة من التنافس الذي يفرض على كلا الرأيين إبراز حجته ووسائله وأسبابه واختيار الوقت المناسب والجماهير المكتسبة والرسالة الملائمة للهدف أو للشعار الذي يطرحه أو يعرض اله ، أو يدعو إليه كل طرف من طرفي الرأي أو الطبقة المتعارضة .
ومع أن اصطلاح الرأي العام قد استخدم لأول مرة في القرن الثامن عشر إبان الثورة الفرنسية على لسان جاك نيكيرا وزير مالية لويس السادس عشر للتعبير عن التحكم في سلوك المستثمرين في بورصة باريس، عندما كانت الدولة تتوجه إلى الجماهير للحصول على قروض وطنية ، فإن الحضارات القديمة وخاصة اليونان في أثينا واسبرطه وغيرها عرفت ذلك لأن الأمور العامة كانت موضع مناقشة ممن يتمتعون بحق المواطنة ، وكانت الكلمة العليا للأغلبية، عملاً على تصويب قرارات الحاكم ، بما أسماه "جان جاك روسو " بنظرية الصواب الشعبي حيث لا يدخل الرأي العام في بيت طاعة الحكومة أو الحاكم الفرد .
ولأن الخطابة والحواريات على الطريقة المشائية وعلى طريقة السوفسطائية ( الجدل التاريخي والمادي) والمسرح شكلت كلها وسائل الاتصال الفاعلة على المستويين المدني والحضاري في المجتمع الأثيني القديم ، لذلك كانت أهم وسائل تكوين الرأي والرأي الآخر ( الرأي العام ) في العصور القديمة وهو الدور الذي تقوم به الصحافة الآن مع الإذاعة المسموعة والمرئية والفضائيات والنت والسينما والمسرح – إلى حد ما – في عصرنا المعيش ، عن طريق التوظيف المناسب للعناصر الآتية (الدعاية – التعويض – الإثارة – التهويل والتهوين – الإبدال – الثبات والتقلب – التبرير – الإسقاط – الإشاعة – التكرار – الحث – التماثل – التبسيط والتطابق أو الاتفاق ) وهي عناصر يعرفها أساتذة الإعلام وبالذات المتخصصون في علم (الرأي العام) وقد وظف المسرح اليوناني وبعض المسرحيات المعاصرة عند يوسف إدريس وألفريد فرج وقليل غيرهما تلك العناصر أو بعضها في محاولة طرح رأي عام حول قضية ما تمس حياة الوطن أو المواطن العامة في بعض المسرحيات وذلك بغية كسب التأييد العام لتلك القضية .
ولأن المسرح قائم على أسلوب التحدث مع الآخرين حيث تتحاور الشخصيات بعضها بعضاً في حضور مباشر وتتحدث أحياناً مع مجتمع أكبر حاضر هو مجتمع جمهور الحاضرين ، حتى وإن ظهر كمجرد حديث بين ممثل وآخر ، فالآخر الممثل هو نائب المجتمع صاحب الرأي الآخر المعارض. كذلك ليس الحديث في حلبة التمثيل المسرحي مجرد حديث من طرف واحد في اتجاه بعيد عن المساس بالقضايا الحيوية للأمة وللواقع الاجتماعي لذلك فإن المسرح له دور في بناء الرأي العام وإن كان بطيئاًَ – تبعاً لمحدودية جمهور المسرح قياساً على جمهور الوسائل الإعلامية – فإن الأساس يكون قوياًَ الأمر الذي يحقق الأثر المباشر الأكثر إقناعاً لدى الجمهور . والذي يرجع إلى التأثير الجماهيري للمسرح القديم في المجتمع اليوناني يدرك قيمة المسرح في بناء الرأي العام جنباً إلى جنب مع المحاورات والمناظرات الفكرية والفلسفية إذ شكّل معها وسيلة فعّالة من أجل كسب التأييد للفكر المطروح بديلاً عن فكر آخر سابق له صفة الثبات ، أو يراد له أن يكون كذلك . فكثيراً من العروض المسرحية قد تبنت وجهات نظر فلسفية أسست لها أحداثاً درامية ونسجت خيوطها بالحوار على ألسنة شخوص فيهم سمو ورفعة وإرادة قائمة على التعارض مع إرادة الغيب ، مما يكون له أثر وخيم عليهم، وما كان ذلك إلاّ ليرسخ لدى جمهور المسرح – الذين تعدوا الثلاثين ألفاً وفي بعض المسارح يتعدون المائة ألف نسمة – يرسخ رأياً محدداً أو يقر لديهم أمراً من الأمور التي تتعلق بالكون أو بالسياسة أو بالعقيدة ، مثل قضية الالتزام الحرفي بالقانون ومصداقية احترامه عند التطبيق تلك الدعوة التي أطلقها " سقراط " ودفع حياته ثمناً للحفاظ عليها حيث رفض أن يهرب من سجنه بعد أن تمكن منه خصومه وحكم عليه بتجرع كأس من السم ، وسهلوا لطلابه ومريديه إمكان تهريبه فلم يمتثل للإغراء طلباً لنجاته حتى لا يقال إن سقراط الذي نادى باحترام القانون كان أول من خرقه !! ولقد شرب السم ، ليعطي الناس درساً في مطابقة فعل الإنسان لقوله فكان أول من رسخ فكرة الالتزام ، بعكس تلميذه أفلاطون الذي كان أول من رسخ فكرة الإلزام وأول من ابتكر فكرة الرقابة على الفكر والفن والأدب في جمهوريته المثالية .
كذلك تناول المسرح اليوناني فكرة المحارم وفكرة التعارض بين قانون الغيب (الإلهي) وقانون الحاكم (الوضعي) وكلها قضايا قديمة / معاصرة فما يزال الحكّام يضعون القوانين المسيرة لمصالح رجال الأعمال ولمصالح النخبة الحاكمة مالياً واقتصادياً والمعطلة لمصالح الغالبية وما يزالون يطبخون الدعاية التي تروج للزعامة الفردية لتوريث الأبناء رقاب الشعب بعد آبائهم .
وما زال أعلامهم (الشريف) فاعلاً فينا ، ملوثاً لأسماعنا (بآه ونص) ولأبصارنا بعرى الساقطات وتخنث "الفيديو كليب " فأين هذا التلويث الإعلامي من فنون المسرح اليوناني . لقد كتب سوفوكليس ( أنتيجوني) تناول فيها فكرة شرعية الحكم وفكرة الصراع على السلطة وفكرة إلغاء قانون الحاكم لقانون السماء وتناول يوربيديس فكرة المحارم في مسرحية (هيبوليتوس) التي أعاد إنتاج كتابتها في المسرح الفرنسي (راسين ) تحت عنوان (فيدرا) لقد وجدت دعوة سقراط لاحترام القانون حتى وإن كان ذلك ضد مصلحتنا الذاتية ، وجدت صدى في مسرحية مثل (أنتيجوني) وفي مسرحية مثل (برلمان النساء) لأريستوفانيس حيث يصور (خريمس) ينقل ممتلكاته التي لا تذكر إلى دار الحكومة التي يرأسها بعض النسوة اللواتي قمن بانقلاب برلماني ضد حكومة الرجال في (إيثاكي) بعد أن هزمت من (اسبرطة) بحراً وبراً ، فعزل النساء الرجال وتولين الحكم بعد أن تسللن متخفين في ملابس أزواجهن ونعالهم وعصيهم ولحاهم المستعارة وملئن الساحة المخصصة لجلسات البرلمان وهي ساحة عامة محددة بالجير ومن بداخلها فهو عضو برلماني ومن خارجها – وفق عدد محدد – فهو ليس بعضو واتخذن قراراً برلمانياً بعزل حكومة الرجال لأنهم السبب في هزيمة أثينا عاصمة (إيثاكي) من اسبرطة ذات الحكم الشيوعي مما عرض ممتلكات النخبة الحاكمة – وهي أقلية ضئيلة – لضياع ممتلكاتهم وتوزيعها على كل أفراد الشعب إذا أحكمت اسبرطة قبضتها على (إيثاكي) غير أن أريستوفانيس لكونه من أكبر أغنياء أثينا فقد أراد صنع رأي عام ضد النظام الشيوعي الاسبرطي الذي هزم بلاده ومن ثم سيعمل على تطبيق النظام الشيوعي في (إيثاكي) فأراد تشويه نظام اسبرطه الشيوعي فلم يكتف بتصوير النساء المسيطرات على البرلمان يتخذن قرارات بتأميم رؤوس الأموال لصالح جميع أفراد المجتمع ، دون أن يقابل ذلك بالعمل لوفرة الإنتاج ، بل صور الجنس في حالة مشاعية ، إذ تلاحق عجوز قبيحة شاباً يصطحب فتاة جميلة وتطالبه بممارسة الجنس معها أولاً ، طبقاً للقانون الذي أصدره مجلس الستات . وحين يمضي معها تستوقفها امرأة أكثر قبحاً وأرذل عمراً وتقطع عليهما طريق المعاشرة لأنها الأكثر قبحاً والأرذل عمراً ، إذ ترفع ثوبها لأعلى ليرى الشاب نص القانون معلقاً في رقبتها ممتداً حتى ساقيها تحت الفستان ، كما فعلت العجوز السابقة وبذلك تفوز بالفتى . وقد أراد أريستوفانيس أن يشوه فكرة النظام الشيوعي الاسبرطي – دون أن يكون موضوع العلاقة بين الرجل والمرأة في اسبرطه أو في أي نظام شيوعي على هذا النحو الذي صوره أريستوفانيس ليخلق رأياً عاماً مضاداً في مواجهة تطبيق نظام – خذ على قدر حاجتك – وبذلك أفلح أريستوفانيس في إدخال الرأي العام اليوناني في بيت طاعة النخبة الأوليجركية . وها نحن عشنا وما زلنا نعيش ويعيش الرأي العام في عصر العاطفين وورثة الحكم المرتقبون في بيت طاعة الإعلام الشريف .



#أبو_الحسن_سلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كورس وزاري
- نشيد المكسحين
- المونولوج الوزاري
- قمة بعمة وقمة بغمة
- ليلى تخلع قيس ( نميمة مسرحية)
- صوت قرنفلة الشعراء
- عيد يروح وعيد يجيء
- العرض المسرحي بين التسويق والترويج
- المرأة المسلمة بين الحضور والغياب
- الشعر لا يرحل
- لجان المشاهدة والعشا الليلي
- بلاغة الصمت في التعبير المسرحي
- سعدية عبد الحليم وفطنة الكتابة القصصية (2)
- فطنة الكتابة وقطرات المطر
- المسرح وفن صناعة الأعداء
- فكرة أنصاف الآلهةبين الوجودية والفرعونية
- المسرح وعاقبة العبث بعلاقات الإنتاج
- حكامنا وفن صناعة الأعداء
- الذكاء الاصطناعي بين الرخاء السلمي والرخاء الإحتكاري
- رجل القلعة وعلاقات الإنتاج الثقافي


المزيد.....




- رئيسة جامعة كولومبيا توجه -رسالة- إلى الطلاب المعتصمين
- أردوغان يشعل جدلا بتدوينة عن بغداد وما وصفها به خلال زيارته ...
- البرازيل تعلن مقتل أو فقدان 4 من مواطنيها المرتزقة في أوكران ...
- مباشر: 200 يوم على حرب بلا هوادة بين إسرائيل وحماس في غزة
- مجلس الشيوخ الأمريكي يقر بأغلبية ساحقة مشروع قانون مساعدات ل ...
- محكمة بريطانية تنظر في طعن يتعلق بتصدير الأسلحة لإسرائيل
- بعد 200 يوم.. تساؤلات حول قدرة إسرائيل على إخراج حماس من غزة ...
- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أبو الحسن سلام - تكوين رأي عام بوسيط مسرحي