علي الوردي ..وازدواج الشخصية العراقية

حضرة الدكتور المحترم
تعكس مقدمة مقالتك إنطباعآ وكأن النظام الفاشي الصدامي كان يهتم بالأخلاق العامة والأعراف الإجتماعية بإقامة الندوات العلمية عن نتائج الحرب وهذا غير دقيق أو صحيح فالفساد كان ظاهرة ملازمة للنظام قبل أن يكون نتاجآ للحرب وكانآ شائعآ في كل المؤسسات التربوية والإجتماعية بما في ذلك المؤسسة الصحية.أنت لم تذكر السنة التي تمت فيها تلك الحملة .لقد كانت السلطات تقوم بمداهمات بإسم البغاء لكن هدفها كانآ أمنيآ أو حتى للبحث عن المعارضين أو تشويه سمعة العديد من العوائل أو إعتقال النساء اللواتي فقدن معيلهن أو رجالهن في سجون النظام. لقد كان إضطهاد المرأة وإسقاط القيم العائلية في مقدمة مهام النظام القمعية لإخضاع المجتمع رغم المظهر العلماني الزائف له.هذه أمور تستحق الدراسة أو التثبيت على الأقل كي لا ننسى الملامح البشعة للنظام الفاشي الصدامي.مع التقدير والسلام.مثنى حميد مجيد

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

Dear Dr Kasim
Thanks for this interesting article.
I just want to correct the mislabeling of split personality which is, in the psychiatric literature, limited to the serious mental disorder schizophrenia, and was coined by the Swiss psychiatrist Bleuler (due to split between cognition and affect). The case of Cybil, a multiple personality disorder, is a dissociative personality disorder; the old term is hysterical disorder.
I Hope you are very well now.
Regards

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يبدو أن ألاخ مثني أختلف علية ألجو000فنحن ياأخي نكتب على أللعبقري ألذي قال أن ألشخصية ألعراقية مزدوجة ألتعامل لاعن ألبغايا في زمن أخو هدلة 0ونقراء هذا ألموضوع للكاتب ألاستاذ ألفاضل قاسم حسين ألذي أكد أن ظلم ألعراقيين دام فقط (1400)عام وبعدها سيظهر ألحجة ألمنتظر ويخلصة لللاستاذ ويخلص وياة ألعالم علي ألوردي وبعدين أيخلصنة من كل أنتهازي0000 أني أعرف مراح تنشرون ألتعليق بس لازم أوصل صوتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تنطبق ازدواجية الشخصيه العراقيه على السياسيين بشكل كبيرفقسم كبير من اعضاء البرلمان يتباكون ليل نهار على فقراء الوطن ويتقاتلون من اجل زيادة امتيازاتهم المنهوبه من الوطن اول الناس في حج بيت الله واخر الناس في مخافة الله في تاخير قوانين لها علاقه بحياة الناس سياسيين يصلون ويحجون وكل منهم له مسبحه طولها متر غارقين في الفساد وسرقة المال العام الى الذقن ----ولله في خلقه شؤون

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ العزيز الكتابة عن الدكتور علي الوردي ودراساتة عن الشخصية والمجتمع العراقي مهمةوحاليا نحتاج لتحليل التركيب المعقد لهذة الشخصية لوضع البرامج العملية للتطوير ومعالجة الخلل ويتطلب ذلك تظافر الجهود الخيرة والمخلصة والعلمية وهذا متوفر وانت نموذج والمرض العراقي موجود ولايمكن انكارةنعيشة يوميا ونقراةبين السطور والردود وتبادل الادوار بين الضحية والجلاد والاقنعة التي نرتديها ونتعامل بها بحيث اصبحت ظاهرة نعيشهانقول مالانفعل نتصنع الابتسام البارة التلون واضح الانتقال من الشعاراة القومية الى الطائفية الدينية ومن دور الجلاد والقامع الى الضحية والمطالب بالقصاص الشديد لنفس الجلاد الساكن وظاهرة جلد الذات بطريقة مقززة وادارتها بشكل منظم تجعل المتابع في حيرةمن هذا التناقض المرضي والمعاشرة اليومية تكشف الكثير منها وشكرا للحوار المتمدن للاطلاع ليس فقط على الموضوع بل دراسة الردود التي تستحق التوقف والتامل لمعرفة نمط التفكير العراقي

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لابد لي من الاشارة هنا الى أن هذه الفرضية التي جئت بها في عام 1951 لم تلقى قبولا لدى الكثيرين من النقاد والاساتذة في العراق . فانبرى بعضهم يهاجمها بشدة ويعتبرها بدعة ((تهريجية)) غير قائمة على اساس صحيح من العلم .وكان من هؤلاء احد المختصين بعلم النفس وهو من حملة الدكتوراه . فقد القى في عام 58 محاضرة عامة في قاعة كلية العلوم فند فيها موضوع ازدواج الشخصية في العراق . وفيما يلي نص ماقال في هذا الصددكثيرا ماسألني طلابي بدار المعلمين العالية عندما نناقش موضوع الشخصية ,هل صحيح ان الفرد العراقي مزدوج الشخصية ؟ فاقول لابكل تاكيد . ان الشخصية المزدوجة مريضة نفسيا ومرضها مزمن .والشخص المنقسم الشخصية له اكثر من شخصية واحدة .وليس هناك أية علاقة او ارتباط بين الشخصيتين . والشخص نفسه لا يشعرهذا التناقض بسبب النسيان المزمن الذي اصابه .ثم يستطرد الدكتور الوردي لينقل ايضا ما قاله ناقده الدكتور ويذكر نفس الفتاة التي ذكرها الان الدكتور قاسم حسين صالح .بل قد يكون نفسه الدكتور قاسم كما كان عام 58في نقده للدكتور الوردي .يقول الدكتور الوردي في كتابه (دراسة في طبيعة المجتمع العراقي )ص 285(يؤسفني حقا ان ارى استاذا جامعيا يميل الى الجزم والقطع في ارائه العلمية .فهو قد أجاب من سأله عن وجود ازدواج الشخصية في ال

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخوة في الحوار ... من الضروري جدا نشر تعليقي على مقالة الدكتور قاسم صالح . وفيه من الدفاع لفكرة الراحل الوردي وضرورة نقل الامانة . مع التقدير .

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لعلي احيي الكاتب لزمالته وقربه من الدكتور الأستاذ علي الوردي مما يعطيه زخما معرفيا وموثق
ولما أورده الأخ الكاتب حول ماأسماه الأزدواجية في الشخصية العراقية كما راّها الدكتور الراحل واختلف معها الكاتب وهذا مما يحسب له وأعتقده الصواب وخصوصا عندما تتعلق بالكل وليس التصرف الفردي وإذا ماعدنا لعلم النفس واليكن فرويد وتصنيفه الشهير فبما يخص الانا العليا والسفلى وصراع الخير والشر ونوازعهما وكيف كان صدام المقبور من الدافعين لعوامل الشر الأنساني من حروب ووشاية وشوفينية ونزاعات اسرية الخ
أما فطرة الأنسان العراقي فهي الشهامة والوفاء والعلم والتحضر وكل نزوع للخير وخذ مثلا فإني من الذين ولأسباب صحية لاأصوم ولكن ليس معنى ذلك أن أدعو للافطار العلني أو لاأنهى عنه وذلك مراعاة ومواساة واحتراما للاخرين وهم الاكثرية وهي من شيم
الاخلاق التي يتحلى بها العراقيون

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا من قراء الوردي والمعجبين بكتبه وأرائه وكنت أحتفظ بكل كتبه في مكتبتي الشخصية كمراجع ودروس في الإجتماع ولم يسعدني الحظ اللقاء به وما أريد قوله في هذا الصدد ، أنا أعتبر ما سماه د. الوردي بإزدواج الشخصية لم يأت من الفراغ بل من قسوة المجتمع الذي لا يرحم ، ولهذا لا يمكنه أن يصارح بما عمل أو يرغب ما يعمل خوفا من العقوبة أو النقد أوالنبذ ، وأهم أن العيب والخجل يلازمنا منذ الطفولة وخاصة الفتيات والنساء خوفا على
مستقلبهن
في السويد موظف محترم من دائرته ومن زملائه في العمل يصارح من معه في الدائرة بأنه يساكن رجلا !!، ويقولها دون خجل أو أن يعلق أحد عليه وجاها أو من وراء ظهره ، ماذا لو قالها رجل عربي مسلم أو شرقيا من أي دين كان ؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذي الدكتور قاسم
اؤيد ما ذهبتَ اليهِ في مقالكَ الرائع
واستغرب ردود بعض الاخوة ، لانك لم -تتهجم-على الوردي وانما إختلفت معهُ في -تعميمهِ-والذي تعتقد انه لو كان الاستاذ الفقيد حياً لِشَرحَ غايتهُ بإسلوبهِ الممتع والمُقنع
تمنياتي لكم بالصحة مع خالص الود

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العتب اولا على الحوار على نشر هكذا تعليقات ساذجة وجاهلة وضحلة وحتى هذا صاحب هذه المفسدة وهي ما تستحقه لم يكن واثقا والثقة شيء بفتقده اصلا وبشأن نشر مفسدته
فيا إخوان بالحوار ارجو أن لاتنطلي مثل هذه بحيث تؤدي الى انطباع غير مستساغ على اقل تقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة لاستاذي الذي درسني في المرحلة الثالثة في علم التفس جامعة بغداد واود ان اوضح الى السادة القراء بان التعديل الذي اجري على مصطلح الازدواجية من قبل بعض المثقفين والمهتمين بهكذا مواضيع لكي يكون مقبولا بدون تجريح كما يظن البعض هو مصطلح ( الثنائية الثقافية) ولكم جميعا التقدير والاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكر الكاتب على هده مقالة الجميلة.
ولكن يا ليت كان فقط تفرد فى حديثه عن اشكالية انزلاق تحليل النفسى الفردى وتطبيقه على مجتمع العراقى : اعتقد حانة الوقت لتحليل ونقد تراث على وردى القيم نقدا علمية من قبل دارسى علم الاجتماع علم النفس .
.

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكر الكاتب على هده مقالة الجميلة.
ولكن يا ليت كان فقط تفرد فى حديثه عن اشكالية انزلاق تحليل النفسى الفردى وتطبيقه على مجتمع العراقى : اعتقد حانة الوقت لتحليل ونقد تراث على وردى القيم نقدا علمية من قبل دارسى علم الاجتماع علم النفس .
.

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---