كلنا مصابون بحول في العقل !

عزيزي الفاضل ارجو لك التوفيق ولكن بودي انصحك في الابتعاد عن هذا النمط من الكتابة حيث الاسلوب ضعيف وركيك

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذي الفاضل لقد أشرت الى نقاط مهمه وعبرت عنها بالحول العقلي وعدم التمييز بين ماهو صحيح وماهو خاطئ ,ألا تعزو هذا الى الشخصيه العدوانيه فقط ,أم ان هذا الحول صفه سائده لكل انواع الشخصيه.. أما بالنسبه للتعليق رقم (1) فأرجو منك ان ترد عليه بكلمه شكرا أو أنت على حق.. حتى لاينعتك بالحول ..وقد تناسى بأن الحوار المتمدن كتاب مفتوح لكل القراء المثقفين والقراء الذين على قدر بسيط من الثقافه ,وأحيانا يتطلب الموضوع كتابته بشكل مبسط ..! ولك مني كل الحب والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أثني على مقالتك ياأستاذ قاسم أكبر الثناء , لكني أود سؤالك عن ذلك المثقف المتثاقف .. الذي وقعت خصومة بينه وبين شخص آخر , صاحبنا المتثاقف يعتقد انه صاحب الحق فيها , بينما الطرف الآخر يرى أن الحق معه , فما كان من صاحبنا المتثاقف إلا أن أعلن انه ناذر واحد من أولاده لأن يصفي ( ثأره ) مع الزميل الخصم , بضميرك أستاذ قاسم ... حالة حَوَل يكاد يقارب العمى مثل هذه ... كم ( كونسلتو ) تحتاج لتقويمها ؟؟ وأي درجة من درجات الحَوَل تقيم شخصا كهذا ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدكتور الفاضل
قبل ايام بدأت اقرأ من جديد رائعه الفيلسوف الاجتماعي الدكتور علي الوردي مهزلة العقل البشري وذلك لحصولي على نسخه من الطبعه الاصليه وباصدار جديد من دار الوراق في بيروت
اقتطف جمله صغيره تقول
كل فريق قد اعتاد ان يرى الحق بجانبه دون غيره وهو راض عن طريقة تفكيره لايحب عنها تحويلا
وانت في مقالتك تسميه الحول والوردي يسميه التعصب
على اي حال ملاحظتي هو انك طالب نجيب لمدرسة الوردي لذلك لايمكن ان تخرج من عبائته عندما تكتب في الاجتماع وسيكولوجية الانسان وتفكيره
كنا نتمنى ان تضيف الى الوردي في التحليل لا ان تكتب منه باسلوبك وانت المبدع في كتابك عن هاملت والتحليل الذي ابدعته لشخصيته
وتقبل مني فائق الاحترام والموده

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تشبيه رائع فكم من السياسيين كانوا جرئين لا يهابون الموت في سبيل المبدأ ولكن لم تبلغ بهم الجرأة درجة الإعتراف بأخطائهم حتى إذا شعروا أو عرفوا بها ، لأن ذلك يعتبرونه إنتقاصا من شخصيتهم بيما الموت يكون تمجيدا لشخصيتهم !! والله فيخلقه شؤون ، كما البعض يقولون

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السلام علكم سيدى الفاضل منذ زمن ونحن نقرأ المواضيع السياسيه ونصل احيانا الى حالة الملل لهذه القراءات كونها تشعرك بالاسى على الشعوب وكثرة الحروب والامها ولا اخفيك سرا منذ زمن ماكنت قد ابتسمت عند قراءتى لموضوع مثلما انا به الان انا فرأت اليوم اكثر مواضيعك فرأيت بها الدعابه
والاسلوب الرائع فى ان يصل القارىء الى مبتغاه من غير ملل اواكتئاب
سيدى بورك فكرك وقلمك فيما تكتب وتفكر لانك استخدمت احتصاصك فى ايصال الفكره باسلوب هزلى ومرح اما بالنسبة للحول العقلى فهو فعلا الكل مصاب به بصورة مباشره او غير مباشره ليس فيما يخص السياسه بكل بكل اساليب الحياة حتى الزوج تراه خارج البيت بصوره ومع اسؤته بصورة اخرى وفى العمل يبحث عن اى ثغرة للرشوة وخارج العمل يتكلم بالدين واحلال والحرام مع احترامى الكبير لكل موظف شريف ونزيه
ابارك لك كتاباتك استاذى ودمت معلما وباحثا واستاذا يُقتدى بك

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليس العيب يكمن في دفاع كل شخص أو تيار عن صحة أفكاره أو معتقداته ولا يعترف للآخرين بصدق ما عندهم، بل من حقه أن يعمل على إظهار عيوبها من وجهة نظره، إذا كان يقوم بذلك بطريقة سلمية حضارية خالية من العنف اللفظي والمادي ويدع التاريخ والشعوب تحكم له فتضع في الحكم من تقتنع به وتترك في الهامش الآخر حتى يبين لها العكس وهذا عكس ما تفعله الجماعات المتطرفة.
مصيبتنا ليست هي هنا، فنحن لا نكتفي بالدفاع السلمي عن صدقية أفكارنا وتسفيه أفكار الآخرين، بل يبلغ بنا التطرف إلى نفي حق وجود المخالفين لنا فكرا وجسدا. وهو ما تفعله جماعات الإسلام السياسي عبر الاغتيالات التي استهدفت المثقفين المختلفين عنهم.
والمصيبة الثانية تكمن في تقديم هؤلاء المتطرفين أفكارهم في ثوب مقدس وتتماهى مع الإسلام كما يتماهون هم مع الله، ويزعمون بذلك العصمة لأفكارهم، ويصبح مجرد معارضتها معارضة للإسلام والكفر بالله، ويستوجب القضاء على كل معارض تطبيقا لشريعتهم.
لهذا لا أوافق كاتب المقال عندما يضع الجميع في سلة واحدة، ويسوي بين من يحمل أفكارا ويدافع عنها سلميا مهما كانت خاطئة وبين من يحمل أفكارا ويدافع عنها بالاغتيالات والعمليات الانتحارية

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدراسه المتواصله والانفتاح على الثقافات العالميه المختلفه والفهم العميق لها وبدون تعصب ودراسه التاريخ العالمي وتجارب الشعوب كل هذي العوامل تبعدنا عن الحول العقلي مع التاءكيد على التربيه العائليه والتي تعتير اللبنه الاولى لنشئه الفرد ومثال على ذلك لي 4 اخوان تزوجوا من فتيات من عوائل مختلف معهم طائفيا ولهم اولاد يحملون ازدواجيه الطائفه والسؤال من الي حول عقلى هؤلاء . شكر للكاتب على هذا الايضاح .

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---