وجهُ الشبهِ بينَ الله وبعض الحُكّامِ العَرب

قل لي من تعبد.. أقل لك من يحكمك. هذه مقولة لأحد الفلاسفة أثبت التاريخ صحتها. مقال الكاتب المبدع جهاد علاونة ذكرني بمقال سبق وأن قرأته على الرابط التالي : http://www.ahewar.org/debat.
/show.art.asp?aid=44
أرجو من السيد علاونة الإطلاع عليه.. مع تحياتي الحارة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لااله والحياة مادة ماركس لااله والمادة في حركة وتحول مستمر الموث للانظمة الشبه اقطاعية الموث للايديولوجية الخرافية الاقطاعية المتعفنة عاشت الثورة الثقافية عاشت الثورة البروليتاريا بالحرب الشعبية لدحر الفاشية الظلامية شكرا لك على المقال الدي يساهم في فضح الخرافات انك بمقالك تساعد الشعب على الثورة بشكل عملي

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من خلق من
ومن صورة من
كلامك ياجهاد يؤكد بان الانسان خلق الله على صورته وليس العكس كما تقول الروايات الدينيه
واخناتون هو الذي صهر الالهه في نفسه وصار الله الواحد الذي لاشريك له
وكل انسان هو الله على الاقل في فتره من حياته وقد يكون اي حاكم كما تقول إبتداءا ً من العشيرة والقبيلة والعائلة وأب العائلة , وسيد الحارة والمختار والضابط والمدير وكل مسؤول دكتاتور , يتخيلُ نفسه أنه مطلق ٌ في كل شيء.
اشهد ان ماكتبته هو كلام الله الذي لم نخلقه

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام على من اتبع الهدى
عندما تملأ البطون من كؤوس الذل والهوان يطل علينا مثقفوا الخزعبلات أمثالك بترهاتهم وأفكارهم الشيطانية
إذا كان المثقفون أمثالك فلا مرحبا بهم في حينا ولا في دارنا
هل رأيت الله حتى تحكم على واقعنا بما حكمت به
هل ذقت نعمة الله حتى تحمدها عليه
هل عانقت نسمات الايمان بالله حتى ترى النور أمامك
لا اعتقد ذلك ..ارى انك تهيم في بحر متلاطمة أمواجه ذات اليمين وذات الشمال
عندما تشربون من كأس الرجس الملعونة وتملؤون بطونكم منها ترقص رؤوسكم على إيقاعات الزيف والكذب والبهتان وحتى الذل والخنوع والركوع لأسيادكم الذين أكل الدهر وشرب من أفكارهم البالية
ما لله لله وما لقيصر لقيصر...أهذا ما تقولونه... أهذا ما ترددونه في نواديكم المخزية...أهذا هو شعاركم الفاني...على الأقل طبقوه...يا مثقفي الذل والهوان والنكبات
ألا لعنة الله على الظالمين ...ولعنة الزمان والأفكار والإنسان عليكم إلى يوم الدين...آمين

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لتسمح لي هيئة وإدارة وكت(اب الحوار المتندر أن أتحدث إلى ه)ا الرجل عن جهاد العلاونه وأن أجيبه على أسئلته :
أولاً : أنا جهاد العلاونه , لا أشرب الخمرة ولا السجائر , ولا أي شيءمما شاهدته أنا في مكة حين دخلتُ السعودية )ات مرة .
ثانياً, وهو الأهم طبعاً , سأقول لك أنني فعلاً لم أ)ق نعمة الله التي تتحدثُ عنها .
مش بدك الصراحه ؟
الصراحة في صراحة أنني لم أرى الله ولم أ)ق نعمته وأنت محق بقولك 0أنني لم أ)ق نعمة الله -
وهل التبغدد بالنعمة وإفقار الناس والتمتع بتعبهم وشقائهم تعدونه نعمة الله .
أي : لعنة الله عليكم

خزعبلات مثقفي الكأس ...كفى من العبث

Tuesday, February 17, 2009 - abdellah

سلام على من اتبع الهدى
عندما تملأ البطون من كؤوس الذل والهوان يطل علينا مثقفوا الخزعبلات أمثالك بترهاتهم وأفكارهم الشيطانية
إذا كان المثقفون أمثالك فلا مرحبا بهم في حينا ولا في دارنا
هل رأيت الله حتى تحكم على واقعنا بما حكمت به
هل ذقت نعمة الله حتى تحمدها عليه
هل عانقت نسمات الايمان بالله حتى ترى النور أمامك
لا اعتقد ذلك ..ارى انك تهيم في بحر متلاطمة أمواجه ذات اليمين وذات الشمال
عندما تشربون من كأس الرجس الملعونة وتملؤون بطونكم منها ترقص رؤوسكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقال جيد انت كاتب شجاع
والجماعات الاسلاميه تعتبر ان الله لها فقط تحكم وتنفذ قطع
الرقاب مندوبة عن الله الاسلامي
ان البحث في امور الدين هو التخلف والتخلف هو اساس كل
المشاكل

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بل هناك فرق كبير فرحمة الله هي الجنة فيها الحوريات وأنهار من الخمر والعسل وعمرو خالد يصفها بالتفاصيل وكأنه شاهد عيان !!أما عذابه أقسى من كل عذا فهو الحرق بنار أزلية
أو هكذا يقولون

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول الكاتب - فيما خلاصته -ان الله ليس عادلا وهذا غير صحيح ويرى اوجه شبه بينه وبين الحكام والله ليس كمثله شيء ... لذا وجب التنبيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لحسن الحظ ان في اله المسيحية تعدد وهذا وحده نقيض للدكتاتورية ويعني الديمقراطيــــــــة وانا اعتقد ان اقصى هدف للانسان على الارض هو التشبه بالمعبود .وقد تكون عقيدة ثلاث صور للاله الواحـــــد الاب والابن والروح القدس في الاله الواحد هي وراء الديمقراطيات التي تحكم العالم المسيحي في الغرب وامريكا والتي تخلصت من الدكتاتوريات منذ امد بعيـــــــــــد . ياعلاونه لاتحزن وتشــدد في جهادك التنوري مع الاخرين من كتاب العرب الافذاذ فالامال معقود ة عليكم في انقاذ العرب والمسلمين من عقيود العقائد الجامدة وبالمناسبة الافكار والعقائد مثل الاسلحة يجب تطويرها بمرور الزمن والا تتصدى وتندثــــــــــــــــــــر

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عذرا أستاذ جهاد لأرد على تعليق رقم 4 و رقم 9 .
ما لله لله وما لقيصر لقيصر، يا سيّد عبد الله هذه العبارة قالها السيّد المسيح و إذا كنت مؤمنا فيجب عليك كما هو مطلوب منك الإيمان بالله ورسله وكتبه و لا تدخل عبارات ليست من صلب الموضوع مدار البحث ، الكل يعرف أن الدين المسيحي يحث على الروحانيّات، و الدين اليهودي دين وضعي، و الدين الإسلامي يمزج الوضعي و الروحاني ورغم هذا جميع الأديان تداخل بها عادات و تقاليد و أعراف الشعوب وأثّرت بها و لا يوجد أي بلد في العالم ديني صرف لكن عادات الشعوب وتقاليدها روّضت وبلورت ومحورت الأديان حسب هواها و ما يخدم حكّامها عبر التاريخ و الحاضر و خير دليل على واقعنا العربي فمنذ قبل الإسلام و القبلية و العشائرية تسيطر بنظامها على العامة بواسطة شيخ القبيلة و استمر ذلك بعد مجيء الإسلام رغم الشورى و الخلافة و السلاطين و هذا مستمر و يعبر عنه الوضع العربي الراهن .
و يا سيّد عبد الله بإمكانك أن تعلق بطريقة حضارية و بحجة قوية لتقنع القارىء و الكاتب، بخصوص الكأس و الذين يحتسونه من شعوب العالم الغربي والشرقي تطوّروا عنّا بمئات لا بل بألاف السنين لأنهم يحتسونه بأدب لكن نحن نحتسي من القناني مباشرة بمختلف أحجامها لترات و نصاص و رباع و نقلبها قلب حتى نفقد صوابنا و نترنح ب

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---