أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - دلور ميقري - السّهلة ، المُمتنع 4















المزيد.....

السّهلة ، المُمتنع 4


دلور ميقري

الحوار المتمدن-العدد: 2459 - 2008 / 11 / 8 - 05:40
المحور: الادب والفن
    



موعدي مع كشف الطفولة الإيروسيّ ، الأوّل ، كان ثمة في بهو الدّرج ، المؤدي للقسم العلويّ ، من منزل " ديبو " ؛ إبنُ كبير أعمامنا ، والمُشكّل ما يُشبه الحجرة الصغيرة ، العتمة نوعاً . هناك أيضاً عليّ كانَ ، فتىً بالغاً ، أن أرتقي الدرج نفسه ، مُصعّداً بخطىً حثيثة ، لاهثة ، مُتأثراً القفزات الرشيقة للجارَة الفاتنة ، " مليكة " . رقية ً رقية ، راحتْ الحسناءُ تتوقل الدّرجَ ، مُصعّدة نحو العليّة تلك . خطاها المُتماهلة ، حقّ لها أن تتراقصَ على إيقاع الإلية العاتية ، المترجرجة . خفقُ قلبي ، المُتواتِرُ ، أصدى عن ذلك الإيقاع ، المُثير ، والمُتأثرُ به بصري ، المَشدوه ، الغائص في فجاج فلوات ردفيْ فتاتنا ؛ حيث سروالها بدوره ، كان غائصاً ثمة عميقاً ـ كخط ضيّق ، متوهّج ، من بنفسج . يجدر هنا القول ، بأنّ بيت أهل " مليكة " ، علاوة على بيت أهل صديقي " بشر " ، ، كانا بالأصل من ضمن طابو منزل عمّنا ، الكبير ، قبل بيعهما تباعاً . في هذا الأخير ، سبقَ لي أن تشممتُ أريجَ ثمرَة الشرّ ، رفقة " حواء " الفردوس ، الطفوليّ ؛ تلك الفتاة الحلوة ، ذات الشعر الأحمر ، التي كانت أسرتها ، المُتحدّرة من برّ الشام ، تقيم هنا بالإيجار .

ـ " حضرَتُ للتوّ ، فوجدتُ منزلنا موصداً وماما غائبة .. "
قالتْ لي " مليكة " ، مُثبتة ً فيّ نظرة طرفها العسليّ ، المُقتحم . عندئذٍ رأيتني أهربُ بعينيّ التائهتيْن ، صوبَ المكامن السرّانية للبدن اللدن ، المُثير ، والمُتبدّية لهما من أطراف فستانها القصير ، المُهفهف . تلك الظهيرة من الصيف ، المُعَطِلة ، ما عتمَتْ بدورها ان شهدَت هروعي خلفَ الجارَة الصغيرة ، التي تكبرني بعام واحد على الأقل ؛ هذه اللعوبُ ، التي سبقَ أن تبدّت حائرة لخلوّ يدها من مفتاح البيت ـ كما إدّعتْ بنفسها . بمحض الإتفاق ولا شكّ ، كنتُ في المكان ذاته ، الذي إحتبى تجربة جسدي الأولى ، الحميمة ؛ كنتُ هنا إذاً ، في هذا اليوم الصيفيّ من أيام مراهقتي ، مُسيّراً خلفَ ضوع الثمرَة ، المُحرّمة ، في توقي لتذوّق حلاوتها المُعجّزة ، المُلغزة . مُتأملة ً معونتي ، في غيبَة أمّها وإخوتها ، كانت " مليكة " قد إقترَحتْ فكرة إرتقائي سطح منزل إبن العمّ ، المُجاور ، سعياً لفتح باب منزلها. على أنني كنتُ مُتردداً ، إزاءَ طلبها . فالقسم العلويّ من المنزل ذاك ، سبقَ أن اُحتلّ من قبل أسرة إبن خالتي ، " مِصْطي " ، مباشرة ً بعيدَ وفاة أبيه . هذا الرجل ، الوثيق الصلة بعالم الإجرام ، الأسفل ، لم تكن علاقته بعائلتنا حسنة يوماً ؛ خصوصاً ، لدأبه الحاقد ، الأسوَد ، على تنمية إنحراف شقيقي الكبير .

***
ـ " المفتاح كان معها ، صدّقني ؛ كان هناك ، في مكانه بين ثديَيْها المُتوثبَيْن ، المجنونيْن ! "
هتفَ " بشر " بنبرةٍ شبقة ، أكثرَ منها مُتيقنة . من جهته ، فإنّ صديقي هذا ، الأخرَق ، كان على ريبةٍ منذ البداية بمسلك الفتاة ؛ هوَ الذي طفقَ ، دوماً ، على مراقبة تحركاتها من نافذة حجرة منزله ، العلوية . بيْدَ أنَ نافذة بيت عمّي ، العلوية ، هيَ من كانَ عليها أن تجعلَ جارَتنا ، الجميلة ، شاغلُ " بشر " ، الدائب : فما إنقضى ذلك اليوم ، الشاهد على حادثة الحمّام تلك ، التي كان مكانها في بيت " مليكة " بالذات ، حتى حثني صديقي هذا ، الملول ، على مُحاولة تكرارها وبحضوره هوَ ، العتيد .
ـ " ولكنه كان حدَثاً ، عابراً ؟ "
ـ " لا ، أيّها الغشيم ! لقد دبّرته هيَ ، من أجل إغرائكَ "
ـ " بكلّ الأحوال ، فلا سبيل لكَ إلى منزلها .. كما تعلم "
قلتُ لصديقي أخيراً ، مُذكراً إياه بحقيقة إنقطاع علاقة بيتيْهما ، بسبب مشاكل الأولاد . ولكنّ " بشر " ، كان قد سبقَ له أن تفكر طويلاً في الأمر ، كما يبدو . من ناحية اخرى ، ينبغي التنويه بإعتياد العمّ وأسرته ، صيفاً ، على قضاء جانب كبير من العطلة ، المدرسيّة ، في قريَة " بسّيمَة " ، المُجاورَة لبلدة الإصطياف ، الشهيرة ؛ " عين الخضرة " . وبما أنّ أحد السياسيين الكرد ، المُلاحقين ، قد تخفى في منزل عمّي وقتذاك ، فقد طلبوا مني الإهتمام به ، لناحية تلبية حاجات أكله وشرابه وسكائره وصحفه .

إثرَ عودة الرجل ، إلى بيروت ( أينَ مقرّ نشاطه ثمة ، كما علمعتُ من أحد أقاربي ) ، فقد عادَ المنزل بدوره إلى الإقفار التام . ما كان صعباً عليّ ، والحالة تلك ، تدبّر مفتاح البيت ، الموجود بحفظ أمّي . هكذا ، وبحساب بسيط للزمن ، فضلاً عن إشاراتٍ اخرى ، حقّ لنا ، " بشر " وأنا ، معرفة اليوم المُناسب ، المُحدّد لحمّام جارَتنا ، الجميلة . هذا الحمّام ، كانت نافذته ، الوحيدة ، تقع مباشرة تحتَ نافذة الحجرة العلويّة لمنزل العمّ ؛ وتحتَ مرمى أبصارنا ، بشكل خاصّ . كنتُ قبلاً على تبجّح ، دائب ، قدّام صديقي هذا ، بإعتيادي رؤية بدَن " مليكة " ، في حال مُتجرّدٍ من أيّ ملبَس . على أنّ خفقَ قلبي ، الواجف ، جدّ سريعاً ما أن نوّسَ الضوءُ ، على حين فجأة ، في حجرة الإغتسال تلك . كنتُ و " بشر " ، إذاً ، مُتوارييْن خلفَ سجُف الستارة ، حينما أشرعَ صفقُ نافذة الحمّام تحتنا . تبدّتْ عندئذٍ " مليكة " في شلحةٍ ، رهيفة ، سوداء اللون ، وكانت لوحدها . كأنما شعرَتْ هيَ بأنه ثمة من يتلصصَ على فتنتها ؛ بما كانَ من مُفاقمتها ، ومذ برهة المُستهلّ ، من حركات الإغراء والإغواء ، المُستطيرة . وإذ إختلطتْ الرؤى ، المتناهيَة مُجنحة ً من تلك الناحيَة ، الفردوسيّة ، على الغلام المُراهق ـ الذي كنته ؛ فإنه لن يسلوَ بكلّ تأكيد ذلك المَشهد ، العارم ، الذي تراءى لناظرَيْه ، المَشدوهَيْن ، في ختام طقس الإغتسال . إذ ذاك ، كانت " مليكة " مُنهمكة ً بتمرير صابونة ، صغيرة ، على الرابيَة ، البهيّة ، المُستزرَعَة بزغب هيّن ، والمُنتهضة تحتَ بطنها الناصع ، الرائع ، لمّا راحَتْ من ثمّ ، مُتماهلة ً وراضية ، تتأملُ ملياً الرغوة الساغبَة ، المُتشكلة ثمة على الأثر . " ربّاه ! إنها تتهيأ لحلق شِعْرَتها .. " ، همس صديقي بلسان مختنق وضائع .

***
وعلى كلّ حال ، فمَظنة " بشر " ، بالنسبة لواقعة المفتاح ، أيّدها ما كانَ في تفاصيل تلك الظهيرة اللاهبة ، المشهودة ، من إشاراتٍ مُبطنة ومُعلنة سواءً بسواء . فما أن تناهَتْ " مليكة " إلى العتبة الأخيرة ، من الدرج المُفضي لعليّة إبن الخالة ، حتى توقفتْ ثمة فجأة ً. إذ ذاك ، وجدتني أصطدمُ بها دونما إرادة . ودونما عجلة ، من جهتها ، كانت اللعوبُ تراوح قدَميْها ، مُتسمّرة في المكان نفسه ، وهيَ تتنفسُ بعمق : كنتُ عندئذٍ مُلتصقاً بها ، من وراء ؛ من ذلك الوراء ، الواسع ، الوارف الأفياء ـ كوادٍ خصب ، يشقّ جبليْن سامِقيْن ، حالِقيْن . لحظات حسب ، شعرتها كأنما الدهرُ ، مَضتْ لذيذة رخيّة مُتماهلة ، في حرارة الإلتحام بهذا الإست الموموق ، العارم ، ومن غير أن يَبدُرَ من صاحبَته أيّ نأمَة . على أنّ " مليكة " سرعان ما تحرّكتْ من موقفها المُثير ، الموصوف ، مُلتفتة نحوي بنعومةٍ وتدَلّه ، لتباغتني من ثمّ بحركة اخرى ، أكثر إثارة . أسبلتْ يديْها إلى أسفل ، لتقبض بهما على أطراف الفستان القصير ، الرهيف . على ذلك ، راحتْ أطرافُ الفستان ترتفع وتنخفض بشكل متواتر ، كاشفة ً ما تيسّر من كنوز الفخذيْن الفاتنيْن ، وصولاً للدرّة اليتيمة ، المُكوَّرة ثمة عندَ منبتهما ، والمَكسوّة برقعةٍ مُنمنمَة ، مُخرّمة ، من حرير أطلس ، زاهٍ : " آه ، الجوّ حارّ .. حارّ ! " .

ـ " ليسَ هناك أحد من أهل المنزل ، كما يبدو ؟ "
ـ " الأرجح أنهم في الداخل ، يقيلون "
ـ " فهلا عدنا أدراجنا إذاً ؟ "
إستفهمتُ من الفتاة بقلق ، مُشيراً ناحيَة باب عليّة أقربائي ، الموارب . كنا الآن على الشرفة الكبيرة ، وقد أقفرَ المكانُ من أيّ جلبَة ، مألوفة ، لأطفال أسرة إبن الخالة ، الكثيري العدد . " مليكة " ، كانت إذ ذاك ما فتأتْ تعبّر عن تأففها من قيظ الهاجرة . ولكنها إلتفتتْ نحوي أخيراً ، مُشيرة ً بدورها إلى سطح بيتها ، المُهيمن على موقفنا ، قائلة بنبرة مَشبوبة : " وجودُ أهل الدار ، أو عدَمَه ، غير مهمّ ؛ المهمّ أن نتسلقَ حافة هذا البلكون ، ومن ثمّ الوصول إلى السطح " . صيغة جَمعها لفعل " التسلق " ، حقّ لها أن تثيرَ المزيد من علامات الإستفهام لديّ ؛ بما أنه كان من المُفترض أن أعمدَ ، لوحدي ، إلى ذلك الفعل . هكذا على الأثر ، وجدتني على سطح آل " حج عبده " ، السّهل المرام ـ كحال إبنته ، سواءً بسواء ! كنتُ إذ ذاك مُطيّشَ اللبّ ، أقتفي أثرَ حاشية الشبَق ، المُرقشة على رابيَة " مليكة " الفارهَة ، الشبيهة بكفل فرَس ، أصيلة . من السطح إذاً ، وعبرَ خطوات اخرى ، قليلة ، إلى القسم العلويّ من المنزل ، المطلوب ، المُستأثرة به حجرة واحدة حسب ، كبيرة ؛ وهيَ الحجرة نفسها ، التي كانت تشغلها " ليال " ، ثمّ آلتْ بعيدَ زواجها لأختها الصغرى . هذه الأخيرة ، وقد أشرَفتْ الآنَ على ردهة ذلك القسم من منزلها ، فإنها توَسلتني أن أنزل قبلها .

***
ـ " سأحتاجُ لمُساعدتكَ ، تحت ! .. "
قالتها " مليكة " بدلال ، مُشدّدة ًعلى المفردة الأخيرة ، فيما لحظها منغرس فيّ بومضته المُضيئة ، العسلية . مُنتشياً بالعَبق الداني لهذه الزهرة ، المُنصاحَة ، أخذتُ بإجتلاء مكامن حسنها ، المونق ، والمُترائي عياناً حتى أعماق جذوره . فإستعداداً للنزول بعدي ، كانت هيَ آنئذٍ مُقرفصة ً ثمة ، عندَ طرف السطح ، وقد فتحَتْ على وسعهما ساقيْها ، الخمريتيْن ؛ على وسع لا مُتناهٍ ، فادح ، من الفتنة والإثارة . برهة اخرى ، وإنزلقتْ فتاتنا برفق وبطء ، فرأيتني أتلقفها بين ذراعيّ ، مُحتوياً أولاً بأول خصرها اللدن ، الرشيق ، ومن ثمّ ثدييْها الصلبيْن ، الطافحيْن . بيْدَ أنّ معونتي هذه ، ما أسرَعَ أنْ قوبلتْ بمكافأةٍ ، سخيّة ، ما كنتُ لأتوقعها بحال : حالما تهادَتْ " مليكة " بقدمَيْها على الأرضيّة ، فقد شرَعتْ بدورها تطوقني بيديْها ، القويتيْن ، دافعة ً وسطها بشدّةٍ من الشهوة والشبق ، في وسطي ؛ في ذلك " الشيء " تحديداً ، المَرجو ، والمُتناهض جلياً خلل الشورت القصير ، الذي كنتُ مكتس ٍ به يومئذٍ . ولكنّ هذه الهنيهة ، الفائقة اللذة والعذوبة ، ما اُجيزَ لها بالمقابل التطاول إلى أبعدَ من ذلك .

ـ " ما وقوفكَ هناك ، يا هذا .. ؟ "
تناهى صوتٌ أجش ، مُختنق ، من جهةٍ ما ، قريبة . خطوي إذاً ، المُتردد ، كان يمضي بأثر الفتاة ، إلى حيث حجرتها ، الدانية ، القائمة ثمة ، بكلّ إغراءٍ وحميمية ، حينما أوقفَ على حين بغتة . كان ذلك صوتُ عمّ " مليكة " الكبير ، المُتطامن الرأس عبرَ الجدار الترابيّ ، الفاصل بين البيتين . من حسن فألنا ، ولا شكّ ، أنّ الفصل ذاك من المَشهد المُنقضي ، المُثير ، ما عُرضَ على مرأى من عينيّ العمّ العجوز ؛ هذا الماحِضُ إيايَ ، على أيّ حال ، نظرته إلى صبيّ صغير ، غرير . " مليكة " ، من جهتها ، كانت عندئذٍ داخل غرفتها . مما ضافرَ من إطمئنانها وهدوئها ، لمّا بادرتْ هيَ لإجابة العمّ خلل النافذة ، المفتوحة : " لقد جاءني بكتابي المدرسي ، الذي سبقَ واستعارته أخته مني ! " . كانت تقصدُ شقيقتي ، المماثلة لها في العمر ؛ وهيَ التي ، بإتفاق مَحْض ولا ريب ، ستضحي لاحقا سبباً ، مُباشراً ، في ألا يؤوبَ خطوي ، مرة اخرى ، إلى ذلك البيت ، الجار. فما إنقضت أيامٌ قليلة ، على ذلك الحَدَث ، حتى كانت الجارَة الصغيرة ، الجميلة ، باعثَ حديثٍ مطول ، حانق ، بين أختيّ الكبيرتيْن ، بما نمّ لعلمهما من كونها عضواً في تنظيم " شبيبة الثورة " ، البعثيّ : " يا لها من إنتهازيّة ، صفيقة ! "
ـ " ولا يُستبعد ، أيضاً ، أن ترضى الوشايَة بنا من أجل إرضاء جماعتها ! " ، كانت إحداهما تؤكد للاخرى . من ناحيتي ، فإنني شدّدتُ آنفاً على الإشكاليّة ، السببيّة ، المُقدّرة لعلاقتي مع " مليكة " ألا تتطوّر . والواقع ، فإنّ سبباً آخر ، غيرَ مُباشر ، حثني على النأي بنفسي عنها ، ألا وهوَ إهتمامي المُضطرد بقريبتي " سوزان " ؛ الفتاة الشقراء ، المُطابقة في السنّ لجارَتنا هذه ، والتي تفوقها بالمقابل حُسناً وذكاءً وحضوراً .

للسيرة بقية ..



#دلور_ميقري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السّهلة ، المُمتنع 3
- السّهلة ، المُمتنع 2
- ثمرَة الشرّ : السَّهلة ، المُمتنع
- جَمرة المتعَة والألم 5
- جَمرة المتعَة والألم 4
- جَمرة المتعَة والألم 3
- جَمرة المتعَة والألم 2
- ثمرَة الشرّ : جَمرة المتعَة والألم
- جادّة الدِعَة والدّم 4
- جادّة الدِعَة والدّم 3
- مَراكش ؛ واحَة المسرّة
- جادّة الدِعَة والدّم 2
- مَراكش ؛ ساحَة الحُبّ
- نزار قباني ؛ نموذج لزيف الدراما الرمضانية
- لن تطأ روكسانا
- مَراكش ؛ مَلكوت المُنشدين والمُتسكعين
- فلتسلُ أبَداً أوغاريتَ
- ثمرَة الشرّ : جادّة الدِعَة والدّم
- برجُ الحلول وتواريخُ اخرى : الخاتمة
- العَذراء والبرج 4


المزيد.....




- براد بيت اختبر شعورا جديدا خلال تصويره فيلم -F1-
- السويد.. هجوم جديد بطائرة مسيرة يستهدف الممثلية التجارية الر ...
- -البحث عن جلادي الأسد-.. فيلم استقصائي يتحول إلى دليل إدانة ...
- تقرير رويترز 2025: الجمهور يفضل الفيديو والصحافة البشرية وهك ...
- هكذا تصوّرت السينما نهاية العالم.. 7 أفلام تناولت الحرب النو ...
- بعد أسابيع من طرح الفيلم ونجاحه.. وفاة نجم -ليلو وستيتش- عن ...
- ابتكار ثوري.. طلاء -يعرق- ليُبرّد المباني!
- كيف يساهم تعليم العربية بكوريا الجنوبية في جسر الفجوة الثقاف ...
- بالتزامن مع تصوير فيلم -مازيراتي: الإخوة-.. البابا لاوُن الر ...
- -الدوما- الروسي بصدد تبني قانون يحظر الأفلام المتعارضة مع ال ...


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - دلور ميقري - السّهلة ، المُمتنع 4