أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غريب عسقلاني - رجع ناي وترانيم وتر - نص مشترك















المزيد.....

رجع ناي وترانيم وتر - نص مشترك


غريب عسقلاني

الحوار المتمدن-العدد: 2459 - 2008 / 11 / 8 - 05:40
المحور: الادب والفن
    



رجع ناي وترانيم وتر
توائم الروح مثل بوح الناي وانين الوتر, يصدران نغما واحدا يحمل نبضاً شعوريا شديد التشابه, إذا ما مست المعاناة الذات الجمعية وعصفت بالذوات الفردية المؤرقة بواقعها, فكيف يكون الأمر في خبايا المبدعين المؤرقين المتحفزين على الدوام لتلقي الضربات, لا يملكون غير البوح المستتر والذي يعلن عن حالاتهم, عندما يدلهم الوقت وتتربع جحافل السواد في مساحات الضوء.. تأخذ الحالة الأرواح إلى انشغالات البحث عن توائمها للخروج إلى فضاٍْ آخر عند ذروة الإحساس بالغربة.
ناي
من منا الغريب يا غريب؟
ضاقت الأوطان بنا, فهل نغير جلد وجوهنا لنعبر من الوطن إلى الوطن.. أم هو التيه قبل الوصول إلى محطات جديدة..وأنا لا أملك غير ناي ينزفني بنزفك.
غريب وهمت بالأوطان
أدوّر للفرح ديره
مشيت وسكتي أحزان
ودمعي صار تأشيره
تذاكر رحلتي نسيان
مَحَدْ يذكرني بخيره
جروحي والصبر إخوان
وكاسي فاض بالحيره
أدوّر للفرح عنوان
أبي ضحكه وتصبيره
وأعيش بعالم الحرمان
وحظي زاد تعسيره
وتر
يمر العابرون بالموانئ والمرافئ والمعابر, إلا أنا..
كل الطرقات في وجهي سد وخسران رهان.. ليس لي غير درب الغربة يأخذني إليه.. فأعتصم!!
صارت الغربة وسمي واسمي .. وبتُ أنا الغريب!!
هل أنتِ غريبة مثلي..؟؟
هل تناجين طيفا بعيدا وتلوذين بالمغفرة!!
وأنا الذي يشاغلني صدري.. قلبي يصرخ فيَّ..
لا الصمت يعصمني ولا جلجلة الصراخ تطعمني خبزة راحة..
كل الذي اطمع فيه بضع لقيماتٍ وبضع أحلام صغيرة..
ما الضير؟
لو حلمت دونما رصد إشارات مثل سوط النار تلوح لي!!
ما الضير
لو صرت بين النجوم هلالاً!!
ما الذي يحدث في دنيا الطيور, لو تلون ريشي بزغب حسون رضيع يشدو بالغناء البكر!!
ما الذي يحدث في ساحات السباق, لو شهقت هواء الكون وانطلقت حصانا في الرهان!!
لا ضير يا سيدتي
يا غريبة مثلي عنهمُ.. تلوكين الأسئلة..تقتاتين على علامات التعجب والذهول..
إني رأيتكِ مسربلة بالغيم, تمطريني بابتسامات الصباح..
تهطلين دمعاً مغمسا بملح العذابات قديمة..
إني عثرتُ عليكِ يوما في درب ألآم المسيح في القدس القديمة.. وضيعتكِ مني الطرقات..!!
هل تعرّفوا عليكِ مثلي؟
يا ابنة الشوق إلى لون البياض..تطلين عليَّ من مساحات الحلم في بطن القصيدة..
إني رأيتكِ ما بين السطور مسربلة بطلة فجر بكر, على شرفتكِ تسكرين بخمر الياسمين وتتزودين بالوجد زاد سفر..
ماذا يحدث.. لو مارسنا الحلم بضع لحظة!!
آه يا وجع القلب الذي ضاع على أرصفة محطات السفر..
آه على نحلة تفصد عرقها قبل أن تتعرف على طعم الرحيق..
هل تدليني كيف تغوص الروح في بحر الرحيق؟
هل أدركوا تضاريس الروح..؟
هل عرفوا أن للروح جبال ووهاد وسفوح وغابات وصحارى شاسعة!!
أم هو العناد يركبهم, بأن الحلم مثل الصحو, صحراء.. وصحراء فقط.
أدركيني يا صاحبة الرعشات في بحر القصيدة..
قولي..

ناي
شاخصة في المدى والريح مغمسة بالبحر..والملح يسكن بياض العين.. كيف يكون وقع الملح على بياض عين شاخصة!!
يا نغمي أنت وأوتاري
وأنينا فاض بأشعاري
يا شمسا تصرخ بحروفي
يا دفئاً يسري بنهاري
بجبينك تشرق أيامي
يبتسم الحظ لأقداري
وتر
رجع ناي, أم صدى دفقات بعيدة!
تصحو فيّ َعاداتي القديمة.. أتوسل بعض رجفات.. أتوسد صدر امرأة في الحلم تأتي.. أرهف السمع لدندنة تشدو بالمستتر ما بين الضلوع..
يا إلهي ؟!
ما الذي تحمله الريح!
رجف قلب؟
أم خرير جدول الشعر على متن القصيدة
أم دبيب الفيض في لهاثٍ نهض من الموت وامتطى شبق الحياة!!
والحياة من حولي يا سيدتي وقفت عند فاصلة الالتباس, بين صهيل الضحك وزفير العبوس..
بين صقيع النار, ودفء جمرات الجليد..
بين بوح الناي وعذابات الوتر..
ناي
يصدح الناي:
لا بديل عن الحياة سوى الحياة.
لا بديل عن ملح الدمع, سوى عسل الشوق على وجه البراءة
ينتحر الحزن ويتركني
فتغرد فرحا أطياري
لملمني عانق نبضاتي
ولتقرأ باطن أفكاري
مازال الصبر يعانقني
بدعاء زاد بإصراري

وتر
عارية إلا من نبضها, تتعمد في نهر الشوق.. تبحث عن نبع شلال الفرح.. تستدعي عصافير قلبها, تطلقها من نوافذ صدرها في رابعة النهار.. تطلق أنغامها مطعمة بالبهاء, منفلتة من فيافي الغربة.. تتطهر من رجس لم تسعي إليه, ومن خطيئة لم تقترفها..
وجع الغربة يا ترى, أم تيه الاغتراب ما جعل خطواتها تختل منذ نسخها دم الأول من ضلعه قبل الخطيئة الأولى..
قدر هو.. أم ثمن خطيئة!!
قدرها عود إليه بعد أن أخذوها سبية في معمعان الشهوات..
كيف لها التخلص من أدران الشهوات, وهي العارية إلا من نبضها, تجمع النبض على النبض, تدخل سراديب العتمة بقنديل الوجد لتعبر نافذة الفرح..
ناي
للروح جغرافيا ومواقيت لا تخضع للقياس..
للروح زمان ومكان.. وللروح عذابات وشهواتٍ وجنون
للروح بوح للقادم من ساحات الألق..
إني غابات من ألم
تحترق بحزن أشجاري !
سحبي تتراقص في عيني
ويفيض الدمع بأنهاري
يتوقف نبضي إن ترحل
ويهاجر قمري بمداري
تاريخي ينسى أزمنتي
ويموت بقدمي مشواري
وتر
هل تُشطب تواريخ النبض وتحترق غابات القلب, ويجف نبع الوجد..؟!
لن تموت فيكِ المشاوير يا سيدتي, مهما زملوا قدميكِ وشبحوك على صلبان المقاصل.
فالمشاوير تبدأ من الحلم وتنتهي بالحلم أيضا..
هذه أنتِ قد أطلقتِ طائر روحكِ,, فرد جناحيه وحلق يبحث عن حنطة شوق, ويهدل ببيان الرغبة بانتظار وليف لم تظهر طلعته بعد, ولكنه يرسل إشارات تجعل نبضكِ مختلف..
فهل وقف على عتباتكِ طائر النبض؟
وهل رقد مع رجفة قلبكِ على وسائد اللهفة؟
وهل انبثق من خاصرتك فرخ اليمام؟
أني أرى عصفورا ينقر فيكِ جدار الخاصرة .. ينطلق.. يفترش صدر السماء يصبح سرب عصافير تغني وتبشر بالفرح
عودي إذن يا سيدتي إلى متن القصيدة وانثري ما بكِ من لهاث.. وأمطريني من بيادر الروح غيثا..
ناي
كيف يقاس زمن النبض يا سيدي الغريب؟,
وكيف تقاس مساحات الوجد,
وكيف تتحول الروح إلى سرب نساء راقصات تحت عين القمر..!
إني أراني بين حوريات الحلم الهث رقصا واغني..
حَدثني.. رَتل نبضاتي
وتأمل بعضا من ناري
أحتاجك مأوىً لجبيني
لألوذ إليه بفراري
ارحل بي هيا سافر بي
ولتبقى دوما بجواري
ارسمني اجمع أجزائي
اسكب في حدقي أنواري
يا وحياً يقفز من عقلي
ويغذي النبض بأحباري
يا لون الثلج بأوراقي
وخطوطا تكشف أسراري !
يا طعم الضوء بألواني
يا قمرا يغفو بسواري
يسكنني شعب من وجع
ويطالب كسرا لحصاري

وتر
رجع ناي أم ترانيم وتر!!
آه من وجع الاختبار
آه من رصد النبض عند اشتعال الحرائق..
آه من وجع الوجع في طقس الحضور في لغة النبض
وأنا حالي حالكِ.. نبضي بعض نبضكِ, ناركِ ناري.. فهيا ندخل المعبد وكوني شاهدة على الاعتراف..
أنتِ كل النساء المعذبات
أنتِ شعب من عذاب ووجع يتلظى في الحصار
أه ما أجمل نساء الأرض إن كنَ أنتِ
أه من لذة النجوى مع دبيب الروح أنتِ..
إني أرى فيكِ امرأة تشهق كل العشق, وتتألق ضياءَ لكنها عند الزفير تحبس الدمع عميقا في المقلتين..
وتغني..
وأنا يا سيدتي من يعبره نشيج الناي يسكن فيه بين النبض والنبض
هل تدركي لغة العذاب التي أعبر بها عتبة المعبد وأُرتلكِ / أُرتلني نشيداً للحياة.. تحضرين سرب غزالات يردن عين الماء عند ميلاد القمر
أه من وجعي بكِ وأنتِ مني..
لكأنكِِ يا أنتِ الوطن!!
ناي
من لي بتوأم نبضي يأخذني من حالي لحالي.. يهتف فيَّ عني. بالذي اشتهيه..
ارتجيه حضورا..
آه من نبض يهطل فيَُ.. أنبض فيه.. ربما يدركُ حالي..
إلهامي أنت وكلماتي
ويراعي فاض بأحباري
بسمائك تنمو غيماتي
فيفيض الشوق بأمطاري
ويغرد قلبي من فرح
يا عبق العطر بأزهاري
احتاجك أملا يسكنني
ويبدد يأسي ومراري
أنشدك المأوى لجبيني
لألوذ إليه بفراري

وتر

قد جاء في سِفر العشق:
".. والعطش هو لهفة الهحوع على صدر الوليف.."
فالقرين هو توأم الروح الساكن فيكِ الغائر حتى نخاع الوجد.. الراصد لبحارك بانتظار غيمة حبلى تحملكِ إليه فيضا من بوح..
فالبوح يا سيدتي تطهر من خطايا الذين دنسوا نبض الحياة وأخذوك في لحظة موت الحقائق..
فاحذري الصابئين.
كوني مرآة الصباح..
كوني فلقة فجر تُسبح للضوء المنفلت من بطن العتمة..
آه يا وجعي عليكِ!!
آه من مواقيتهم التي أخذتني منكِ وأنا بين يديكِ..
لو تعلمين!!
إني أراكِ بعين قلبي واقفة عند مدارج الرؤيا, تنزفين نبضكِ بانتظار غيمة حبلى بمواعيد جديدة,
فاحذري من وجوه ترتدي البسمة قناع!
احذري هم يتشبهون بتوأمكِ الذي هو أنا الساكن فيكِ, بعد أن سرقوا وجهي..
احذري وتذكري. أن الوليف من يسكن بين دبيب الدم وجدران الوريد..

ناي
لحظة ميلاد برعم الفرح قصفوا قلبي..
أجهضوا الغيمة يا صاحبي.. أمطرت الغيمة طينا وقاراً ولزوجة وثعابين تتمطى في الدروب..
خفت علىَّ توهان نبضي..
خفت عليكَ..
أعلنت رحيلي من نفسي
وحزمت حقائب أسفاري
سأسافر بحثا عن وطن
لا يقتل صوتي بحواري !
لا يمنع شمسي أن تشرق
ويحارب بابي وجداري !
أحزاني تركض في صدري
والدمع جيوشي ثواري
حررني هيا أخرجني
من سجن يبكي زواري
نافذتي ترقب عصفوري
ليلملم خبزي بخماري!
ليعانق صحفي.. يقرأني
ليضيف الطعم لأخباري
أهزوجة قلبي ونشيدي
وبكاء الطفل بمزماري
وتر
إلى أين الرحيل يا سيدتي, والوقت التباس بين الصحو والنوم.. بين غيبوبة الوجد وأنياب اليومي الهلوع..!!
أين هي الشمس التي تُقبل براعم النجوى وتطلق عصافير الشوق!
هي فيكِ أنتِ
في زفير رئتيكِ تنفخ في الناي عذاب بعد عذاب
يا الهي..
ما أضيق ثقوب الناي.. ما أوسع مساحات النغم.. كيف يطلق الناي كل هذا الفيض نهرا من شجن؟!!
أنتِ راحلةُ إليكِ تسكنين فضاء الروح بين عين القلب وثغر الروح..
فهل أدركتِ يا سيدتي كيف تبصر عين القلب ما لا يبصره الآخرون, وهل عشتِ دهشة البسمة عندما تتربع على ثغر الروح؟
ارحلي منكِ إليكِ, وعيشي البوح بين أنين الناي وترديد الوتر..

ناي
غاضت الحسرة في القلب.. وقفت على الثغر ابتسامة عارية إلا من لهيب الوجد.. إني راحلة إليكَ فيَّ..

سفني احترقت من صبري
وتجمد قلبي ببحاري!
ونوارس حلمي انتحرت
وانطفأ الوهج بأنظاري
ارسمني اجمع أجزائي
اسكب في حدقي أنواري!
يا وحياً يقفز من عقلي
ويغذي النبض بأحباري
وتر
لو.حُرقت كل السفن, وأخذت النوارس قرارا جماعيا بالانتحار..
ولو غاضت الدنيا واستوت بعد فيضان جديد..
سيظل الناي يشدو ويبوح بالذي ترسله الروح..

ناي
مازال الصبر يعانقني
بدعاء زاد بإصراري
لا زلت أرتب في نفسي!
لأعود وأعلن إعصاري !
وتر
التي تحمل كل هذا الفيض يا سيدتي, تملك الخروج حتى من ثقب الناي لتفتح نوافذ الخاصرة..
أي بهاء في امرأة تنطلق وجدا وألق كما الإعصار..أو العاصفة..
فبوحي بالمسكوت عنه في ثنايا الكلام على متن القصيدة..
بوحي..



#غريب_عسقلاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بطاقات الى امرأة تنتظرني - 9 -
- بطاقات إلى امرأة تنتظرني - 8 -
- بطاقات إلى امرأة تنتظرني - 7 -
- بطاقات إلى امرأة تنتظرني - 6 -
- بطاقات ألى امرأة تنتظرني - 5 -
- بطلقات إلى امرأة تنتظرني - 5 -
- تداعيات على وسادة الأرق
- رسائل الزاجل الأسير إلى منى عارف
- رواية الطوق - 8 -
- رواية الطوق - 7 -
- راوية الطوق - 7 -
- رواية الطوق - 6 -
- رواية الطوق - 5 -
- رواية الطوق - 4 -
- رواية الطوق - 3 -
- رواية الطوق -2 -
- رواية الطوق - 1 -
- هموم انسانية خلف غيوم رمادية قراءة في رواية غيوم رمادية مبعث ...
- الملح يتخثر عند حواف القصيدة
- امرأة مشاغبة حتى التعب


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غريب عسقلاني - رجع ناي وترانيم وتر - نص مشترك