أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محيي هادي - عن الآلوسي و منافقي البرلمان















المزيد.....

عن الآلوسي و منافقي البرلمان


محيي هادي

الحوار المتمدن-العدد: 2411 - 2008 / 9 / 21 - 08:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قيل كان اسمه (ابرام) ثم تحول إلى (ابراهام) ثم عُرِّب فأصبح (ابراهيم).
قيل أنه هرب من جور الملك البابلي نمرود فعبر مع مجموعة من قومه شط الفرات و لهذا سمي مع رفاق العبور بالعبريين أو العبرانيين. و لم ينس العابرون التغني بأغنية "عبرت الشط على مودك، عبرت الشط"، فغنوها و هم يحلمون الوصول إلى أرض أخرى، بعيدا عن أرض شنعار.
و في حرّان، أرض التكفيري ابن تيمية، شاء ابراهام أن يحلم ليرى الله يوعده بأرض كنعان. فلما أستيقظ أخبر رفاق العبور بالحلم و بوعد الله و طلب منهم أن يحققوا مشيئة الله لهم: اغتصاب أرض كنعان.
كانت هذه بداية لاغتصاب أرض سميت بعدئذ بفلسطين.
و تيمنا بهذا المغتصب أصبح العبريون يطلقون اسمه على أبنائهم و على نهجهم سار المسيحيون و من بعدهم سار المسلمون أيضا. و قدم المسلمون نظريتهم "ما كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلاَ نَصْرَانِيًّا وَلَكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ"، فجعلوه نبيا و قدسوه أيضا، إلا أنهم لم يقولوا عنه أنه كان مسلما عروبيا.
و ابراهيم هو من المقدسين بين الفلسطينيين أيضا.
**

قيل أن ابراهام قد طرد أبناءه من غير زوجته (سارة) من بيته، لكي يتفرد ابنه (اسحاق) من هذه الزوجة بالثروة و بالنبوة. قال اليهود أن ابراهام طرد ابنه (اسماعيل) على عمر ثلاثة عشر عاما. و قال المسلمون بل تركه مع أمه الجارية (هاجر) و هو رضيع يرضع. تركهما وحيدان فريدان، بدون ماء و بدون طعام يواجهان لوحدهما وحوش الصحراء المفترسة. عطش الرضيع فذهبت أمه تبحث عن ماء يطفيء عطش رضيعها. ذهبت سبع مرات تجري راكضة بين الصفا و المروة، و بعد المرة السابعة، و عندما رجعت متلهفة إلى رضيعها، وجدت بين قدميه ماء ينبع.
و حول هذا الماء تكونت اسطورة بئر زمزم.
ذكرت سابقا بأن المسلمين قد قدسوا ابراهيم، و لا أعرف كيف يقدس شخصا يقولون عنه أنه ترك ابنه الرضيع و أمه الجارية يعانيان العطش و الجوع و الخوف. و إذا كان اليهود قد أطلقوا على ابراهام هذه التسمية التي يقولون أنها تعني أبو اليهود فإن المسلمين قد قالوا عنه بأنه أبو الأنبياء.
و سطر المسلمون اسطورتهم القائلة بأن النبي محمد هو من نسل اسماعيل.
**

و استمرت الحياة و أصبح النبي اسحاق أعمى. و في شيخوخته أراد أن يعطي البركة الالهية و النبوة إلى ابنه الاكبر عيساو، فأحس بذلك ابنه الثاني يعقوب. و كان عيساو مُشعرا كثير الشعر، فلبس يعقوب جلد خروف و تقدم نحو أبيه اسحاق مقلدا صوت أخيه عيساو، و مقدما ذراعه المغطى بجلد الخروف نحو أبيه. ظن الأب أن هذا المشعر هو ابنه الأكبر فأعطاه بركة النبوة.
ذهبت النبوة عن عيساو إذ فقدها ليتقلد عرشها الغشاش يعقوب. و لا أعرف كيف سمح الإله بهذا الغش. إن إله اسحاق يحب الغشاشين.
و يتذكر اليهود يوم الغش في كل عام ليحتفلوا به، في يوم الغفران، طالبين من الله العفو و الصفح عن نبيهم الغشاش.
و يعقوب الآن هو نبي من الأنبياء المهمين، أبو الطمغة، عند اليهود و المسيحيين و المسلمين. إن هؤلاء جميعهم يقدسون الغش و الخداع حتى و لو كان المخدوع هو اباهم. و على هداهم نرى الحكام المسلمون يسيرون في خداع الشعوب.
و يتبرك اليهود و المسيحيون و المسلمون بيعقوب فيسمون أبناءهم باسمه.
**

و مرت قرون و جاء دور شخص آخر: موسى، قيل عنه أنه عبري الأصل و قيل عنه أنه كان من الهكسوس، فأخرج من طيات "كتب" إلهه القديمة اسطورة وعد الله لإبراهيم في أرض كنعان. فحارب من اجل هذا الوعد الإلهي ليغتصب أرض كنعان. و اغتصبها.
و هنا نرى مغتصبا آخرا لا يزال يقدسه الفلسطينيون.
و أصبح هذا الشخص ايضا مقدسا، بل و نبيا مهما، و تيمن باسمه المسلمون و اليهود و المسيحيون. لا بل أن أخاه هارون، مصصم العجل الذهبي و صانعه قد أصبح مقدسا كذلك في نظر المذكورين.
**

و غزا قوم من جزيرة كريت كانوا من الفلستينيين فاحتلوا جزء من أرض كنعان، و تحول اسم القسم المغتصب من أرض كنعان بواسطة الفلستينيين إلى فلسطين.
**

حددت سورة التوبة القرآنية (97) بأن "الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا.." لتتوسع في تبيين نفسية الأعراب في الآية التالية "وَمِنَ الأَعْرَابِ مَن يَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ مَغْرَمًا وَيَتَرَبَّصُ بِكُمُ الدَّوَائِرَ ..". ثم لتؤكدها الآية (101) بـ "وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ.." و الحقيقة أنه ليس فقط الأعراب هم كذلك منافقون، بل و نرى أيضا من غير الأعراب، كعنصريي الأكراد، قد ساروا على نفس النهج، نهج النفاق.

أكتب هذه الكلمات لأبين مدى النفاق الأعرابي الذي تعرض له السيد مثال الآلوسي في ما يسمى بمجلس النواب العراقيين. و الأفضل تسميتة بـ "مجلس المنافقين العراقيين.

لم أجد أبدا، و خاصة بعد سقوط هبل، أكثر أذى و نفاقا و حقدا ممن سموهم بالأشقاء العرب. فلقد رأينا مدى إرهابهم و مدى لصوصيتهم لشعب العراق. و قد كان من الفلسطينيين من أصبح من قواد الارهاب و النهب. فنحروا أعناقنا الني كانت تهتف حناجرها في مسيراتها دعما لهم. و أحرقوا بيوتنا التي كانت تحميهم من حر أو برد. و عضّوا الأيادي التي كانت تطعمهم.

لقد اتخذ أعراب النفاق من قضية فلسطين راية ليسكتوا كل لسان حر عراقي ناطق يريد التعبير عن حريته، و لينهبوا كل لقمة خبز يريد أن يحصل عليها الجائع العراقي. و باسم فلسطين ضاعت حياتنا في حروب ليس لها طمع و لا رائحة إلا رائحة بارود السلاح الذي كان يشتريه الحكام الأعراب. إن شراء أعراب النفاق للسلاح ليس هو لحماية شعوبنا، بل ليقتلوا به هذه الشعوب. و بشراء السلاح يسرقون ثروات البلاد عن طريق العمولات و ما أشبه بها. إن حانات و مواخير الدول الغربية تشهد على ذلك.

لم أر ملكيا أكثر من الملك مثلما أرى هؤلاء المنافقين، ذوي اللحى القصيرة أو الطويلة، بمودتها الجديدة أو على المودة القديمة، ذوي الدشاديش المقصرة أو المتروكة تنظف أوساخ الأرض، ذوي العمائم بكافة الألوان. لم أر أكثر منهم "حارثا" في أرض الغير و تاركا أرض العراق تعاني، من الوباء و من الجفاف و من الحر و من البرد بسبب فقدان أبسط الشروط الانسانية التي يلاقيها العراقيون.

"القاضي راضي المفتي شعليه" مثل نقوله في العراق، ليعني بأن صاحب الأمر راض فما علاقة من ليس له شأن في الأمر. فالفلسطينيون، بدون استثناء، و هم كما يقال أصحاب الشأن، يقومون باللقاءات الدائمة مع أقرانهم الاسرائيليين و يتفاوضون معهم ليل نهار، و يأكلون و يشربون و يرقصون سوية فما بال أصحاب العمائم و أحفاد هبل يستنكرون ذهاب السيد الآلوسي إلى إسرائيل. و لا يهمني يكون هذا الذهاب يمثل شخصه أو يمثل ناخبيه.

لقد أثبت الآلوسي بأنه أكثر جرأة من أولئك المخصيين بنفاقهم، و أثبت أنه هو صاحب الشفافية و الواقعية على عكس مايريده ناشروا الظلام الاسلاموي و غربان النعيق العرباوي.

لقد ذهب زمن الشعارات الفارغة، و يجب أن يذهب، و يجب أن يحل محله زمن الحلول العادلة، و لا يمكن أن يكون هناك حل إذا لم يعترف باسرئيل كدولة قائمة، لها ما لها و عليها ما عليها.
و لكن هل يمكن أن يذهب زمن الشعارات الفارغة و نحن نرى العراق يتلوى من مرض الكوليرا و من الجهل و من الجوع؟ تطغي عليه زمر كانت إلى يوم أمس تمنع الناس من الذهاب إلى المدرسة لتعلم العلم، و كانت تقاومهم و تجبرهم على عدم ركوب السيارات، لأنها من صنع الانسان. و معروفة تلك الكلمة التي قالها محترف دين منهم: أتتركون حمير الله و تركبون الشمندفر؟ و ما حمير الله إلا هم. هم الذين يعادون العلم و ينشرون الجهل و الخرافة بين أبناء البلد.

لقد أثبت تجار الحروب الفلسطينيون، و رفاقهم الآخرون من عربان و عجمان، أنهم لا يريدون السلام أبدا و لا يريدون إنهاء ما سمي بمشكلة الشرق الأوسط، و ما هي بذلك. و كيف يمكن أن تنتهي وهؤلاء لا يعيشون إلا على مآسي شعوب المنطقة و على ما يبيعونه و يشترونه من سلاح؟! و هل يمكن أن تنتهي المشكلة التي بانتهائها سيكون لشعوب المنطقة وقتا ما للتفكير بعمل شيء ايجابي ما؟. إنهم يريدون من هذه الشعوب أن تبقى تسبح في الجهل و الأمية لكي لا تؤمن إلا بالخرافات و الخزعبلات، و لكي لا تعرف إلى أين تذهب و على اي حجر تستقر.

في ستينات القرن الماضي قال البطل العراقي الزعيم عبد الكريم قاسم: لا يحرر فلسطين إلا أهلها، و قام بتأسيس ما سمي بـ "جيش التحرير الفلسطيني". و لكن الأمر لم يعجب الفلسطينيين فتآمروا عليه في الأمس بالإتفاق مع آباء الذين يتآمرون و يكيدون بالسيد الآلوسي اليوم. إن كيديي اليوم هم أبناء حكيم الأمس و زبانيته و أبناء بعيثيي مؤامرة شباط و العنصريين الأكراد.

لا ابالغ إذا قلت بأنني ارى الحزب الذي يمثله السيد الآلوسي هو الحزب العراقي الوحيد الذي يمكن أن نسميه حزبا عراقيا يدافع عن كل طوائف العراق، فلا هو يمثل الأكراد أو التركمان أو العرب السنة فقط و لا هو يمثل الأكراد أو التركمان أو العرب الشيعة، بل هو يمثل العراق بكامله، و احدا موحدا. إنني أرى في هذا الرجل مثلما كنت قد رأيت في ابن العراق البار: عبد الكريم قاسم، الذي اجتمعت عليه نفس قوى الشر لاغتياله و القضاء على أمل كان يأمله شعب العراق.

إذا لم يحرر فلسطين إلا أهلها فإنه لم يضيع فلسطين إلا أهلها. فالذي أضاع فلسطين هو الذي باعها. و استمر الفلسطينيون في تضييع أرضهم بسبب حماقتهم إذ أنهم كانوا يجرون، و لا زالوا، وراء كل ناعق عروبوي. لقد جروا وراء عبد الناصر الذي كان ينعق بلسان أحمد سعيد بأنه سيعيد لهم فلسطين من البحر إلى النهر، و لم يعيد شيئا بل أضاعوا النهر و أضافوا إلى تضييعهم البحر. و بدل من أن يشبع سمك البحر من لحم اليهود شبع من لحوم و دماء العرب، أولاد الخايبة.

اتهم العروبيون بالخيانه من كان يقول بإقامة دولتان واحدة للعبريين و الأخرى للعرب، لأنهم كانوا يقولون أنهم يريدون تحرير كل الأرض, و ضاعت كل الأرض لنراهم اليوم يركضون خلف عُشر منها ليقيموا عليها دولتهم المنتظرة. و بالتأكيد، وفي حالة قيام دولتهم سيكون حال حكامها كحال بقية الحكام المسلمين: لصوص، قتلة، مجرمون.. و قد أكد هذا أصحاب ما سمي بالسلطة الوطنية بفسادهم و هم الآن في غزة يؤكدون ما أقول: فقد أحرقوا منافسيهم في الحكم و رموهم من أعالي البنايات و اغتالوهم غدرا...
**
سواء كنت أتفق مع الآلوسي أم لم أتفق فإنني أراه شفافا و قد أثبت بزيارته إلى اسرائيل بأنه إنسان غير مخادع، صادق و غير غشاش. لم يدعو إلى التقية و لم يقف في صفوف المنافقين. و هو كالكثير من أبناء العراق الذين يريدون الخير و الحرث في أرض وطنهم. و لهذا فإنني أشد على يديه لصراحته، هذه الصراحة التي يخاف منها أصحاب اللحى و العروبيون و العنصريون الآخرون و الناعقون بالشعارات الفارغة الذين لا يريدون أن يُسمعونا إلا اسطوانات مشروخة خدشها الواقع و الزمن.

إن الذين وقفوا ضد الآلوسي هم المسؤولون عما يعانيه الشعب العراقي الآن: من الأمراض الفتاكة، و شحة الماء، و انقطاع الكهرباء، و غير ذلك من الضرورات التي يستحقها كل شعب. و إن الذين نعتوه بالخيانة ماهم إلا هم الخونة. خونة بحق العراق و شعبه. و هم الذين اغتالوا و لديه و فجروا بيته.

إن الذين يتربصون بالسيد الآلوسي، من كتبة اسلاميون أو عربويين، ما هم إلا أعداء الحرية و الديمقراطية العراقية و لا يريدون بعملهم النفاقي إلا تيئيس العراقيين من العيش الكريم.



#محيي_هادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فكلوه هنيئا مريئا
- اسطورة المهدي 6
- المهدي و الأئمة الأحد عشر
- دگ عَلَ ربابة مصايبنه
- اسطورة المهدي (4)
- الحياة مع دجّالي الدين
- اسطورة المهدي (3)
- اسطورة المهدي (2)
- اسطورة المهدي (1)
- قال إمامٌ عن إمامٍ عن إمام
- ارقد في سلام أيها المبدع حسني أبو المعالي
- هل القرآن صالح لكل زمان و مكان؟
- إلى المرأة المسلمة 3
- إلى المرأة المسلمة (2)
- إلى المرأةِ المُسلمة
- العلم العراقي و -المودة- الاسلامية
- التطبير و الأيدز
- في انتظار بكائية العام الجديد
- من ثقافة التخلف: المرأة و حساب الأرقام
- بأي لغة يتكلم الله؟


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محيي هادي - عن الآلوسي و منافقي البرلمان