أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - اخيرا الديمقراطية الراسمالية الصفراء باشرت بالتهام قوانين الحياة وحرية الشعوب .















المزيد.....

اخيرا الديمقراطية الراسمالية الصفراء باشرت بالتهام قوانين الحياة وحرية الشعوب .


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 2322 - 2008 / 6 / 24 - 09:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



الراسمالية الغربية والامبرياليين وعدوى الديمقراطية الصفراء التي اخترقت جدار الحيــاة ولوثت

اجواء ثقافة المجتمعات الغربية والعالم ، وقبرة الحريات ، وهي تسير برحلة لاتستغرق فترة طويلة

لاستعادة عجلة تاريخ اوروبا والعالم نحو عصر القرون الوسطى الظلامي وتمهد لهدم حضارة

التي بنتها سواعد الشغيلة .
واخر ما توصلت اليه هلوسة الديمقراطية الغربية الصفراء وما يتبعها من دق طبول ما تسمى

بحقوق الانسان النظرية الفارغة من المعاني الانسانية ، والتي تصب في مصلحة الطبقة الراسمالية

على قدم وساق من الاستنتاجات من شانه غلق التاريخ بدكتاتورية الانظمة الراسمالية المؤلفة من

طابور التيارات والاحزاب ذات القناع البوليسي ، التي تستعين في نشاطها الفكري والسياسي بالمناهج

البيروقراطية ذات فعل امر في فرض الاطاعة العمياء على شعوب المغلوبة على امرها في تلك

البلدان ، بالقوة البوليسية والمخابراتية وجرها بحبل الديمقراطية الصفراء نحو الولاء المطلق لحكم

التيارات البرلمانية للتشكلة الراسمالية الحاكمة . والتي تشكل بحد ذاتها قاعدة لتطوير قدرات اجهزة

المخـابرات والتجسس على شعوبها ، تضع شعوبها تحت رقابة مشددة لم يسبق لها مثيل لا ابان

حتى عبر القرون التي مضت ، لاسيما ما يحدث في الفترة الاخيرة في فرنسا والسويد وبريطانيا

وغيرها ، حيث باتت كل الون الاتصالات تحت كفت مراقبة نظام العار و التجسس واجهزة التصنت

البربرية على الشعوب ، لم تفلت من تصنتهم حتى الهواتف وكل ما يتعلق بالاتصالات عبر الانترنيت

وغيرها ، من الاساليب القبيحة والمقرفة والتي تشكل عقبة في طريق التطور ، مثل هذه الممارسات

الفاشية المخزية ماهي الا بمثابة حرب قمعية مخابراتية مفتوحة على حرية الشعوب ، والتي تستند

على قوانين تقرها الانظمة الراسمالية البوليسية الحاكمة في تلك البلدان ، اصبح مثل هذه البلدان

كمثل السعودية وايران ، بالرغم ان النظامين الفاشيين السعودي والايراني لم يتوصلا الى هذا

المستوى من التكنيك البوليسي في اسلوب المراقبة والتجسس على شعوبهــا ، لربما ستعتمد هذه

الانظمة غدا وبعد غد على ادخال اساليب التعذيب الجسدى والعمل باحكام الاعدام حتى تتيح لهم

قطع الرقاب على الطريقة السعودية ، فصل الراس عن الجسد او الاعدام بالرافعــات في الساحات

العامة لمن يتعارض مع حكم البرلمانات الراسمالية الغربية اللصوصية اسوت بايران كما فعل هنري

الثامن ملك بريطانيا قبل قرون بالفيلسوف الاشتراكي الطوباوي توماس مور حينمــا علق راس

الضحية توماس مور . في كوبري لندن . لقد جند اليمين واليسار الراسمالي الحاكم في بعض الاقطار

الاوروبية ، جندت طاقتهـم في خدمة سياسة الامبريالية الامريكية العدوانية ، لقـد تصنت نظام

التصنت السويدي لمدى 25 عام على هواتف ( كوبي ملر ، الشيوعيين السويديين من محبي

ستالين . وفي المانيا النازية كانت تمتلىء السجون باعضاء جيش الاحمر الالماني ، ويتم تصفية

حياة العديد منهم باساليب مختلفة .



جاءت زيارة كوندليزا رايس تاجرت شركات البترول الى السويد ، والتي تراست مؤتمر استكهولم

حول مايسمى مؤتمر رفع الديون عن النظام الدكتاتوري الفاشي العراقي ، وبعد فترة قصيرة من

مغادرتها السويد ، قرر النظام الدكتاتوري الراسمالي السويدي ادخال نظام التصنت والتجسس الى

البلاد يظم القرار الفاشي منح اجهزته القمعية حق التصنت على الهواتف وكل ما يتعلق بوسائل

الاتصالات حتى يشمل الانترنيت وما يتعلق بها كما هو الحال في السعودية وايران وليبيا ، قوبل

هذا القرار البربري بمعارضة الكتاب والاعلاميين والمثقفين والادباء وعامة الشعب السويدي حيث

نظمت تظاهرة احتجاجية تندد بهذا القرار الفاشي .



الديمقراطية الصفراء والصراع الطبقي :

الديمقراطية وحقوق الانسان اعتمدت كخطة غرب الاستراتيجية لحماية تركيبة الانظمة الراسمالية

لشل القدرة البروليتارية التي تعترض طريق الراسمالية ، وتقف في طريق مصالح شركاتهـــا

الاحتكارية ، فتمكن الراسماليون تحقيق فوزا مؤقتا عبر تشكيل تيــارات صفراء حملت مختلف

الاوصاف والاسماء ، بهذه الخطة الذكية لملمت كم هائل من الجماهير حول اركان حكمهــا

فتم امتصاص نشاط الجماهير على الصعيدين الطبقي والاجتماعي ، حين اذا لم تواجه صعوبات

في توجيه راس رمحها صوب الثــورات البروليتـارية صوب الصراع الطبقي في مجابهة ما

لايخدم مصالح الراسماليين اللصوص ، لقد اصبح لكل بلد راسمالي مجموعة من التيارات الرحعية

المتصارعة على الكرسي والمال وتسمي بالتعددية اللصوصية ، كما تسمي تشكيلاتهـــا الصفراء

بالتيارات الديمقراطية ، ومن يتعارض مشيئتها كانت تدهنه وحتى يومنــا هذا ببلسم ملين بلسم

حقوق الانسان ( حقوق الانسان بالدهن الحر ) السلاح الفتاك للقهر الطبقي للطبقة البروليتــــارية

ومن ثم قراءة القداس الجنائزي على حقوق البروليتاريا المهضومة وحرية الشعوب .



عدوى الديمقرطية الصفراء ( اللاديمقراطية ) انتقلت هذه العدوى الصفراء عبر ذئاب ديمقراطية

المخابرات المغطاط بجلد الخروف . للانظمة الراسمالية الغربية ، لقـد سممت عقولها بجرعات

من الديمقراطية الصفراء التي انتقلت اليها عبر القنـوات الامريكيـة ، ان تجربة الديمقراطيـة

الصفراء القادمة عبر قنوات الامبريالية الامريكية في طبيعتها تتبع النهج العدواني في معاركها

الاجتماعية مع الجماهير الكادحة والايدي العاملة والعاطلين والعاطلات عن العمل ، ولاتمــنح

المراءة مساوات في الحقوق مع الرجل في المؤسسات الوظيفية لبعض البلدان الغربية ، التي

تستلمت ادارة الحكم تيارات اقصى اليمين ، المتحالفة مع تيار اليسار المساعد لدوامة الانظمة

الراسمالية في الحكم . وفى العقود الاخيرة تنهال قرارات قمعية من البرلمانات الغربية على

راس شعوبهـا المخدوعة الديمقراطية الصفراء، التي بات اكيد انها لاترى في هذه الديمقراطية

التي تحرك ماكينتها الاجهزة المخابراتية القمعية . كما ليست منفذا الى الحرية والحياة الكريمة

بقـدر صب جام غضب الراسماليين على الطبقة البروليتـــارية وارغامها بالرضوخ للتيارات

الراسمالية . حينمــا يتخذ اي نظام راسمالي غربي قرارا معينا ويفرضه كقانون على البلاد

لاتعير تلك الانظمة الطاغوثية ايت اهمية لصوت الجماهير ، لايستخدم صوت الجماهير الا عند

التصويت لصالح تيار راسمالي ينازع مثيله ، اما القرارت الاخرى مفروضة قسرا على الجماهير .



الراسمالية الغربية والتبعية العشوائية لامريكا

اخذ الغرب يصفي حساباته مع نظرياته التي اثارها قرابة اكثر من نصف قرن ، واصبح كل

ما كان يتزعمه في خانة الاكاذيب وسجل في سجل االخدع الفنية ، حينمــا تم رفع الستار

عن الديمقراطية الصفراء واظهرت على حقيقتها بالدكتاتورية ، لقـد اظهرت التيارات السياسية

المقنعة بالانسانية والديمقراطية على حقيقتهـا بعد ان لمست الشعوب الغربيـة وتداركت الامر

الى اي مدى توصل خطر الديمقراطية الصفراء الزائفة ، واين اصبح موقع الديمقراطية من

اجهزة المخابرات من الاعراب ، وكيف يتم دمج الديمقراطية بالبيروقراطية وباجهزة المخابرات

التجسسية هل هناك من دكتاتورية تعمل منهجيــا بالديمقراطية ام هذا امر مستحيلا . وكان

الغرب دائما حليفا ومساندا لانظمة القتل والارهاب في الشرق الاوسط وبلدان ضعيفة التطور .

ليس بامر غريب فرض نظام التجسس على شعوبهم .



الحرب الباردة اكذوبة تبخرة مع سرعة الزمن . لقـد تصلب عود الديمقراطية الصفراء و

الصورة القبيحة لنظرية حقوق الانسان البرجوازية اللا انسانية قبل وبعد نهاية الحرب الباردة

الكاذبة بين الماردين الامبرياليين ، الامبريالية الامريكية ، والامبريالية الاشتراكية السوفيتية ، لقد

تركز نزاع القطبين الامبرياليين على الاهداف التوسعية لصالح كل طرف انذاك ، الطرفان كانا

متفقان جوهريا على تقسيم مناطق النفود وحتى ثمة تجــارة الاسلحة ، وبيع قطع الغيــار

الى الدول المستهلكة ، كانت بعض منها تعاني ازمة الحروب وبالتالي تلاشت الحـرب الباردة

الكاذبة بين القطبين . لقد اكتوب الشعوب بنـــار الديمقراطية الصفراء الملغومة بالمفاهيم

المخابراتية وسيناريوهات ما تسمى بحقوق الانسان التي تمنح الحق لاجهزة المخابرات في

التصنت على هواتف وانترنيتات الجماهير المغلوبة على امرها ، الى اي مستوى بلغت هذه

النظرية من الوحشية نظرية حيتان المخابرات التي التهمت كل القيـم والقوانين الاجتمـاعية

والانسانيـة في العصر الراهن في ارجاء المعمورة وتعمـل على حجب النـور عن حياة

البشرية وتكريس الظلام الذي تغطي اليوم غيومه السوداء عالمنا الراهن . لقد جلبت اللعبة

الديمقراطية الصفراء ونظرية حقوق الانسان الظلامية كارثة كبرى في العراق حيث سببت

الى استمرارية جريات نهر الدم العراقي ، كل ما تطلقه امريكا والسائرين بسكتها هو من

اجل صنع الموت . وليس من اجل صنع الحيات .



الحركة التحريفية الغربية واثارتها للشعوذة الديمقراطية الصفراء

الفاس نزل بالراس .

قبل ان تتابع التحريفية الغربية دراسة منهجية للديمقراطية الصفراء ، كان من المفترض ردع

الديمقراطية الصفراء وكشف النقاب عن الاهداف التي تستند عليها التيـارات الراسمالية في

المستقبل ، لحسم الامر في ساحة الصراع الطبقي . لكن التعصب والانتهـازية حكمت راس

التحريفيين ، ولم يبالوا للنتائج . ولم ترضى التحريفية ترك جانب التعصب والتوجه نحو الدراسة

العلمية والعقلانية للامور التي تنال اهتمام الشعوب ، حيث دار تحريفيو البلـدان الغربية في

حلقة مفرغة وانضمت الى شريحة البرلمانات تحت امرة واحكام الانظمة الراسمالية ( حيتـان

المخابراتن ) لقد فقدت هيبتها وانتقصت من قيمتها ، حيث انتقل هذا الوباء الى الحركة التحريفية

الانتهازية العراقية والعالمية ، فتورطت هي الاخرى مع الراسمالية . وكانت مضطرة الى ارشاد

عناصرها نحو الاندماج والانصهار المطلق ببودقة النظم الراسمالية المطلقة ، اصبحت التحريفية

الغربية قاب قوصين او ادني ، لا مفر لو عارضت او نددت بقـرارات الراسماليين او فعلت

عكس ذلك ، لـم يبقى لها قيمة تاريخية ودستورية سوى ان تلازم جانب الصمت والخنوع

وبالتالي الهزيمة المنكرة والمكررة . لذا لقد اصبحت التحريفية بمثابة لعبة رخيصة بيد

الراسمالية .

والشعوب عبارة عن اللعبة للتسلية والتحطيم .



اما بصدد متابعة التعنت والارهاب الاسلامي ان الحركات الاسلامية الفاشية تنتسب من حيث

المبدأ الى يانكي الامبريالي ، لقد تربت خيرة عناصرها الدموية على يد حيتــان المخابرات

الامريكية ، وهي من صنيعة الامبريالية الامريكية وحليفتها الامبريالية البريطانية والصهيونية

تستخدم الامبريالية هــذه الشريحة الدموية حينمـا تتطلب مصالح يانكي والغـرب الراسمالي

ان تنظيـــم القاعدة الفاشي يشكل المارينز الاسلامي السري في خدمة الامبريالية الامريكية

ان لراسمالية الاسلامية والامبريالية جزئان لاينفصلان عن بعضهم البعض ، اذا وضع يانكي

نهاية تنظيم القاعدة الفاشي ذلك هو نهاية لمبرراتها في نقل اساطيلها وجيوشها لشن

الحرب على شعوبنا وتقسيم خارطة بلداننا وابادة شعوبنا ومنـح السلطة في بلداننا الى

عملائهـا الرخيصين في الامس البعثيين القتلة ، واليوم القتلة الجدد اشباه البعثيين واقذر من

البعثيين .



لقد جن جنون الامبرياليين والانظمة الراسمالية الغربية والرجعية العالمية حيتان المخابرات

حينما اعلنت البروليتارية في نيبال نصرتها ، وغدا النصر حليف الشيوعيين الماويين في

كولومبيا وفلبين وبيرو والهند والعراق واماكن اخرى من العالم .

الامبريالية تعني الاستغلال , العنصرية ، نظام المخابرات ، التميز الجنسي
حرب الابادة الجماعيــة , الفقر , تحطيم وتخريب البيئة
و , و الحــل الوحيـــد هو

الثورة هنا وفي كل انحاء العالـــــــــــــم




#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مؤتمر استكهولم وعرض العراق في المزاد
- تحية للرفاق الثوار الشيوعيين الماويين في بيرو بمناسبة 17 ايا ...
- الصهاينة يتقاسمون الحرب في لبنان والعراق .
- عاش الاول من ايار منارة الوحدة البروليتارية العالمية
- راية الشيوعية ترفرف على اعلى نقطة في العالم ، النيبال
- لايفل الحديد الا الحديد
- من ينطق الحقيقة يستجيب لنبض الحياة
- هل اللامساوات معادلة مبررة لغموضها
- هبوا للجم يسار التعاون الطبقي
- جماهير النيبال تدشن انتصار الحرب الشعبية
- يقتحموا قلوب الجماهير بثرثرة الاعلام الصفراء
- سنضع الحدود لاحقا لمن يقتل النساء ويغتصب الكرامة الانسانية
- هنا في بلدنا تكمن القرصنة والارهاب والاستهتار الثلاثي والربا ...
- من الرفيقة نورا الى الرفيقة جوان خاتون
- المثقفين البرجوازيين صرف كلمات خردا في توحيد اليسار اليميني
- لايحمي المراءة من حراب وعنف المخرفين الا الرصاص
- الاشتراكيين الفاشيين اجتازوا الخطوط الحمراء
- المحن الصعبة لاتحل عقدها بالهزائم المنكرة وشلالات من الدموع
- يريدون ان ينزعوا من الماركسية نظريتها الثورية .
- موقف التحريفيين من الثائر تشي جيفارا الخالد قبل وبعد استشهاد ...


المزيد.....




- -زيارة غالية وخطوة عزيزة-.. انتصار السيسي تستقبل حرم سلطان ع ...
- رفح.. أقمار صناعية تكشف لقطات لمدن الخيام قبل وبعد التلويح ب ...
- بيستوريوس: ألمانيا مستعدة للقيام بدور قيادي في التحالف الغرب ...
- دعوات للانفصال عن إسرائيل وتشكيل -دولة الجليل- في ذكرى -يوم ...
- رئيس الأركان الأمريكي السابق: قتلنا الكثير من الأبرياء ولا ي ...
- تفاصيل مثيرة عن -الانتحار الجماعي- لعائلة عراقية في البصرة
- الإيرانيون يعيدون انتخاب المقاعد الشاغرة في البرلمان وخامنئي ...
- السلطات اللبنانية تخطط لترحيل عدد من المساجين السوريين
- هتاف -فلسطين حرة- يطارد مطربة إسرائيلية في مسابقة -يوروفيجن- ...
- الجيش الإسرائيلي ينسف مباني في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - اخيرا الديمقراطية الراسمالية الصفراء باشرت بالتهام قوانين الحياة وحرية الشعوب .