أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - سنضع الحدود لاحقا لمن يقتل النساء ويغتصب الكرامة الانسانية















المزيد.....

سنضع الحدود لاحقا لمن يقتل النساء ويغتصب الكرامة الانسانية


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 2142 - 2007 / 12 / 27 - 11:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مرحى بكل امراءة عراقية تلتحق بصفوفنا وتحمل البندقية للدفاع عن حياتها وحياة
اطفالها .
نقسم بمبادئنا الثـورية نحن مصرون على تطهير جبال سومر وبابل من دنس جحوش
( البيش مرضى الجيش الاقطاعي ) وبيدنا اعظم الاسلحة العلمية " النظرية الثــورية
والرصاص " .
سلمت يداكي ايتها الرفيقة الثورية ( بابلية بنت سومرية ) ما اجمل وارع الكلمات صاغتهـا
قلمكي .
سلمت يداكي ايتها الرفيقة العزيزة الكادرة الشيوعية البارعة بهار المعبرة الشيوعية الماوية
القديرة ، اتابع بدقة مقالاتكي التي تزرع الامل في نفوس البروليتــارية العراقية وتنقذ
المراءة البروليتارية العراقية من اوهام الاستسلام والاحباط واليأس والموت ، وتحثها على
المقاومة .
من رفيقتكم نورا عبر النقطة الساخنة ومن قمم جبال سومر وبابل في شمال العراق نشد
على ايادكن بحرارة والى الامام من نصر الى نصر .
نحن في شمال العراق نعاني من لا ابالية وكبوت التركمان والاشوريين واليزيديين والارمن
والهزيمة الساحقة للعراقيين الناطقين باللغة العربية والجماهير الكردية التي خدرتها الاقطاعية
الصهيونية بوباء التعصب القومي الاعمي ، لاناقة لهم بهذا التعصب ولا جمـل جميع هذه
الاقوام تتخذ موقفا جبانا تتراجع بشكل مدهش ومخزي امام هجمة هـذه الزمرة الاقطاعية
الباغية والمعزولة عن الجماهير ، لاتمتلك القدرة الدفاعية بل تستند في ترسيخ كيانها على
القاعدة العسكرية الفاشية المؤلفة من المرتزفة الجحوش وبقايا الاجهزة المخابراتية القمعية
التي استعان بها شقيقهم التكريتي المقبور شريكهم ايام زمان في العمالة ، ترك لهم ارثه من
تهجير السكان الاصليين والتطهير العرقي وقتل النساء والدمار والتشريد وارغام الناس على
ترك لغتهـم وتاريخهم وحضاراتهم وهوياتهم والتسجيل بسجل الاغتصاب لعشيرت تكريت
في الامس واليوم سجل عشيرتي البرزاني والطالباني على وزن طالبان افغانستان .

نص الحــــــــــــــــــــــوار

دار في احد الايام حوار بين احد كوادر حركتنا وشخص من عشيرة البرزان ذو خبرة في
مجال الاعلام وماركسي ثوري مناهض للتحريفية والتعصب القومي ومن المعجبين بفكر ماو
العظيم .
نص الحوار :
قال نحن نتابع اخبار الشيوعيين الماويين وانا معكم واشد على ايادي جميع الرفاق الابطال
بحرارة اكن لكم بحب كبير ومتحمس للعمل معكم والى الامام ايها الرفاق نحو توسيع رقعة
الحرب الثورية ، ان الفلاحين البرزانيين هم جزء من الفلاحين المسحوقين الاكراد لانقبل ان
نكون ورقة لعب رخيصة بيد هذه الاسرة الاقطاعية اللصوصية المنبوذة ان الشعب العراقي
قراء التاريخ الاسود لهذه الاسرة التي صنعتها انكلو امريكا واسرائيل ، نحن ابناء كادحي
البرزان لاشأن لنا بهذه الزمرة العملية ، والذين التفوا حولها هم مجموعة من المرتزقة و
الاقطاعيين المنتفعين من بقايا جحوش قادسيات ايام زمان . في الحقيقة الطبقة الفلاحية البرزانية
هي جزءا من الطبقية الفلاحية والعمالية الكردية والاشورية والتركمانية واليزيدية والعرب
والصابئة جزء لاتتجزء عن الشعب العراقي ، اذا البرزاني الاب المخرف قاد ايام زمان ابائنا
نحو محارق الحروب لحماية تسلطه الاقطاعي والديني ، مستغلا العاطفة والجهل والامية التي
تحكم قلوب وعقول ابائنا ، هيمن عليهم واساء معاملتهم واهان كراماتهم ومن يتعارض ولو قيد
شعرة لاحكامه الخرافية انذاك يتعرض للضرب المبرح او القتل ، وخشية الفلاح من قسوة
ملا مصطفي البرزاني ومن عقاب التعذيب والقتل والاهانات والشتائم لم يتجرء اي فـلاح
برزاني بالخروج عن الاطاعة العمياء لقسوة ملا البرزاني لتى لاتعرف الشفقة . ان مسعود
هو ابن ذلك الاقطاعي ، وتربى باحضان تلك التقاليد الاقطاعية والتسلط والغدر واغتصاب
ممتلكات الفقراء واحتقار المراءة ، هذه هي احدى طبائع رؤوساء القبائل ، نحن كنا صغار
نسمع من اقربائنا ومعارفنا البرزانيين ان اسرة ملا مصطفى اسرة مفككة يدور بين ابنائها
صراع حامي الوطيس على الخلافة العشائرية . وعلى اثر هذا الصراع فر احد ابناء البرزاني
الى البعثيين المدعو عبيدالله ، عينه صدام في موقع بارز كوزير لدى سلطان البعثيين انظروا
مدى تفسخ ابناء الاقطاعيين ، ولقمان قتل في ايران ولازال الغموض في سر استهدافه يكمن
بين مسعود وصدام ، كما ابيدة اسرة احمد اغا عن بكرة ابيها حتى لايبقى من يعارض
مسعود لتولى مركز والده كرئيس عشيرة ، كل ذلك تحقق بفعل تدخل اسرائيل والتي فضلت
مسعود على جميع اشقائه وبالتالي انتخبته وكيلا لوالده ..الايام ستكشف المزيد عن تفسخ هـذه
الاسرة وصراعاتها الداخلية للشعب العراقي بصورة عامة والمنطقة الشمالية بصورة خاصة
هذه الاسرة جعلت من ابائنا جسرا لتحقيق اهدافها الشريرة .
اعود الى نص مناشدتي لرفيقاتي
ايتها الرفيقات سيتعالا صوتنا فوق اصوات التحريفيين العملاء ، فوق اصوات اعداء المراءة
وتيتيم اطفالهن .
حان الوقت حتى نناشد المراءة البروليتارية ونحركها حتي تفيق وتستعيد انفاسها ، كي
تنفض الغبار من على غبنها وصمتها ، كفانا الهزيمة امام قوى جبانة امام رجال جبناء
مختبئين كالفئران في المنطقة الخضراء ، وفي مصيف صلاح الدين ، سنحرر اسم هـذا
المصيف من اسم جلاد عبر التاريخ القديم ( صلاح الدين ) ، ونسميه منذ الان بمصيف
( الشهيد سوران ) البروليتاري البطل . كسرنا طوق الخوف لانخشى جوقة الخفافيش التي
تحرسهم الاف الجحوش خوفا من غضب وثأر البروليتارية ، ايتها الرفيقات العزيزات علمنا
معلمنا العظيم ماو . عن كيفية مواجه ومقاومة الاقطاعيين الغيلان والراسماليين الاشرار
" نمور من ورق" ومرغ انوفهم بالوحل .
نقيض المراءة في مجتمعاتنا هي التقاليـــد الاقطاعية والعشائرية والدين حتى يتسنى لكل
رفيقة من رفيقاتنــا خوض غمار الثورة الثقافية والفكرية لدحض تلك التقاليد الصفراء
والدخول الى معترك الحيـاة . بروح ثورية وبجرءة فائقة استعدادا لمشاركة الاحداث وفي
وضع النقاط على الحروف باسترشاد المراءة بالنظرية الثورية والبندقية والقلـم الساخن
حتى تنور بهذه الاسلحة القلوب الكئيبة . منـذ مدة اطلعت على مقالة الرفيقـة العزيزة
بهار تحت عنوان ( الكفاح من اجل ابراز الفكر الماركسي اللينيني الثوري ) والمقالة الابداعية
للرفيقة الباسلة بابلية بنت سومر تحت عنوان ( كشف الغطاء الزائف على مؤتمر حرية
العراق ) اصوت من اعماقي لهذه الثورة الثقـافية لهـذا الابداع الذي يرمز الى كفــاح
المراءة البروليتـارية لابراز الفكر الماركسي اللينيني الثوري . لقد ابرزت رفيقاتي قولا
وعملا دور المراءة الثوري ايضا .
انتهز هذه الفرصة في القاء الضوء على هذه الحقائق ، لقد اجهزت رفيقاتنـا بجراءة نادرة
وبالثورة الثقافية على نظرية انفكاك المراءة عن الاحداث اوتقزيم دورها ، بهذا الانفكاك
القهـري لسلطة رجـال الخرافات لتلاشي كلمتهـا وتهميش دورها التاريخي والحيـوي
لغلق منافذ عقلها قسرا ، مازالت حتى اللحضة الاخيرة مكانتها متمرغة في وحل التقاليد
الاقطاعية الابوية والدينية وتئن تحت تسلط العشائري القذر ، لقد اثبت رفيقاتنا جدارتهن
امام الجماهير العراقية والعالـم باسره ان المراءة البروليتارية العراقية بامكانها ان تلعب
دورا بارزا متحدية الاستغلال الفحولي الديني والاقطاعي لنقاط ضعفها .
لقد خرجت المراءة من طور العبودية ، وبفضل حركتنا دخلت المراءة في صراع ثوري
مباشر تصديا لكل الوان العبودية والقهر . من العبودية الدينية والاقطــاعية والمنظومة
الدينية لليسار الطوباوي ( الاشتراكيين الفاشيين ) هذا الاخر لاينفك عن المد الابوي في
تنازلاتهـم امام البرجوازية القومية . والملاحضة الثانية انصبوا على مشاركة العمامات
بما يسمونها التفاعل الديمقراطي . ولسوء الحظ يعيروا النازية بمعيار ديمقراطي واخذوا
في الحسبان دور التاهيل الديني للعمامات وخرافاتهم في تغذية الناس بسمومها الصفراء
حثوا رفاقهم على التفاعل مع سلطان قتلة النساء وسراق كل ما يقع بين اياديهـم مدى
كفـاءة الملالي في الهيمنة على مجتمعاتنا وابادة النساء ، رضخوا لمن سلب الواقـع
وطمس الحقيقة . لكن رفيقاتنا بفضل القيـادة الحكيمة للحركة الشيوعية الماوية العراقية
يتصلب عودها مجددا . وهي تخترق دور الرجال وتسبقهـم في هذا السياق . تبـادر
بترجمة الوقفة ذات البعـد الديالكتيكي العلمي بالثورة الثقافية ، بفضل شرارة اقـلام
الشيوعيات الماويات البارعات الرفيقة العزيزة بهار وجوان خاتون والرفيقة بابلية بنت
سومر، رفيقاتنا الماجدات سلمت ايديكن لقد وضعتن النقاط على الحروف عاشت اقلامكن
عاشت الثورة الثقافية التي يخوضنها بناة ماو المعاصرات المبدعات ، ممن سبقن الرجال
في خوض الثورة الثقافية والانتفاضة التنظيمية .
سلمت يداكن وانتن رفعتن بيدكن القلـم والبدقية وبيدكن الاخرى الراية الحمـراء راية
المستقبل ، كتفا لكتف سلمت يد العزيزة جوان خاتون والرفيقة بهار والرفيقة بابلية بنت
سومر وبقية رفيقاتنا ورفاقنا الماركسيين اللينينيين الماويين في خوض غمار الثورة الثقافية
والانتفاضة التنظيمية الغير المسبوقة في العراق والبلدان العربية .
بفضل النهضة الفكرية المعاصرة للمراءة الشيوعية الماوية ستتسع قاعدة حركتنـــا
بفعل نشاط المراءة العراقية وتحت سقف تيــارنا الثوري الماركسي اللينيني الماوي
ستتحرر البروليتاريا العراقية من كيد النظام الشبه الاقطاعي العميل ، ومن كيد رجال
العمامات والخرافات .
رفيقتكم نورا الماركسية اللينينية الستالينية الماوية .



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هنا في بلدنا تكمن القرصنة والارهاب والاستهتار الثلاثي والربا ...
- من الرفيقة نورا الى الرفيقة جوان خاتون
- المثقفين البرجوازيين صرف كلمات خردا في توحيد اليسار اليميني
- لايحمي المراءة من حراب وعنف المخرفين الا الرصاص
- الاشتراكيين الفاشيين اجتازوا الخطوط الحمراء
- المحن الصعبة لاتحل عقدها بالهزائم المنكرة وشلالات من الدموع
- يريدون ان ينزعوا من الماركسية نظريتها الثورية .
- موقف التحريفيين من الثائر تشي جيفارا الخالد قبل وبعد استشهاد ...
- لماذا يخشون الثورة اذا الثورة تصنع الحياة
- عصابات البزنس واختطاف الاطفال
- بيان الحركة الثورية العالمية
- من وباء الشوفينية القاتل الى وباء طاعون الكوليرا الفتاك
- الديمقراطية الصفراء تفرغ سمومها بالابرياء العزل
- نكبة قانون خارطة الطريق النفطية
- الانفتاح على التحريفيين سيكلفنا ثمنا باهضا
- اغتصاب الاطفال اليتاما اهانة للتاريخ والانسانية والشعب العرا ...
- تضامنا مع الرفاق المغربيين الاسرى في سجون النظام الملكي الجا ...
- سفر بولك جديد على ايدي جبناء العصر عملاء يانكي الامبريالي
- خطة امنية ام انفال ضد ابناء حضارة وادي الرافدين
- الاول من ايار وراية الثورة الحمراء


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - سنضع الحدود لاحقا لمن يقتل النساء ويغتصب الكرامة الانسانية