أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - نكبة قانون خارطة الطريق النفطية















المزيد.....

نكبة قانون خارطة الطريق النفطية


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 1981 - 2007 / 7 / 19 - 12:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نكبة قانون خارطة الطريق النفطية
انتاج للقيم الثورية والتضامن مع الشيوعيين الماويين نتاجها انقاذ البلاد من كارثة الاغتصاب
ونهب الثروة النفطية العراقية

نناقش الان المعوقات التاريخية للوضع في العـراق التى قادت بلادنا الى هذا الوضع الماساوي
الذي يرثى له .

نحن نرى ان موقع الحوار المتمدن المجيد قطع شوطا كبيرا غير مسبوق بتحريك الضمائر تجاه
قضايا حساسة التي يكشف النقاب عنها الى انضار الشعوب والراي العالم العالمي ، والتي ينبغي
الوقوف عندها ووضعها في الصدارة . في هذه المرة اطلق الحوار المتمدن دعوى ثورية لمجابهة
( نكبة قانون خارطة الطريق النفطية ) النفط في خدمة شركات يانكي العمـلاقة التي تنسقه
حكومة الاقزام اللصوصية مع اسيادها وولي نعمتها في البيت الابيض ، هذا يتطلب منا المزيد
من النظال الثوري بغية الاطاحة بعملاء يانكي حتى يتم تحرير ارض العراق من نير قطعان الغزات
وعندها نستطيع ان نقول للعالم ، لقد تم تفكيك مفاصل قانون خارطة الطريق النفطية اذا لانعالج
حالة الاحباط والاخفاق بالنظال الثوري لانكون على مشارف النصر .

الموضوع المطروح هذه المرة ذو اهمية استراتيجية وتاريخية والذي يستحق الاحاطة والاهتمام
والمواكبة يقتصر على سلب الثروة النفطية العراقية من البروليتـاريا العراقية هذا هو الحال منذ
عام 1921 وبامتداده لليوم . بالرغم من مفاتحة الحوار المتمدن الضمائر الحية بغية الاصطفاف
مع الجماهير البروليتـارية العراقية بروح تضامنية عالية حتى يعبرون عنهـا بلغة الاحتجاجات
والادانات وردع الغزات واقزامهم العملاء بمقـالات ساخنة ، الا ان الفاشيين لايستوعبوا لغـة
الاحتجاجات والادانات ولايتراجعون عن ممارساتهم كهذه ، الا ان مثل هذا التضامن يرفع من
وعي البروليتاريا العراقية فيضعها ضمن المسؤولية وفي اهبة الاستعداد للمجابهة الثورية هذا
الذي تخشاه الامبريالية واقزامها العملاء .

ما تشرعه اليوم حكومة الدساسين التي صنعها يانكى هو بمثابة اختصار للطريق للافراط بالنهب
المنظم ومن شأنه اتمام عملية تبذير الثروة النفطية ونهبها بقرار جائر ، الذي يعده هـذا النظام
الاستبدادي حتى يراعي مصالح واطماع الشركات الاحتكـارية العملاقة ، حتى تسجل ابار نفط
العراق طابو مجانا باسم كارتيلات امريكا ، ويبقى العراق تحت حكم الانتداب الاستعماري وفي
قبضة الاحتـلال الحديدية الى اجل غير مسمى ، حتى تتكامل عملية النهب والاغتصاب والسلب
لثرواتنا بعقود منظمة يبرمونها العملاء من حكام بغــداد واربيل والسليمانية وعمامات نجف
مع الامبريالية الامريكية .

يتقاسمون العسكرتاريون ارباح الثروة النفطية من وراء ظهر الجماهير العراقية الكادحة الى
حصص :

قبل شروع العمــلاء واسيادهم في اعداد قانونهـم اللصوصي عاودوا على تقسيم فوائد هذه
الغنيمة الدسمة ، يتقاسمونها كحصص فيما بينهـم ، حتى النفط ادخل الى تجارة مربحة في
السوق السوداء ، ومن فوائد النفط انفقوا وينفقون على مليشياتهـم الارهابية الدموية ، من
جحوش البش بش مركا ، وجحوش الصدر ، وجحوش بدر ، وحتى جحوش قاعدة ابن لادن
الاستعمار الاسلامي الراسمالي المتعفن هو الاخر تسيل لعابه لنفط العراق وغزو العراق ، ان هذا
المفتري ليس من اصل عراقي وانما ترعرع في السعودية وامتهن الخرافات منذ طفولته نقل
وينقـل عـدوى افكاره الخرافية المسمومة بدعم اسياده الامبرياليين . وفي بداية الامر شن حملته
الصفراء في افغانستان وهناك باشر بنشر الفتن واشرف على التقسيمات التي سادت صفوف الشعب
الافغاني بغية ارضاء اسياده . ومن هناك مد خيوط الخرافات والفتن والنفاق الى العراق بالاعتماد
على بعض الشباب العرب ذات العقول المتحجرة والمسمومة ، وبالتعاون مع بقايا البعثيين النازيين
عزم على رصد واصطياد عقول الجهلة بالسفسطة الخيالية والاوهام الفارغة فوقع فرائس في
فخه مجموعة من المتعصبين والجهلة من الشباب العربي المغلوبين على امرهم سواء من العراق
او البلدان العربية ، فامتدت هوة خرافانه الى باكستان ، بافرزاتهـا فتأثر بها من المتعصبين
والجهلة وهم يرودون حلم الفتك باجساد الابرياء ... فالظواهري وابن لادن ومن جحـورهم
يناشدوا اتباعهم الى سفك دماء العدد الاكبر من الناس الابرياء العزل اينما ما كان ، وقتل العدد
الاكبر من العراقيين والعراقيات لاشفاء غليل حقدهم الاسود على البروليتاريا العراقية ، وهدفهـم
الاخر هو السيطرة على شريان الثروة النفطية العراقية لاتقل اطماعهم عن اطماع عمامات جمهورية
الخرافات الايرانية التي ، تسعى الى ربط العراق من جديد بعجلة الامبراطورية الصفوية التي
نخر الزمان جدارها ويتهاوى على السقوط ، ومرغ انفها بالوحل لاتنفعها مؤامرتها الخبيثة في
الاستيلاء على ابار النفط العراقية ، باستراتيجيتهـا التي تعتمد على خطتين اولا مخطط الغزو
المذهبي المقيت لسكان جنوب العراق ، والذي يعبـد الطريق امامها نحو الغزو الجغرافي ماهو
مالكي ومقتدى الصدر والجعفري وعبد العزيز الحكيم والربيعي والسيستاني و،و. فكل فرد من
هؤلاء يلعب دور والي ايراني .


البرزاني هو الاخر الذي يشكل حكومة داخل حكومة او دولة داخل دولة ، يعمـل ما بوسعة
للسيطرة على حقول نفط كركوك حتى يتمتع بسلطة مطلقة على النفط لابرام عقود الاستستلام
مع اسياده في البيت الابيض بصورة مباشرة دون الرجوع الى اشقائه في العمالة في السلطة
المركزية .

الانظمة المتعاقبة في العراق والتي استلمت مقاليد الحكم واحدة تلوى الاخرى باسلوب الانقلابات
العسكرية ، حين احلال المجموعة الانقلابية كالمعتاد تذيع بياناتها وتعلن الانتصار ، وتلبس هذه
الطغم العسكرتارية انقلابها رداء الثورة التي تسقط مثيلتها بالانقلاب العسكري ، تلك الانقلابات
في واقعهـا لا تخرج عن اطار الوصايا الاستعمارية ، وتراعي مصالح الشركات الاستعمارية
واطماعها في الثروة النفطية العراقية سرا وعلنا . وبفوائد الثروة النفطية ، تم تسليح جيوش
تلك الانظمة الفاشية المتعاقبة وباسلحة فتاكة ، واعادة بناء وتوسيع السجون وتحصين اسوراها
وتزويد السجانين بالاجهزة القمعية الخاصة منها الات وادوات تقطيع جسم الانسان ومن فوائد
النفط . بفضل فوائد النفط ارتفعت القـدرة الذاتية العسكرتارية للانظمة الاستبدادية المتعاقبة
التي شنجت سياستها تجاه الجمــاهير وشددت على استخدام القـوة لتخويف المواطنين بغية
ارغامهم على الولاء المطلق لها والاستسلام لمشاريعها والوصايا الاستعمارية . لم يكتب دستور
في بيت العدو الطبقي الا كان دستورا معبرا عن عقلية يمينية متطرفة ، بمثابة دستور ملائم
ومنسجم مع نظام الاستغلال الطبقي والقمع الطبقي دستور استدعاء وتحقيق ما كان مبـاحا
في العصر الجاهلي من استعباد وقتل النساء واعادة عجلة تاريخ العراق الى عصر العبودية
وفرض الهيمنة العسكرتارية على الجماهير الكادحة ، حتى نظام 14 تموز الرجعي كان وليد
تركمات عصور الاستغلال والاستعباد ومن نتاج الافرزات العسكرية التقليدية الرجعية .

الاشتراكيين الفاشيين الطبالين وانقلاب 14 تموز العسكرتاري الرجعي من الممكن تصنيفه علميا
بالثورة المضادة ، ثورة الجمهورية البرجوازية ضد الملكية البرجوازية ، كانت ببعدها السياسي
بمثابة ثورة ملغومة بمجموعة من ظباط القوميين الشوفينيين اللا احرار .

نعود لسرد واقع ظباط الاحرار العسكرتاريين ، هذه المجموعة الانقلابية كانت تحمل خليط من
الافكـار والمفاهيم الرجعية ، مجموعة لا بأس بها من تلك الكتلة الانقلابية يحملون انذاك بطيات
فكرهم اطروحات قومية شوفينية صفراء ، كانت خيرة عناصرها متعاطفة مع امريكا ، ويتمنون
حل الشركات الامريكية محل شركات ابو ناجي لنهب الثروة النفطية العراقية من قبـل يانكي
ويقود انذاك جناح من هذا التيـار العميل المسمى انذاك بتشكيلة ظباط الاحرار المجرم المقبور
عبد السلام عارف ، والذي كان من الرموز البارزة لانقلاب 14 تموز . ذلك الانقلاب العسكرتاري
الذي اطاح بعملاء ابو ناجي واخرج العراق من معادلة التبعية للاستعمار البريطاني وادخلت الى
معادلة التبعية للاستعمار الامريكي . وكان انقلاب 8 شباط الاسود خير دليل على صحة هذه
الحقائق وغباء الاشتراكيين الشوفينيين من انصار الراسمالية ، والمتعمقين بفكرة نظرية التعاون
الطبقي والتي يحصرونها بالتعددية والوطنية وما شابه ذلك من مفاهيــم خلط الاوراق والافكار
الايديولوجيات .

تحتاج البروليتاريا العراقية الى ثورة طبقية لتحرير الثروة النفطية من كيد الغاصبين وتوفر الامان
والسعادة والحرية ونظام المساوات للجماهير ، فالبروليتارية تحتاج الى حبة دواء والطعام قبل ما
تسمى الديمقراطية ، ولا تطبع الثقة بمسببي لاوضاع الكارثية التي تعرضت لها قبـل وبعد الثورة
العسكرتارية لعام 1958 التي يتباها بها التحريفيون ، التي لاتستحق كل هذا الاهتمام والتضخيم
لكونها لم تكن ثورة اشتراكية وحصيلة السواعد البروليتارية .

ومن سمات الاصلاح الزراعي الذي شغل بال التحريفيون كان بمثابة مبدأ لتقويض دور الثورة
الفلاحية البروليتارية وقطع انفاسها في المهد حتى لاتتجذر وتنطلق من الريف باتجــاه تحرير
المدن من قبضة نظام التعسف وطبقة التجار الكبار والاقطاعيين ورجال الدين ، وتحرير المراء من
من تعسف وهمجية الشرائع الخرافية .

التحريفيون كانوا يشكلون قوة مليشية لحماية هكذا نظام ، لقد شطب هذا التيــار الرجعي على
دكتاتورية البروليتارية ، منذ نشأته بمزاعم النظريات الوطنية الشوفينية . وكانت الحركة العشائرية
الاقطاعية الكردية انذاك في دور النشوء مدعومة من الصهيونية العالميـة ، بسطت نفوذها في
المناطق الجبلية ولملمت الفلاحين الفقراء تحت خيمتها العشائرية بهذا حرفت اتجاه ثورة الفلاحين
وجعلت منهم مليشيات في خدمة العشائريين والاقطاعيين ورجال الدين ، حينما استلموا مقاليــد
الحكم سرقوا ونهبوا كل ما وقع بين اياديهم ، والفلاح الذي كان يطعمهـم ايام زمان من قوت
اطفاله يستعبدونه ويسحقونه اليوم بلا شفقة .

هذان التياران اوجدا فكرة متقارية كعقبة في طريق الثوراة الفلاحية المنطلقة من الريف العراقي
بالوقت الذي كانت بحاجة ماسة للقيادة البروليتارية ، اصبح الامر متروكا للاقطاعيين ورجال
الدين الذين لعبوا دورا تامريا حتى تمكنوا من اجتياح الحركات الفلاحية وانهائها بصور مأساوية
هذا التيـار اليميني المتحالف مع اليمين المتطرف كان مشاركا في سياق المؤامرات ومتسلحين
الى جانب العـدو الطبقي لحماية انظمة القطاع الخاص . ويشكلون اليوم جزء من النظام الدموي
العميل ويعملون تحت سقف سلطة الاحتلال والغزات ، كانوا يومهــا يزمرون ويطبلون للصداقة
السوفيتية والبعثية العراقية ، وللنفط مقابل طائرات ميك وسوخوي وصواريخ ارض ارض وارض
جو ، وتلت قفزتهم التالية في الوقت الراهن باتجاه الصداقة مع كارتيـلات امريكا النفـط مقابل
لاشىء او النفط مقابل كرسي في مجلس التعسف .

متابعة نقدية حول مزاعم الاشتراكيين الشوفنيين حول قصة حلفائهم البعثيين وتاميم النفط في
اوائل السبعينات .

قرار التصرف بالثروة النفطية كان ولازال قرار سلطوي يتم وفق الوصايا لم يكن قرار جماهيري
والجماهير مغيبة عن مداولة حقوقها وحتى في طرح موقفها .

تاميم القطاع الخاص ليست عملية عشوائية بمقدار ما هي عملية تنجز في خضم النظام الاشتراكي
الخالي من الاستغلال الطبقي والتميز الطبقي هذا النظام لاينزل من السماء جاهزا دون خوض
الطبقة البروليتـــارية الثورة لتحقيق الاشتراكية ودحر نظام القطاع الخاص . الانظمة الشمولية
المتعاقبة بمفاصلها السياسية راسمالية وشبه اقطاعية ، تتمسك بنظام القطاع الخاص بما اوتيت
من القــوة العسكرية والبوليسية والمخابراتية . وفي اطار محاولاتهم اليائسة والبائسة الغاية منها
تغطية انهزاميتهـم وذيليتهم للبعثيين بذريعة ان حلفائهم البعثيون يتناولون قصة تاميم النفط ، فيتم
قراءة مغزي منظورهم وفق هذا المفهوم ، وبالضحك على ذقون الناس ودفعهم نحو طبع الثقة
بالنظام والانخراط بما كانوا يسمونها الجبهة الوطنية التقدمية جدا . التي يقودها انذاك حلفائهم
الراسماليين البعثيين بزعامة جلادين الشعب العراقي بكر وصدام ، والنفط العراقي كالمعتاد كان
يتدفق نحـو الاسواق الراسمالية بعقـود مبرمة من وراء الكواليس ، بين البعثيين والشركات
الاستعمارية وكانت ارباح النفط وفوئده تنفق على كارخانات العسكرخانة البعثية . وعلى ضخامة
الاسلحة التي تدفقت الى العراق من الامبريالية الاشتراكية السوفيتية المندحرة ودول حلف وارشو
المنهار . ومن الشركات الراسمالية الامريكية والبريطانية والفرنسية للمتاجرة بالاسلحة . كانت تسد
حاجتها في شن الحروب العدوانية . لم يذق الشعب العراقي من فوائد النفط سوى مرارة الحروب
والدمار وخراب بيوت وتشرد الملايين وابادة الجماعية لابنائه بالقتل العشوائي عبر المفخخات
وما الى ذلك . وكل ما يحصل اليـوم هي من نتاج مخلفات النظام البعثي المنهار ، والقاعدة
المليشية الارهابية للمجموعة الفاشية الحاكمة في بغداد واربيل والسليمانية وجنـوب العــراق
وهي من بقايا قطعان نظام البعثي الدموي المنهار .

من زفاف البعثيين على فوائد الثروة النفطية العراقية
والى زفاف اشباه البعثيين واسيادهم كارتيلات امريكا بالثروة النفطية العراقية
هلهولة لتاميم النفط في خزانات الامبرياليين
هلهولة لنكبة خارطة الطريق النفطية



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانفتاح على التحريفيين سيكلفنا ثمنا باهضا
- اغتصاب الاطفال اليتاما اهانة للتاريخ والانسانية والشعب العرا ...
- تضامنا مع الرفاق المغربيين الاسرى في سجون النظام الملكي الجا ...
- سفر بولك جديد على ايدي جبناء العصر عملاء يانكي الامبريالي
- خطة امنية ام انفال ضد ابناء حضارة وادي الرافدين
- الاول من ايار وراية الثورة الحمراء
- رسالة الى المناضلين من اجل الغاء كل القوانين المنافية للمساو ...
- لم يفيقوا الا بعد فوات الاوان
- من الاحتلال اليانكي للعراق بالوكالة الى الاحتلال المباشر
- مجلس الشيوخ الامريكي يصادق على لائحة قانونية التعذيب
- الجيش الشعبي النيبالي لن يخلع سلاحه
- الثورة الثقافية البروليتارية والبندقية كفيلان بتحرير النساء
- الدين والقوانين الطغيانية العربية سيوف لأرهاب الاقلام الحرة
- ثمانية شباط صورة للطغيان التأريخي المتكرر ثلاثة مراة
- الخروتشوفية عكست علينا بمخاطر جمة
- الحرب الاهلية حرب طبقية
- البعث الفاشي تأكل من داخله واشباهه على ابواب الأزمة ذاتها
- العملاء ودق الطبول ولعبة اليانكي ومهازله
- نحن امام خطر جبهة الفاشية والحرب
- الحوار المتمدن وعملية التواصل مع جدلية التأريخ


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - نكبة قانون خارطة الطريق النفطية