أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة العراقية - الى وردة المحمودية














المزيد.....

الى وردة المحمودية


فاطمة العراقية

الحوار المتمدن-العدد: 2312 - 2008 / 6 / 14 - 08:09
المحور: الادب والفن
    


الى عبير التي اغتصبت وقتلت من قبل دعاة التحرر ودعاة التحضر
اعتدى عليها واهلها من قبل الجيش الامريكي
الى عبير الوردة المتفتحة كتبت هذه الكلمات عسى ان تعبر عن ما يحدث للمرأة في عراق مابعد التحرر كتبت حين حصول الماساة وجاءت باللهجة الشعبية الدارجة

ور دة المحمودية

وردة من وردات بلادي
صبحت ذاك اليوم مفتحة
مثل انسامك يااذار
وجنة خده حلوة وترفة


لكن وسفة خنكه غبار

منهو الدايس عتبت بيتج

منهو الكسر باب الدار

عيونج غركانة بدمعاتج

صارت خوفة وغصة بكلبج

امج صاحت ياستار

وين الغيرة انشالت والله

من دخلو ذول الاشرار

صاحت حشمت محد جاها

ذبت شيلته اعلى الجار

ابوج الصايح وين اخواني

وين المافزعو ويايه

تركو شيباتي مدماية

ومحد فازعلج يبنيه

شكال كليبج يصغيرونه

من دنس ثوبج هل العار

صحتي ومحد يسمع صوتج

تركوج اعمامج والخال

كونة واحدهم وي الاخر

عافوا هل الغازي يدك بابج

محد حار بعرضة وكاعه

كلهم كالو واني شكار

سنة وشيعة وسفة وليش

يصبون الزيت اعلى النار

بنت بلادي انهضمت والله

راحت مغدورة ومهتوكة
ويبست عبرته المخنوكة

ومحد فازعلج يبنية



#فاطمة_العراقية (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لو كان الامر بيدي
- انه العراق
- اغاني في الحب
- سكون الليل
- لله درك ياعراق
- الى اخواتي النساء
- هواجس امرأة عربية
- مناجاة الحبيب
- الموسيقى وتهذيب النفس
- شي بسيط عن وضع العراق بعد التغيير
- لواعج وتنهدات
- اخيرا زرت القبر
- الىانفاس الورد
- مرة اخرى اليك يابغداد
- وتمر الاربعون
- عبق البنفسج
- 8 شباط يوم اسود في تاريخ العراقيين
- عودة الى الغناء الريفي الاصيل
- مناجاة لبغداد
- رواد الغناء الريفي العراقي


المزيد.....




- إصدار كتاب جديد – إيطاليا، أغسطس 2025
- قصة احتكارات وتسويق.. كيف ابتُكر خاتم الخطوبة الماسي وبِيع ح ...
- باريس تودّع كلوديا كاردينال... تكريم مهيب لنجمة السينما الإي ...
- آخر -ضارب للكتّان- يحافظ في أيرلندا على تقليد نسيجي يعود إلى ...
- آلة السانتور الموسيقية الكشميرية تتحدى خطر الاندثار
- ترامب يعلن تفاصيل خطة -حكم غزة- ونتنياهو يوافق..ما مصير المق ...
- دُمُوعٌ لَمْ يُجَفِّفْهَا اَلزَّمَنْ
- جون طلب من جاره خفض صوت الموسيقى – فتعرّض لتهديد بالقتل بسكي ...
- أخطاء ترجمة غيّرت العالم: من النووي إلى -أعضاء بولندا الحساس ...
- -جيهان-.. رواية جديدة للكاتب عزام توفيق أبو السعود


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة العراقية - الى وردة المحمودية