فاطمة العراقية
الحوار المتمدن-العدد: 2304 - 2008 / 6 / 6 - 08:44
المحور:
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
العالم يتطور ويتطور ووصل الى الذرى لكننا والحمد لله نتشح بالسواد والحزن المقيم عندنا بجهود( الي ميخافون الله ) ما ان نقول اها هذه ومضة امل للعودت الامان حتى تحل كارثة جديدة تحصد العشرات ويعم الدمار والخراب اجزاء متناثرة تجري الدماء بدل الماء تنهار البيوت بدل الاعمار تمحى عوائل بريئة مسالمة تريد العيش بسلام تحت خيمة الله عوائل تنمحي في لحظات كانهم لم يكونوا من المسؤل ؟؟؟.اتراق الدماء انتقام من حاكم ؟ام انتقاما من سارق جائر وباسم من تنحر هذه الاضاحي اليومية وليست السنوية لما الانتقام من مدن امنة تعيش الفقر والاهمال الكلي والشعور حتى بهم كاناس ومن البشر لما كل هذا لقد ملت الالسن وملت الاقلام من سرد مااسي العراق ولاحوله ولاقوة الا بالله كما يقال
اهذه هي معادلة اميركا للديمقراطية الجديدة التي وضعتها في العراق الجديد ماشاء الله ما ان يحل الامان لفترة وجيزة حتى تدخل المفخخات وبرضاها وامام اعينهم الى المدن الامنة البسيطة ...ام هذه سياسة المظلومين اللذين جائوا من المنافي حسب اقوالهم والشائع والمعروف ان المظلو م لا يظلم لانه شرب من كاس المر وذاق القسوة والاضطهاد هذا حسب ضني وضني لن يخيب ..والان يعيش معظم ابناء الشعب العراقي تحت خط الفقر ويعاني من شحة في كل شيء واللذين جائوا واوعدو بالرفاهية والاحلام الوردية كان كلام اعلام او هذيان على مااعتقد للوصول الى غاية في نفس من يرتقي كرسي الحكم ....الله ياعراق والله يااهل العراق اكتب عليكم المعاناة تلو المعاناة والدم المراق على امتداد سنين هل حلت علينا لعنة الحكومات المتقاتلة على نهب ثروات البلاد وتوزيع خيراته بين من لايخاف الله فينا ...
#فاطمة_العراقية (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟