أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - طلعت الصفدى - أحذروا المخطط الصهيوني لإلقاء غزة على كاهل مصر الشقيقة!!!















المزيد.....

أحذروا المخطط الصهيوني لإلقاء غزة على كاهل مصر الشقيقة!!!


طلعت الصفدى

الحوار المتمدن-العدد: 2253 - 2008 / 4 / 16 - 10:27
المحور: القضية الفلسطينية
    


الإسرائيليون يخططون وينفذون.. لا ينظرون بين أرجلهم ، يستغلون إلى أقصى الحدود كل المعطيات والمتغيرات على الساحة الدولية ، والشرق أوسطية ، فالحركة الصهيونية في مؤتمر بال بسويسرا عام 1897 خططت لإقامة دولة يهودية في فلسطين ، ووضعت نفسها في خدمة بريطانيا ، وكان وعد بلفور 1917 ، سمح لها بالهجرة إلى فلسطين لتشكيل المستعمرات ، ولتنشأ كيانا صهيونيا داخل فلسطين . أدت إلى قيام دولة إسرائيل في مايو 1948 والحصول على اعتراف دولي بها ، ولتواصل عدوانها فكان العدوان الثلاثي على مصر عام 1956 ، ثم حرب حزيران يونيو 1967 ، وسعت بكل قوة للاعتراف العربي بها وخصوصا الفلسطينيين ، وكانت حرب 1973 التي كسرت حدة العدوان ولكنها نجحت في عقد اتفاقية كامب ديفيد التي أخرجت مصر من الصراع .

وعلى الساحة الفلسطينية فشلت في إحداث أي تنازل عن الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني ، أو خلق بدائل لمنظمة التحرير الفلسطينية كروابط القرى لكنها نجحت في إحداث صراعات داخلية بين ممثلي منظمة التحرير الفلسطينية والاتجاه الاسلامى .

وجاء العدوان الاسرائيلى على لبنان 1982 وتوجيه ضربة قوية لمنظمة التحرير الفلسطينية مما أضعفها على الساحة الفلسطينية والعربية والدولية ،وأخرجها من لبنان وحولها إلى مجموعات في العالم العربي ،وكان من نتيجته أن ترعرعت قوى الإسلام السياسي في الاراضى الفلسطينية المحتلة وعلى مرأى ومسمع من سلطات الاحتلال ومخابراته ، وجاءت الانتفاضة الأولى عام 1987 ردا على العدوان الاسرائيلى و تأكيدا على إصرار الشعب الفلسطيني على التمسك بثوابته الوطنية ، وبمنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني ، ورفضا لكل الممارسات الإرهابية.، ولتطرح لأول مرة وثيقة الاستقلال عام 1988 ليتجاوب معها العالم ولتنال الاعتراف الدولي بها ، وأعادت الاعتبار للقضية الفلسطينية ، باعتبارها حركة تحرر وطني ، وشعب يسعى للاستقلال والحرية وتقرير المصير والعودة.

وفى إطار استيعاب منظمة التحرير الفلسطينية كان مؤتمر مدريد للسلام ، واتفاقية أوسلو والاعتراف المتبادل بين الطرفين ، وعودة القيادة الفلسطينية إلى ارض الوطن لتبدأ مرحلة جديدة من النضال ، وتشكل المؤسسات الجنين الأول للدولة الفلسطينية ، ولتعزز التواصل الجغرافي والسياسي بين جناحي الوطن ، ولتبدأ حركة بناء مؤسسات الدولة المرتقبة ، وتعزيز كياناتها التي سرعان ما فطنت الحكومات الإسرائيلية بخطورتها فعمدت للتهرب من تنفيذ الاتفاقات مع المنظمة ، وماطلت في تنفيذ بعضها ، وسرعت في بناء المستوطنات والوحدات السكانية والتوجه بشكل صارخ لتهويد القدس ،ووضع قيود على حركة السكان والبضائع بهدف تعطيل التوجه لدولة مستقبلية .

برزت حركة حماس خلال فترة التفاوض الاسرائيلى – الفلسطيني كحركة مقاومة ، ورافضة لمشروع المفاوضات ،وعززت وجودها المكثف في المؤسسات الاجتماعية والصحية والدعوية والاغاثية المختلفة كنموذج مختلف عن نموذج منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة ، وعن حركة فتح التي استأثرت بالسلطة في جميع المؤسسات العامة والأمنية والمحافظين والسفراء ... الخ ترافق معه فساد سياسي ومالي وأدارى وتفاوضي ، وتبلورت مجموعات مصالح حولت السلطة ومؤسساتها إلى مشروع استثماري ، كما جرى تجاهل فصائل منظمة التحرير الفلسطينية ، وتهميشها واستبعادها عن المشاركة السياسية ، مما خلق أرضية جماهيرية وشعبية لرافضة لهذه الممارسات لتصب في طاحونة حركة حماس التي لم تتوان للحظة عن استغلال أي خطا أو تجاوز مستخدمة المنابر والمساجد والجامعة الإسلامية للدعاية لبرنامجها المقاوم والاصلاحى .

وجاءت زيارة اريك شارون للحرم القدسي لتعبر الجماهير عن رفضها لهذه الزيارة ومنتفضة على السلوك الاسرائيلى الاحتلالى ، و السلطوي ، استغلت حركة حماس هذه الأوضاع لتبدأ مرحلة جديدة من العمليات الاستشهادية داخل الكيان الاسرائيلى ، والقتل العشوائي بما فيه المدنيين ، لتربك الساحة الفلسطينية وتجلب ردات فعل إسرائيلية التي باشرت بتدمير المقرات الأمنية والعسكرية ثم محاصرة الرئيس عرفات واجتياح المقاطعة ،وإضعاف السلطة الوطنية وأجهزتها المختلفة ، ولتضع إسرائيل نفسها في خانة محاربة الإرهاب بعد أحداث سبتمبر ، بدعم ومساندة الولايات المتحدة الأمريكية التي تزعمت الحرب على الإرهاب كما تزعم. لقد ترافق مع هذه التطورات مجموعة من الخطوات الإسرائيلية المدروسة والمخطط لها بدقة ، وبحثت عن حامل لمشروعها الانقسامي فهل حركة حماس مؤهلة للعب هذا الدور؟؟؟

1- منعت العمال الغزيين من العمل داخل إسرائيل ، هذه الشريحة الهامة التي تشكل مصدر الدخل الكبير للقطاع ، حولته إلى مجتمع يعتمد على المساعدات الإنسانية والدولية ، ومنظمات الأمم المتحدة ووكالة الغوث وتشغيل اللاجئين ، ليساهم هذا الإجراء العقابي في تردى الأوضاع الاقتصادية وانخفاض مستوى المعيشة ، انعكس آثاره السلبية على جميع مناحي الحياة للمواطن الغزى مما فأقم حدة الصراعات الداخلية والمجتمعية ، وخلق بؤرا جديدة من التطرف والنزوع إلى العنف..
2- كثفت من ضرباتها الجوية على مقرات قوات الأمن الوطني الفلسطيني لإضعافها وشل حركتها ومنعها من القيام بواجبها الوطني ، وخصوصا بعد دورها الوطني في أحداث النفق ، وخلقت الفرص المواتية للانقضاض عليها ، والاستيلاء على مقراتها في اللحظة المواتية ، كما خلقت وضعا تعزز فيه دور المليشيات المسلحة ، وتكاثرت المجموعات التي ليس لها مرجعية سياسية بحجة المقاومة والمرابطة، وشكل بعضها أدوات إرهابية وبلطجة ضد المواطنين وابتزازهم تحت تهديد السلاح والقرصنة والسطو على مقدرات الوطن ، والاستيلاء على أراضى حكومية وخاصة ، وتحولت لمصدر رعب وخوف و إزعاج للمواطنين ، سمح لحركة حماس تلعب دور المدافع عن الظلم والقهر والتمسك بخيار المقاومة.
3- عمدت إسرائيل لتقنين تلقى العلاج وأجراء العمليات الجراحية داخلها ، وفتحت الطريق لتلقى العلاج وإجراء العمليات الجراحية أولا في مصر والأردن ، وثم سمحت لاهالى قطاع غزة بالتوجه إلى مصر ومحاولة تعزيز دورها العلاجي ،في محاولة لإعادة ربط قطاع غزة بمصر.
4- اشتداد الهجمة الإسرائيلية على قطاع غزة واستخدام الترسانة العسكرية في الهجوم عليه مستخدمة أسلحة الدبابات والصواريخ والطائرات والاجتياح والاغتيالات ردا على أية عملية داخل إسرائيل ، وعمدت إلى قطع التيار الكهربائي لفترات طويلة عن سكان قطاع غزة كعقاب جماعي ، مما عطل الحياة ، وأغرقها في بحر من الظلام ، وكان الرفض المصري لهذه الممارسات الإرهابية مقدمة المساعدة ومن منطلق انسانى لمد مدينة رفح وجزءا من مدينة خان يونس بالتيار الكهربائي بديلا عن التيار الكهربائي الاسرائيلى ، كما تتجه النية لإنشاء محطات توليد الكهرباء في سيناء أو مدينة رفح المصرية للتخلص كليا من التيار الكهربائي الاسرائيلى ، واعتماد القطاع عليها.
5- ولفرض وقائع جديدة في التعامل مع المليون ونصف المليون من المواطنين في محافظات غزة ، يأتي دور تقنين المحروقات والوقود إلى قطاع غزة ، من الغاز والبنزين والسولار ، مستخدمة ذريعة العملية في معبر ناحول عوز لتعطى المبرر الأكبر لمنع وصول المحروقات إلى قطاع غزة و لتتوقف الحياة ، وليتحول قطاع غزة إلى قرية مهجورة ،تصعب الحياة فيه ، في حين أن سيارات الانقلاب تتحرك بكل طاقتها على الأرض ، وليدخل القطاع في نفق مظلم جديد من المعركة على الحياة والوجود ، ولتفرض إنسانيا وقوميا على الجانب المصري للتدخل ، وإجبار مصر بالتعاطي مع المتغير الجديد ، وتبدى استعدادها لامتداد قطاع غزة بالوقود.
6- ما جرى في معبر رفح من اقتحام للمعبر ، واندفاع المواطنين الفلسطينيين مصر بحجة كسر الحصار ، والتسوق والحصول على المواد الغذائية ، وما رافقها من ممارسات غير مسئولة ضد السيادة المصرية والجنود المصريين تعكس خطورة استغلال الحالة الإنسانية للشعب الفلسطيني ، وتعاطي أجهزة الأمن المصرية والقيادة المصرية مع الحالة بروح إنسانية ، وما الحديث الأخير عن اجتياح جديد لمعبر رفح ، وتصريحات بعض الشخصيات الحمساوية عن انتفاضة ثالثة ليست في اتجاه العدو الحقيقي لشعبنا الاحتلال الاسرائيلى ، إلا تساوقا مع التوجه الاسرائيلى لعزل قطاع غزة ،وإلقاء تبعيته على اكتاف مصر، وإعفاء الاحتلال الاسرائيلى من مسؤوليته القانونية والأخلاقية .
7- فهل بقيت المرحلة الأخيرة من المخطط الاسرائيلى بالتخلص كليا من قطاع غزة ، وتعميق الانقسام ، وفصله عن الوطن والأهل في الضفة الغربية والقدس سياسيا وجغرافيا وقانونيا ورميه في حضن مصر عبر الامتناع التدريجي والتناقصي في تقديم المواد الغذائية الضرورية لاهالى القطاع حتى تتحمل مصر مسؤولية حل هذه المشكلة والتي بدأت بإغلاق المعابر بحجة الأمن .

بهذه الخطوات العدائية للشعب الفلسطيني فإنها إسرائيل تحاول أن تفرض معادلتها على الشعب الفلسطيني ، بوضع العراقيل للتواصل الجغرافي والانسانى ، ولتمنع إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة على الاراضى الفلسطينية المحتلة عام 1967 ، وفرض هذه الوقائع على الحكومة المصرية كونها تشكل البعد العربي الأول للشعب الفلسطيني . لم تكن لتتم لولا وجود طرف فلسطيني يتساوق مع هذا المخطط بوعي أو بدون وعى ، وفرض برنامجه الخاص على حساب البرنامج الوطني التحرري .

إن الاحتلال الاسرائيلى يشكل العدو الحقيقي لشعبنا ، كما أن الانقلاب الدموي والانقسام يشكلان خطرا آخر على المشروع الوطني الفلسطيني ، كما أن الدور الباهت للسلطة الوطنية في التعامل مع هذا الانقسام وتداعياته الكارثية على الوطن والعلاقات العربية لا ترتقي لمستوى المسؤولية التاريخية والوطنية ، ولا يكفى دفع الرواتب للمواطنين فقط ، بل أمطلوب أكثر من ذلك، يتطلب مقاومته بالطرق الديمقراطية والسلمية ، الشعبية والجماهيرية ، وإلا فان مصير القضية الفلسطينية إلى الزوال في المنظور القريب . كما يتطلب من الأشقاء في جمهورية مصر العربية الحذر واليقظة من المشروع الاحتلالى الذي يجرى تنفيذه بايادى فلسطينية تنتمي إلى الإسلام السياسي . إن افتعال الأحداث والمواجهات مع مصر يحمل في ثناياه المخاطر الكبيرة على المشروع الوطني ، ويخلق حالة من عداء الشعب المصري وقيادته للشعب الفلسسطينى الذي تربطه أواصر الدم والجوار والنسب ، ولهذا فان من الضروري تضافر كل الجهود من أجل إفشال هذا المخطط الصهيوني ، وعدم السماح للأصولية الإسلامية أن تنفذ برنامجها الاقصائى والخاص، وعلى السلطة الوطنية الفلسطينية وقواها السياسية ومكونات المجتمع الفلسطيني أن تعمل على تخليص المجتمع الفلسطيني من حالة الانقسام ، وبضرورة الضغط من أجل تنفيذ المبادرة اليمنية ، وبمساعدة جامعة الدول العربية وبعض الأطراف الصديقة الدولية بأسرع وقت ممكن ، فالكارثة القادمة خطيرة ولن نتلافى نتائجها الكارثية على الوطن والشعب والقضية إذا بقيت الأمور تسير في نفس الاتجاه الذي خططت إليه إسرائيل .



#طلعت_الصفدى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نتاج الاحتلال الاسرائيلى ، والانقلاب على الوطن!!!
- معركة الأرض .. معركة الشعب يوم الأرض 30 مارس ( آذار ) 1976
- شدوا الهمة.. وارفعوا راية الوطن والحزب..4/4
- بين التهدئة والتصعيد
- شدوا الهمة.. وارفعوا راية الوطن والحزب .. 3/4
- شدوا الهمة... وارفعوا راية الوطن والحزب 2/4
- شدوا الهمة .. وارفعوا راية الوطن والحزب ...!!! 1/4
- عشية انعقاد المؤتمر العام الرابع لحزب الشعب الفلسطيني أي حزب ...
- رسالة الخداع والزيف الأمريكية/ رد على رد فريق التواصل الالكت ...
- لماذا رحلت أيها الرفيق د.جورج حبش دون موعد ؟؟
- معبر رفح بين الكسب الموهوم... والخسارة الإستراتيجية!!!
- ارفعوا أيديكم عن الكاتب التقدمي عمر حلمي الغول.......!!!
- بلعين .... والكفاح الجماهيري
- عن أي ديمقراطية تتحدثون...؟؟؟
- جرائم الشرف... من المسئول؟؟؟
- لم يرتضها لحماره... فارتضاها لشعبه...!!!
- هل تعلمنا الدرس .. من شيخ المناضلين د. حيدر عبد الشافي؟؟؟
- تهنئة من القلب والفكر..!!
- لماذا يا غزة؟؟؟؟
- في غزة... أبو عمار يبعث حيا...!!!


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - طلعت الصفدى - أحذروا المخطط الصهيوني لإلقاء غزة على كاهل مصر الشقيقة!!!