أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - نقطة التلاقي الأفتراقية في اخر الفنون واخيرها !















المزيد.....

نقطة التلاقي الأفتراقية في اخر الفنون واخيرها !


سرمد السرمدي

الحوار المتمدن-العدد: 2267 - 2008 / 4 / 30 - 08:58
المحور: الادب والفن
    


لان وصلنا لهكذا مرحلة من موضوع الفن الثامن من خلال البحث الجذري عن كل المدخلات المدخلة العرض تمهيدا لما نحن نعيه الان مهما بل اهم ما قد ينتهي اليه البحث حاليا وهي نقطة التلاقي فهي بطبيعة طورها الحد الفاصل بين ظرف الفكرة والنظرية والفلسفة والفن الثامن , وبين حقيقتها الفعلية .

ان المراد تتبعه وتقصي اثاره ليس فقط مدعاة للتامل التجريدي بل لا بد من توفر الاسس الواقعية لادراك كنه النقطة ومفصلية كونها التلاقي والافتراض على حد الجزم الممكن من قبل كل ما تهيئ لنا فكريا , وعلى هكذا اساس توضيحي نستدرك بان يعمم الفكرة الشاملة للظاهرة الفنية بوصفها نشاط انساني مقصود الهدف لا عشوائي الظهور , ولان تبادر للذهن ان نلفت الفكر المتجرد النظر لفحوى الوهم في مجمل الطرح للفن الثامن , لا بد ان يتجدد المؤشر لذلك التتالي الظاهراتي لجميع حيثيات عنصرة الفنون السبعة وما ان نتخذ من خط الفنون موازيا مفترضا لخط الحياة تبدأ عملية التشكل النظري , تجريبيا .

ان التحييد المزمع التزامه في سبر غور الفكره لذاتها لايمكن التعامل معه كمطلق افتراضي بل ان جل المهمة التي تخوضها لفرز تداعيات الظاهرة الفنية التي ادت الى وصولنا فكريا لهذا الحد الافتراضي , تختصر جهد الاشكال العقلي على وهم الاطلاق بكون النتاج النسبي ومطلق الحكم على العملية برمتها , ورغم ذلك فالثوابت المبتغاة هي بالضرورة نسبيا مع ان تكاملية النظرة الشاملة قد تميل الضبابية وصفا عاما للفكرة وما يمكن الركون واليه تخلصا من هكذا نتائجيا غير مرغوبه هو تقبل التحييد شكليا رغم كل ما يمرة على البحث فكريا من وجهات نظر متقاربة فلعل منهج تحليل المجرد هو ما افضى الى التطبيق واقعيا في حال بحثنا النقطة , رغم تلاقي ما يمكن افتراقه بالضرورة ولكل مقياس حياد تجريدي نرى فاعلية الاخذ به نسبيا كنتاج مستتبع واطلاق تمكينه من النتائجية كمسلمه من قبلنا املا في رؤية اوضح ما تكون للفكرة .

لا يمكن الاخذ بوجهة النظر تماثل واحد + واحد = اثنان , اثناء تقصينا للفن الثامن فمساله نقطة التلاقي الافتراضية هي كما الوصف الاستفساري القائل بلماذا يساوي اثنين , وهكذا من هذه اللماذا ننطلق بتبيان احقية مدار العغملية البحثية لما هو فوق المتفق المؤلوف ما قبل النقطة وتبيانها الى اقصى ما نتمكن من الايفال فيه , حيث من عبث المحاولة بداية التكهن الفكري بواعي علمية , ان كانت , حول مفهوم كون النقطة ذاتها تخضع لذات .

معيارية الطرح المبتنى افتراضيا , على الرغم من عدمية هكذا نزوح لدينا الامن الواجب تقصي كافة السبل الاستفسارية للالمام بنقطة التلاقي الافتراضية التي تمثل في حد ذاتها كيانا للتضاد الفكري قد لا يكون مقبولا دون اسس محدثة لغرض الفن الثامن بوصف مجمل الطرح يتخذ ذات الهدف , الفن الثامن .

في الفنون السبعة تتيسر عملية تقصي الحقائق الاجمالية التي ممكن ان يستخرج منها اراء حولية لحيثيات كل فن وتكوين وجهة نظر محايدة بمدى تفاعلية ذلك الفن حسب اختلاف الرؤى البحثية , ومن الواضح ان هذه العملية على بساطة طرح مفهومها العام الا ان تعلق الفنون بذات الانسان الكيفية يجعل من الخصوصية سدا منيعا نحو تحويل النتاج الى المختبرية , وما يهمنا من هكذا محاولة هو تبيان اهمية تعادلية النظرة لاليات بحث نقطة التلاقي الافتراضية من حيث التقييم بوصفها الحد الفاصل هنا بين الفنون السبعة والثامن , ولكون باب الاراء اللامختبرية في مجالات العلوم الانسانية ومنه الفن الذي لا يعد علما ولكن يمكن تناوله علميا في تدرجات البحوث الانسانية , نرى من الواضح ان مؤشر الصواب يجرنا للاضطلاع بمهمة تقديم ومناقشة الغير قطعي فيما يخص النقطة , بالتالي لأنماكم نتائجيا بوفق الجزم اللامسئول , مع ان اغلب الظن يميل لذلك , الا ان من الملائم الكشف عن عدمية النقطة وضدها , وعن ذاتية او موضوعية وجودها , وعلاقتها بالانسان المتلقي , وكيفية تاثر اثبات نقطة التلاقي الافتراضية في الظاهرة الفنية .

من الممكن ان نستخلص النظرة الممكنه للنقطة بحد ذاتها ثم للتلاقي والافتراق بامتزاجهما معها كل على حدة ,ثم ككل واضح التكوين لوجهة نظر شاملة حين تحييد فكرة نقطة التلاقي الافتراقية اخيرا .

من الملائم القول بصحة الادعاء المبدئي المرجع لاتفاق طارحي الرؤى الفنية حول مضامين انسانية معينه , ويمكن ان تكون هكذا توافق من وجهة نظر علمية لا فنية , حيث لا يمكن الاتفاق في اسلوب الطرح انما على صعيد المضمون نجد التاريخ مسطرا لنا من النماذج الكثير , مما يؤكد على امكانية وجود نظرة شمولية جماعية من ذات عقلية الفن , الفنانين وبطريقة علمية الى ذات الظاهرة الفنية , بالتالي وبالنظر لكون النقطة هي المفصل بين الفن القامن والفنون السبعة , تكون نظرتنا العلمية لها على اساس كون فكرتها مبدئيا هي انعكاس مباشر لسير الظاهرة الفنية , وغير مباشر على صعيد المضمون التفاعلي على كون المرجع الرئيسي هي الواقعية الانسانية المستمدة من الانطباعات الحسية , فنيا , وكون المعرفة المنشودة من الفن الثامن تتوسط مصدرين هما العلاقات الداخلية

للطرح الفني او مضمون الانطباع الانعكاسي الحسي لدى المتلقي , فيكون صحيحا القول بان النقطة هي تلاقي مفترض للمادية والمعنوية في ذات الطرح الفني , وكذلك يمكن تحليل التلاقي وفق كون النقطة كفكرة مفترضة ,للتلاقي , تتيح للمتلقي تحليلية الفعل الى مصادرة الفكرية حيث يتبدى فعله تحليليا كواقع ذاتي فارض لاعادة النظر فيما لو كان ذات الفعل في المحيط الواقعي .

يتم التلاقي بين الفعل والقيمة حيث يعمد المتلقي الى ملاعاة كون فيما لو كان الفعل يصدر منه لا في المحيط الفني بل في الواقع الفعلي وبذلك تتكون علاقة بين الطروحات الفنية وفعل المتلقي من ناحية كون الفعل هي دليل صدق ذات الفعل في الواقع الفعلي , ومن ناحية اخى كون المتلقي استطاع بان يتبين صدق الطرح الفني المركب بالرجوع الى مصادره التحليلية تجريديا , بوصفه سيؤدلج قيمة دافعة لفعل من قبله وهكذا تلاقي يجعل مقياس القيمة المطروحه فنيا متاح للمتلقي وفق ارضية قياسية حيث يتم تنظيم الي وفق هكذا توجيه للعلاقات التعادلية في ذات مضمون الطرح الفني .

كذلك تؤهل النقطة تلاقيا نادرا للفعل المفترض من الانسان المتلقي في الواقع الفعلي ولصورة الفعل الفنية , حيث تتاسس العلاقة الفعلية بين الفعل الفني والمفترض الواقعي على اساس الجدل الحاصل من المعطى الحسي للتجربة المقاسة فنيا بحيث يتبدى تناظرا بين الواقع الفني والفعلي بطريقة الية تبعا للمقارنة بين النتاج المفترض للاثنين وذلك يمهد للتدليل على وحدة الفعل المعين في الموقف المتعين .

ان التلاقي بين الاولي والمركب والذي يضمنه وجود النقطة ليجعل من الممكن استيفاء المتلقي لكنه المركب وماهية الاولي قبل تحميل التركيبية له ما يمكن ان يموه المعنى الحقيقي حسب الموقف وذلك يجري خلال عملية تحليل منطقية جدا , بحيث تتوالى نتائج التحليل تباعا لصياغة فعل مناسب ازاء ما افترضته النقطة من تحليلية للطرح الفني , يمكن ان يقال بصدده كون الافتراض الاولي للفعل مضافا اليه نتاج تحليل المركب من الموقف او الحادث او القضية المعروضة كطرح فني , تشكل بمجملها تراكيب اولية تتعشق صياغة اخيرا لفعل المتلقي , وهو مركب منها بالضرورة .

يتبدى تلاقيا تتيح لنا النقطة ملاحظته في كون المتلقي هو ذاته حلقة الوصل بين الفن والحياة داخل النقطة حيث تستند علاقة المركب القابل للتحليل الى عناصره الاولية الطرح الفني الى اساس كون الصدق الفني يعود لنتاج تحليلي لابد ان يشمل صدقا في العناصر الاولية للمركب اساسا فالطرح الفني

في محيط الفن الثامن لا يرجع للعدمية بل لواقع فعلي وليس ذلك اقصاء بل اثراء للخيال الفني بصيغ اوسع وادق في توصيلات معالجتها لطرح موضوعه واقعية او انعكاس لواقع في صيغة اخرى مهما تبدلت حساباتها نسبة الى الواقع فهو اساسها الانطلاقي , فنيا , وبالنظر لكون وسائل التعبير تناظر فعليا عملية تنظيم العلاقات الصورية بين رموز المنطق والتي في ذاتها لا تعبر عن واقع اشتقاقاتها التعادلية , وبالتالي فان فنية الطرح تلاقي واقعية بالضرورة كتحصيل حاصل للتحليل الواقعي .

تلاقي اخر في النقطة بين متقاطعين اساسيين فنيا وواقعيا ان صح التعبير , فعملية البحث عن مضمون فني يناظر اطار طرح واقعي مرهونه بكون صورة الفعل مشتركة في افق وجود المتلقي , باعتباره مركزا للتلاقي يمتلك ذات حيوية تحيل النقطة الى واقع جدلي متغير متجدد , وافتراض صورة الفعل فنيا من قبله تلاقيها في ذات النقطة من زاوية المحيط الواقعي فعله الفني من زاوية مقابلة وهي المحيط الفني والمضمون عامل مشترك بالضرورة لو سلمنا بالاساس صورة الفعل فيما نتج عن الطرح الفني من افتراض فعلي خاص بالمتلقي الصورة الفعل تلاقي عملية تكوينه الفنية من الاولي الى المركب ليكون لنا هذا المعين الفكري داخل النقطة بدوره تلاقيا اخر بين الفعل والقيمه بين المعنى والفعل المعبر عنه والنتاج شبه النهائي لهكذا تلاقي فعلي في اطار تكوين فعل المتلقي متروك للخبرة المعطاة حسيا من قبل المحيط الفني بالتالي مهمة فنان بالدرجة .

بالنظر الى تكوين النقطة لنتاج افتراض فعل المتلقي فيما جرى التقابل فيه من المركب القابل للتحليل الى عناصر اولية وليس كل افتراض ممكن ان تلائمه هذه الوصفة فنرى كون الطرح الفني الميتافيزيقي يتلاقى في النقطة تباعا بعد محاولة تحليلية انية من قبل المتلقي لصياغة نتاج فعل مع طرح الواقع الفعلي فهو يستبعد تلقائيا لعقم المحاولة الى مصاف البعد الرابع في الفن الثامن الواقع وبذلك نتبع تلاقيات النقطة لحد الان سيرا يسيرا لتكوين افتراض فعلي .

مبدئيا يتم التلاقي بين الفن والحياة في النقطة ممثلا هذا التلاقي في ذات المتلقي ولان فعل المتلقي هو الضامن لتفاعلية الفن الثامن تلك التفاعلية التي تميزه عن الفنون السبعة , نضمن بالضرورة موضوعية النتاج الافتراضي للتجربة الفنية لتناظر فعلية الانسان في تجربة الواقع للحياة .

هنا نلاحظ تلاقيا بين الفنون السبعة ايضا حيث باحتواء الفن الثامن لمخاض ظاهرة الفنية وفقا لجدلية اليه بين اشكالها ذات المضمون المشترك الانساني تتلاقى في كونها منفرده في تمثيل ذاتها بذاتها من ناحية وبكونها قابله للرصد والملاحظة من خلال تقابل تنافري مرة ,

وبكونها وحدة اطار طرح فني تم احتواءه من قبل الثامن , بما لا يجعل الخصوصية تنتفي مرة ثانية يقابل ذلك تلاقيا بين وحدتها وفرديتها وشكل اجتماعها الاحتوائي الجديد بحيث نلاحظ عدم قدرة الفصل لفرط التناغم تميل دون وحدة جديده هي الشكل الاول حاليا , للفن الثامن .

في النقطة تكمن اسرار الظاهرة الفنية برمتها , ومسألة كون المتلقي يتلاقى في النقطة مع الفن بعملية تفاعلية , ليست بالهينه او الممكن اعتبارها مهاره خاصة بصناعة الفن تعتمد على جمهور رحب بها , لا بل هي فكرة فن بحد ذاتها , ومحاولة فلسفية لصياغة علم في نظرية تعادل الفن بالحياة من ناحية كونهما تجربة ذات متلقي انسان لذلك فالنقطة هي بذاتها تلاقي بين حياتين , فنية وواقعية .

كون التلاقي هو الموضح الاول لكنه النقطة من خلال اجتماع نقائض عديده بين فنية الانسان وواقعية المتلقي وكون المتلقي ذاته محرك للجدل بين النقائض , يجعل ذلك من بعض الطروحات الميتافيزيقية تفقد سلطاتها على العقل أي تعاليها المفترض في الواقع , لتحال لطرح غير فعلي , أي غير قابل للصياغة في افتراض فعل من قبل المتلقي , وهذا تلاقي اخر بينها وبين حقيقة عقم تحليلها مرحليا على الاقل .

ان التلاقي يتجلى واضحا هو ذاته كنتاج موضوعي لعملية التلاقي فمسالة الاخذ بفكرة تلاقي الفن والحياة يتوسطهما المتلقي الانسان كحلقة وصل العالمين وفصل الافتراض الغير قابل للتفاعل من قبل الطرح الفني في المحيط الواقعي وفصل التفاعل الغير قابل لافتراض فعل اخر من قبل المحيط الواقعي للطرح الفني , هي عملية موضوعية تتيحها النقطة بالنظر لكون من غير الممكن احالة كافة الطروحات الى المنطق المتعارف عليه وكافة الوقائع الى العلم المتوصل اليه مرحليا في الحالتين وحينها لوضع ذلك فان كان ميتافيزيقيا الامس التي هي علوم اليوم هذه العملية ستعقم بالضرورة وذلك غير صحيح وصحي فكريا , لذا فالقطعية غير وارده كشرط نتائجي مادام الفن الثامن احالة الغير قطعي وما اكثره الى مصاف بعده الرابع في مرجعه من المحيط الواقعي .

ان وجود النقطة بحد ذاته هو نتاج للتلاقي بين محيطين يتلاقي المتلقي عند النقطة معهما معا في ان واحد فالمتلقي متعرض للمحيط الواقعي الذي يحتوي اساسا المحيط الفني والمتلقي معا , ومتعرض للطرح المحيطي الفني والحديث عن الفنون السبعة باحتوائية شبه كاملة للمتلقي من ذات الطرح الفني فهو تلاقي بين عملية دمج المتلقي واقعيا وعملية دمجه فنيا , تجري بنفس الوقت لتميل جدلا تحتويه بالتالي النقطة كمركز للتلاقي بين المتلقي والتيارين الجاذبيين له مما يجعل من غير الممكن التفرقة بين افتراض فعلي واقعي واخر فني يفتقر للفعلية من ناحية كون التحقق مبدئيا شرطيا لفعلية الافتراض , بالتالي ليس شرط حضور نتاج داعم لايجابية او فعلية افتراض لطرح فني في ذات اطار تلقي طرح الواقع الفعلي وهذا ما يحصل بحيث يكون التلاقي في النقطة بين الفن والحياة حاضرا في ذهن المتلقي ذاته ليحيل أي افتراض الى لا فعلية مفترضه .



#سرمد_السرمدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في اخر الفنون واخيرها !
- تداخل افتراضات الفن الثامن !
- جدلية فن الفن الثامن !
- نحو فن للفن..الفن الثامن !
- ميثولوجيا قصة و انحراف معرفي
- ميثولوجيا معاصرة للأديبة العراقية سارة السهيل !
- ميثولوجيا قصة و انحراف معرفي !
- نظرية الفن الثامن..المتلقي
- فلسفة الفن الثامن..ماهي؟
- حول علمية الفن الثامن
- فلسفة عراقية للفن !
- حول الفن الثامن..توطئة
- في معادلة الفن الثامن..توضيح
- سارتر والأديبة العراقية سارة السهيل !
- حول الفن الثامن
- علمية الفن الثامن
- تجربة الواقع الأفتراضي وفق علمية الفن الثامن
- واقعية التجربة الأفتراضية في ضوء علمية الفن الثامن
- مطلق التفاعل الفني في الفن الثامن
- نقاط ارتكاز التجربة في الفن الثامن


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - نقطة التلاقي الأفتراقية في اخر الفنون واخيرها !