سعدي يوسف
الحوار المتمدن-العدد: 2233 - 2008 / 3 / 27 - 05:50
المحور:
الادب والفن
نشــيدٌ للبصــرةِ
مقبرةً ستكونُ البصرةُ :
مقبرةً لِـمُشاةِ البحريّـةِ
للعجلاتِ الـهَمْفِي
لِـلِواءِ طْوَيْرِيج ..
لِنوري المملوكيّ ...
ومقبرةً ستكونُ البصرةُ
حتى لأهاليها ...
لكنْ :
كم كانت أرضُ البصرةِ مقبرةً !
كم ظلّتْ أرضُ البصرةِ مقبرةً !
والبصرةُ أُمُّ النخلِ
البصرةُ أُمُّ أغاني الليلِ
البصرةُ ميناءُ الدُّنيــا ...
...............
...............
...............
أوَ ليس لهذي البصرةِ أن تحيا ؟
#سعدي_يوسف (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟