حذام يوسف طاهر
الحوار المتمدن-العدد: 2220 - 2008 / 3 / 14 - 08:06
المحور:
الادب والفن
شكرا لحبك
فهو أغنيتي الأخيرة
في زمن
دفنت فيه الأغاني
شكرا لحبك
فقد علمني الصراحة
وأن أكون للحب سفيرة
وأدعو اليه كل الطيور
من شرق ومن غرب
فلقد صرت في الحب خبيرة
شكرا لحبك
الذي قيدني
وحددني
فأصبحت في محراب عينيك
أسيرة
شكرا لحبك
لانه علمني
أن أصغي .. وأن أسمع
وأن أحكي .. وأن أغضب
وأن أبكي .. وأن أتعب
وأن أنتفض لكرامتي
لأبقى في حبي
وفي حزني
وفي ألمي كبيرة
#حذام_يوسف_طاهر (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟