أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد البوزيدي - عتبات الطريق 4+كشف الدجال المسمى الحاج دحال















المزيد.....

عتبات الطريق 4+كشف الدجال المسمى الحاج دحال


محمد البوزيدي

الحوار المتمدن-العدد: 2196 - 2008 / 2 / 19 - 11:38
المحور: الادب والفن
    



إهداء :إلى الأخ محمد ركاز

1
يسافر الزمن حتى حين ويختفي، يعتقل الذاكرة بطعم المصيدة، وحين يفرج عنها يعد لحظات تجد نفسها قد توقفت مؤقتا عن العمل في غفلة عنا قبل أن تواصل المسير.
تمر المشاهد المفزعة أمام العينين المفتوحتين ظاهرا والمغمضتين باطنا، حينها يكون* الأبطال* قوما ضعفاء فاقدين لكل شيء إلا من علامات وأمارات السطو على البصيرة التي تختفي للحظات قبل أن ترجع ونحن ذهول، مثل مطر الصيف الذي لن يكون ظهوره سوى دليل ابتسامة عابرة للسماء، يتميزون بذكاء هتلر وكذب وزيره غوبلز الذي يمطر كلاما معسولا في خم الدجاج الرومي ،لكنه سيتحول بسرعة إلى فقاعات صابون في يوم حار ومشمس،لكن بعد وقت نكون فيه نحن كالسكارى الواهنين نيام ونيام، لكنه حتما يتبخر مثل ثاني أوكسيد الكربون بعد أن يترك آثاره السلبية على الطبيعة الجميلة النظيفة.
2
تتذكر صديقي حين استدعيت على عجل للقاء هام، حينها صافحت رجلا كثا أشعت الشعر، لم تره من قبل ولم تسمع عنه، وحين استمعت إليه اعتقدت أنك أمام مصلح اجتماعي بعد أن تأكدت أن مجرد وجوده في المكان برهان أولي على قيمته، أما لو وجدته في مكان آخر فذاك كلام آخر، ولن تتردد في الابتعاد عنه إذا طلب منك صدقة ما.
كان مستويا على كرسي مريح يرتشف شايا صحراويا، يستعرض أمامكم بطولات وهمية محصلة من عرق جبين الكذب والأوهام، وقراءة الكف والأحلام ،والسطو على العقول البليدة التي اعترفت بالأمر، ورفعت الأصفاد والأصفار فوق رؤوسها الفارغة، لكن جيوبها مثقلة بما حصل و تحصل وبقي تائها مما استعاضت عنه الشركات الأمريكية .
حينها اعتقدت أنك تتحدث مع شخص هام وذا قيمة لا يتردد في تقديم خدماته الخاصة على شعب رفض بعض أبنائه عمدا القيام بشيء ما في سبيل متعة أبنائهم. ولقد راودك يقين جازم أنك في حضرة شخص مهم جدا لا يتردد في التذكير بعلاقاته الدولية – والله اعلم – في مجال يتحفظ على ذكره ،لكن لا ألومك على ظنونك الحسنة التي نحت منحى بعيدا ، فالمستقبل أمطر في مدحه، وتقديمه وشكره ، فحمد الله على لقياه وما أحضر، ولو كان جمالا لا تختلف في شكلها على الكلاب من حيث هزالتها، إضافة أنه يحمل كراسي متحركة كان يجب أول من يستنجد بها لعلاج إعاقته الخاصة بامتياز، وصحفيين وقنوات لا يتابعها إلا أصحابها ..فوعد وقدم، ووهب وجزم ،و...
3
لقد حكيت لي عزيزي كيف أصبح النكرة القادم من الصحاري شخصية هامة في ذلك المكان وهو القادم من البراري التي كبر فيها ولم يعرف سوى رعي الأغنام والإبل، فإذا به يصبح راكبا للسيارات الفارهة، بل يتحدث عن ركوب الطائرات إلى مختلف القارات فأصبح فعلا كما يقول المثل الشعبي المشهور *من الحمارة إلى الطيارة * لكنه الزمن الرهيب الذي يخلط الوراق عمدا وبدون استئذان......
أصبح صاحب صاحبكم يتكلم انطلاقا من المجتمع المدني، وأكيد لو عرف الإيطالي انطونيو غرامشي أن هذا المخلوق يعتبر نفسه ضمن هذا الإطار لانتفض من قبره في تورينو ليحتج احتجاج المناضلين، ولندم على اليوم الذي نظر فيه للمصطلح ، خاصة أن الدحال حاز على اللقب السحري الذي جمع الغث والسمين، انطلاقا من تأسيس جمعية حرص على سرقة كل بنود قانونها الأساسي في أحد الفنادق المشهورة بمنطقة فم الواد .
4
بدأ الموسم كما يعرفه، وتدرك رفيقي جيدا كيف جاهدنا وبحثنا للتعرف على هذا الفاتح الأعظم، فإذا به كتلة لحم شزراء بملامح شيطانية تخفي من الشر أكثر ما تظهر من الخيش عفوا الخير .
ألم يصدق دكتورنا في تلميح له حين صاح في الهاتف : قبح الله الطمع .
تتذكر أنه في الوقت الذي كنا فيه تائهين في تتبع الأيام التي تمر سريعة غفلة منا، قد قامت له القيامة بعدما صرح بعدم الإشارة إليه ولو من بعيد في النشرة المعلومة ،وتتذكر تلك الليلة من الليالي الخوالي التي أوصلنا فيها أحدهم إلى حضرته بالسيارة التي لم نألف ركوبها، وطبعا تدرك أن ركوب تلك السيارت بعد منتصف الليل يدخل في إطار خبر كان، وما يتبعه من نعوت وتمييز وصولا للحال، لعل وعسى يخرجونك في اللحظة ذاتها من الممنوع للصرف فيصبح الصباح لتجد نفسك نكرة مسحوبا من كل وسائل المعرفة.
جلسنا مرهقين في مكان خاص ، صاحبهم مستلقي على أريكة لا تليق بمن يدعي ركوب الطائرات، ويحيط به الزبانية الباحثين عن الرضا المعلوم، فالسيد نجح في توهيم النخبة فكيف لا يوهم ما تحت النخبة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عوى كالكلب فأرعد وأزبد، وادعى أنه دعم وقدم و..و..كنا حينها نلعن الزمن الذي أدى بنا للجلوس مع هذا الدحال الذي لا يوازي الجلوس معه إلا تناول الطحال، لكن بالذكاء الحادق تمكنا من احتواء الأمر.
كان الأمر أشبه بالمهزلة التي لا تصدق، فهل تدرك جيدا أن يناقش معك راع من الدرجة الأخيرة مضمون مشروع فكري، وعمل إنتاجي متميز جاهدنا ليكون ثمرة خاصة متميزة ،بل ومستقلا تماما دون تدخل أحد ، كما كنا نردد ،لكن الاعتبارات الخاصة لبعضهم التي أصبحنا نحاول إقناع أنفسنا بها ضدا على ضمائرنا المتيقظة قد تجعل الفرد يخفض جناح الذل أحيانا لبعض الأبطال الوهميين، حاولنا الاعتذار غفلة عن ذواتنا، لكن الأمر كان وسيلة صيد للاستمتاع في ذلك الوقت الذي اقترب فيه الفجر.. لقد كان الحل هو استضافته للصحافة.
اعتدلنا في الجلسة واستوينا، فقد أدركنا فعلا أن الوقت حان للاستراحة على ظهر البعض من تعب يوم كامل يرفض أن ينقضي، كان أمرا لا يصدق له، إنه في ضيافة الصحافة والسلطة الرابعة ،أعاد الجلسة مجددا إلى بدايتها ، مبتسما كالقط الذي يهاب من شيء ما،وكأنه يستمد لأمر عظيم بينما كنت أرتب على عجل أفكار اللعب على أعصاب الدحال الدجال، بيد أن الأسئلة كانت لحظة انفتاح القدر عليه كيف لا ؟؟؟؟وهو من ألف ما ألف من أوهام مختلفة.
اتصل بغلامه ليوقظه من النوم وليخبره في خبر عاجل ومهم جدا أنه في جلسة حوار صحفي هام :تبا للزمن الذي جعل كلمة الصحافة تنطقها بصعوبة، وتبا لغير المتوقع، فلو كنا ندرك ذلك لحملنا كاميرا لنرى تفاعل الدحال مع عيث الأوهام وروعة الأحلام، لتكتمل الجلسة التي كنت تحضرها بعين المتأمل لا بعين المتابع، كنت تقرأ نفسية مهزومة منهارة تحاول الركوب على كل شيء لتصبح مثل نمر الورق الذي يتكسر عند أول اختبار صعب .
استوى جيدا ، يدعي التفكير،يشرد كأنه يتذكر شيئا مفقودا، يقترب ليرى ما أكتب كأنه لا يصدق ،يجحظ بعينيه كفهد الغابات الاستوائية، ويشم بأنفه كدب قطبي جائع، ينتشي بالجلوس مع الصحافة، بل يكاد يقفز فوق المائدة التي تفرق بيننا، لقد كان يقترب ليمارس لعبة الانقضاض على ذواتنا التي كنا نعتقل فيها ابتساماتنا الجميلة، يركز فينا كأنه يتوهم أن الأشعة التي تصيب البعض من تركيزه قد تؤثر فينا لكن هيهات ...هيهات.
كنت لا أتردد في طرح أسئلتي الماردة التي أزعجته بها، تتذكركيف يطلب إعادة السؤال كشخص ذكي، لكن كان يطلب الإعادة لا للتفكير، بل لتدقيق الكلمة وإعادة التفكير فيها من جديد لأنه لم يسمعها من قبل، يحاول الجواب، لكنه كان يستعيد فقط لخبطاته الخاصة المختلفة فيجد نفسه فاشلا جدا خاصة أن بعض الكلمات كانت غامضة ولا تنتمي للحقل الذي ألف اللعب فيه ، كنت تخرج تنهيداتك القوية وزفراتك كتنفيس عن ما أصابك من إشفاق على ذاتك نتيجة التصور الولي الذي كونته عنه .
كنت أتدارك تردداته المخزية حتى لا تنفضح لعبتنا، أوهمه بوصول فكرته لكني كنت أضحك من الأعماق وأبكي تماما من الأعماق على زمن يصبح فيه دحال عضوا في المجتمع البدني عفوا المجتمع المدني، فقد اختلطا وأصبحت الباب تطرد الميم ليصبح وبالتأكيد المجتمع البدني .ولينخرط فيه الجميع، فالرياضة للجميع، والعطلة للجميع، فلماذا لا يكون كل شيء للجميع، وفعلا حصل ذلك وافتقد كل شيء ذوقه الخاص وقيمته الخاصة لانخراط الجميع ،وتدرك أكثر مني الفاعلين جيدا الذين يصدحون صباح مساء بالمجتمع المدني ....فهل أدركت سر البداية المعبرة في هذه العتبات وحديثي عن الزمن المر ؟
ظهر المستوى الحقيقي لصاحبهم، وكنت تتأمل بصمت هذا العالم الخاص الدجال، تلعن وقاحة الزمن العاق والعاص الذي أوصل دحال لأخذ موقع ولو وهمي في مهرجان كبير ينظم برعاية سامية ،ونتأمل سر تخلف مجتمعاتنا باعتبار المتوهم نفسه أنه موجود فعلا أمامنا، أما نحن فلا نشك لحظة أن الأمر يتعلق بركام لحم مائز، نمزح ونمرح به حتى حين إرضاء لمن بعثه من اقتادنا إليه ، قد كنت تمزج ياصديقي بين الضحك والغضب والقلق، فشر البلية مايضحك فعلا ،والضحك الجميل هو المستمد من الغضب .
واصلنا المسرحية حتى النهاية، تفتح صاحبهم وتفطح ، وأخذ يبرز كبطل قوي، واعتقد أن اسمه سيتصدر الصحف العالمية يوم الغد..بينما كنا نعرف أن الأمر مزحة ليس إلا لتزجيه الوقت .
5
في الليلة الليلاء ترتفع النار رويدا رويدا لتضيء عالما بعيدا عن عالم الحضر، تدفئ برودة الخريف المعتادة، لكنها تضيء عتمات وجوه قاتمة، أقداح الشاي ترتل حيويتها المعتادة بصوت ممتع ،وأنغام وأصوات المعلمين تتواصل على إيقاع جلسة شعبية شبه رسمية.
تلتمع أمامك الوجوه المعروفة بربطات عنقها المشهورة وقد تخلت عن بزاتها الرسمية وارتدت دراريعا تنوعت زركشاتها وألوانها وطولها وشكلها، لكن لا أدري كيف تحملت وصبرت، ولم تبرز أحاسيسها وتذكر بأشعارها، أم تركوا المهمة لكمبانة ؟ أم أن هناك شوطا في الانتظار لا نعرف توقيته .
في الخيمة الجميلة التي كسرت روتين حياة اليوم اقتحم عالم الليل من طرف الجميع ،الضيوف يستمتعون بالعالم الآخر الذي مازال محتفظا بأضواء المصابيح، لكن الأجمل أنك ما أن تبتعد قليلا عن المكان حتى تعانق ظلام الليل وسكونه الهادئ الذي لا يخترقه إلا أصوات المحركات الكهربائية ....يحييك القمر من بعيد.... تستنشق هواء نقيا ....تتأمل روعة هذا الجو السحري وتتمنى عدم زواله ،وتحاول الاستمتاع باللحظات الحلوة التي حررتك من ضجيج السيارات وشهيق العمارات ..واجتماعات الكراسي ..وروتينية الترجمات الإنجليزية والإسبانية التي لا تنتهي..وتصفيف وتوزيع النشرة..وصعود ونزول الدرج المعلوم..وصراع الموقع الإلكتروني..ونداءات الهاتف التي ترفض التوقف..وأحاديث الفنان..وكتابة التصريحات..
وفي مكان خاص بين كتيبة الخواص جلس الدحال الدجال بصيغة تبدو كاستواء الرجال، لكن السلوكات تنبئ أنها ليست سوى للأسمال، بدأت السهرة الموعودة وتناوب على الميكروفون المشعورون عفوا الشعراء، حينها تذكرت قوله تعالى* والشعراء يتبعهم الغاوون *...فقد انطبق القول على الفضاء وهانحن ننصت وبخشوع خاص جدا لأشخاص آخر مايمكن أن نطلق على كلامهم هو الشعر، فلا هو بالشعر العمودي، ولا بالشعر الحر، ولا بقصيدة النثر ....احترت في التصنيف الأدبي فعلا..أما لو سمعه المتنبي فلقدم استقالته من عالم الشعر.
يتقدم الزاكيبا وهو اسم لأحد الغلمان الكبار الذين استقدمهم الدحال، استمعنا له، وصفق البعض لقامة من يرفع فوق رأسه أصفارا، نسمع وصفا لهم أنهم مقربين كبار في دولهم ، لكن غريب أمرهم فهؤلاء المقربون لا يتحركون بدون بروتوكول وبدون وفد مرافق، بل ينامون في عمارات تدركها جيدا أنها تفتقد لحمام وحاجيات أخرى .لذلك جزمت أن صفتهم كذب مثلما كان خبر النقل الفضائي المباشر والإخبار في قنوات كذبا كذلك، لكن لحظة الخبر قد تجعلك أحيانا تفقد مناعتك في تمحيصه وتصنيفه.
لكن قمة الضحك وصلت أعلى درجاتها ليس في الشعر الذي افتقد شعوره من الشعر، بل في كيفية السلام ، وعلى خلاف السلام الخاص المعروف، كان السلام بالأنف بين السيد والعبد، لاأدري من العبد؟ ومن السيد ؟؟ الكل تابع اللقطة كمن يتابع أهداف مباريات رياضية، لكن المتابعة كانت باستهزاء، لكن لا عليهم فلا يدركون أنه سلام وشفرة خاصة بين الإثنين أي بين الغلامين..
نجح الدحال في التمويه وطمس الواقع مؤقتا، لكن قمة الإدراك أنه حين حاول تقديم غلامه لسعادته حضرت البديهة المعروفة، وفي احتقار خاص أمره اعتذر عن السلام وأمرهه بالنيابة عنه في السلام بنفس الطريقة، وبالتأكيد الرسالة قد وصلت للجميع .
6
صديقي.. هكذا الأيام تراوح مراوغتها لنا وإصابة الأهداف في شباكنا المحصنة، لا نكتشف أسرارها إلا بعد نفاذ الوقت القانوني، ورفض الحكم للأشواط الإضافية ، كان الدحال دجالا من نوع خاص ، عرفناه من قريب ، وأصبحت ذكراه حاضرة كل وقت وحين ، لكن الذي يجب أن ننتبه إليه أن هناك دحالا في كل لحظة وفي كل مكان، بل أن لكل حادث دحالا متميزا ودجالا خاصا، وإن أردت أن تعرفهم فما عليك إلا الاتصال برفيقنا الحميم ذو المكتب المفتوح و الذي رفض مرافقتنا إلى الخيمة لكثرة المهام فهو يجرد لك أسماؤهم ويعدد *فضائلهم وتضحياتهم وإنجازاتهم* في المجتمع البدني ، وأكيد فلن تنقصهم سوى اللحية ولقب الحاج ليصبحوا نسخة مزيدة بل ومنقحة، أما رفقائهم فلهم شعبهم الخاص الذي يشبه أصحاب الأصفار المعلقة.
فهل تتقوى مناعتنا للتصدي للدحالات المختلفة التي تحيط بنا في كل مكان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



#محمد_البوزيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في ديوان حتى يهدأ الغبار للشاعر المغربي يونس بن ماجن
- 3+الأزبال
- إصدار جديد للناقد المغربي حسن المودن
- قراءة في ديوان أطياف مائية للشاعر أحمد زنيبر
- رحلة منتصف الليل
- عتبات الطريق
- فرار للمجهول
- حوار صحفي مع رئيس وكالة البحر الأبيض المتوسط للتعاون الدولي ...
- هروب
- الفريق
- رسالة مفتوحة إلي السيد :النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطن ...
- دعاء
- حفريات الذاكرة من خلال رواية *رجال وكلاب *للروائي مصطفى الغت ...
- يا بحريي هيلا هيلا
- الانتخابات المغربية: دروس وعبر
- الأمن والمواطنة
- كرامة ضائعة
- أحزان بلا حدود
- عتبات -في انتظار الصباح-
- يورتريه الشهيد مهدي عامل


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد البوزيدي - عتبات الطريق 4+كشف الدجال المسمى الحاج دحال