أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صائب خليل - العراق والأردن - ديون غريبة ومفاوضات مريبة















المزيد.....

العراق والأردن - ديون غريبة ومفاوضات مريبة


صائب خليل

الحوار المتمدن-العدد: 2146 - 2007 / 12 / 31 - 10:56
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


تحضير غير كلاسيكي للمفاوضات

من المعتاد ان يبدأ المفاوضون حربهم التفاوضية مع المقابل قبل بدء المفاوضات: يبدأون بالتصريحات المسبقة التي تحضر الجو المناسب الذي يسهل قدر الإمكان حصول المفاوض على ما يسعى اليه من نقاط. لذلك فتصريحات هؤلاء وهم يركبون طائراتهم، ليست لها علاقة كبيرة بالحقيقة، انما هي اهم من ذلك لمن يستطيع ان يقرأها بشكل صحيح: انها تكشف توجه المفاوض واهدافه والى حد ما اسلوبه الذي ينوي اتباعه. تأخذ هذه التصريحات عادة شكلاً اكثر صلابة وحدية، حتى ان غلفت بعبارات دبلوماسية مهدئة.

بشكل عام يركز المفاوض على التركيز على صعوبات بلاده (حتى ان لم توجد) ومطالبها على انها عادلة (حتى ان لم تكن) وان بلاده قدمت الكثير (حتى ان لم تفعل). تصوروا مثلاً وفداً ينطلق الى مفاوضات حدودية مع دولة مجاورة, ولا شك انه يأمل بالحصول على مساحات معينة او التنازل عن اقل ما يمكن او الحصول على بدائل مقابلة. لذلك لايتوقع ان تكون تصريحاته المسبقة، ان دولته استولت بغير حق على مساحات من الدولة المجاورة وانها تسعى لإعادتها وان الدولة المقابلة كانت كريمة مع دولته وتستحق ذلك (بلا مقابل). ولو ذهب لمفاوضات اقتصادية فسيتحدث عن ما تعانيه بلاده من ضغوط اقتصادية ويقدم ارقاماً عن اطفال جياع (حتى ان لم توجد) وانه يأمل من المقابل ان يكون مرناً متفهماً وان ذلك سيكون في صالح الطرفين...الخ.

انطلاقاً من هذا نقرأ تصريحات وزيرنا الذاهب الى الأردن لمفاوضتها على "الدعم" النفطي لنتوقع ما سيجري من مفاوضات. قال الوزير بيان جبر صولاغ: "ان العراق بجميع مسؤوليه يعمل جاهدا على مساعدة الاردن الذي لم يأل جهدا في الوقوف الى جانب العراق حتى في اصعب الظروف". ويقول بأن بلاده "جددت قرارها اخيرا بتزويد الاردن بجزء من احتياجاته النفطية ودراسة زيادة الكميات مستقبلا وباسعــار تمكن المملكة من مواجهة التحديات التي تواجهها".

لايخالف صولاغ مبادئ المفاوضات في كلامه بل يسعى الى الكذب الوقح الصريح لمخالفتها. انه يقول انه قادم ليعطي (بلا مقابل على مايبدو) وانه يعمل جاهداً مع جميع المسؤولين على اعادة الفضل للحكومة الأردنية التي تفضلت على العراق "في الوقت الصعب" وهو لايتحدث عن "التحديات" التي تواجهها بلاده وهي هائلة بل تلك التي تواجه المملكة، وهو يتحدث مسبقاً عن "زيادة الكميات مستقبلاً" ويوحي بأن "الأسعار" ستخفض اكثر دون الحاجة الى مفاوضات! لقد بيّنت في المقالة السابقة امس (*) ان العبارة فيما يتعلق بموقف الأردن من العراق يمكن ان تصنف ككذب في منتهى الوقاحة, فلو قال الوزير: "ان الأردن لم يأل جهداً لإبتزاز العراق والعراقيين حتى في اصعب الظروف" لكان أقرب الى الواقع كثيراً.

إذا استبعدنا احتمال ان صولاغ ومجموعته التي حضرت للمفاوضات، فريق متخلف عقلياً، وهو افتراض لاسند له, فإننا نستنتج ان هناك امر مريب يخطط له في هذه المفاوضات البعيدة عن الشفافية. ليس لنا ان نعرف بشكل مؤكد لكننا نستطيع ان نحاول ان نحزر: أن تصريحات صولاغ ليست موجهة الى الفريق المقابل بل للشعب العراقي ولا تهدف الى الحصول على شروط مفاوضات افضل انما الى تحضير الذهن العراقي لقبول تنازلات اضافية مخططة مسبقاً. انه يفاوض الشعب العراقي ويحاول ان يقنعه وليس الفريق الأردني. يتأكد هذا الإستنتاج في اكثر من نقطة في تأريخ تلك "المفاوضات" فكما بينت في المقالة السابقة(*) فأن كمية النفط المدعوم (المعلن) تدرجت من 10 الاف برميل يومياَ إلى 30 الف الى 50 الف الى (70% من حاجة الأردن = 70 الف برميل يومياً) واخيراً الى 100 الف برميل يومياً وهي الحاجة الكلية للأردن، مع عبارات غامضة عن "امكانية زيادة الكمية مستقبلاً".
وكذلك تزايد الدعم بشكل تدريجي ابتداء من الحديث عن ان "الأسعار التفضيلية اصبحت من الماضي" الى دعمم قدره 10 دولارات للبرميل الى 14 دولار واخيراً وصلت الى 18 دولار، وهناك تصريحات تقول بالإستعداد لزيادة هذا الدعم بسبب زيادة كلفة النقل، وهاهو صولاغ يترك الباب مفتوحاً لزيادة لا يحددها سوى كونها "اسعار تمكن الملكة من مواجهة التحديات التي تواجهها"!! (1)

ما هي قيمة الدعم الذي قدمه العراق للأردن حتى اليوم؟

يقدر الدعم العراقي للحكومة الأردنية في حكم صدام منذ عام 91 وحتى سقوطه، اي خلال 12 عاماً بـ 350 مليون دولار في العام، بشكل نقط نصفه مدعوم ونصفه مجاني، اي ان مايزيد على 4 مليارات دولار دفعت في فترة املاق شعبي قاس ولسبب غير معروف. لكن الأمر لايتوقف عند هذا الحد، فما يدفعه الأردن يتم بشكل بضائع اردنية وليس عملة صعبة مما يقلل قيمتها الفعلية اكثر ويعني دعماً اكبر. يكتب محمد النجار في مقالة له قبيل الضربة الأمريكية عن الخسارة الأردنية المتوقعة في حالة ضرب العراق، (وربما كتب عن هذا التأثير للحرب اكثر مما كتب عن خسائر ارواح العراقيين):
"ويلحق بامتياز الحصول على النفط بسعر تفضيلي والحصول على ما يقارب نصف حاجات الاردن «مجانا» امتياز لا يقل اهمية برأي مراقبين وهو ان الاردن لا يضطر لدفع ثمن فاتورته النفطية للعراق بالعملة الصعبة، حيث يقضي البرتوكول التجاري الموقع بين البلدين والذي يتم تجديده سنويا بان تقوم الشركات الاردنية بتزويد العراق ببضائع وخدمات يتم التعاقد عليها مع الحكومة العراقية" (2)
ولتقدير قيمة هذه التسهيلات يمكننا ان نأخذ الفرق في قيمة الفاتورة النفطية الأردنية في حالة اضطرار الأردن الى استيراد نفطه بشكل اعتيادي، فيقول النجار: "ان اقل التقديرات تشير الى ان الفاتورة النفطية الاردنية ستبلغ مليار دولار، مما يعني انها ستزيد عمليا من (650 الى 700) الف دولار على اقل تقدير" (محسوبة على اساس 31 دولار لبرميل برنت). أي ان الأردن كسب من حصوله على النفط العراقي للفترة من 91 وحتى 2003 ما يقدر بـ 8 مليارات دولار في اقل التقديرات! كما ينتبه النجار الى ان ضرب العراق سيؤدي الى " توقف سداد العراق لاقساط من مديونيته المستحقة للاردن، البالغة 1280 مليون دولار"، ثم يكمل الحديث عن تأثر ميناء العقبة والشاحنات والمصانع الأردنية.
لكن الذي حدث في الواقع ان الأردن حصل اثناء توقف النفط العراقي بسبب الإحتلال على ترتيب لتعويض مباشر فحصل على نصف حاجته النفطية (50 الف برميل في اليوم) من السعودية وربع من الكويت وربع من الإمارات (25 الف برميل من كل منهما). ويقول النجار: "ووفقا لمحللين اقتصاديين فان الاردن لم يشتر برميل نفط واحد منذ عام 1991". إذن فقد توجب على احد ما ان يدفع "جزية" الشعب العراقي لحكومة الأردن لحين يتمكن العراق من العودة الى حمل اثقالها من جديد. لكن في هذه الفترة شحن جزء من البضائع الأردنية الى العراق، فنتج "الدين" الذي سارعت الأردن بالمطالبة به كجزء من جهودها "بالوقوف الى جانب العراق في الموقف الصعب"ا.

بالمقابل رفض الأردن الحديث عن اية اموال مهربة من قبل اعضاء النظام السابق والتي قدرت بمليارات عديدة من مصادر مختلفة (^) (*) ووافق على مناقشة ديون بسيطة على شركات اردنية مقابل ديون العراق للبنك المركزي الأردني الأكبر حجماً.

ديون البنك المركزي الاردني على نظيره العراقي

في المقالة السابقة تساءلنا عن الوضع الشاذ لدولة تدعم دولة اخرى دائنة لها، بدلاً من ايفاء ذلك الدين اولاً, وان هذا الدعم والمساعدة يزيد كثيراً على الدين ورغم ذلك لاينقص هذا من الدين. انفصال هذا الدين عن "المساعدة" بهذا الشكل المصطنع هو بلا شك من غرائب وفضائح هذه العلاقة المشبوهة. الفضيحة الأخرى التي تحسب لـ " الاردن الذي لم يأل جهدا في الوقوف الى جانب العراق حتى في اصعب الظروف" حسب وصف صولاغ والتي بيناها في المقالة السابقة هي التصريحات الشديدة القلق من ان يتم اعفاء العراق من ديونه باعتبارها امولاً اسيء استعمالها, وهو ما لايشك به اي انسان، وهذا القلق الذي يخشى من مثل هذا على "حقوق الدول العديدة" انما هو قلق على النسبة الضئيلة التي ستصيب الأردن من اعادة شعب العراق اموال الرصاص الذي اقرضته هذه الدول لجلاده لذبحه به. ولأجل ان يحصل الأردن على تلك النسبة فلا بأس ان يفرض على العراق ان يدفع ما يزيد مجموعه على 120 مرة بقدر الدين الأردني. ليس من المستبعد اطلاقاً ان الحكومة الأردنية لم تكتف بالإصابة بالرعب من احتمال الغاء ديون العراق كديون فاسدة من قبل صندوق النقد الدولي، وانما عملت على عرقلة مثل تلك الإتجاهات من قبل الآخرين.

واخيراً حين شعرت حكومة الأردن بضغط سياسي وربما ادبي للتنازل ولو عن جزء من ديونها على العراق كما فعل القريب والبعيد, تفتقت اذهان خبرائها عن حل يحتسب ضمن "جهودها في الوقوف الى جانب العراق في الظروف الصعبة" فعرضت شرطاً لشطب ديونه على العراق ان تشطب دول نادي باريس الدائنة للأردن، كمية من ديون الأردن تساوي ضعفي المبلغ المطلوب من الأردن شطبه على الجانب العراقي!! ($). من لديه مثل هؤلاء "الأشقاء" "للمواقف الصعبة" ليس بحاجة الى اعداء!

لاتنتهي هنا غرائب جهود الأردن " في الوقوف الى جانب العراق في الظروف الصعبة" في مسألة التعامل مع الدين بل هناك ايضاً, وربما الأكثر غرابة وإثارة للحيرة، الموضوع المتعلق بحقيقة هذا الدين ومن اين اتى.
المفروض ان هذا الدين اتى كما يشرح جهاد ابو العيس في "السبيل" قائلاً: "ويشار بهذا الصدد الى ان مستحقات الحكومة الأردنية على العراق تبلغ حوالي 767 مليون دينار (اردني) (1084مليون دولار) تمثل الفروقات بين ما كان يصل الأردن من نفط عراقي وما يصدره الأردن من سلع وبضائع للعراق خلال السنوات الماضية." (@)
في ظاهره لايبدو ان هناك مشكلة في الحساب، لكن معرفة نوع الإتفاق: تصدير كمية من النفط مقابل بضائع وخدمات لاتقابل سعر ذلك النفط بل قيمة جزئية وتكاد تكون رمزية. لذلك فحتى ان لم يتم تصدير اي نفط, فلا يتوقع ان تبلغ قيمة تلك البضائع هذا المبلغ خلال فترة وجيزة نسبياً، ورغم ذلك فمن النص نستنتج ان هناك نفطاً قد صدر الى الأردن، فكيف صار العراق مديناً باكثر من مليار دولار؟
الطريقة الوحيدة التي اتصورها هي ان هذه الأرقام لم تحسب كفروق بين قيمتي تلك البضاعة وبين النفط, وانما كان الفرق بين قيمتى النفط المتفق عليه والنفط المصدّر فعلياً. أي ان المساعدة النفطية المتفق عليها ستصبح ديناً بأسعار النفط في السوق على الطرف الذي وعد بها، حتى وان كان السبب في توقفها او نقصها انه كان يذبح في تلك الفترة!! إني اطالب البرلمان العراقي بتشكيل لجنة تقصي حقائق (**) ليعرف كيف تم حساب الدين العراقي، وليعرف ايضاً معنى ان يلتزم بأي اتفاقية "دعم" مستقبلاً ويأخذ بنظرالإعتبار احتمال عجز البلاد مستقبلاً عن الإيفاء بها ولو لفترة في "ظروف صعبة" خاصة ان كانت الإتفاقية مع جهة تنوي "الوقوف مع العراق في الظروف الصعبة" بنفس طريقة الحكومة الأردنية.
في المقالة القادمة والأخيرة سنحاول كشف المستفيدين الحقيقيين من "الجزية" العراقية للحكومة الأردنية.
هوامش

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=120128 (*)
http://www.alsabaah.com/paper.php?source=akbar&mlf=interpage&sid=48106 (1)
http://www.assabeel.info/inside/article.asp?version=468&newsid=598§ion=77 (2)
http://www.almustaqbal.com/storiesprintpreview.aspx?storyid=41511 (^)
http://www.aliraqi.org/forums/showpost.php?p=336039&postcount=1 ($)
http://www.assabeel.info/inside/article.asp?version=519&newsid=5225§ion=78 (@)
(**) لا تقتصر ضرورة مثل هذه اللجان على التعاقدات النفطية مع الأردن ففي مقالة له بين الخبير النفطي حمزة الجواهري وجود خلل خطير في اتفاقيات مشابهة مع ايران يجري من خلالها توريد مشتقات النفط بسعر ابتزازي. (سياسة التفريط بالنفط مقابل الأمان)
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=73154



#صائب_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العلاقة المخجلة للحكومة العراقية بالحكومة الأردنية
- الجزية السرية 1- العجائب السبعة للعلاقة العراقية الأردنية
- السجن بمناسبة شهر ذي الحجة
- امثلة من الإعلام العراقي وغيره 5 - التلاعب بالحقائق
- الإعلام العراقي 4- الإعلام والحكومة يمارسان الكذب المباشر
- وحصة الأردن التموينية...هل ستخفض ايضا؟
- عيدية المالكي لشعبه
- قال الإحتلال للشلاتية
- إعلام العراق مغرق باخبار -المصدر المجهول-
- وهذه هديتي المشاغبة للحوار المتمدن...
- صراع الكلمات مع -فرق القوة- في إعلان مبادئ التعاون بين اميرك ...
- احتفالية الحوار المتمدن تصل الى نجوم استراليا
- دعوة خاصة جداً للإحتفال بميلاد الحوار المتمدن
- الإعلام العراقي2 – امثلة من الإيحاء المغالط
- لصان ارحم من لص واحد
- إستغلال التحسن الأمني لتسجيل نقاط عراقية
- ليس لحكومة منقوصة السيادة ان تفاوض على مستقبل البلاد والشعب
- فيروز... افيون الشعوب!
- الأخبار في الإعلام العراقي: -المصدر الموثوق- لايستحق الثقة و ...
- هل اصابنا الهبل لنقبل هذا؟؟


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صائب خليل - العراق والأردن - ديون غريبة ومفاوضات مريبة