أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جواد كاظم اسماعيل - أنت في حدود القلب..........!!..














المزيد.....

أنت في حدود القلب..........!!..


جواد كاظم اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 2141 - 2007 / 12 / 26 - 11:41
المحور: الادب والفن
    


هل هناك مسافات تفصل القلوب...؟
: هل هناك خطوط..........؟
: هل هناك مقايس للرسم..........؟
: انت نقطة الالتقاء
انت حذام الروح
انت كل القياسات..........!!!
لاتوجد حدود محرمة عليك
اعبث ماشئت
: فكلها مباحة بين يديك...........!!!
امخر الروح وتوظأ بدماء النزيف
: انت هنا وليس هناك
انت في حدود القلب
هنا...أنتظرك....
تمردت على نواميس الارض هذه الليلة
انتظر ساعة البرزخ
انتظر حسابي بمفردي معك
بمفردي انتظر
طلقت كل الاشياء
انت اشيائي
أنت كلي أنا....
اريدك
اريد الذوبان فيك
: اريد الالتصاق
اسرع لاتتأخر.....
: اجر اهات الانتظار ببطء هنا
: كم انا شيطان حينما اظفر بهذه الساعة
: وكيف يكون الحساب ساعتها
من الحاكم ومن المحكوم؟...؟؟؟
: كم ذنب مقترف فيك انا...؟؟
: هل مصيري نار روحك الغاضبة لألتهامي
ام اجد لديك العفو واتمتع بجنتي الاتية...؟
: كم انا مجنون بك
: اريدك كلك
: اريد ان التهمك امضغك
: اشمك
من اين يبدأ الحساب معك...؟؟
: فكلك نار

اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
: من نارك
: كم هي متلظية هذه النار



#جواد_كاظم_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحب يأتي دفعة واحدة...!!!......
- إنحرني من الفرات الى الفرات...!!!
- في حوار مع الشاعرة انتظار الشمري:
- أُريدك كما أنتِ
- قلعة سكر بوابة الناصرية الشمالية تعيد الألق السومري بديوانها ...
- تعددت النساء والمرأة واحدة...!!!
- المرأة العراقية بين الغياب والتهميش ..!!!
- الدار العراقية ... ليست عراقية .!!
- عورة المرأة والرجل ما الأختلاف..؟؟
- الناصرية غافية بحضن الخلود..!!
- قصة قصيرة_ الزائدة الدودية
- الأديبة العراقية عالية طالب: أخترت الأبتعاد عن الوطن كي أستط ...
- صور من صباح العيد..!!
- دعوة للتظاهر ضد عزرائيل في طريق الموت..!!
- شكرا للحكومة لأنها جعلتني أكتشف مواهب زوجتي...!!
- غريب في وطن ....!!!
- عيدكم مبارك ياحكومة...!!!
- شوارع الناصرية وشوارع أفغانستان..!!
- وزارتي التخطيط والأسكان تقتلان أبناء الجنوب علنا مع سبق الأص ...
- لماذا نكتب..؟؟


المزيد.....




- شغال مجاني.. رابط موقع ايجي بست EgyBest الأصلي 2024 لتحميل و ...
- في وداعها الأخير
- ماريو فارغاس يوسا وفردوسهُ الإيروسيُّ المفقود
- عوالم -جامع الفنا- في -إحدى عشرة حكاية من مراكش- للمغربي أني ...
- شعراء أرادوا أن يغيروا العالم
- صحوة أم صدمة ثقافية؟.. -طوفان الأقصى- وتحولات الفكر الغربي
- غَيْرُ المَأسُوْفِ عَلَيْهِم -
- وفاة الفنان العراقي عامر جهاد
- غَيْرُ المَأسُوْفِ عَلَيْهِم
- غَيْرُ المَأسُوْفِ عَلَيْهِم .


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جواد كاظم اسماعيل - أنت في حدود القلب..........!!..