أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صدام فهد الاسدي - بعد انطفاء الاشرعة














المزيد.....

بعد انطفاء الاشرعة


صدام فهد الاسدي

الحوار المتمدن-العدد: 2123 - 2007 / 12 / 8 - 09:44
المحور: الادب والفن
    



قال شاعر:
ارفع السيف في رقاب البرايا فدعاء النعاج لايستجاب

1-
ايها الساقي اليك المشتكى-بعد سقوط متاع كان الخوف يمد مخلبه الثلجي
والريح التي لبست حضن اوتادها
والخريف عسى يرد لذاك الربيع طراوته باحتضان الزهور
والحصان الاليف نروضه قبل وقت به يغرسون البذور
اقول الى عمرك الهزلي لماذا تدور؟؟؟؟
علامات نوح يغيب به الهدهد الامس يبحث عن ----
علامات موسى عصاه التي لقفت كل ما-----
علامات عيسى يحدث اهل الخطاب ثلاثة ايام رمزا خفيا
علامة هذا اليتيم محمد(يقود العرب) لقد كان كل العرب
وخرج من بيت هذا الطريق الكبير تلامذة حوله يجلسون
علي لماذا يشق الفصاحة من مهدها وكم غيره تعرفون
علي لماذا يشق الجدار وغيره هل يدخلون
علي لماذا بمحرابه يقتلون؟؟؟؟
2-
من دق باب الخوف في هذا الزمان؟الم يعد في الارض متسع لتخترق الصهيل؟
هل بعثرتك الريح في نزع الصليب من الرقاب ,من الصدور
والاه تحمل الف قارعة هناك
ونساء يوسف كل ايكة تقطع بالاصابع والنذور
والجب يشهد ان يوسف طاح فيه ولم يقل تلك الاخوة يغدرون
والان قارن بين عصر الانحراف وبين من صرخوا لكيل الملك انا جائعون
قد ضرنا هذا الجفاف وانت تعلم من نكون
والصاع صاع ليس تدريه المخاوف اي سر تكتمون
3-
عادت زليخة تستغيث وزوجها شهد القميص
قد قد من دبر ولكن تسجنون
ذاك المهذب يوسف الجبار في سحر العيون
4- امضيت للوطن الجريح باننا والله نفديه اذا طلب المنون
ونقول ياوطني المبلل بالدما-اعلم بان الغرب يوما يرحلون
5- وترد وحدك تحضن الارزاق ياوطني ويقسمها الاناس الطيبون
كم مرت الازمان تحلب من رحيقك كيفما قد يشتهون
وبقيت وحدك ياعراق الخير مرتفعا تباهيها الجبال وبعض تربك يسحقون
والله اني اجهل بالسياسة لست اعرف بعضها لكنني ساقولها في لي زندك يخسؤون



#صدام_فهد_الاسدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غيوم لم تنقشع بعد
- انقراض الأجوبة
- تشظيات الظمأ في شجرة القمر
- عندما يبلغ السيل الزبى
- تأملات في هامات البرق
- عندما تصدأ السيوف
- قبل ان يهرب القمر
- بعيدا عن حرائق النفاق
- في حداثة العبور
- متى احصد السباخ
- ثعلبة البطريق
- الشجرة
- رثائية أوراق المطر
- عندما تلعن الأرض أشجارها
- الخروج عن التقليد عند الشاعر عبد الامير الحصيري
- أبراج الثلج
- عبدالامير الحصيري
- جمل المختار
- حينما يشق النهر قلب الصخر
- : ستعود الريشة للطائر


المزيد.....




- صناع أفلام عالميين -أوقفوا الساعات، أطفئوا النجوم-
- كلاكيت: جعفر علي.. أربعة أفلام لا غير
- أصيلة: شهادات عن محمد بن عيسى.. المُعلم والمُلهم
- السعودية ترحب باختيارها لاستضافة مؤتمر اليونسكو العالمي للسي ...
- فيلم من إنتاج -الجزيرة 360- يتوج بمهرجان عنابة
- -تاريخ العطش-.. أبو شايب يشيد ملحمة غنائية للحب ويحتفي بفلسط ...
- -لا بغداد قرب حياتي-.. علي حبش يكتب خرائط المنفى
- فيلم -معركة تلو الأخرى-.. دي كابريو وأندرسون يسخران من جنون ...
- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صدام فهد الاسدي - بعد انطفاء الاشرعة