أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عصام البغدادي - للنساء فقط –قراءة الكف علم أم وهم – القسم السابع















المزيد.....

للنساء فقط –قراءة الكف علم أم وهم – القسم السابع


عصام البغدادي

الحوار المتمدن-العدد: 651 - 2003 / 11 / 13 - 01:13
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


وقد قسم العلماء الابهام الى ثلاثة سلاميات:
  السلامي الاولى:
   الاولى هي ذات الظفر  وتدل على الارادة والاختراع والابتكار والتسلط.
1.اذا كانت طويلة وقوية دلت على ارادة وهمة عالية واعتماد على النفس وعلى حب النظام.
2.اذا كان طولها زائداً انقلبت الارادة الى حب التسلط والظلم.
3.اذا كانت متوسطة الحجم دلت على المقومة الايجابية.
4.اذا كانت قصيرة دلت على ضعف الارادة وتغيير المبدا والتردد وعدم الثقة بالنفس وعدم الاعتماد عليها ويكون صاحب هذه السلامي القصيرة مطواعاً للغير منقاداً له.
5.اذا كان قصرها واضحاً دلت على عدم امكانية المقومة وعلى عدم الاهتمام بالحياة لا بل وتدل على التخاذل ومن صفات صاحب هذه اليد انه يفرح ويتكدر من غير سبب او لاسباب واهية مثل سماع الموسيقى او خرير المياه او صوت الهواء او رؤية القمر وما اشبه بذلك.
6.اذا كانت قصيرة وعريضة معاً كما في هذا الشكل دلت على عناد يختلف شدة وضعفاً بحسب غلظ هذه السلامي واعتدالها وعرضها وحجمها.
واذا كانت الابهام قصيرة ولكنها عريضة فانها تتمتع بالفات التي تكون لها لو كانت طويلة الا ان ارادة صاحبها تكون غير منتظمة ولما كان العناد خلقاً سيئاً فقد يقود احياناً الى  الانتحار او الى ارتكاب جريمة القتل وكثيراً ما تدل هذه الابهام ذات السلامي الاولي القصيرة على الماليخوليا.
فاذا اجتمعت الى هذه السلامي من الابهام القصيرة قصر السلامي الثانية ايضا كان عناد صاحبها لا يقاوم.
  السلامي الثانية:
  وهي التي بين الاولى والثالثة وتدل على المنطق والعقل والحكمة فاذا كانت طويلة وقوية دلت على قوة منطق وعقل واذا كانت غير ذلك دلت على ضعف هاتين الصفتين.
  السلامي الثالثة:
  هي الهضبة التي توصل السلاميتين بوسط الكف وتشغل قسما كبيرا منه وتسمى هضبة الزهرة وهي تدل على الميول الشهوانية والمادية بصورة خاصة الا انها تشير الى جميع المشاعر بوجه عام. فاذا كانت غليظة جداً وطويلة دلت على استسلام صاحبها للشهوات الحيوانية واذا كانت معتدلة في حجمها ومنسجمة مع باقي اجزاء اليد دلت على الاعتدال في الشهوات واذا كانت ضعيفة ودقيقة وكان بروزها قليلاً دلت على قلة الشهوة الجنسية.
ويستخلص مما تقدم اته اذا جمع الانسان في يده الارادة القوية المتمثلة بالسلامي الاولى الطويلة الضخمة الى قليل من العقل المتمثل بالاسلامي الثانية القصيرة كان متسلطاً مليئاً بالهمة ولكن من غير عقب ومنطق وتكون حياته كلها عبارة عن صراع مستمر هو اشبه في حالته هذه بالاعمى الجرئ الذي يمشي من غير عصا ولا قائد في طريق وعر المسالك محوط بالمخاطر فلابد له من ان يصل في يوم من الايام.
واما اذا كان المنطق والعقل الى جانب الارادة فانه ينجح بلا شك ووجود المنطق والعقل يكون بتساوي السلاميان الاولى والثانية فاذا كانتا متساويتين وكانت الابهام طويلة بالنسبة الى باقي اصابع اليد دل ذلك على ارادة قوية جداً  لانها ترتكز على المنطق والعقل وربما بلغت هذه الارادة حب السيطرة والغلبة ولكن من غير ظلم واذا تساوت السلاميات وكانت الثالثة قوية وبارزة كان حب  صاحبها حباص عاطفياً لا شهوانياً فيحب المرء اسرته واصدقائه ويحب الانسانية جمعاء.
واذا كانت الابهام بالشكل الذي ذكرناه ولكنها غير طويلة بالنسبة الى بقية الاصابع كانت عادية دل ذلك على المقاومة الايجابية المرتكزة على العقل فقط ولا يدل على حب السيطرة والشك.
واذا كانت السلامي الاولى قصيرة والثانية طويلة دل ذلك على عقل ومنطق وبعد نظر ولكن صاحب هذه اليد يكون متردداً ولا يجزم في امر من الامور وربما وضع التصاميم المعقولة المفيدة ولكنه لا يجرؤ على تنفيذها اذ يكون بين عاملين عامل العقل السليم والفكر الصائب اللذين يامران بالمثابرة على العمل وبين عامل ضعف الارادة الذي لا يدعه يجرؤ على التنفيذ ولذا فهو يصلح ان يكون مشراص يفيد غيره بصائب رايه ولكنه لا يفيد نفسه لضعف ارادته.
اما  اذا كانت السلامي الثالثة  غليظة  ممتلئة دل ذلك على تغلب الشهوات الجنسية على صاحبها ولكن اذا كانت السلامي الاولى طويلة وقوية استطاع ان يتحكم  بشهواته ويلطفها  بفضل قوة ارادته ويصرفها في حب الانسانية وحب الاسرة والاهل والاصدقاء ويكون محباً وقاسياً في ان واحد اي انه لا يدع اثر المحبة يظهر عليه وهذا اكثر ما نراه في ايدي محبي الانسانية الذين يضحون براحتهم في سبيل راحتها وهم عنوان القداسة والاخلاص على سطح الارض.
وام من كانت سلاميه الثالثة قوية والاولى متوسطة في حجمها استطاع ان يغلب شهواته بانشغاله بامور ثانية واخصها الامور المتعبة ككثرة المطالعة والكتابة والاشتغال بالامور الحسابية والرياضيات والرياضة البدنية ويساعده على ذلك وجود                  السلامي الوسطى قوية وكبيرة.
 ويجب على من كانت سلاميه الثالثة قوية والاولى ضعيفة ان يجتنب الراحة البدنية والولوع بالموسيقى والا فانه يصبح عبد شهواته ولا يستطيع مقاومتها ابداً ولا بفيده العقل في هذه الحالة لان العقل لا يعمل عملاً اذا كانت الارادة مفقودة ولذا فاننا نجد السلامتين الاولى والثانية ضعبفتين والثالثة قوية في ايدي العاهرات ومن كانت حياتهم مثلهن من الرجال.
الخلاصة:
ان من كانت سلاميه الاولي طويلة كان ذا ارادة ومن كانت سلاميه الاولى قصيرة كان عاطفياً ومن كانت سلاميه الاولى  طويلة  والوسطى قوية يستطيع بقوة ارادته ان يحكم اهواءه اذ يساعده العقل على ذلك.
ومن كانت سلاميه الاولى متوسطة الحجم يستطيع المقاومة ولكنه يكون سهل الميل اذا استهوى.
 واذا كانت السلامي الاولى قصيرة جداً والثانية قصيرة ايضاً فانه لا يستطيع الوقوف في طريق اهوائه ويكون عديم الاعتماد على نفسه مغلوباً للغضب معذباً ولكنه قليل التفكير ضعيف الارادة يبكي ويضحك في ان واحد ويجد في حبه الماً وسروراً ويبلغ من ضعف الارادة انه لا يستطيع ان يكتم سراً لا بل انه يبدا الناس بكشف اسراره من غير ان يسالوه.
واذا كانت السلامي الثانية طويلة والاولى قصيرة فقد يقوم العقل احياناً مقام الارادة وحاصل القول فا كبر الابهام دليل على العظمة  وخطر الشان وهذا  ما نراه في ايدي كبار الحكام والقواد والعقلاء وهو علامة النبوغ ايضاً.
   العقد:
     لقد اسلفنا بان اليد الناعمة ذات العقد غير الناتئة تدل على سرعة تاثر اصحابها بالمؤثرات الخارجية اذ تسير عليها شرارة الحس من غير ان تلقى معارضة بينما تكون العقد مانعا لسيرها اذا كانت عقدها ظاهرة ونتوء العقد يدل على اخلاق المرء وميوله واهوائه. فالاصابع تقسم الى ثلاث سلاميات وكما هو معلوم وكما راينا في بحث الابهام  يعدون :
السلامي الاولى التي فيها الظفر : سلامي العالم الروحاني .
السلامي الثانية ك هي سلامي العالم  المعنوي .
السلامي الثالثة التي تتصل بالكف سلامي العالم المادي.
ويفصل السلاميات بعضها عن البعض الاخر عقد وبين السلاميات الثلاث  لا يكون غير عقدتين فالعقدة الاولى هي التي تفصل السلامي الاولى عن الثانية والعقدة الثانية هي التي تفصل السلامي الثانية عن الثالثة.
فاذا كانت العقدة الاولى ضخمة سميت عقدة فلسفية لان صاحبها يكون فذا باراءه لا يقبل راي غيره ولا يعترف بافضلية احد عليه حتى ولو كان افضل منه وهو لا يقبل امرا الا بعد فحص وتمحيص وتدقيق.
وقد نكون العقدة الاولى مرتفعة عن المفصل نحو راس الاصبع كما في هذا الشكل                          
واختلاف مكانها لا يغير شيئا من  مدلولها فاذا اجتمعت مع العقدة الفلسفية رؤوس اصابع مدببة دلت على صدق وطيبة نفس واذا كانت الرؤوس مفلطحة دلت على النشاط.
واذا كانت العقدة الثانية ظاهرة سميت عقدة مادية وكان صاحبها ذا مؤهلات في الامور الاقتصادية وميالا الى الرياضيات وتكون
افكاره منظمة في كل الامور واكثر ما تكون هذه العقدة في ايدي التجار والرياضيين ومن ماثبهم واذا زادت ضخامة هذه العقدة كان صاحبها انانيا.
 
والمفصل الذي يربط السلامي الثالثة بالكف يسمى عقدة ايضا فاذا كانت هذه العقدة الثالثة ضخمة والسلامي الثالثة ضخمة ايضا دل ذلك على ميل ضاحبها الى المسرات المادية.
 وحينما تجتمع العقدة الفلسفية مع الاصابع مدببة اراس تكون هناك مشادة دائمة بين الالهام والمحاكمات اذ ان المرء يكون تبعا للعقدة الفلسفية  لايقبل الامور الا بالمحاكمات  وتبعا لدقة الانامل يكون قابلا للتاثر بالالهام فهو اذن بين امرين متناقضين حتى انه لايقبل من الامور الدينية الا  ما يقبله عقله.
واذا اجتمعت العقدة الفلسفية مع الاصابع مربعة الرؤوس كان صاحبها صادقا طيب النفس ذا بصيرة بالامور الدنيوية وفي كل ما هو نافع ومفيد وقد يقوده حبه للصدق الى المغالاة في معاداة الباطل حتى الثورة.
واذا اجتمعت العقدة الفلسفية مع الاصابع المفلطحة كان صاحبها نشيطا ذا فعالية في تنفيذ افكاره ولا يصدق بالحب ولا بالعطف ولا يعتقد  بالناحية العاطفية في الحياة.
   العقدة الثانية
  بما ان هذه العقدة واقعة بين السلامي الثانية (سلامي العقل والحكمة) وبين السلامي الثالثة (سلامي المادة) كان لزاما عليها ان تشارك السلاميتين بصفاتهما ولذا فان من كانت  في يده هذه العقدة بارزة كانت المادة مسيطرة عليه ياتمر بها ولا ياتمر بالعقل الا اذا اتفق العقل مع مصالحه المادية ولذا فهو منصرف الى الامور المادية التي تساعد على تنمية الثروة وهذه العقدة توجد في ايدى التجار والمحتكرين وامثالهم واذا زادت في ضخامتها دلت على الانانية.
واذا وجدت العقدة الفلسفية في احدى الايدى الثلاثة الانفة الذكر اي في الايدى ذات الاصابع المدببة وذات الاصابع المربعة  وذات الاصابع المفلطحة  دلت على تاثر اصحابها بالطبيعة وعلى ذوقهم الفني. بيد ان هذا الذوق يختلف باختلاف الطبيعة الغالبة من حيث شكل اليد.
واما اذا اجتمعت العقدة الفلسفية والمادية بيد واحدة دلت على بعد ذوق صاحبها عن الفن بعدا شاسعا بيد انه اذا اجتمعت هاتان العقدتان في يد فنان حقا كان فنه مبنيا على المعقول والحساب لان اجتماع هاتين العقدتين يدل على اجتماع العقل والواقع.
اذا اجتمعت العقد مع الاصابع مدببة الرؤوس ولم تكن منسجمة فيما بينها دلت احيانا على عدم الاستقرار الفكري وعلى سوء الظن بالناس وعلى الحزن والكدر لاسيما اذا كانت الابهام قصيرة  واجتماع العقدتين مع الاصابع مربعة الرؤوس تدل على ميل الى العلوم الطبيعية ودراسة التاريخ وعلم النبات وعلم الاثار وعلم القانون والهندسة واللغة والحساب ويكون صاحبها متقنا لاعماله ويرجح الحقاءق الراهنة على الافكار البحتة وايدى كبار العلماء والفنانين  تكون ذات اصابع مربعة وعقد.
اذا اجتمعت العقدتان مع اليد المفلطحة دل ذلك على نشاط صاحبها  وبالتالى على نجاحه على اعتبار ان النشاط هو سر النجاح وتدل كذلك على حب صاحبها للعلوم الثابتة  فهو الذي يخترع ويبتدع ويعرف كيف يفيد من الالة او بكلمة واحدة يستطيع ان يستثمر همة الجسم وكدح الفكر بان واحد ومن الجدير بالذكر هو ان تاثير العقد وصفاتها تختلف باختلاف ضخامتها وصغرها.

 



#عصام_البغدادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بناء الشرعية المستقبلية
- للنساء فقط –قراءة الكف علم أم وهم –القسم السادس
- اطلس البلاغة-القسم السادس
- الكونجرس الامريكى ومشروع دول القبائل
- لا تلمس امراة عراقية
- للنساء فقط – قراءة الكف علم أم وهم – القسم الخامس
- للنساء فقط – قراءة الكف علم أم وهم –القسم الرابع
- للنساء فقط –قراءة الكف علم أم وهم –القسم الثالث
- عودة العقول العراقية الجميلة
- للنساء فقط –قراءة الكف علم أم وهم –القسم الثاني
- بغداد لا تشكل خطرا
- اطلس البلاغة- القسم الخامس
- استهداف المدنيين في العراق
- سوبر ماركت القنابل النووية
- للنساء فقط –قراءة الكف علم أم وهم –القسم الاول
- اطلس البلاغة-القسم الرابع
- فيروس سلطة الجمهوريات الوراثية
- عصافير بحجر واحد..
- اطلس البلاغة-القسم الثالث
- نصدق من؟؟ دكتور هنرى كسينجر ام دكتورنا العراقي؟؟؟


المزيد.....




- ساندرز لـCNN: محاسبة الحكومة الإسرائيلية على أفعالها في غزة ...
- الخطوط الجوية التركية تستأنف رحلاتها إلى أفغانستان
- استهداف 3 مواقع عسكرية ومبنى يستخدمه الجنود-.. -حزب الله- ين ...
- سموتريتش مخاطبا نتنياهو: -إلغاء العملية في رفح وقبول الصفقة ...
- تقرير: 30 جنديا إسرائيليا يرفضون الاستعداد لعملية اجتياح رفح ...
- البيت الأبيض: بايدن يجدد لنتنياهو موقفه من عملية رفح
- عيد ميلاد الأميرة رجوة الحسين يثير تفاعلا كبيرا..كيف هنأها و ...
- شولتس.. وجوب الابتعاد عن مواجهة مع روسيا
- مقترحات فرنسية لوقف التصعيد جنوب لبنان
- الأسد: تعزيز العمل العربي المشترك ضروري


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عصام البغدادي - للنساء فقط –قراءة الكف علم أم وهم – القسم السابع