أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - هادي فريد التكريتي - بلاغ اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي..! / القسم الثاني والأخير















المزيد.....

بلاغ اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي..! / القسم الثاني والأخير


هادي فريد التكريتي

الحوار المتمدن-العدد: 2107 - 2007 / 11 / 22 - 12:16
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


ثلاثة عناوين متفرقة في البلاغ خصصت ل " التوجهات الأمريكية والموقف منها ، رفض قرار بايدن ، والوجود العسكري الأمريكي " لا تضيف هذه الفقرات جديدا إلى موقف الحزب الشيوعي العراقي ، من التواجد الأمريكي الحالي في العراق، فموقفه مناهض منذ تأسيسه ، لسياسات الدول الاستعمارية ، ومعارضا لتدخلها في شؤون الغير ، كان وحتى اللحظة ، على الرغم من محاولات تشكيك المتياسرين ، بموقفه المعلن والمعارض ، لشعار الحرب على العراق ، وكذا معارضته لإسقاط النظام ، عن هذه الطريق ، فموقفه من الحرب ومن النظام الدكتاتوري ، من قبل أن تدخل القوات الأمريكية الأرض العراقية ، معروف للقاصي والداني ، " لا للحرب على العراق ، لا لسقوط النظام بيد القوات الأجنبية ." معتبرا سقوط النظام شأنا داخليا ، ومهمة الشعب العراقي ، لا شأن للدول الخارجية فيه ، فدخول القوات الأمريكية والأجنبية إلى العراق ، كان نتيجة لقرار أمريكي صرف ،التقت عليها المصالح ، المصلحة الأمريكية ، ومصلحة بعض القوى السياسية ، قومية ـ عنصرية وإسلامية ـ طائفية ، اتفقت وتعاونت معا على إسقاط النظام ، عن طريق الحرب . الحزب الشيوعي العراقي ، ليس من بين هذه القوى ، المؤيدة للحرب على العراق ، بل معارضا لها ، لذا استبعدته ـ أمريكا ـ من كل نشاط سياسي كانت لها يد في إدارته ..
لجنة العمل المشترك (*)عقدت آخر اجتماع لها في دمشق بمقر حزب البعث ، قيادة قطر العراق ، المناهض للنظام الصدامي ، حضرت هذا الاجتماع أغلب قيادات هذه اللجنة ، كما حضره السيد مسعود البرزاني ، القادم ،لتوه ، من الولايات المتحدة ، حيث أبلغ ، السيد مسعود ، ممثلي أحزاب لجنة العمل المشترك ،المجتمعين ، قائلا : " أن أمريكا قررت دعمها لعقد مؤتمر في( صلاح الدين ) ، دون موافقتها على حضور حزبين من المعارضة العراقية لهذا المؤتمر.." كان واحدا من الحزبين المحجوبة عنه نَِعمْ أمريكا ،هو: الحزب الشيوعي العراقي .
الحزب الشيوعي العراقي ، قد رفض الاحتلال ، فبديهي أن يرفض كل نتائجه ، خصوصا تلك التي يراد منها تقسيم العراق ، فـمجلس الشيوخ الأمريكي، بأغلبيته الديموقراطية ، تبنى مشروع ، بايدن ، سيئ الصيت ، وأصدر قراره بتقسيم العراق إلى ثلاث كانتونات قومية ـ عنصرية وطائفيه ، متقاتلة ومتخاصمة ، دون قدرة على حماية نفسها ، ودون إمكانية على اتخاذ قرار وطني و مستقل ، رفض هذا القرار ويناضل ضده ، ليس الحزب الشيوعي العراقي لوحده ، بل الكثير من القوى السياسية الوطنية ، بغض النظر عن انتمائها الوطني والقومي والديني والطائفي .
قرار "بايدن " الأمريكي ، كان في حقيقته بديلا للحل الوطني والديموقراطي، الخاص بالقضية القومية في العراق ، الذي أطلقه الحزب الشيوعي ، حيث أورد البلاغ عن هذا القرار"رفض الحزب هذا القرار الخاطئ في قراءته ومعالجته ، وفي الوقت ذاته أكد الموقف الذي تبناه الحزب منذ أوائل تسعينات القرن الماضي ، ارتباطا بالتطورات في إقليم كردستان العراق غداة انتاضة آذار 1991 والذي يرى في النظام الاتحادي ( الفيدرالي )الحل الديموقراطي للقضية الكردية في ظروف العراق الملموسة .وفي الوقت نفسه أيد الاجتماع من حيث المبدأ ، إقامة نظام اتحادي في العراق .." فالحلول العراقية الوطنية ، المنطلقة من واقع وحاجة العراق إليها ، هي من يجب أن تتوجه لها كل القوى الوطنية والديموقراطية ، وليس ما تخطط له الدوائر الأمريكية والأجنبية ، فليس سوى قصيري النظر ، من يعتقد أن الدول الأمبريالية ( دول العولمة ) هي مخلصة في ما تقدمه من حلول للمشاكل العراقية ، سواء أكانت هذه الحلول لقضية قومية كانت أم أثنية ، أو لقضايانا الأخرى من مشاكلنا الاقتصادية والأمنية ، فعلى قادتنا ورجال حكمنا ، من السياسيين والمنظرين ، قراءة التاريخ العراقي واستيعابه جيدا، للاتعاظ بدروسه ومعطياته ، فالاحتلال ليس دائم الوجود ،وهو غير قادر على حماية ودعم القوى التي لا يعنيها من العراق سوى تقسيمه وتجزئته ،كما أن العراقي الوطني لن يبقى ، أبدا ، منقطعا عن تاريخه أو ماضيه، ومسلوب الإرادة، تتقاذفه أمواج الطائفية الكريهة ، ورياح القوميةـ العنصرية البغيضة .الشعب العراقي، كما يقول المثل، ـ معروف ومجرب ـ لن يبقى صابرا ، على ضيم يحيق به ، ولا على ذل يسحقه، ولن يستسلم لإرهاب المليشيات الطائفية والقومية العنصرية ، المدعومة بالمال والسلاح ، من دول ومنظمات أجنبية ، معادية للعراق وشعبه ، تخشى قوت بأسه ، وعمق وعيه ، فلا بد من صحوة ، وهي بلا شك قادمة ..

السؤال الملح ، للحزب الشيوعي العراقي ، ما هي إمكانيات القوى الوطنية وطاقاتها الموظفة في الظرف الراهن على الساحة العراقية لـ " السير بها قدما على طريق بناء العراق الجديد ، الديموقراطي والفدرالي الآمن وكامل السيادة " ومن هم الحلفاء المعتمدون والداعمون لمثل هذا البناء ، ومن سيعضد " رفض أي وجود عسكري أجنبي دائم على أرض بلادنا .." وكل حكم " المحاصصة " وقادته طاروا رعبا من مقترح " سحب القوات الأمريكية " ، وتناوبوا حط الرحال، أسرابا ووحدانا ، في ساحة البيت الأبيض ، لا فرق بين طائفي أو قومي عنصري ، كلهم ، حتى الذين كانوا يطالبون زورا برحيل القوات الأجنبية ، سجدوا متضرعين إدارته ، بالعدول عن مثل هذه المقترحات ..

أشار البلاغ إلى قضايا كثيرة، تهم المواطن ، في كل مجال حياته ، وكثيرة هي المشاكل والقضايا التي طرحها ، كلها من اختصاصات الحكومة ، والحكومة عاجزة عن الحلول الشافية والناجزة ، نتيجة لعدم النزاهة و فساد أجهزتها المتنفذة ، وبعض ما أورده البلاغ يتعلق بتشريع القوانين ، المطروحة أمام مجلس النواب ، برسم المناقشة والإبرام ، وهي قوانين تمس حرية العراق وسيادته، استقلاله ووحدته ،كما هي بنفس الوقت ثروات واقتصاد البلد برمته ، أشار لها البلاغ ك " قانون النفط والغاز والموارد المالية .." ومشاكل أخرى تنتظر صدور قرارات توافقية ك "قضية كركوك " فالتسويف ، وعدم الجدية في المعالجة والبت فيها ، من قبل ذوي الشان ، تؤدي إلى احتقانات قومية وطائفية وسياسية ، و العراق ليس خالي الوفاض منها ، فالأمر الحكيم يقتضي تجنب العنف أو تصعيده ، كما المصلحة العامة ضرورة حل الجدل الحاصل حول حقوق " صلاحيات الإقليم في توقيع عقود التنقيب والإنتاج ، وحول ، اعتماد عقود المشاركة .." العراق كله بحاجة لموارد مادية ترفد خزينته، ليس لنهب المسؤولين وانتفاخ كروشهم ، بل لبناء البلد المنكوب بهم ، ولإعادة بناء مشاريع التنمية والبنى التحتية المخربة ، في كل أنحاء العراق ، فكل ما ذكره البلاغ عن " المعاناة المعيشية والحياتية ومشاريع اقتصادية حكومية ، وغيرها من العناوين ، تحتاج لمعالجات آنية وجذرية من الحكومة ومجلس النواب ، وكلاهما بالوضع الحالي ، غير قادرين على الالتئام وجمع الشمل ، وذلك للخلافات المستعصية بين القوى والفصائل اللذان يتشكلان منهما ، دون شعور بمسؤولية ضمير أو شرف ، تجاه الوطن والمواطن الذي أنتخبهم ، وهذه من أعقد المشاكل التي تواجه الدولة بكل مؤسساتها ، فلا بد من حل ، حتى وإن كان اللجوء للعمليات القيصرية ، وإن كانت خطرة ، وعلى الحزب مسؤولية لأن يدفع بهذا الاتجاه ..
القضايا التي أشار إليها البلاغ أو لامسها ،كلها هامة وضروري حلها ، إضافة لمشاكل أخرى لم يتطرق لها ، كقضية السجون والموقوفين ، وهي من المشاكل التي تحتاج إلى حلول عاجلة ومعالجات جذرية ، وبالتأكيد أنها مسؤولية الدولة بكل مؤسساتها وأجهزتها ، كما هي من مسؤولية منظمات المجتمع المدني ، بقدر ما يتعلق الأمر باختصاصات هذه المنظمات ، والحزب الشيوعي تقع على كاهله مسؤولية أكبر ، حسبما أعتقد ، على الرغم من أنه أصغر الأحزاب تواجدا، سواء أكان في المجلس النيابي ، أم في السلطة ، إلا أنه في كل المقاييس ، هو مشارك في الحكم ويتحمل المسؤولية ، أمام شعبه ،والمواطنيين من حزبه ، كما يتحملها أي حزب آخر، إن لم يكن أكثر، لاعتبارات كثيرة ، فالتعثر في حلول الدولة ومؤسساتها ،والإمعان في عرقلة الحلول ، تتطلب من الحزب ، وهو عين من العيون الوطنية ، في مجلس النواب والسلطة ، أن يعلي من صوته في تشخيص الخلل ومكمنه، والدعوة لعلاجه ، وبدون هذا تتلاشى مصداقيته ، حيث هوـ الحزب ـ في ظرفنا موضع اختبار وتجربة لدعواه في الدفاع عن العراق وشعبه ، عن حريته ومعاشه وأمنه ، ضد كل من يعمل على إدامة خوفه وسرقة قوته ..
الحزب الشيوعي العراقي ، يتمثل في المجلس النيابي بعدد متواضع من رفاقه ،العراقيين ، والكوردستانيين العراقيين ، وهؤلاء يمثلون كتلة الحزب الشيوعي في البرلمان ، كان بودي لو حصلت إشارة لنشاط هذه الكتلة ودورها في هذه المؤسسة المهمة ، فالحقيقة لا تبتعد عني إذا قلت ، أن كل القوى السياسية الوطنية والطائفية والقومية ، تعطي كتلة الحزب دورا كبيرا ومهما ، في نشاطها بهذه المؤسسة التشريعية ، يفوق العدد الذي تتكون منه هذه الكتلة ، لما يملك الحزب من تراث ومصداقية وطنية ، وما لديه من مؤهلات تاريخية وثقافية ومعرفية ، مدعومة بفكر تقدمي ، يمثل شغيلة اليد والفكر ، إلا أن ما نلمسه يكاد يكون متواضعا جدا ، إن لم يكن باهتا ، أو معدوما ، فهل هذا ضريبة المشاركة في السلطة ، أم أن كل شيء داخل هذه المؤسسة على ما يرام ..؟ الحزب الشيوعي العراقي مطالب برفع صوته ليس بين جماهير الشعب ، بل في مجلس النواب أيضا ، حيث حيتان القرش والضواري تحكم البحر والبر في العراق ، آملين أن يبرر الحزب الشيوعي ثقة ناخبيه، على أقل تقدير ، مع تمنياتنا لأن يكون أكثر شفافية ، في المرات القادمة، مع الشعب للإطلاع على قراراته المتخذة ، وأن تنضج ، لتكتمل صورة الديموقراطية بها ، فالعلانية والديموقراطية والشفافية ، من أكثر الأساليب فاعلية للمراقبة الجادة في تطوير العمل ، و لتحقيق أمن واستقرار البلد، وسعادة الشعب العراقي.. مع خالص التمنيات للجهود المبذولة والهادفة..!

21تشرين ثاني ‏2007‏‏-‏11‏‏-‏21‏

___________________________________________________
(*) لجنة العمل المشترك ، هي تجمع سياسي لقوى المعارضة العراقية ، ضد نظام صدام المقبور ، تشكلت من مختلف الفصائل الوطنية و القومية والإسلامية:عربية وكردية وكلدوـ آشورية واسلاميةـ طائفية ، وقوى ديموقراطية وشيوعية ، عقدت مؤتمرا للمعارضة العراقية في بيوت ،عشية الانتفاضة، في الأول من آذار من 1991 )



#هادي_فريد_التكريتي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بلاغ اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي ..!(1)
- المادة 142من الدستور ..عقبة في استقرار العراق ..!!
- عراق لكل العراقيين ..!
- السيد آرا خاجادور ..بيان محبوس ..وحقد أسود ..!
- ماالحل...عندما يتحول النقد إلى تشهير ..!!
- مع رابطة الأنصار الشيوعيين في مؤتمرهم الرابع .
- الحل السياسي ...نهاية المطاف ..!!!
- سقط النظام ..وماذا بعد يا مستأجرون ..!
- الحزب الشيوعي العراقي..ضمير وطن ..!
- ما كو شي ...والوضع في تردي ...!
- قانون النفط والغاز ..رطانة شهرستانية ..!
- سفاراتنا بين الأمس واليوم ..وطموحاتنا الوطنية ...!
- وطنية مجلس النواب على المحك ..!
- المرأة العراقية ...خيار مستقبلنا !!
- ا لمشروع الطائفي في العراق ... والمجتمع المدني المعاصر
- بوش والمالكي ..فرسا رهان خاسران ..!
- مصداقية حق المواطنة في الدستور العراقي ..!
- نمر من ورق ..!
- وثائق مؤتمر الحزب الشيوعي العراقي ..جرأة وحياء / الفسم الثان ...
- وثاءق مؤتمر الحزب الشيوعي العراقي..جرأة وحياء ..!


المزيد.....




- مسيرات أوكرانية تُهاجم موسكو قبل -يوم النصر-.. وزيلينسكي يُح ...
- قبيل زيارة شي جينبيغ.. غارة أوكرانية على موسكو تجبر مطارات ا ...
- انفجارات متعددة تهز بورتسودان مجددًا.. شاهد آثارها
- الأول منذ شهور.. شاهد الأهداف التي هاجمتها إسرائيل للحوثيين ...
- الجيش الأمريكي يعلق رحلات مروحياته إلى -البنتاغون- تحسبا من ...
- ماذا نعرف عن سجن ألكاتراز الذي أمر ترامب بإعادة فتحه؟
- موسكو تشدد الإجراءات قبل يوم النصر... هل تخاطر أوكرانيا بهجو ...
- -تطبيق إسرائيلي- وراء فضيحة التسريبات وإقالة والتز
- ناشيونال انترست: واشنطن تبدي اهتماما كبيرا بالمعادن الأرضية ...
- إسبانيا.. تطوير جيل جديد من السفن الحربية


المزيد.....

- نعوم تشومسكي حول الاتحاد السوفيتي والاشتراكية: صراع الحقيقة ... / أحمد الجوهري
- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - هادي فريد التكريتي - بلاغ اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي..! / القسم الثاني والأخير