أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - هادي فريد التكريتي - مع رابطة الأنصار الشيوعيين في مؤتمرهم الرابع .















المزيد.....

مع رابطة الأنصار الشيوعيين في مؤتمرهم الرابع .


هادي فريد التكريتي

الحوار المتمدن-العدد: 1987 - 2007 / 7 / 25 - 11:10
المحور: المجتمع المدني
    


انعقد المؤتمر الرابع لرابطة الأنصار " بيشمركة "الشيوعيين العراقيين في أربيل ، عاصمة كوردستان العراقية ، في قاعة نادي الجامعة ،برعاية السيد نيجرفان بارزاني ، رئيس حكومة إقليم كوردستان ، لمدة يومين ، 5 –6 تموز 2007 ، تحت شعار : " نناضل من أجل عراق آمن ديموقراطي ، فدرالي موحد ." و " نعمل من أجل تطوير العملية السياسية وإنهاء الإحتلال في بلادنا "
أعلن عريف الحفل عن افتتاح المؤتمر بالوقوف دقيقة صمت تخليدا لأرواح الشهداء الأنصار الشيوعين ,وشهداء البيشمركة الكورد ، في كوردستان ، وشهداء الحركة الوطنية العراقية ، تلتها كلمات للشخصيات الرسمية والحزبية الكوردستانية ، كان الحضور متميزا لقادة الحزب الشيوعي الكوردستاني ، ولبعض قادة وكوادر ، سابقة ، من الحزب الشيوعي العراقي ، مع غياب الممثل الرسمي للحزب الشيوعي العراقي .
أشادت الشخصيات الرسمية و الحزبية الكوردستانية في كلماتها ( السيد عدنان المفتي ، رئيس البرلمان الكوردستاني ، السيد كريم سنجاري وزير البشمركة ممثلا للسيد نيجرفان البرزاني ،رئيس الوزراء ، السيد فاضل ميراني ، سكرتير الحزب الديمقراطي الكوردستاني ، والسيد جعفر حسن ، المستشار الفني لوزير الثقافة ، نيابة عن السيد الوزير ) بنضال الشيوعيين والحزب الشيوعي ، ودعمه لحركة التحرر الكوردية منذ بداياتها إبان الحكم الملكي ، وحتى الوقت الحاضر ، كما أشادوا بشجاعة أنصار الحزب الشيوعي في تصديهم البطولي والشجاع للنظام الدكتاتوري الساقط ...، تلتها كلمة رئيس رابطة الأنصار ، وعدد آخر من الحزب الشيوعي الكوردستاني ، إضافة لكلمة عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي ، باسمه الشخصي ، بعدها انتهت جلسة الإفتتاح ليباشر المؤتمر أعماله ..
في اليوم الأول من الجلسة الصباحية الثانية ، أنتخب المؤتمرون ، هيئة رئاسة ، لإدارة الجلسات ،وهيئات ولجان للمساعدة على إنجاز مختلف شؤونه ، بعد أن حلت اللجنة التنفيذية نفسها ، فعلى مدى يومين ، وبجلستين صباحية ومسائية ، امتدت حتى وقت متأخر من الليل ، ناقش خلالها مندوبو الروابط ، الوثائق المطروحة أمامهم ، ومختلف الأمور والقضايا التي ارتأى المندوبون مناقشتها .، تميزت المناقشات بالجدية والشفافية ، كما اتسمت إجابات رئيس وأعضاء اللجنة التنفيذية ، السابقة ، وردودهم بالمصارحة ، وتم عرض ما حققوه من تنفيذ لقررات المؤتمر السابق ، وما اعترض عملهم من مشاكل وملابسات وتلكؤ في التنفيذ ، طالبين من المؤتمر التوصية للهيأة الإدارية الجديدة درس كل قضية على حدة لإيجاد حلول سريعة وناجعة لها ، وتذليل المصاعب التي لم يتسن تذليلها أو حلها في الفترة السابقة ، خصوصا وقد اقر المؤتمر إطالة عمر اللجنة التنفيذية المقبلة ، التي ستنبثق عن هذا المؤتمر ، لسنتين بدلا من سنة واحدة..
المؤتمر الرابع لرابطةالأنصار الشيوعيين ، حقق نجاحا في إقرارا وثائقه وتوصياته ، تكإد أن تكون بالإجماع ، إلا انه حقق نجاحا أكبر في حضور ولقاء متميزين لرفاق السلاح وأصدقائهم ، لم يتسن لهم أن حققوه منذ بداية التحاقهم بالعمل الأنصاري ، في العام 1979 ، حيث لبوا نداء الحزب ، آنذاك للدفاع عن حرية ورفاه الشعب العراقي ـ التي ارتهنها لمشيئته الدكتاتور المجرم المقبور ، صدام حسين ـ فهذا الاجتماع لهذا الحشد الكبير ، له دلالاته ومغزاه في هذا الوقت الذي يمر به العراق ، حيث قوى الشر من طائفيين وتكفيريين وبقايا النظام الساقط ، وقوى الإحتلال ، كلها تعمل على إطالة أمد معاناة العراقيين ، بحرمانه من حريته وسلب حقه من العيش في وطن حر وآمن ، ديموقراطي ومستقر ، لذا كان شعار المؤتمر منسجما ومعبرا عن إرادة المؤتمرين في توجهاتهم لجعل الرابطة واحدة من منظمات المجتمع المدني لل " نضال من أجل عراق ديموقراطي فدرالي موحد "...
لم ينس الأنصار الشيوعيين ، وهم في غمرة انعقاد مؤتمرهم الرابع لمناقشة وثائقه ، لم ينس الشهداء من رفاقه الذين بذلوا دماءهم رخيصة من أجل حرية الشعب العراقي ، حيث أوصوا بضرورة الإعتناء بقبور الشهداء ، وتقديم كل عون ومساعدة لعوائلهم ، وهذا بعض حق وعهد في رقاب رفاقهم ، أكدت عليه وثائق المؤتمر ، كما أكدها الأنصار بزيارة قبورهم ، في مدينة أربيل ، والتوصية لبناء قبور الشهداء الآخرين في مناطق استشهادهم .
حقق المؤتمرون نجاحا في مؤتمرهم ، ونجحت اللجنة التنفيذية ، من تحقيق برنامج ثقافي متنوع ،في الثامن من تموز ، على قاعة الشعب في أربيل ، ولمدة ثلاثة أيام ، من مساهمات الرفاق الأنصار وأصدقائهم ، تمثلت بنشاطات وفعاليات ثقافية ، لمختلف الروابط ، عكست جوانب متعددة ، كانت ولازالت ، تغطي مساحات واسعة من حياة النصير الثقافية والفكرية ، ملقية الضوء على ما كان يحتاجه الأنصار الشيوعيون ، عندما تتهيأ لهم ساعة استراحة يجددون بها نشاطهم العقلي والفكري ، إبان مقاومتهم للحكم الفاشي ، فإلى جانب البندقية بشاجورها على الكتف ، كان الكتاب يحتل حيزا متميزا من حقيبة خبز النصير " البيشمركه " ، وهذا هو السلاح الثاني ، الذي كان ولا زال ما يخشاه الحكام الرجعيون والفاشيون على سلطتهم ، فما قدمه الأنصار الشيوعيون في مهرجانهم الثقافي ، شمل كل مجالات المعرفة والإبداع ، من شعر وأدب وقصة وإعلام ومسرح ورقص وغناء،وفنون تشكيلية ، كل هذا عكس الجوهر الحقيقي للشيوعي العراقي ، وتفانيه في نضاله من أجل حياة حرة وسعيدة لشعبه ، بحيث استأهلت منه الدفاع عنها ضد سالبيها ، حتى وإن كلفته حياته ، فواحد من شعارات المهرجان الثقافي الذي تصدر مكان الإحتفال نص على " ثقافة الأنصار الشيوعيين العراقيين كانت رافدا في دعم مقاومة شعبنا للدكتاتورية" وهذا تعبير صادق وواقعي عن تأثير الثقافة الحقيقية على صمود الشعوب بوجه قمع واضطهاد الحكومات الجائرة ، فالثقافة التقدمية بمختلف أشكالها وأنواعها كانت تثير رعب الحكام ، وموضوعة تحت رقابة ومقص رقيب الدكتاتورية .
مساء يوم 9تموز وهو اليوم الثاني من مهرجان الثقافية الأنصارية ، تحدث الرفيق النصير "أبو عايد " رئيس اللجنة التنفيذية لرابطة الأنصار ، وهو واحد من أبرز شخصيات الأنصار القيادية القدامى ، الذين ساهموا في بناء هذه الحركة ، مواكبا نشأتها وتطورها ، ملقيا الضوء على تشكلها وسيرورتها ، فبعد أن أسقط التحالف الفاشي ـ العنصري ـ الرجعي ثورة 14 تموز في 8 شباط ، بدعم وتنسيق مع المخابرات الأمبريالية ، تشكلت مقاومة وطنية ضد هذا الإنقلاب ، إلا نها لم تفلح في تحقيق نصر ما عليه ، نتيجتها غادر الكثير من المقاومين إلى منطقة كوردستان ، مشكلين نواة للمقاومة الأنصارية، سرعان ما أثبتت قدرتها على مجابهة وتحدي قوى الإنقلاب وخوض معارك ضارية ، تكللت بهزيمة قوى سلطة الإنقلاب ، خصوصا تلك المعارك العنيفة التي دارت على قمم وسفوح "كورك" و"هندرين "و"زوزك "وغيرها من المعارك ، التي أأكد فيها الشيوعيون فيها قدرتهم على الصمود والتصدي للقوات الفاشية ، بل حتى إلحاق الهزيمة بها ، رغم بساطة أسلحتهم ، وبذلك اختلطت دماء الشيوعيين العراقيين ، بدماء البيشمركة الكورد دفاعا عن العراق وحرية شعبه ، وحق الأشقاء الكورد في نيل حريتهم وتقرير مصيرهم كشعب ، وهذا ما عزز ثقة القيادة الكوردستانية ، وعلى رأسهم القائد المناضل المرحوم الملا مصطفى البارزاني ، الذي قرب الشيوعيين وأولاهم ثقته واعتمد رأيهم في الكثير من المعارك التي خاضها الكورد ضد النظام ، وهذا ما ثمنه تثمينا عاليا ، وأكده السيد مسعود البرزاني رئيس إقليم كوردسان ، في خطابه عند افتتاحه للمهرجان الثقافي يوم 8تموز ، عندما تطرق للمعارك المشتركة التي امتزجت فيها دماء الأنصار الشيوعيين بدماء أشقائهم الكورد ضد النظام الفاشي الساقط ، وهي شهادة يعتز بها كل الأنصار الشيوعيين ..
# # #
رغم كل ما حققه المؤتمر الرابع للأنصار الشيوعين العراقيين من نجاح ، لابد من تبيان ما أعتور المؤتمر من ملاحظات سلبية حدثت ، أثرت على سياق المؤتمر وأطالت من ساعات فترات انعقاده ، مبددت الكثير من الوقت والجهد ، أثرت سلبا على سير الجلسات ، واتخاذ القرارات ، الأمل في تجاوزها للمرات القادمة ..
1 ـ لم يتم حجز قاعة المؤتمر بوقت مبكر ، حيث كان هناك ارتباك في تأكيد المكان أو عدمه ، وهذا ما كان يجب أن يحسم قبل وقت مبكر من عقد المؤتمر ، وحتى قبل وصول المؤتمرين والمدعوين بوقت طويل نسبيا ..
2 ـ في جلسة الافتتاح لم تكن هناك أماكن معلمة بأسماء الضيوف ، مما أحدث إرباكا وإحراجا للضيوف في أماكن جلوسهم ، وهذا ما حصل أيضا عند افتتاح المهرجان الثقافي .
3 ـ لم يتم ترقيم أو تحديد أماكن لجلوس المندوبين ، كما لم توضع بطاقة دلالة باسم الرابطة التي يمثلها المندوبون .
4 ـ هيئة الرئاسة أضاعت الكثير من الجهد والوقت في أمور شكلية ، وتافهة ، بالتصويت على هذه القضية أو تلك ، وفي حالة التصويت بالموافقة ، يعاد التصويت مرة أخرى على المعارض ، كما على المتحفظ ، وهكذا تبدد الكثير من الوقت .
5 فوضى المناقشات بعدم تحديد وقت زمني لمناقشة أية قضية من القضايا ، مما أثر على مناقشة القضايا والأمور المهمة التي تستوجب الاستفاضة في النقاش.، كما لم تلتزم هيئة الرئاسة بالنظام الذي تتطلبه إدارة الجلسات .
6ـ أضاعت هيئة الرئاسة ، الكثير من الوقت عند الإعلان عن الترشيح للجنة التنفيذية ، وقد مورست ضغوطات شديدة على من لم يرغب في الترشيح ، وهذا لا ينسجم مع المبادئ الديموقراطية ، كما يؤثر سلبا على أداء الفائزين بهذا الأسلوب .
7ـ عقد الجلسات المسائية في مقر اللجنة المحلية للحزب الشيوعي الكوردستاني ، مكان غير ملائم صحيا ، ومن المستغرب أن يكون مثل هذا البناء البائس مكانا لاجتماع أكثر من 65 شخصا ، لأكثر من ست ساعات ، دون تهوية ومرافق صحية صالحة للإستخدام البشري ..
8 ـ لم يتم تبليغ المندوبين مسبقا بأماكن سكناهم ، قبل الوصول ، وللفترة التي تتم بها استضافتهم ، إنما الذي جرى التبليغ أثناء انعقاد المؤتمر
9 ـ ضرورة لأهتمام بالمندوبين عند وصولهم مدينة أربيل ، وضرورة التنسيق بين اللجنة التنفيذية والدوائر الأمنية ، عند الوصول والمغادرة ، وكذلك فيما يخص عوائل المندوبين القادمين من المدن العراقية والتي حالت الدوائر المنية دون دخولهم
10 ـ ضرورة تشكيل وتسمية لجنة أمنية لاتصال المندوبين بها عند الحاجة ..
11 ـ وأخيرا ..ما يثير الاستغراب والتساؤل لم نر تمثيلا رسميا لحزب الشيوعي العراقي في المؤتمر أو الفعالية الثقافية ، ومن حضر من اللجنة المركزية ، لم يعلن انه ممثلا للحزب ، بل ألقى كلمته في المؤتمر بصفته الشخصية ..! فهل حدث هذا قصدا أم سهوا..؟!

( لم يتوفر الوقت والامكانية الفنية لاعداد هذه المداخلة أثناء أو بعد انتهاء المؤتمر مباشرة )



#هادي_فريد_التكريتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحل السياسي ...نهاية المطاف ..!!!
- سقط النظام ..وماذا بعد يا مستأجرون ..!
- الحزب الشيوعي العراقي..ضمير وطن ..!
- ما كو شي ...والوضع في تردي ...!
- قانون النفط والغاز ..رطانة شهرستانية ..!
- سفاراتنا بين الأمس واليوم ..وطموحاتنا الوطنية ...!
- وطنية مجلس النواب على المحك ..!
- المرأة العراقية ...خيار مستقبلنا !!
- ا لمشروع الطائفي في العراق ... والمجتمع المدني المعاصر
- بوش والمالكي ..فرسا رهان خاسران ..!
- مصداقية حق المواطنة في الدستور العراقي ..!
- نمر من ورق ..!
- وثائق مؤتمر الحزب الشيوعي العراقي ..جرأة وحياء / الفسم الثان ...
- وثاءق مؤتمر الحزب الشيوعي العراقي..جرأة وحياء ..!
- العلم العراقي ..والسيد مسعود البزاني ..!
- الصابئة المندائيون ..ومسؤولية الدولة ..!!
- - معا إلى الأمام -...إلى أين ..؟!!
- الأنفال مجزرة الحقد العنصري ..!
- نقد الذات ..وصراحة المسؤول..!
- عشتار وتموز ..وقصة الخلق العراقية ..!


المزيد.....




- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- -نقاش سري في تل أبيب-.. تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال ب ...
- العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريكية ...
- إسرائيل: قرار إلمانيا باستئناف تمويل أونروا مؤسف ومخيب للآما ...
- انتشال 14 جثة لمهاجرين غرقى جنوب تونس
- خفر السواحل التونسي ينتشل 19 جثة تعود لمهاجرين حاولوا العبور ...
- العراق.. إعدام 11 مدانا بالإرهاب في -سجن الحوت-


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - هادي فريد التكريتي - مع رابطة الأنصار الشيوعيين في مؤتمرهم الرابع .