أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين - فواز فرحان - الاولويه لأعلان الدوله الفلسطينيه ...















المزيد.....

الاولويه لأعلان الدوله الفلسطينيه ...


فواز فرحان

الحوار المتمدن-العدد: 2096 - 2007 / 11 / 11 - 11:55
المحور: ملف: الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين
    


لا اعتقد ان ما حدث للشعب الفلسطيني في هذه الفترة بالتحديد يسر احدا من مناصري هذه القضيه بعد سيطرة حماس على قطاع غزة واعتبارها اقليما خاصا بها واقامت عليها سلطتها دون ان تأخذ بنظر الاعتبار تداعيات هذا الانقسام والتشظي في القضيه الفلسطينيه حتى وان كان يصب في مصلحة الطرف الاخر …
عند ظهور وعد بلفور وانشاء دولة اسرائيل لم يكن الفلسطينيون يتوقعون ان تأخذ معركتهم هذا البعد من التوسع والانقسام في مواقف الاطراف الدوليه حيالها والتناقضات الشديده حتى في مواقف الاطراف العربيه تجاه قضيتهم ، لقد تلاعب القوميون العرب في مطلع الخمسينيات بوتر القضيه واعتبروها قضيتهم المركزيه كما حاول المعسكر الاشتراكي دعم هذه القضيه واعطاءها الاولويه في القضايا العربيه لكن طريقة تعامل الطرفين مع معطيات القضيه لم يرتق الى تلك الطموحات التي تؤهل القضيه لان تكون موضع اهتمام خاص تجعل من الحلول المقدمه طريقة عمل تضع حدا لنزيفها ، ووقع الشعب الفلسطيني تحت تأثير تلك الخطابات التي ابتعدت في الحقيقه عن حل جذري ينقذها من السير في طريق المجهول لوضعها بشكل عام ، ورغم تعدد الاتجاهات الفكريه للاحزاب والمنظمات الفلسطينيه التي رفعت راية الكفاح المسلح بوجه اسرائيل المدعومه دوليا الا انها جميعا فشلت في الوصول الى ارضيه مناسبه تمكنهم من اختراق الواقع الدولي الذي يجعلهم يحضون بتعاطف شبيه بذلك الذي حصلت عليه الدوله العبريه ..
لماذا نجح الاسرائيليون في كسب التعاطف الدولي معهم ولم ينجح الفلسطينيون في ذلك ؟ سؤال ربما يطرحه الكثيرون منا على انفسهم رغم رؤية البعض الغامضه والمزدوجه للقضيه بحكم مواقعهم والخوف عليها من اصحاب القرار العالمي من الذين يرغبون برؤية حكومه مواليه وليست معارضه للرؤيه الغربيه للقضيه الفلسطينيه ،ورغم مرور تسعون عاما على وعد بلفور المشؤوم بالنسبة للشعب الفلسطيني الا ان الة النضال ضد ذلك المشروع لم تصل يوما الى المستوى الذي يلقي الرعب في اعداءه وهي حقيقة عاشتها الجماهير الفلسطينيه منذ هجرة عام 1948 كما ان الحاله العامة نفسها لدى المواطنين الفلسطينيين لم تلقى ذلك التأييد من البلدان التي حملت على عاتقها تأييد القضيه الفلسطينيه اي انها كانت تدور في فلك الاحتفاظ بالورقه الفلسطينيه من اجل المساومه عليها والحفاظ على النظام السياسي الداعم لها ، ورغم مرور الفلسطينيون بأكثر من مأزق طوال مرحلة نضالهم الا انهم حافظوا على على خط متواز لحد دخول حماس الى المواجهه وتمكنها من بسط نفوذها مستفيدة من حالات الفساد التي بدأت تنخر اوساطا متنفذه في فتح تسبب لها في كراهية الشارع الفلسطيني لرموزها ...
ربما هناك نسبة معينه صوتت لحماس لكن الاغلبيه الذين صوتوا لها لم تكن رغبتهم الحقيقيه في تسليم الملف الى المتدينين بقدر ما كان نكاية بفتح وبتلك الرموز التي شوهت صورتها في الشارع الفلسطيني ، كما ان الواقع الفلسطيني نفسه لا يقل قسوة عن الواقع الذي تعيشه الجماهير في اي بلد عربي اخر ..
لقد تبنت الكثير من الحركات والفصائل الفلسطينيه توجهات علمانيه وديمقراطيه في بناء اسسها والتعامل مع مؤيديها وكذلك مع اسرائيل والعالم غير ان ذلك لم يكن يرق للاسرائيليون لانهم لا يرغبوا برؤية تيار علماني يعبر عن هموم وتطلعات الشعب الفلسطيني بشكل متحضر ويفسد تلك التصورات التي كانت تبثها اسرائيل للعالم من ان الشعوب العربيه ومنها الشعب الفلسطيني شعوب مغرقه في الجهل ولا ينفع معها غير لغة السياط والعنف ، الكثير من حركات الاسلام السياسي التي ظهرت الى الواقع الفلسطيني تلعب دورا في خدمة الاهداف الاسرائيليه ليس بالضرورة ان تكون على ارتباط مباشر بها لكنها تؤدي الغرض الذي ترغب اسرائيل بأبرازه للعالم وهو تصوير الشعب الفلسطيني وقواه السياسيه على انها قوى متطرفه مؤيده للارهاب بكل أشكالها وهو تعبير مخالف للواقع الى حد بعيد ، فالشعب الذي يجد نفسه واقعا تحت احتلال اعطته الاسرة الدوليه الشرعيه لا يمكن له ان يحسب حساب لتلك القوى المؤيده للاحتلال وطروحاتها اما العنف والتطرف فبلا ادنى شك يمثلان في هذه الحاله رد فعل على اعمال تمارس ضدهم ليس الا ، فأسرائيل كما هو معروف للجميع دوله قائمه على الاساس الديني وتمارس سياستها انطلاقا من هذا الاساس وهي لا تعترف بأي طرف فلسطيني يميل للتوصل فعلا الى حل دائمي للقضيه وتحاول قدر الامكان مراوضته وجعله فاقدا للقدرة على ترك التأثير اللازم لاحراز التقدم ...
لقد كانت محاولات الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات جادة في اقامة دوله فلسطينيه مستقله عاصمتها القدس واراد الذهاب الى ابعد نقطه في المفاوضات مع اسرائيل لكي يثبت للعالم ان الاخيرة لا يوجد في قاموسها او شريعتها الدينيه ما يسمح بالتفاوض واقامة السلام مع جيرانها ، ان فهم الجوهر الذي قامت عليه الدوله العبريه يقودنا حتما الى فهم اسباب صعود التيارات الدينيه في الطرف المقابل هي لا تعترف بالعرب الموجودين فيها الا على اساس واحد تحكمه علاقة السيد والعبد وكذلك هو حال العرب والدروز الموجودين تحت السيطرة الاسرائيليه ولا يمكن لاحد من هذه الاطراف الحديث عن حقوق كامله طالما كانت السياسه التي تقوم عليها اسس الدوله في اسرائيل تنطلق من هذا النوع من العنصريه ...
الحكم في اسرائيل يعود بالدرجه الاساس لمجموعه من الحاخامات الذين يعتقدون انهم مخولين من الرب لادارة امور هذا الشعب ومباركة المجازر التي يرتكبها جيش هذا الرب لتمهيد الطريق لظهوره وتخليص العالم من الجراثيم والاوبئه البشريه في مقدمتهم طبعا العرب ، لا يمكن في اعتقادي التعامل مع عقليات كهذه دون توفير طرف يعادلهم في العنصريه والتعصب الديني وربما ظهور حركة حماس خلق نوعا من التوازن مع جيش اسرائيل وطريقة ادارته للصراع ، وهناك اوجه عديده للتشابه بين اسرائيل وحماس فالاثنين لا يعترفان بمعارضيهم ويمارسان الارهاب والقتل والاغتصاب سواء للسلطه او لمعارضيهم ويصادرون حقوق الاقليات ولا يعترفان بها الا على اساس الطاعه لهما ، والفكرة التي تتحكم بهما هي الاسطورة الدينيه وأشياء كثيره اخرى تشكل اوجها للتشابه بينهما ، ورغم ذلك تمكنت فئات واسعه من الشعب الاسرائيلي من تعرية هذه السياسه العنصريه ووقفت الى جانب المطالب الفلسطينيه واعربت عن تضامنها مع ذلك الشعب المظلوم الذي وقف العالم باسره ضده ...
ورغم العيوب التي اعتلت نضال اليسار في كل من فلسطين واسرائيل الا انهما بقيا القوتين الوحيدتين اللتين ناضلتا من اجل العيش المشترك القائم على السلام والثقه المتبادله ، ان النظر الى القضيه الفلسطينيه ومنذ الوهلة الاولى تجعل الاحباط يسيطر على المتتبع لمجريات الاحداث التي رافقتها منذ تقسيم فلسطين وحتى اليوم ، فالمؤسسه العسكريه الاسرائيليه هي التي تمثل السلطه التنفيذيه في هذا البلد والمرجعيات الدينيه تمثل الحكم المطلق فيها والتي لا عودة عن قراراتها والتزاماتها التي تعتقد انها قادمه من الرب اله ابراهيم واسحق ويعقوب ، كيف تتمكن حكومه فلسطينيه المناورة مع حكومه اسرائيليه لا تعترف بالمقابل وان اعترفت به تعامله كعبد يطالب بحقوقه من سيده ، وهي طريقه عقيمه وممله في التعامل السياسي لا سيما وان اسرائيل تحضى بتعاطف الاسره الاوربيه والامريكيه ، فقتل العشرات في غارة على غزة او رام الله تعتبر افراط في استخدام القوة في وسائل الاعلام الغربيه بينما اطلاق صاروخ بدائي على احدى المستوطنات يعتبر عملا ارهابيا حتى وان كانت نتائجه جرح مجموعه من المواشي في مستوطنه اسديروث ، لقد خلقت الانتخابات الفلسطينيه الاخيرة وضعا معقدا يصعب على السلطه والعاملين فيها لحساباتهم الشخصيه الضيقه تفهمها وبدلا من الاعتراف بنتائج الانتخابات راحت تلك الشخصيات تسعى للتأثير في اتجاه عدم الاعتراف بالنتائج وهذا ما تريده اسرائيل منهم لانها مستفيده من وصول الاسلام السياسي الى غزة اكثر من حكم فتح العلماني لها ، تريد ان تقول للعالم الغربي ان الشعب الفلسطيني لا يفهم غير لغة القوة ويعتنق الارهاب كعقيده فما الذي يمكننا فعله حيال وضعا كهذا لا سيما بعد ان وقف البعض من الفلسطينيين مع القاعده وصدام حسين !!؟؟
لا بد وان تتعامل السلطه الفلسطينيه مع الموضوع من نفس الزاويه التي تتعامل اسرائيل به ، ولا بد لها من ان تتخلى عن الثقه بالعالم الغربي ان ارادت الوصول الى نتيجه وان تتخلى عن دعمه وتتحمل تبعات ذلك وان تستفاد من التناقضات الدوليه بطريقه تفرض على العالم ثقل الوضع الفلسطيني من خلال الاعتماد على الجانب الاخر الذي يريد سحب البساط في هذه القضيه من الغرب وهو بالتحديد روسيا والصين ..
غورباتشوف لم يكن يقصد خدمة اسرائيل من خلال تهجير اكثر من مليون وربع من الروس اليها بل قصد سحب البساط من تحت اقدام الغرب في هذه القضيه لكي تتحكم روسيا بالقضيه المركزيه للشرق الاوسط من خلال ايصال حزب لليهود الشرقيين الى الحكم في اسرائيل يمكن روسيا من التعامل بقوة مع الملف دون ان تكون للغرب والولايات المتحده اي تأثير فيه ، وتسليح بعض دول المنطقه بأسلحه متطورة يهدف بالاساس الى جعل اسرائيل تخضع مجبرة لبيت الطاعه الروسي ، لا يمكنها اقناع الروس دون ان تقدم تنازلات لها سواء من خلال تشجيع الشركات الرأسماليه الكبرى العمل في روسيا ووفق شروطها او من خلال اقناع اسرائيل ان زمن الاعتماد على الولايات المتحده والغرب الاوربي قد ولى الى غير رجعه ، معادله معقدة وادرك ان الفلسطينيين غير قادرين على الاستجابه لها او التعامل معها بمنظور سياسي واسع الافق ، لا بد وان تقوم على ارض فلسطين قياده موحده تتعامل مع الولايات المتحده والغرب على أساس واحد وهو الاعتراف اولا بالدوله الفلسطينيه وثانيا تكون هناك مفاوضات وان عجز الغرب عن تحقيق ذلك فهناك طرف دولي اخر مستعد للاعتراف بالدوله الفلسطينيه وهو الروس والصينيين وبعض الدول الاسلاميه من التي لا تخاف الاعتراف العلني بفلسطين كسوريا وايران والجزائر وماليزيا واليمن والسودان وغيرهم من الذين فقدوا الثقه بالدور الامريكي بالمنطقه ، المشكله تكمن في بعض الشخصيات داخل السلطه الفلسطينيه من التي تخضع للمشروع الامريكي بطواعيه مقابل اثمان تقبضها لبيعها للقضيه وهي التي تخرب معظم الجهود الهادفه الى احياء الامل في اقامة الدوله الفلسطينيه وتنقل تفاصيل اي تحرك تناقشه السلطه وتلعب دورا هداما لتحقيق امال وطموحات الشعب بالظفر بأرضه وقضيته ...
لذلك تحاول كل من ايران وروسيا تهميش دور السلطه التابع تماما للادارة الامريكيه وتحاول استبداله بدور حماس وفي المقابل تنتظر نضوج دور الاحزاب الشرقيه في اسرائيل كي تتمكن تماما من التحكم في القضيه وتبعد الغرب والولايات المتحده من التحكم فيها واللعب على وترها ، الشعب الفلسطيني وسط هذه التناقضات التي تتحكم في حياته اصبح عاجزا عن فهم ما يحدث وراح يتخبط تارة في دعم حماس الاعمى واخرى في كراهيتها واحتسابها على القوى الارهابيه لكن الواقع يقول ان الشعب هذا وبوجود مراقبين دوليين تحديدا انتخب حماس لكي تنقذها من الوضع المزري الذي قادته اليه فتح بعد وفاة عرفات ووصول عباس الى الحكم في السلطه ..
لو قدر لمحمود عباس والسلطه امتلاك القرار السياسي الفلسطيني بصدق لتمكنا من اقناع الغرب وامريكا من احترام الاراده الفلسطينيه التي اوصلت حماس للسلطه بدلا من الطعن في شرعية الانتخابات ، لكن الواقع الفلسطيني لم يصل لتلك المرحله من الوعي التي تمكن عباس وغيره من التمتع بحكمه كهذه ..
كانت فترة السبعينيات واحده من افضل الفترات التي يمكن تقييمها على انها الفترات القريبه من تحقيق الحلم لكن العاطفه الثوريه السلبيه لعبت دورا في عدم اكتمال الحلم واثرت على العمليه بأسرها دون ان يكون هناك هدفا واضحا ومحددا للقوى الثوريه التي ناضلت في تلك الفترة على الارض ، العامل الدولي تحكم مرارا في القضيه الفلسطينيه دون ان تتمكن ايا من تلك القوى التي رفعت راية النضال من الاستفاده منه ...
ان العودة دائما الى نقطة الصفر في المفاوضات بين الجانبين سببه السلطه الفلسطينيه التي لا تتمكن من الاستفادة من معادلات الشرق الاوسط لمصلحتها وفوق ذلك انفرادها بالقرار دون الاعتماد على باقي الاطراف كحماس والجبهة الشعبيه والاخرى الديمقراطيه والقوى السياسيه الموجوده على الساحه وهو ما يؤدي دائما الى الفشل لا سيما بعد ان تمكنت اسرائيل من تجنيد بعض عناصر فتح للعمل معها وتخريب الاتفاق الفلسطيني كلما اقترب من النضوج ..
الفكرة المركزيه في اقامة دور فلسطيني فاعل ومؤثر يكمن في الاعلان عن الدوله رغما عن الولايات المتحده والغرب وتستطيع الدوله الفلسطينيه البقاء والصمود دون الاعتماد على المساعدات التي تصلها من الغرب والتي لا تتعدى بضعة الاف من الدولارات لها ثمن باهظ على مسيرة نضالهم كما ان الوضع العام يتجه تدريجيا نحو جدار جديد في القدس يكون بديلا عن جدار برلين ويشعل حرب باردة بين الغرب المسيحي والشرق المسلم ..هذه العوامل ينبغي على الفلسطينيين التعامل معها بافق واسع يجعلهم مركز ثقل في المنطقه بدلا من ان يكونوا طرفا ضعيفا يتحكم بهم كل من اراد التخلص من مشاكل دولته الداخليه
والقوى العلمانيه واليساريه الفلسطينيه قادرة على التأثير في الاحداث بهذا الاتجاه ان تمكنت من تحليل الاوضاع بشكل جيد ...



#فواز_فرحان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القواعد المتغيره في السياسه الدوليه ...
- وجه الحضارة الجديد ...
- ألبعد الحضاري لألغاء عقوبة الاعدام ...
- ألمعرفه ... والتطور ألأجتماعي
- ألأرتقاء بأساليب ألتعامل مع الطفل ...
- الفكر السياسي العراقي بين الدكتاتوريه والفوضى
- المطالب المشروعه لنقابات عمال البصره ..
- تقسيم العراق ...وأنهيار المشروع الأمريكي
- المصالحه في العراق ..ومشروع الكيانات الرخوه
- الرقابه ... والملكيه الفكريه
- الحوار المتمدن ...والمشروع الحضاري
- ألأسلام السياسي ...واسلحة الدمار الشامل
- محاصرة الولايات المتحده الامريكيه ..
- الماركسيه ...والتجربه السوفيتيه 5
- الماركسيه ... والتجربه السوفيتيه 4
- عمال العراق..الوحيدون القادرون على ابطال قانون النفط
- الماركسيه..والتجربه السوفيتيه 3
- الماركسيه..والتجربه السوفيتيه 2
- الماركسيه ...والتجربه السوفيتيه 1
- الطفوله العراقيه ..والبؤس الدائم


المزيد.....




- رئيسة جامعة كولومبيا توجه -رسالة- إلى الطلاب المعتصمين
- أردوغان يشعل جدلا بتدوينة عن بغداد وما وصفها به خلال زيارته ...
- البرازيل تعلن مقتل أو فقدان 4 من مواطنيها المرتزقة في أوكران ...
- مباشر: 200 يوم على حرب بلا هوادة بين إسرائيل وحماس في غزة
- مجلس الشيوخ الأمريكي يقر بأغلبية ساحقة مشروع قانون مساعدات ل ...
- محكمة بريطانية تنظر في طعن يتعلق بتصدير الأسلحة لإسرائيل
- بعد 200 يوم.. تساؤلات حول قدرة إسرائيل على إخراج حماس من غزة ...
- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب


المزيد.....

- -دولتان أم دولة واحدة؟- - مناظرة بين إيلان بابه وأوري أفنيري / رجاء زعبي عمري
- رد عادل سمارة ومسعد عربيد على مداخلة سلامة كيلة حول الدولة ا ... / عادل سمارة ومسعد عربيد
- الدولة الديمقراطية العلمانية والحل الاشتراكي - مناقشة الصديق ... / سلامة كيلة
- مناقشة نقدية في حل -الدولة الديمقراطية العلمانية- / عادل سمارة ومسعد عربيد
- ماركس وحده لا يكفي لكنه ضروري - تعقيب على رد الصديقين عادل و ... / سلامة كيلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين - فواز فرحان - الاولويه لأعلان الدوله الفلسطينيه ...