أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فواز فرحان - ألأسلام السياسي ...واسلحة الدمار الشامل















المزيد.....

ألأسلام السياسي ...واسلحة الدمار الشامل


فواز فرحان

الحوار المتمدن-العدد: 2040 - 2007 / 9 / 16 - 12:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بعد مرور ستة اعوام على احداث الحادي عشر من سبتمبر لا تزال الة الارهاب تتهدد وتتوعد بضرب المزيد من الاهداف في العالم الغربي دون ان تتمكن الولايات المتحده ولا حتى حلف الاطلسي من وضع حد للاختراق الذي تحققه بين الاونه والاخرى عناصر القاعده والارهاب ، فمحاربة عدو من هذا النوع يكون معقدا وبحاجه الى مزيد من اليقضه في متابعة العناصر التي تقع في احضان هذا الخطر الذي يهدد العالم المتمدن بأسره ، ان الاطار العام الذي يتحكم في الافكار المؤسسه لهذه الجماعات يعود بالدرجه الاساس للسياسه التي تمارسها الولايات المتحده والعالم الغربي معها حيال الكثير من القضايا التي العالم الاسلامي وتحاول هذه جاهده تبرير اعمالها بالاستناد لأسس الشريعه الاسلاميه كي تقنع شريحه واسعه من الشباب بصدق طروحاتها وتجعلهم وقودا لمشاريعها ، الى الامس القريب كان اسامه بن لادن شريكا اقتصاديا مهما لعائلة بوشوهناك اكثر من مشروع استثماري لا يزال عالقا بينهما منها اسهم حقول النفط في المكسيك ومشروعين في السعوديه صادرتهما ادارة الشركة التابعه لاسرة بوش لحسابها بعد اعتناق بن لادن لفكر الاسلام السياسي ، ثمة هاجس يسيطر على الكثير من الامريكيين يتمحور حول خوفهم من تعرض البلاد الى هجوم بأسلحه فتاكة اقوى من السابق كأن تكون أسلحة دمار شامل او ما شابه ذلك من الاسلحة الكيميائيه او الجرثوميه الخطيره ، وفي ظل الفوضى التي تعم العالم بعد سيطرة القطب الواحد عليه اصبح من السهل الحصول على هذا النوع من الاسلحه بعد اختراق عناصر المافيا الدوليه لسوق السلاح وفي ظل معطيات كهذه فأن امكانيه حصول هذا الامر غدا سهلا للغايه وفي متناول اليد طالما توفرت الاموال لذلك وتوفرت الرغبه للحصول عليه .. القدرات التنظيميه للجماعات الاسلاميه لا تزال في بداية تكوينها ولا تمتلك تلك القدرات التي تمكنها من اختراق النظام الامني الغربي بسهوله لكن الاندفاع وتولد الرغبه في الانتقام يدفعان دائما بأتجاه نجاحهم في مرة من المرات على الاقل وهذا ما تتخوف منه هذه الدول فعمليه نوعيه تصيب اهدافا حيويه فيه سيكون لها ابلغ الاثر في قلب المعادله وجر العالم الى وضع دولي متشنج يصعب تجاوزه في المدى القصير بعد حدوثه ، ويبالغ جهاز المخابرات الامريكيه في وصف القوة التي يتحلى بها تنظيم القاعده من خلال وصفه للقدرات العملياتيه له بالهائله والتنظيم الجيد كما يصوره وفي الحقيقه نحن نعلم ان معظم خلايا القاعده تنشأ من مبادراتفرديه متفرقه في هذه البقعه من العالم او تلك ..
ورغم الاختلاف النوعي الذي ميز العمليات في نيويورك عن نظيراتها في مدريد ولندن وحتى نيروبي فأن تكرار هذا النوع من العمليات في ظل الاستعدادات الكبيرة التي تقوم بها قوات الامن في الدول الغربيه يبدو صعبا وبعيد الحدوث دون اشتراك طرف دولي مؤثر يمدهم بالدعم اللوجستي وهذا الامر مستبعد الحدوث على الاقل في الظروف الراهنه ، وترى معظم الدراسات في العالم الغربي التي يعكف على كتابتها صحفيون متخصصون في تحليل الحركات الراديكاليه الدينيه ان العدو الاساسي لا يتمثل في جماعة القاعده وحماس وحزب الله وباقي التنظيمات الاسلاميه بل في الديانه الاسلاميه المتشدده وايدلوجيتها عندما تدخل في اطار سياسي والتي تلعب دورا مؤثرا في تغذية الشعور بالظلم وضرورة الانتقام بالاجهاز على الرموز والمواقع المهمه في الغرب وبينما يحاول انصار التشدد دراسة واقع المجتمعات الغربيه واختيار الطرق الانسب لالحاق الاذى بها بطريقه تجعلها عاجزة عن اخذ احتياطاتها في هذه الحالات نرى ان الفضاء الذي يتحركون فيه اوسع بكثير مما يتوقعوه هم انفسهم ، لهذا راحت معظم الدول الغربيه تبحث في اعماق الايدلوجيه الراديكاليه كما تسميها وتحاول تشخيص نقاط القوة والضعف فيها لان ذلك يساعد في لجم النزعات المتطرفه التي يسعى الارهابيون لنشرها في العالم الاسلامي ويساهم في تطوير اليات الحرب على الارهاب ، فنشر الافكار المتطرفه يهدف الى تجنيد فئات واسعه من الشباب في التنظيمات الارهابيه لا سيما وان الحاله الاقتصاديه والاجتماعيه التي تعيشها معظم بلدان العالم الاسلامي تشجع هذا التوجه وتمثل في نفس الوقت الارض الخصبه لهذه التنظيمات ..
اما تطوير اليات الحرب على الارهاب فلن يتم ذلك بالسهوله المتوقعه لانها تحتاج الى التضحيه في جوانب كثيره من مكتسبات العالم الغربي وخاصة تلك التي تتعلق بحرية الانسان وخصوصياته ومثال على ذلك مراقبة اجهزة الهواتف وكذلك شبكة الانترنت الشخصيه وهو ما يمثل تراجعا خطيرا في هذا المجال وتجاوزا على الحريات الشخصيه ، من الطبيعي ان يفكر الارهابيون في الحصول على مختلف انواع الاسلحه لا سيما وان تجربتهم في افغانستان ايام الاحتلال السوفيتي تعطيهم المثال في امكانية الحصول على مختلف انواع الاسلحه فالولايات المتحده نفسها سلحت هذه الجماعات بصواريخ ستينغر التي الحقت الكثير من الاذى بالطائرات السوفيتيه وشلت حركتها في الكثير من الاماكن ولولا المصلحه لما جهزت الولايات المتحده هذه الجماعات في حربها مع السوفيت ، ومصالح الدول التي ترى في اضعاف الولايات المتحده مكسبا لها هي الاخرى تدفع بأتجاه امكانيه حصول هذه التنظيمات المتطرفه على غير التقليديه من خلال ما يسمى بسوق السلاح الاسود الذي تسيطر عليه عصابات المافيا وبعض اجهزة المخابرات لدول مختلفه ، اما امكانيه استخدامها في عملياتها الارهابيه فهذا ما لا شك فيه بعد تجربة الانفجارات في مترو الانفاق في طوكيو والتي استخدم فيها الغاز الخانق لاول مرة ولو تمكنوا من الحصول على سلاح اشد فتكا لما ترددوا اطلاقا في استخدامه لا سيما وانه لا توجد قيود اخلاقيه او نظريه تمنعهم من استخدام هذه الاسلحه ضد المجتمعات المدنيه في الغرب ، يعلل الاسلاميون استخدامهم لكل الوسائل والطرق في الحرب الى ان الولايات المتحده نفسها لا تتردد في استخدام اي سلاح عند الضروره بعد استخدامها للقنابل النوويه في هيروشيما وناغازاكي ومن بعدها الاسلحه الجرثوميه والكيميائيه في حرب فيتنام وفيما بعد في الصومال والعراق وتحدث هجماتها على المباني المدنيه اكبر الاضرار وتقتل الالاف من المدنيين دون ان يتمكن احد من لجمها ومعاقبتها ومن هذا المنطلق تبرر القاعده افعالها ...
اما الدوافع التي تقف خلف استخدامها من قبل التنظيمات الارهابيه فهي بلا ادنى شك دوافع دينيه نابعه من تراكمات الحروب التي دارت بين الطرفين انتهاءا بالحقبه الاستعماريه التي اعادت دول العالم الاسلامي الى الوراء وجعلتها مغرقه في الفقر والتخلف وكذلك دعم الولايات المتحده لاسرائيل في صراعها مع الفلسطينيين وسياستها التي لا تأخذ بنظر الاعتبار الشعوب ومواقفها ، وبعد احتلال العراق ازداد تأييد هذه الجماعات لا سيما بعد ان اخذ الموضوع بعدا دينيا وطائفيا وادى في النهايه الى احداث حاله من التعاطف والالتفاف معها حتى وان كان ضمنيا وغير ظاهر للعلن وهو اخطر انواع التأييد السياسي لانه يجد له طاقات متدفقه بأستمرار وتزيدها قوة حتى دون تخطيط او دراسه لبرنامج كهذا ، لا شك ان البعد الايدلوجي يأخذ حيزا واسعا من الاهتمام والمحاوله للحصول على اسلحه تفتك بالخصم دون ان تكون هناك حدود اخلاقيه او انسانيه تمنعهم من الاقدام على ممارسه هذا النوع من الارهاب ، وفي حرب اطارها العام ديني الطابع لا يمكن الحديث عن توافق او هدنه الا عبر تغيير جذري في نمط الصراع وهذا ما لا يمكن حدوثه في الامد القريب لان الصراع لا يزال في بداية تكوينه ونشوءه بعد الضربات الارهابيه التي تعرضت لها الولايات المتحده واحتلالها للعراق ، فعلامات النظام الذي يتشكل في عالم اليوم لا يزال حديث العهد ويسير ببطئ واصبحت خيوط تشكيله خارجه عن ارادة الولايات المتحده وبريطانيا وبدأت تظهر في الافق اكثر من دوله منافسه ترغب في اخذ مكانها بين الامم بعيدا عن سياسة الاحلاف والافلاك وعملية خلق التكافؤ في العلاقات الدوليه لابد وان يمر عبر تسلح اكثر الدول بالاسلحه الجرثوميه والقدرات النوويه وهذا ما تفعله الكثير من الدول اليوم في الخفاء بعد غرق الولايات المتحده في المستنقع العراقي..
فنزويلا والبرازيل ومصر وليبيا والهند ونيجيريا وكوريا الشماليه وتركيا كلها دول تحاول امتلاك اسلحة الردع للتخلص من التبعيه لاي طرف والعالم الذي نتج عن تفكك الاتحاد السوفيتي والاقتصاديات المتعبه لبلدانه شكل عاملا مساعدا في ان تقدم هذه الجمهوريات الخارجه من طوقه في عرض خدماتها وبيع مخزونها وخبراتها في مجال الاسلحه لاية دوله ترغب في تعزيز قدراتها العسكريه تارة في العلن كما حدث في الاتفاق الروسي ـ الايراني وتارة اخرى في الخفاء من خلال تهريب مكونات هذه الاسلحه لدول اخرى عبر عصابات المافيا ، المهم هو حصد المليارات وتجاوز حالة الازمات الاقتصاديه التي تحيطها واغلب البلدان التي ترغب في التسلح تعتمد على مصدرين لا ثالث لهما وهما روسيا والصين بعد ان فقدت معظم دول العالم الثقه بالدول الغربيه بعد ان باعت فرنسا كل خرائط الموقع النووي العراقي عام 1981 لاسرائيل والولايات المتحده وكذلك فعلت المانيا في كشف كل اسرار تعاملاتها العسكريه مع نظام صدام وهو ما مكن الولايات المتحده من استهداف جميع المواقع التي بنتها المانيا للعراق وكذلك مواقع القطع العسكريه التي باعتها له ، نتائج هذه المواقف سالفة الذكر وضعت كل العالم الغربي في خندق واحد مع الولايات المتحده وكذلك وضعها في مرمى الارهاب لا سيما بعد ان ساهمت في اقامة الكثير من السجون السريه لحساب المخابرات المركزيه الامريكيه دون مراعاة للاعراف القانونيه الدوليه وكذلك حرمة وسيادة تلك البلدان .. هذه المواقف وغيرها من المواقف المزدوجه وضعت جميع الدول التي تساند الولايات المتحده كما قلت في موقع المستهدف (بفتح الدال ) واثبتت التجربه ذلك في مدريد ولندن وطوكيو واخيرا الهجمات التي تم احباطها اكثر من مرة على الاراضي الالمانيه ...
ما الذي يمنع اذا التنظيمات الارهابيه من الحصول على اسلحة الدمار الشامل او حتى الاسلحه التي تسبب الاضرار الواسعه ؟؟ للاجابه على هذا السؤال ينبغي البحث اولا في الجانب المادي لهذه التنظيمات وهي بشكل عام تتوفر لديها القدرة الماديه الكبيره التي تمكنها من امتلاك هذا النوع من الاسلحه لا سيما الاموال التي تصلهم عبر ول القفقاز من المؤسسات الخيريه في الخليج وخاصة السعوديه ، ناهيك عن التبرعات التي يتم جمعها في دول اوربا الغربيه والولايات المتحده وكندا واستراليا وتذهب اليهم وهي اموال لا يستهان بحجمها وقدراتها على احداث التقدم في مشاريعهم ..والجانب الثاني هو هو توفر المصدر المزود بالسلاح وهو ما افرزته الحاله الدوليه الجديده ودفعت كل من روسيا والصين للاستفاده من هذا الصراع في تحجيم الولايات المتحده وتقويض دورها على الصعيد العالمي وكذلك زرع بذور الثقه بينها وبين اطراف مختلفه في العالم كانت في السابق تتوجس من التعامل معها لاسباب سياسيه وايدلوجيه اي ان المصدر موجود وغدا العامل المادي الاساس الذي يتحكم في نجاح وفشل مشاريع الحصول على اي نوع من الاسلحه وهو ما تمتلكه القاعده وباقي التنظيمات المتطرفه، اذا عمليه الحصول على الاسلحه وانتاجها والحصول على المواد الخام اللازمه لذلك متوفرة وفي متناول ايديهم لكن هناك قضايا اخرى تتحكم في طبيعه حصولهم على الاسلحه وهي العلاقه بين بين الولايات المتحده مع كل من روسيا والصين فأذا ما تمادت الولايات المتحده في سياساتها ومحاولتها التحكم المطلق في القرار الدولي تجابه ربما بتحدي غير معلن في بعض الاحيان من هاتين الدولتين او من خلال استخدامهما لايران وباقي التنظيمات المتطرفه كورقة ضغط على الولايات المتحده لا سيما وان الحاله وتقدمها يخضع بشكل متكامل لمدى استجابة الولايات المتحده لهما ..اي ان السياسه الدوليه اصبحت رهينة المواقف الامريكيه وردود الافعال عليها من قبل بعض الدول المؤثرة في العالم بعد خضوع اوربا تماما للسياسه الامريكيه واصبحت ظلها ، ربما يرى الاوربيون مصلحتهم في ذلك لكن لكن المواقف هذه ربما تؤدي بهم الى الصدام المباشر مع التنظيمات الارهابيه التي لا تتردد في تهديدهم في عقر دارهم ...
ربما يتبادر الى اذهاننا سؤالا في بعض الاحيان وهو هل ستستخدم القاعده اي سلاح فتاك في حربها مع الغرب اذا ما اصبح في متناول يدها ؟؟ المعطيات الموجوده على ارض الواقع تشير الى ترجيح احتمال استخدامها لان الطرف الاضعف في المعادله لا يتردد في في الاعراب عن نفسه بأية طريه كانت حتى ولو مرت عبر قتل واستهداف المئات من الابرياء ، لان ايدلوجيتهم تمنحهم الحق في استخدام هذه الاساليب على اعتبار ان الطرف المقابل كافر ولا يستحق الحياة ، والهدف من كل ذلك واضح وهو نشر الرعب في كل مكان وجعل الغرب يتراجع عن سياساته الاحادية الجانب وكذلك تعزيز نفوذهم في الاوساط العربيه والاسلاميه ومن الخطأ الاعتقاد ان تشكيلات القاعده تفتقد للتعبئه الاعلاميه والفكريه لانها تضم في صفوفها الكثير من العناصر المؤهله والاكاديميه التي تساعدها على الوصول الى عقل وعاطفه الانسان في العالمين العربي والاسلامي لا سيما الفئات الفقيره التي تعاني من شظف العيش والفاقه والحرمان وتقع وتقع في فخ الطروحات التي تروجها القاعده وغيرها من التنظيمات الاسلاميه ، ليس للقاعده اي مشروع سياسي غير تطبيق الشريعه كما يراها بن لادن وطالبان وباقي التنظيمات اما الحديث عن دوله ببرنامج متكامل فهذا بعيد عن متناول هذه الجماعات بعد ان اعطت طالبان في افغانستان المثل الحي في اقامة جمهوريه متوحشه تعادي كل القيم الانسانيه والحضاريه ....




#فواز_فرحان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محاصرة الولايات المتحده الامريكيه ..
- الماركسيه ...والتجربه السوفيتيه 5
- الماركسيه ... والتجربه السوفيتيه 4
- عمال العراق..الوحيدون القادرون على ابطال قانون النفط
- الماركسيه..والتجربه السوفيتيه 3
- الماركسيه..والتجربه السوفيتيه 2
- الماركسيه ...والتجربه السوفيتيه 1
- الطفوله العراقيه ..والبؤس الدائم
- مجزرة سنجار ..والاتجاه القومي للامة المقهورة
- عندما ينتقد احدهم ماركس !!
- الدستور العراقي ..ومشكلة الاقليات
- العراق والحل الايراني المرتقب..
- الولايات المتحده...وتجار الموصل..!!
- أحباب في العالم الاخر...2
- العراق...وصندوق النقد الدولي
- عمال العراق..وفتوى وزير النفط !!
- شتان ما بين المستطيل الاخضر ..والساحه الخضراء !
- اتحاد العمال...والعمل النقابي
- علم يمثل العراقيين..!!
- تركيا بين العلمانيه والاسلام السياسي..


المزيد.....




- حامل ومعها 3 أطفال.. انقاذ تلميذة اختطفتها جماعة بوكو حرام ق ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فواز فرحان - ألأسلام السياسي ...واسلحة الدمار الشامل