أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مصطفى حقي - طقوس العبادة بين المظهر والجوهر ...؟















المزيد.....

طقوس العبادة بين المظهر والجوهر ...؟


مصطفى حقي

الحوار المتمدن-العدد: 2060 - 2007 / 10 / 6 - 10:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


طقوس العبادة من صلاة وصوم وحج وزكاة هي علاقة مابين المخلوق والخالق وسنتناول في مقالنا الصلاة والردة.. في كل دين هناك آلية عبادة وآلية معاملات فالأولى تنصرف إلى علاقة الإنسان بالإله إما سجوداً أو ركوعاً أو وقوفاً أو نوماً على البطن وفق برامج وقتية وزمنية محددة أو اتصالاً روحيا غير محدد الوقت والزمن ..
ان الفئة الأولى من طقوس العبادة تغلب عليها الشكلية من حركات مقيدة وسكون
وأما الثانية هو ابتهال لاشكل له قد يكون أثناء النوم أو المسير أو الجلوس أو السفر ..
اختيار أي عقيدة وفق الأسس العدالية هو اختيار حر ، أي أن من يعتنق أية عقيدة دينية هو اختيار طوعي وليس إلزامي وما بدأ بإرادة حرّة يجب أن ينتهي بذات السلوك إلا إذا كان في شروط عقد الانتماء مايحدّ من الرجوع بعد إبرام العقد العقائدي تحت طائلة الحدود العقابية ، عندها يطبق مبدأ العقد شريعة المتعاقدين ، فلو كان في الدين الذي سيعتنقه شرط يحظر من الرجوع والنكول ضمن شروط تهديدية
وقبل بها ، عندها سيلزم هذا المتعاقد بشروط العقد وتنفيذ العقوبة المقررة سلفاً ..
في هذه الحالة الأخيرة لاغبن ولا ظلم في الموضوع وذلك بصراحة بنود العقد الذي أطلع عليه المؤمن ووافق على ماجاء فيه .. ولكن هذا المعتنق وبعد دخوله معترك الديانة التي اختارها وبالممارسة الفعلية وجد نفسه مغبوناً لسبب ما وغيّر إيمانه بل رفضه كلياً وعن قناعة أيضاً ، هنا سيصطدم بشرط من يخل بشروط العقد ويتوجب عليه الجزاء في حال النكول وقد يصل في بعض الأحيان إلى درجة إعدامه في حال ارتداده .. هنا هذا الإنسان سيبقى في الدين مضطراً ويشارك في طقوس العبادة وهو غير مؤمن أي أنه في مظهره من المؤمنين بتلك العقيدة وفي جوهره ملحدٌ بها .. وكشف المظهر وحقيقة الجوهر لاطاقة لإنسان باكتشافه إلا الخالق ... فهذا عضو غير مستقر نفسياً وغير مؤمن ويعاني مرارة النفاق بالرغم عن أنفه لأنه قبل بشرط عدم النكول ...
في الدين الإسلامي لا إكراه في الدين والإيمان بالعقيدة يتم عن طريق الهداية والموعظة الحسنة فهذا المسلم الذي دخل الإسلام في العهد المكي واولى السنتين في المدينة لم تكن هناك شروط تلزمه وتجبره على عدم ترك الدين ولا عقوبة مقررة عليه وبالأخص أن الدخول بالدين لم يكن اعتقاديا مئة بالمئة ....
ففي المقال المنشور بالحوار المتمدن تحت عنوان ( الدعوة الإسلامية وإعجاز القرآن ) التي يقدمها الكاتب عايد سعيد سراج من كتاب من كتاب الشخصية المحمدية للكاتب والشاعر معروف الرصافي 0 وقد بين فيه أنواع مختلفة من الإيمان منها ما هوالغنيمي و العقلي والتبعي أو الإقناعي أو الحميوي أو الفطري أو الإيمان الانتفاعي أو المنامي أو النكاحي أو القهري أو الجنائي أو البلاهي نسبة إلى البلاهة ثم الكيدي وأخيراً التقليدي ويذكر المقال أمثلة عن كل نوع من الإيمان المذكور ..
أن المسلمين أنفسهم كان أكثرهم لا يخرج إلى الحرب إلا رغبة في الغنيمة كما وقع في غزوة خيبر , فقد خرج فيها المتخلفون عن غزوة الحديبية رجاء الغنيمة 0 فقال لهم النبي : لا تخرجوا معي إلا راغبين في الجهاد فأما الغنيمة فلا...... ومن المعلوم أن محمداً لما كان في مكة كان لا يرغب الناس في الإسلام إلا بالجنة ونعيمها المقيم , ولا ينفرهم من الكفر إلا بجهنم وعذابها الأليم 0 ولكنه لما كان في المدينة صار يرغبهم بالغنائم أيضاً حتى أنه في غزوة تبوك رغبهم في الجهاد ببنات الروم
فمنه : ما هو إيمان عقلي علمي يستند في وقوعه إلى العقل والعلم بما وراءه من غاية مطلوبة كإيمان أبي بكر الصديق ...
إيمان تبعي كإيمان خديجة زوج محمد وبناته وكأيمان علي بن أبي طالب وزيد بن حارثة الذي وهبته خديجة لمحمد فأعتقه وتبناه في صغره 0 فهؤلاء كلهم يعيشون في بيت واحد تحت زعامة محمد ورئاسته , فهو رئيسهم وهو زعيمهم القائم بأمرهم , فكلهم بحكم العادة تبع لمحمد يسمعون قوله ويأتمرون بأمره 0 فمن المستبعد أن يخالفوه , وكذلك علي بن أبي طالب فإنه أخذه محمد من أبيه يعوله عنده لأن أبا طالب كان كثير العيال مع قلة ذات يده , فأخذ محمد علياً وأخذ العباس جعفراً يعولانهما عندهما تخفيفاً عن أبي طالب..... ويجوز أن علياً تطور بعد ذلك فارتقى في إيمانه إلى ما هو أعلى من ذلك ولكنه عند وقوعه لم يكن إلا تبعاً 0....
ومنه إيمان إقناعي كإيمان عثمان بن عفان وعبد الرحمن بن عوف والزبير بن العوام وسعد بن أبي وقاص وطلحة بن عبدالله التيمي ممن أسلموا بداية أبي بكر , لأنه كما قلنا آنفاً بعد إيمانه كان أكبر داعية يدعو الناس إلى الإسلام فأسلم بدعايته هؤلاء / 917/ وغيرهم 0 وإنما سميناه إيماناً إقناعياً لأنه حصل بداية أبي بكر فإنه هو الذي أقنعهم إليه .. ويجوز أيضاً أن يكون هؤلاء قد تطوروا بعد ذلك في إيمانهم فارتقوا فيه إلى ما هو أعلى ولكنه عند وقوعه كان إقناعياً 0
ومنه إيمان حميوي , نسبة إلى الحمية بمعنى الأنفة والنخوة , كإيمان حمزة عم النبي ، فسبب إسلام حمزة أنه أخذته الحمية في أول الأمر لابن أخيه ثم استمر على الإسلام بعد ذلك...
ومنه إيمان فطري كإيمان أبي ذر الغفاري فإنه كان من المتألهين قبل أن تبلغه نبوة محمد , وكان يتعبد ويصلي لله متجهاً في صلاته إلى أي جهة أتفق اتجاهه إليها 0 ولما بلغ على أن يقول الحق ولو كان مراً 0 فهو من المتألهين فطرة , ولذا قلنا بأن إيمانه فطري...
إيمان انتفاعي كإيمان حبيب بن يساف الذي خرج مع المسلمين في غزوة بدر وهو غير مسلم ثم أسلم رغبة في الغنيمة وقد تقدم خبره آنفاً 0
ومنه إيمان منامي كإيمان خالد بن سعيد بن العاص فقد ذكروا أنه رأى في منامه رؤيا هالته وأفزعته فقام من نومه مرعوباً فذهب إلى أبي بكر لأنه كان عندهم يحسن تعبير الرؤيا , فذكر له ما رأى , فقال له أبو بكر أريد بك خير , ويحك هذا رسول الله فاتبعه فأتى رسول الله فأسلم...
ومنه إيمان نكاحي كما ورد في قصة أم سليم مع أبي سليم , وذلك أنه خطبها وهو كافر وهي مسلمة , فقالت والله ما مثلك يرد ولكنك كافر وأنا مسلمة ولا يحل أن أتزوجك و فإن تسلم فهذا مهرك ولا أسألك غيره (4) , فأسلم فكان إسلامه مهرها ...
ومنه إيمان قهري , كإيمان الوليد بن عقبة بن أبي معيط فأنه كان / 919/ موتوراً بالإسلام لأن محمداً قتل أباه عقبة في طريقه إلى المدينة عند مرجعه من بدر , وكان عقبة في الأسرى , ولم يسلم ابنه إلا بعد ما كانت للإسلام سطوة قاهرة لا ملجأ له منها إلا إليها... ومن هذا القبيل إيمان الذين دخلوا في دين الله أفواجاً بعد فتح مكة إذ لم يبق لهم ملجأ من الإسلام إلا إليه 0
ومنه إيمان جنائي , كإيمان المغيرة بن شعبة ؟ فقد ذكروا انه قتل ثلاثة عشر رجلاً من بني مالك من ثقيف..... وقدم الأموال التي معه كغنيمة حربية ليخمسها النبي (1) 0 ولكن النبي قبل إسلامه ولم يقبل منه الأموال وقالا لا آخذ من أموالهم شيئاً فإنه غدر والغدر لا خير فيه...
ومنه إيمان بلاهي نسبة إلى البلاهة , كإيمان سودة بنت زمعة , إحدى أزواج النبي ... ولا شك أن رفعها يديها إلى السماء تنتظر من الله أن يقطعهما يدل على أن إيمانها راسخ في بلاهة , فلذا قلنا إن إيمانها بلاهي 0
ولا تنسى الإيمان الكيدي , كإيمان عبدالله بن سلام وإخوانه من اليهود الذين أسلموا , فإنهم إنما أسلموا ليكيدوا لأهل الإسلام المكايد , ومكايدهم لأهل الإسلام مذكورة في كتب التاريخ فلا حاجة إلى ذكر شيء منها هنا
الإيمان التقليدي الذي يمثله من القرآن قوله : ( إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون ) (1) 0 والإيمان التقليدي لم يقع في عهد محمد 0 وإنما وقع في الجبل الثاني أي في التابعين الذي نشأوا بعد انقضاء الجيل الأول , واستمر راسخاً في القلوب مستحكماً في النفوس إلى يومنا هذا ..
مما تقدم فإن الدخول إلى الإسلام كان مرتبطاً بعوامل عدة وتحت تأثير أحداث معينة وقد توحدت تلك السبل إلى الإيمان بالوراثة أو الإيمان التقليدي .. وهل هذا الإيمان ملزم للمسلم ولا يحق له التنصل منه والخروج من الدين مع أنه لم يكن طرفاً في عقد الإيمان ، وهل العقود الملزمة للأجداد تلزم الأسلاف أيضاً ....
ويجمل الداعية السعودي عبد الله الفدعق المنشور في العربية نت تاريخ - 28 أبريل2006م الإجابة على تساؤلاته تلك بالقول: «الآيات الكريمة لا تشير من قريب أو بعيد إلى أن ثمة عقوبة دنيوية يأمر بها القرآن لتطبق على المرتد عن الإسلام، وإنما يتواتر في تلك الآيات التهديد المستمر بعذاب شديد في الآخرة مثل قوله تعالى (وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِن اسْتَطَاعُوا وَمَن يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ). ولا نجد في النصوص المتعلقة بالردة في آيات القرآن الكريم تقديرًا لعقوبة دنيوية للمرتد، وإنما نجد فيها تهديدًا متكررًا، ووعيدًا شديدًا بالعذاب الأخروي. ولا شك في أن مثل هذا الوعيد لا يرد إلا في شأن معصية لا يُستهان بها». لافتاً إلى أن قوله تعالى: «لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ» ليس من منسوخ القرآن، بل من محكمه.
لكنه لاحظ أن الفقهاء أنفسهم «لا يستندون بصفة أساسية إلى آي القرآن الكريم في إثبات عقوبة للمرتد، وإنما مستندهم الأساسي في ذلك هو أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم. وإنما ترد آيات القرآن الكريم في بحث الفقهاء لعقوبة الردة بياناً لوعيد الله سبحانه وتعالى للمرتد بالعقاب الأخروي».
وأشار إلى أن عمدتهم في ذلك حديث رواه البخاري ورفضه مسلم عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من بدل دينه(أي الإسلام) فاقتلوه» لقوله تعالى «إن الدين عند الله الإسلام». غير أن ذلك لم يمنع البعض من «الاعتراض على عقوبة الردة محتجين بأنها لم ترد في القرآن الكريم، ولم ترد إلا في حديث من أحاديث الآحاد، وأحاديث الآحاد لا يؤخذ بها في الحدود، فهم لذلك ينكرونها، ولأن مفارقة الجماعة لا تكون إلا بالتصرف الحركي أي بالمحاربة وليس بمجرد الردة مع أن السنة الصحيحة مصدر للأحكام العملية باتفاق جميع المسلمين».
وأما لجهة ترك الصلاة
عقوبة تارك الصلاة
وسئل فضيلة الشيخ : عما ينسب للنبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " من تهاون بالصلاة عاقبه الله بخمسة عشر عقوبة ست منها في الدنيا وثلاث عند الموت ، وثلاث في القبر ، وثلاث يوم القيامة " .
أما التي تصيبه في الدنيا فهي :
1 - ينزع الله البركة من عمره .
2 - يمسح الله سيم الصالحين من وجهه .
3 - كل عمل لا يؤجر عليه من الله .
4 - لا يرفع الله له دعاءً إلى السماء .
5 - تمقته الخلائق في دار الدنيا .
6 - ليس له حظ في دعاء الصالحين .
وأما التي تصيبه عند الموت فهي :
1 - أنه يموت ذليلاً .
2 - أنه يموت جائعاً .
3 - أنه يموت عطشاناً لو سقي مياه بحار الدنيا ما روي من عطشه .
وأما التي تصيبه في قبره فهي :
1 - يضيق الله عليه قبره ويعصره حتى تختلف ضلوعه .
2 - يدق الله عليه في قبره ناراً في جمرها .
3 - يسلط الله عليه ثعبان يسمى الشجاع الأقرع يضربه على ترك صلاة الصبح من الصبح إلى الظهر . وعلى تضييع صلاة الظهر من الظهر إلى العصر . وهكذا كلما ضربه يغوص في الأرض سبعون ذراعاً .
وأما التي تصيبه يوم القيامة فهي :
1 - يسلط الله عليه من يسحبه على وجهه إلى نار جهنم .
2 - ينظر الله تعالى إليه بعين الغضب وقت الحساب فيقع لحم وجهه .
3 - يحاسبه الله عز وجل حساباً شديداً ما عليه من مزيد ويأمر الله به إلى النار وبئس القرار .
فهل هذا الحديث صحيح ؟ وهل يجوز نشره بين الناس ؟

فأجاب فضيلته بقوله : هذا الحديث موضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا يحل لأحد نشره إلا مقروناً ببيان أنه موضوع حتى يكون الناس على بصيرة منه .

أجاب عليه العلامة ابن عثيمين
كما بين أن عقوبة تارك الصلاة في الآخرة أشد وأعظم ..
مما تقدم فإننا نجد أن الغلو في التهديد والوعيد وتشبيه مؤسسة الدين بمؤسسة إرهابية تضم بين أعضائها منافقين في مظهر المؤمنين ولكنهم في جوهرهم بعيدين عن الإيمان بشرعة الإسلام والسماح لهم بترك عقيدة لم يعد يؤمنوا بها أفضل من استمرارهم التمثيلي على الآخرين وذنبهم على جنبهم ، ومن الاجتهادين المذكورين أعلاه يتبين أن دين الإسلام سمح وحقيقته لاإكراه في الدين ، وحساب المسلم في عباداته تكون أمام الله وليس أمام عبده



#مصطفى_حقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدعوة إلى الفيدرالية في العراق خطوة حضارية أم أشياء أخرى .. ...
- أتلفوا الكروم ومزارع التفاح ولا تزرعوا الشعير ولا للخمرة ... ...
- الحوار بين الأديان هل يشمل الإسلام ...؟
- ومركب العلمانية يطفو على بحرٍ من الجهل ...؟
- من حمص أيضاً ..عملية جراحية تتحول إلى نكتة وتعويض يزيد على ا ...
- حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا بدأ يسفر عن توجهاته الإ ...
- أمنيات حسين عجيب وسيل ثرثراته وطيبته والواقع الذي لم يتغير . ...
- ! ذئب العذارى الحمصي يدخل موسوعة غينس للأرقام القياسية في ال ...
- سورية لأبنائها الشرفاء وليس للقتلة والفاسدين ...؟
- قابلية النصوص للتجديد ومواكبة متطلبات العصر ...؟
- قبائل من الجان الهنود الجائعين يحتلون البطون .. رواه أبو شها ...
- هل يمكن أن نتجاوز كلمة السيد وسيدي في المستقبل المنظور ...؟
- المواطن السوري متأفف....أم ..؟
- هل العلمانية التركية في خطر ....؟
- ...الجنة تحت أقدام - أبو شهاب
- صلاة الفتحاويون أقرب إلى الله من صلاة الحمساويين ...؟
- (1) التغنيم والتنفيل - الفصل الثاني ...؟
- الديموقراطية العلمانية وشعوب النخبة ...؟
- القذافي خط أحمر ....؟
- العلمانية قبل الديموقراطية ...؟


المزيد.....




- اضبط تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 لمشاهدة ممتعة لاحلي اغ ...
- لم تصمد طويلا.. بعد 6 أيام من ولادتها -صابرين الروح- تفارق ا ...
- -باسم يوسف- يهاجم -إيلون ماسك- بشراسة ..ما السبب؟
- إسرائيل تغتال قياديا بارزا في -الجماعة الإسلامية- بلبنان
- -بعد استعمال الإسلام انكشف قناع جديد-.. مقتدى الصدر يعلق على ...
- ماما جابت بيبي.. تردد قناة طيور الجنة الجديد الحديث على القم ...
- معظم الفلسطينيين واليهود يريدون السلام، أما النرجسيون فيعرقل ...
- معركة اليرموك.. فاتحة الإسلام في الشام وكبرى هزائم الروم
- مصر.. شهادة -صادمة- لجيران قاتل -طفل شبرا-: متدين يؤدي الصلو ...
- السعودية.. عائض القرني يثر ضجة بتعداد 10 -أخطاء قاتلة غير مع ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مصطفى حقي - طقوس العبادة بين المظهر والجوهر ...؟