أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - المهدي المغربي - السؤال و الجواب.














المزيد.....

السؤال و الجواب.


المهدي المغربي

الحوار المتمدن-العدد: 8458 - 2025 / 9 / 7 - 18:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ما هو الشعار الثوري الذي يزعج الدولة الألمانية؟
اولا الدولة الرأسمالية التوسعية لا تنتظر أن يكون الشعار ثوريا كي تحرك الة القمع ضد المتظاهرات و المتظاهرين و هم عزل في الشارع العام !!!
لانها دولة بالرغم من البوليس الذي يحميها و بالرغم من الأسلحة الفتاكة التي تصنع تظل خائفة حتى من ظل راية حمراء او علم فلسطيني.
لأنها تعرف جيدا اننا عن وعي سياسي عميق نعرف انها تدعم إرهاب كيان الاحتلال الصهيوني و تحمي المصالح الامبريالية في تحالف شرير مع دول الغرب و كذلك مع الأنظمة العربية الاستبدادية الكومبرادورية والمطبعة مع الصهاينة ضدا في إرادة الشعب الفلسطيني و كذلك ضدا في إرادة الشعوب المناضلة عبر العالم.
ان الحفاظ على استمرارية نضال الشوارع لا يتطلب في هذه المرحلة سوى تجييش الجماهير الشعبية المحبة لفلسطين و المناهضة للتوسع الرأسمالي الإمبريالي.
و العمل على توسيع دائرة التحالف الكوني بما ان القضية الفلسطينية تجاوزت القطرية الضيقة بفضل التضحيات النوعية للشعب الفلسطيني من داخل الوطن المحتل.
و كذلك بفضل التضحيات الصادقة عبر العالم.
و يجب أن يكون نضالنا خارج الأرض المحتلة في حجم تلك التضحيات الجسام و لا يجب أن نكتفي بالدعاء و الشعارات الخفيفة الوزن التي في الغالب تكرس اليأس.
كل المجهودات السياسية الميدانية الصادقة لها صداها الفعلي على الميدان و في عقول الجماهير الماسكة على الجمر و المؤمنة بخط التحرير الشامل لأرض فلسطين.

يتبع في الموضوع...
مع اصدق التحيات.



#المهدي_المغربي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القمع على أشده في المانيا
- مع الشعب.
- الإنسان المقهور بالسعادة!!!
- الشمس الباردة.
- في الحرارة حرارة!!!
- طول بالك! لابد من إطالة النفس!
- نعم لخط التحرير.
- فضاء زغاريد سكة الحديد!!!
- الوطن في ميزان ظروف الناس
- وحدة الصف المقاوم هي البديل
- في يوم الأرض كلام لابد منه.
- حرف -الطاء- كاحاءات سياسية!!!
- ثلاثية الأبعاد الثلاث
- مسرحية ترامب و زيلينسكي و تداعياتها!!!
- اليمين الألماني يهيمن على الدولة و اليمين المتطرف على الطريق ...
- فيض الأسئلة المؤرقة.
- السياسية ما بين الاشتراك الفعلي و ثقل النوايا!!!
- جدلية الكم و النوع.
- تفاعلات المجتمع المدني و الحركات الشبابية.
- وحدة الصف الفلسطيني و الخيار الصعب!!!


المزيد.....




- -ترامب كان مخبرا لـFBI في قضية إبستين-.. لماذا تراجع رئيس -ا ...
- 60 سفينة ضمن أسطول الصمود العالمي ترسو في تونس استعداداً للإ ...
- -مصدر توتّر-.. الرئيس البرازيلي يُهاجم الوجود الأمريكي في ال ...
- إسرائيل تعلن مقتل جنود في غزة ونتنياهو يدعو السكان للمغادرة ...
- في قمة المناخ الثانية.. أفريقيا تتطلع إلى حلول قابلة للتنفيذ ...
- -صوت هند رجب- يسمع في فينيسا وأدهم النابلسي -إمامًا- في دمشق ...
- في لحظة مفاجئة.. كاميرا مراقبة توثق اقتحام سيارة لمطعم ليلًا ...
- مصدر يوضح ما دار بين رئيس وزراء قطر وقيادي بـ-حماس- بشأن مقت ...
- تركيا: مواجهات أمام مقر حزب المعارضة الرئيسي في إسطنبول بعد ...
- بعد وصول 7 قصرّ جزائريين خلسة لإسبانيا: مطالب في الجزائر بفت ...


المزيد.....

- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - المهدي المغربي - السؤال و الجواب.