أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وائل باهر شعبو - حماقة التاريخ في سورية!













المزيد.....

حماقة التاريخ في سورية!


وائل باهر شعبو

الحوار المتمدن-العدد: 6324 - 2019 / 8 / 18 - 11:39
المحور: كتابات ساخرة
    


في سورية يستشوف التاريخ حماقته.
في سورية يعلن الإخوان المسلمين والوهابيين الإرهابيين الديكتاتوريين جهاداً ديمقراطياً في سبيل الله ضد الديكتاتورية.
في سورية يدعم الديمقراطيون المتوحشون الإرهابيين الشرسين ويسمونهم معارضة، لتحقيق ديمقراطية الحجاب وحف الشوارب وإطلاق اللحى.
في سورية يبيع اليساري يساريته التقدمية لبغال النفط اليمينيين المتخلفين، ويتاجر الليبرالي بليبراليته مع بعير النفط الرجعيين.
في سورية يتخلف أيضاً وأيضاً الشعب السوري، فيعود لعبادة الصنم المكعب الأسود ويحلم بلعق فرجه الفضي الأسود.
في سورية أنقذت إيران الثيوقراطية والصين التوليتارية وروسيا الأوليغارشية وكوريا الأوتقراطية والنظام الديكتاتوري العالم من أفغانستان ثانية.
فماذا كان سيحصل لو تمكن حفيفو الشوارب من السيطرة على سورية؟
من سورية حمل التاريخ غباءه الإسلامي النافق والمنافق إلى البلدان الأوروبية المتقدمة، المسلمون المنافقون الذين تأويهم وتحميهم حكومات وشعوب يعتبرونها عدوة كافرة، يأكلون الحرام من أموالها مع أولادهم وهم صاغرون ويعربدون بدينهم البدوي في المدن المتحضرة.
في سورية بفضل أموال المخانيس في الخليج، سَكر التاريخ من غبائه، فتغوط وتبول وتقيء المزيد من عَبَدِة الفرْج الفضي الأسود والمكعب الأسود.
في سورية مازال حمقى التاريخ يسمون الإرهاب ثورة والإرهابيين ثواراً ويسمون الخيانة وطنية ويسمون التبعية حرية.
في سورية ولشدة إعجاز حماقة "ثوار البترول" التاريخية ههههه، مازالت هناك ديكتاتورية ينصرها الله بأصدقائها، بينما المجاهدين في سبيل الله يخوزقهم الله بهم وبأصدقائهم.
تكبييييير يا شطاطيييير



#وائل_باهر_شعبو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غباء التاريخ في الدوحة 2022
- اللعنة على هكذا إله
- قرآن الرحابنة ينسخ قرآن محمد
- حسرة الإخونجي القارسة
- -الثورة- السورية الديكتاتورية
- حلم الوحشة الإسمنتية
- حلمت بدمشق
- تسقط عبقرية ديكتاتورية الإسلام
- نباح المثقفين
- أرجوكم ....ارحلوا جميعاً
- سجعة التخلف
- مِمَن يحمي النظام السوري إسرائيل؟
- للأسف،شكراً أيتها العورة السورية القبيحة!!!
- إن الله تعالى يدعم الإرهاب والغباء
- الديكتاتور محمد صلى الله عليه وسلم
- البورنوميديا
- أأقرأ جسمك أم القرآن؟
- هل سيكتشفون كم كانوا أجحاشاً حقيقية!!!؟؟؟
- أن ننسى أم أن نندم
- مهد -الثورة- السورية التقدمية


المزيد.....




- طهران تحقق مع طاقم فيلم إيراني مشارك في مهرجان كان
- مع ماشا والدب والنمر الوردي استقبل تردد قناة سبيس تون الجديد ...
- قصيدة(حياة الموت)الشاعر مدحت سبيع.مصر.
- “فرحي أولادك وارتاحي من زنهم”.. التقط تردد قناة توم وجيري TO ...
- فدوى مواهب: المخرجة المصرية المعتزلة تثير الجدل بدرس عن الشي ...
- ما حقيقة اعتماد اللغة العربية في السنغال كلغة رسمية؟ ترندينغ ...
- بعد مسرحية -مذكرات- صدام.. من الذي يحرك إبنة الطاغية؟
- -أربعة الآف عام من التربية والتعليم-.. فلسطين إرث تربوي وتعل ...
- طنجة تستضيف الاحتفال العالمي باليوم الدولي لموسيقى الجاز 20 ...
- -لم أقتل زوجي-.. مسرحية مستوحاة من الأساطير الصينية تعرض في ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وائل باهر شعبو - حماقة التاريخ في سورية!