أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - صراع مجتمعي بدل الطبقي.. ابراهيمية جديدة بدل الماركسية















المزيد.....

صراع مجتمعي بدل الطبقي.. ابراهيمية جديدة بدل الماركسية


عبدالامير الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 4585 - 2014 / 9 / 26 - 16:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



لم يكن مقبولا قبل عقدين او اكثر بقليل على الاطلاق، تصوّر ان تكون الماركسية مؤقتة وعابرة، ومنذ منتصف القرن التاسع عشرنهضت نظرية صراع الطبقات والثورة في اوربا، كاعظم ماتوصل له العقل البشري من افكار مغيره، ولها معنى الوعد القابل للنوال، وبها تحولت الحياة والوجود الانساني الى "مخطط" يمكن توقعه "علميا"، في حين غدا الامل بالعدالة والمساواة بين البشر امرا وشيكا، والاهم انه اصبح حقيقة تاريخية واشبه بمآل مرسوم في قلب سيرورة التاريخ. حتى النبوات الكبرى لم تعرف ماعرفته نظرية ماركس من قبول وقوة حجة، وبعثا للامل الارضي لا السماوي، اما الفسفات الكبرى، فلقد حكم عليها ماركس، وعلى افضلها، بانها كانت تفسر العالم بينما جاء هو بالنظرية التي س"تغيره".
ومع هذا فان ربع القرن الاخير لم يكن زمن ازدهار لنظرية "التغيير"، لقد اصيبت بانتكاسات محبطة، والانتكاسة الكبرى التي واجهتها مع انهيار الاتحاد السوفيتي لم يعقبها اي افق تجديدي يعول عليه، فالتراجعات، بالاخص بما يتعلق بالاضافة "اللينينية" على النظرية، كانت شاملة ومطردة، ماكاد يقنع المهتمين، وكثير من المنخرطين في العمل داخل تلك الاحزاب وخارجها، بان الامر يحتاج الى حركة اعادة انتاج نظري كبرى لاتقل وزنا عن تلك التي قام بها لنين في حينه، ولم تكن لا الاحوال الموضوعية عالميا ولا ذاتيا تتحمل مثل هذا الانقلاب، مانتج عنه مزيد من انحدار الماركسية والاحزاب التي ترفع رايتها، بالمقابل كان القرن الحادي والعشرين قد حفل بخارطة متغيرات شملت اللوحة السياسية والاقتصادية للعالم ابعدته كليا عن اجواء القرن العشرين، بحيث لم يعد موضوع الشيوعية والماركسية قابلا للتداول على نطاق فعّال، فاشكال النضال العالمي وموضوعاته واولوياته تغيرت، والاشكال الحزبية من النضال، لم تعد ملائمة لضروف مناهضة العولمه والحروب، كما ان قضايا الارهاب، وصولا الى ارتخاء القبضة الدولية على الاحداث، ونشوء توازنات دولية جديدة، كل هذا جعل موضوع الشيوعية يصبح اقرب الى شجون القرنين المنصرمين، التاسع عشر والعشرين.
كان ينبغي اعلان فشل اوربا في قيادة الثورة، وهذا تمت معالجته في وقت سابق، اي قبل قرن تقريبا، عندما تحولت الثورة في حينه الى القسم نصف الاسيوي من اوربا، فعلى عكس تقديرات ماركس عن اوربا الاكثر آهلية للانتقال من الراسمالية بسبب نضج الشروط الموضوعية فيها، انصب جهد لينين على تبرير اولوية الانتقال للاشتراكية في بلد اوربي طرفي يقع في اخر قاطرة البلدان الراسمالية، وتلك هي الاضافات القاتلة التي حققها لنين، ومنها وفي سياقها جاء مقترح "الحزب اللينيني" الذي هو في الجوهر تدبير استبدادي شرقي مرتكزعلى منظومة تصور وتفكير اوربي. وعلى هذا المنوال، كانت اضافات لنين قد حولت الماركسية الاوربية الى مشروع عالمي متحقق في انظمة منافسه لاوربا والغرب، ومتصارع معها، هذا من دون نسيان اوربا، فالتسلسل الذي كان يدرج من قبل المركز السوفيتي في احتساب قوى العالم الثورية، كان يضع حركة "الطبقة العاملة في الغرب"الى جانب "المعسكر الاشتراكي" و" حركة التحرر العالمية" كاقانيم ثلاثة مترابطة ضمن جبهة مواجهة الامبريالية العالمية، اي انه وبعد ان كانت اوربا بنظر ماركس الموضع المثالي و"الاكمل " للثورة والذهاب للاشتراكية، صارت طرفا ثانيا، تدور عمليا ضمن فلك المحور الرئيس الاول المتمثل بالمعسكر "الاشتراكي"، مايعني فعليا الاتحاد السوفياتي، وتحديدا "روسيا".
وعلى اية حال فان اوربا اخطأت لاكثر من مرة في تصورها لنفسها واسباغها لل"كمال" على بنيتهاالمتحققة بعد الثورة البرجوازية، فهذا ماكان يتصوره ماركس معتقدا ان اوربا هي الشكل، او البنيان الاكثر كمالا ونموذجية، كذلك راى داورن من موقع الكمال النهائي الذي يكتنفه، ان الانسان اصبح "كاملا" بيولوجيا، وان اعضاءه توقفت عن النمو، فالثورة البرجوازية الحديثة، عززت بقوة الانطباع بالذروة وبالقمة في كل ميدان، الامر الذي كان لابد ان تظهر عوارضه على مفكري وعلماء هذا المكان من العالم.
اذا تحرينا اليوم اتجاهات الصراع والتحولات العالمية، لانكاد نتعرف اطلاقا على احتمال عودة جديدة الى الماركسية، ولا الى موضوعة صراع الطبقات، ومن الواضح ان الاصرار على اعتبار اوربا بالذات، بمثابة موضع حصري للانقلابات الكبرى في عصرنا، هو مجرد اثر متبقيات تقديسية ترافق عادة الافكار مع الوقت، وهي شكل من اشكال قصورعمل العقل الانساني في مجال الإعتقادات، حيث يضفي عليها دوغمائية وتمسكا بالكلاسيكي. فبعض الحقائق بدات تشجع على القول بان اوربا ليست هي موضع التغيير او القيادة الثابتة للتحولات العالمية، حتى وان هي احتوت على دلالات ومؤشرات لايمكن التغاضي عنها بصفتها معطيات ينبغي تجاوزها، فالراسمالية اوربية قطعا، واوربا هي التي حققت الانتقال الصناعي الحديث، واية متغيرات يمكن تصورها الان نحو مابعد الراسمالية، ستكون مضطرة للتعامل مع شؤون ومجريات هذه التحولات في المكان الذي نبتت فيه.
عدا عن ذلك فان الراسمالية والصراع ضدها، لايبدو هو الموضوع الاجدر بالاهتمام وبالتركيز بالنسبة للعقل الانساني راهنا، سوى باعتباره نهاية حقبة ضمن مسار عام منته، ذلك لان مجرى التحولات الكبرى الانسانية كما يبدو، لايتوقف على متواليات المراحل الطبقية وصولا الى الشيوعية، فحياة الانسان تتعدى مثل هذا التتابع، ومسالة نظم الاجتماع المرافقة او المتصلة بالانتاج الزراعي او الصناعي، او ماسمي بتاريخ "الحضارة" الانسانية برمته، هو نفسه مرحلة، يجري عبورها نحو نمط ومرحلة دهرية جديدة، يدخل فيها الانسان عالم اهتمامات وقضايا تحوّل، وعلاقة بالوجود والكون، تساوي او تتفوق على التجربة التي احاطت بعلاقة الانسان بانتقاله من لقاط الغذاء الى انتاجه.
ومع التحول من الزراعة والصناعة كوسائل لانتاج الغذاء، الى الانتاج "المعرفي"، لاتعود البشرية معنية بمسالة الطبيعة كموضوع للعمل والسيطرة، بل يصبح التركيز منصبا على مجالات السيطرة على الجسد الانساني، والوسيلة التي هي مرشحة لمثل هذا الانتقال ستكون العقل قطعا، حيث يظهر حاليا متقدما بعد مرحلة المجتمعات والانتاج الصناعي الزراعي المنقضية، ليحتل مكانه الحاسم منذ ظهوره قبل50 الف عام، بدل اليد والعضل، في حين يتاكد ان مراحل الزراعة والصناعة كانت انتقالية ولازمة للعبور الى المرحلة الراهنة.
هذه المؤشرات كما تلحظ بصيغة مرواحة، مابين ازمة راسمالية مفتوحة، وضرورات الانتقال للانتاج "المعرفي"، تترافق اليوم مع توسع في الاهتمامات على مستوى الكرة الارضية، بمواضع تتعدى اوربا، ذلك بينما يزداد تعميم الاهميات ولو من منطلق المخاطر،خارج الغرب، عبر ظواهر مختلفة الاشكال، مايجعل الاحتكاراو المركزية الاوربية في غير محلها، لابل غير ذات بال، وفي منطقة عرفت في التاريخ تحولات خطيرة سواء في التأسيس الحضاري الاول، او الرسالات والقراءات النبوية، كما في العالم الوسيط الممهد للثورة الصناعية الاوربية، وحيث مايشبه تبادل الادوارالحضارية المكررة مع اوربا المقابلة، يتبين مع توسع مديات الانتقال التاريخي الحالية، ان تاريخ هذه المنطقة ينطوي على ديناميات موضوعية محركة غير عادية، وان مدى مفعول عملية الصراع المجتمعي، كانت في الحقيقة مقابلة لحالة تراتبية الصراع الطبقي في اوربا، فثنائية وصراع مجتمع "اللادولة" وتلازمه مع مجتمع " الدولة القاهرة"، في تاريخ العراق القديم والوسيط والحالي، تمت داخل كيان واحد وباستمرارية تجعل نموذج الوطنيات و"الدول الامم" مجرد حالات غير صالحة للتعميم.
ولايغفل هنا الطابع الامبراطوري للعراق ( تكرر هنا ظهور الامبراطورية ست مرات في التاريخ) بالاضافة للرؤية الكونية،حيث تبلورت "الابراهيمية" اول الرؤى الكونية متفاعلة داخل مدى جغرافي يشمل مواضع( ساحل الشام ومصر والجزيرة العربية)، الى ان تشكلت كمجال حضاري مميز وله سماته الاساسية الثابته وحضوره الكوني خارج حدوده، وكل هذا وما تلاه، لم يكن من دون اثر وفعل خلفية دينامية صراع لايتوقف وتوالي فترات الانقطاع التاريخي ( يعرف العراق حالات الإنقطاع الدالة على جذرية الصراع بين مكونيه المتلازمين، كما على حساسية ودقة الاساس المادي للبناء الحضاري، وقد مر بفترة الانقطاع الاولى مابين سقوط بابل في القرن السادس قبل الميلاد، حتى القرن السابع مع الفتح العربي، ومن سقوط بغداد 1258 حتى القرن السابع عشر، عندما بدات عملية التشكل الوطني الحديث بظهور الاتحادات القبلية في الجنوب، والتي مازالت لم تكتمل من حينه) وبهذا يكون تاريخ هذا الموضع قد شهد ثلاث دورات حضارية، بالضبط مثل اوربا المنتقلة طبقيا من العبودية الى الاقطاع، الى الراسمالية، حسب "المادية التاريخية" مع فارق جوهري نجده في بقاء مجتمع "اللادولة المساواتي التشاركي" وتحوله الى مكون ثابت مصاراع مع "الدولة القاهرة" التي تركب في اعلاه، على عكس مابين ماركس من انتقال اوربي من الشيوعية البدائية الى العبودية.
لقد عاشت منطقة التوحيدية التاريخية حتى الان، مرحلة طغيان الهامية حسية، ولم يسبق ان توفر المستوى الادراكي لحركة التاريخ وعيا، وهذا كان حال اوربا قبل ماركس الذي حول التاريخ الى "علم" واكتشف قانون حركته ومراحله، فمايعرف بالدين في هذه المنطقة، هو التعبير الحسي الارقى عن "مجتمع اللادولة" خلال فترة انتصار قيم ومثل ومفاهيم الدول القاهرة المستمر حتى الان عالميا. وقتها كان الانبياء يبنون "دولتهم" او "مملكة الله" المفارقة عن الارض كعقيدة، بينما اثبتوا قدرات غير عادية على التعبير عن واقعهم غير المدرك عن طريق الحس والالهام، وينم هذا المسار عن ملامح تكوين واقعي "ارض سماوي" في طريقه من هنا فصاعدا للانتقال الى التعليل، اي ينتقل حسب التعبير الماركسي الاثير، من الوعي بالذات، الى الوعي للذات.
ماهي القضايا الجديده المطروحة على الانسان من هنا وصاعدا؟ لن تظل قضايا من قبيل تحسين الانتاج، وتوزيع الثروة، وكيفيات تحقيق العدالة هي الشاغل الاول للبشر، ومسالة انتصار نموذج و"مجتمع دولة اللادولة" في العراق، اذا تطابقت مع وسيلة الانتاج العمرفية الجديده، بحيث تحول العراق لا الغرب لحاضنتها الاجتماعية، فان الانسان سيدخل وقتها عالم تحدي تغيير البنية البيولوجية، اي الانتقال الجديد في طريق النشوء والارتقاء الذي تصور دارون انه توقف، وان اعضاء الانسان "اكتملت"، فالعقل المقحم موضوعيا اليوم في العملية الانتاجية بدل اليد، هو عامل تغيير نوعي، سوف يطور انسانيا مهمة السيطرة على الجسد والتحكم فيه، بدل التركيز على السيطرة على الطبيعة. ومع هذا التحسس، ستطرح ولابد قضية بقاء الانسان في الارض، وهل انها هي الغرض النهائي من وجوده، ام ان انتقاله للاكوان والعيش فيها واعمارها هو الغرض الاصلي، من وجوده.
هذا الانقلاب في معنى الكينونة ومترتباته، لن يبقي لمسالة الصراع الطبقي والتحول الى الاشتراكية مكانا في الاهتمام الانساني، فافق الوجود البشري، وقضاياه يعبر في الوقت الحالي مثل تلك الاهتمامات باعتبارها مراحل ماضية ومنقضية. ولكن كيف سيبدا التحقق الجديد، وهل ثمة بؤرة او حاضنه متوقعة للمتغير الكوني الجديد بالفعل، وهل العراق بلد الدولتين المتصاعتين، هو هذه البؤرة؟. لاشك باننا نطرح قضايا ستحتاج للكثير من البحث، وربما هي تبدو الان اقرب الى الأحاجي، وهذا ماسوف نواصل الدأب لتقريبه من الوضوح قدر مانستطيع.



#عبدالامير_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في مفهوم- الراسمالية الزراعية- والكيان المركب ؟؟؟؟؟
- مابعد المحمدية: الابراهيمية تنقلب وتتجدد
- الماركسية ماتت لكنها لم تدفن
- العربية والإسلامية: مقاومتان بمنطقين متعارضين
- معركة الشرعية والمؤتمر التأسيسي العراقي
- حرب المتغيرات الكبرى: أميركا ومعضلة تدمير الدولة العراقية
- العراق لبنانيا ... أو : تمرين صعب حتى للمقاومين .
- المثقفون العرب وقضية العراق : فخا الاتجاه الواحد ؟
- 8 شباط : يوم قتل حلم الخلاص من ظلام القرون السبعة
- مالابد منه لفرنسا واوربا في العراق
- الموقع يفتقر الى الحيويه وهو لايساهم في تحفيز واثارة النقاش
- اللعب على حافة الهاوية : دفاعا عن العراق ام عن الدكتاتوريه.. ...
- العراق و-حكومة الوحدة الوطنيه - تزاحم المصالح والتناقضات واح ...
- لمناسبة قرب صدورمجلة تعكس موقف التيار الوطني الديمقراطي
- النساء العراقيات لأيغنين للدكتاتوريه: ثلاثون سنة من الصمت
- 100 بالمائه -تقيه -صالحه
- حول حق ابناء الشريف حسين في حكم العراق
- المعارضة الوطنيه والتدخل التاريخي للمرجع الكبيرمحمد حسين فضل ...
- الموقف العربي من منظار عراقي معارض
- عراق أميركا... وعراق العرب الحقيقي


المزيد.....




- القبض على جندي أمريكي في روسيا.. والكرملين لـCNN: يجب أن يحا ...
- بايدن وعاهل الأردن يؤكدان التزامهما بالعمل للتوصل إلى وقف مس ...
- عربة الإنزال المطورة تشارك في عرض النصر بمدينة تولا الروسية ...
- -حمام دم ومجاعة-.. تحذيرات من عواقب كارثية للهجوم على رفح
- -روستيخ- تطور منظومة جديدة لتوجيه الآليات في ظروف انعدام الر ...
- عالم يحل لغز رموز أثرية غامضة في العراق تعود إلى عام 700 قبل ...
- وزارة الصحة الروسية تحذر من آثار جانبية جديدة لـ-إيبوبروفين- ...
- معركة بالأكياس بين الطلاب الأميركيين
- استراتيجية بايدن المتهورة قد تؤدي لحرب خطرة
- إيلون ماسك يتوقع اكتشاف آثار لحضارات فضائية قديمة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - صراع مجتمعي بدل الطبقي.. ابراهيمية جديدة بدل الماركسية