أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبدالامير الركابي - 100 بالمائه -تقيه -صالحه















المزيد.....

100 بالمائه -تقيه -صالحه


عبدالامير الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 281 - 2002 / 10 / 19 - 02:19
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


    

   100 بالمائه "تقيه "صالحه


  ::::::::::::::::::::
                                       


 صدام حسين فاز في الاستفتاء الذي حدث يوم 15 الجاري بنسبة 100 بالمائه وعلي انا شخصيا ان اصدق ذلك ، افعل ذلك عن قناعه ولكن بعد جدال لازم مع المشككين الذين يظنون ان قاعدة الرقم المعلن من قبل النظام مستحيلة وهم سيقولون محقين في الظاهر دعونا نحسب الامر وفقا لمبدا سبق وان استخدمه احد رموز النظام البارزين عام 1988 عندما رفض البحث في الديمقراطيه لان العراقيين كلهم بعثيين فلقد قال طه ياسين رمضان انذاك : الامر بسيط عدد البعثيين يناهز الملونين ولنقل ان لكل واحد منهم خمسة اصدقاء النتيجه ان كل العراقيين بعثيين او اصدقاء للبعثيين الامر تغير الان وتعداد سكان العراق شهد قفزة  في العقد ونصف العقد المنصرم بينما الاحصاءات تقول بان اعضاء الحزب الحاكم تناقصوا الى مادون الربع وهذا مؤشر لاينفية النظام الذي لم يعاود منح الحزب الذي ظل مهملا لسنوات بعد عام 1991 بعض الصلاحيات الا منذ شهور قليله بالمقابل تزايد خلال العقد الماضي عدد العراقيين الموجودين في الخارج فتعدى الاربعة ملايين في اكثر التقديرات تحفظا فهل يمكن تطبيق القاعدة ذاتها بحيث نفترض ان لكل عراقي موجود في الخارج خمسة اصدقاء ليصبح بحوزتنا 20 مليون معارض ؟ هم مع الموجودين في الخارج ووفقا لآخر احصاء للسكان كل العراقيين بالتمام والكمال .
   النتيجة بعد التدقيق لن تكون صحيحه لاسباب منها ان جمعا من الموجودين في الداخل ليس لهم أي صديق بين الموجودين خارج العراق ، من هؤلاء على سبيل المثال ، الرئيس العراقي نفسه (على الاقل بسبب العزلة التي يفرضها على نفسه خوفا وتعاليا منذ سنوات ) ومثله حتما حال شخص مثل على حسن المجيد وعدد من الاشخاص المعروفين وغير المعروفين اغلبهم من الحلقة الضيقه داخل السلطه واذا كان مثل هذا الواقع لايغير من النتيجة كثيرا فان ناحية هامة لابد ان تلاحظ ايضا فمن المعلوم ان الموجودين خارج العراق لايشكلون كتلة معارضة للنظام برمتها ، وهنالك على العكس حالات واسعة من النزوح الاقتصادي البحت بحثا عن لقمة العيش ادت كما نعرف احيانا الى  مآس رهيبه والى موت وغرق المئات في الطريق الى بلاد اللجوء والخبز ، ليس مؤكدا ان هؤلاء  يحملون صدام حسين ماحل بهم وبحياتهم التي انقلبت الى جحيم يفضلون عليه الموت والذل ، وليس من المستبعد ان يكون هنالك مؤيدون صادقون مستعدون وهم في بلاد اللجوء لمنح صوتهم والتوقيع بالدم تاييدا لصدام حسين ورغبة في توليه مقاليد السلطة لسبع سنوات اخرى وهذه ملامح يجب وضعها في الحسبان قبل التفكير بمطابقة العدد الموجود في الخارج على مبدا المعارضة والرفض فاعداد الناس العاديين بين هذا الجمع الهائل ليست قليله والذين يمقتون السياسيه بكل صنوفها معارضة او سلطة من بينهم كثر .
    ثمة عدا عن ذلك احزاب عراقيه منها كمثال الحزب الشيوعي وحزب الدعوة الاسلاميه وهما من اكبر التيارات السياسيه واعرقها وهذان حزبان لايقلان من حيث الاساس جذورا وتغلغلا في الحياة وفي الواقع العراقي من حزب البعث الحاكم ، وبغض النظرعن اية تقييمات او اعتبارات سياسيه او فكريه لاحقه فان من الحقائق الثابته ان الحزب الشيوعي العراقي حين تمت عملية الهجوم عليه من قبل النظام الحاكم عامي 1977 ـ 1978 كان ينضوي في صفوفه عشرات الالوف من الاعضاء والمناصرين وان عدد من اضطر للفرار من هؤلاء قد بلغ قرابة مائه وعشرين الف شخص تعرضوا كلهم للتعذيب والملاحقة والاقتلاع وبتطبيق مبدا الصداقة وذوي القربى والاهل فان هؤلاء لابد انهم يشكلون نسبة من الناس لاتستسيغ منح صوتها لصدام حسين ونفس الشئ ينطبق على حزب الدعوة والحركة الاسلاميه وجماهيرها التي تمت تصفية الالوف من كوادرها ومناصريها في عمليات قتل ودفن جماعي ولاريب ان اهالي هؤلاء الناس المشردين او الذين قتلوا او سجنوا او اختطفوا لن يصوتوا طواعية وبطيب خاطر لصدام حسين .
  اكثر من ذلك فان العراق كان قد شهد عام 1991 انتفاضة شملت 14 محافظة عراقيه باعتراف النظام وصدام حسين شخصيا وهي انتفاضة انتهت حسب اكثر التقديرات احترازا بعدد من الضحايا الذين تمت تصفيتهم على يد النظام يتراوح بين 35 ـ 50 الف شخص جرى التمثيل بهم وقام اشخاص مثل على حسن المجيد باجبار البعض منهم على شرب مادة البنزين قبل ان يطلق عليهم الرصاص الحارق لتشب فيهم النيران وينفجروا في مشهد مروع من اشنع مايمكن تخيله ، ومعلوم ان عددا اكبرمن هؤلاء قد اضطر للهرب خارج العراق ثم ان هنالك مدنا مثل النجف وكربلاء والحلة ضربت بمدفعية الميدان وبصواريخ ارض ارض وبعضها بقنابل النابالم ، واذا كان اهل تلك المدن واهالي الضحايا واقاربهم وعشائرهم ستبادر للتصويت بنعم لصدام حسين فان شيئا من الاستغراب ان لم يكن الذهول يجب ان يصيب كل متابع عاقل لماجرى قبل يومين  .
  وابعد من ذلك فان النظام قد قام كما نعلم بالتعدي على حرمات ومقدسات دينيه لاكثر من نصف المجتمع العراقي فضربت العتبات المقدسه ومراقد الائمه بالصواريخ وجرى هدمها ودوس  حرمتها وهذا لوحده من دون الكثير من الممارسات الشبيهه يكفي لجعل هذا القسم من العراقيين غير مهيا على الاطلاق لمنح صوته للرئيس العراقي ، وفي الشمال هنالك كما هو شائع  180 الف كردي تمت تصفيتهم في عملية ابادة رهيبه قل نظيرها ولايمكن نسيانها من قبل الشعب الكردي وكل العراقيين الشرفاء هي عملية الانفال الشهيره ، وحتى مناطق مثل الرمادي عادت كما هو معلوم والتحقت بالمحافظات الاربعة عشر ( عادت بغداد والتحقت بالانتفاضة ايضا عام 1999 اثر مقتل الامام محمد صادق الصدر ) مع انتفاضتها في 1992على اثر تسليم جثة محمد مظلوم الدليمي الضابط الذي قاد محاولة انقلابيه فاشله الى اهله بعد اعدامه والتمثيل بجثته ، وتوجد سلسله من اعمال التصفية والقتل والاختطاف والاغتيالات تعود الى الايام الاولى من عمر هذا النظام شملت كل الفئات والقوى والتيارات السياسيه والفكريه اليساريه منها والقوميه والديمقراطيه والاسلاميه تقول بعض الاحصاءات ان مجموعها يصل الى مايقارب 400 اربع مائة الف عراقي جرت تصفيتهم على مدى ثلاثة عقود من عمر النظام وهذا عدد لايمكن ان ينم عن علاقة سويه بين النظام والمجتمع وهي دليل صارخ قل نظيره في التاريخ على ان القائم في العراق منذ عام 1968 حتى اليوم هو حرب اهلية مستمرة حرب رهيبه وطاحنه لانعرف كيف يمكن ان تنتهي الان الى تاييد مطلق يمنحه الشعب باكمله للحكم .
   يدخل في الاعتباركذلك قضايا من قبيل مثلااولئك الذين اجبروا على خوض الحرب مع ايران على مدى ثماني سنوات وتعرضوا للاصابه او الاعاقة او الاسر لسنوات مديده او الالاف ممن اغلقت امامهم السبل وتبددت حياتهم بسبب الاخطاء والمغامرات التي اورثت العراق الفقروالموت ومذلة لم يكونوا يتصورونها ، اما اولئك الذين خاضوا تداعيات احتلال الكويت والاضطرار للانسحاب منه بالقوة فلقد عبروا عن حنقهم وغضبهم وثاروا لكرامتهم الجريحه فشاركوا في انتفاضة آذار 1991 او اشعلوا شرارتها ، فهل صحيح بعد هذا كله ان العراقيين كمجموع  ينظرون الى ماحدث لهم خلال العقود الثلاثة المنصرمه باعتباره من قبيل التاريخ الذي يستحق اولئك الذين هيمنوا عليه وبمقدمتهم صدام حسين تاييدا مطلقا مع انه وبكل المعاني ليس اقل من مصادقة على الموت والضياع والتخبط والبطش وانغلاق السبل يقول الاعلام العراقي الان بانه انتهى الى تاليه لرمزالكارثه .
   السيد عزت الدوري نائب رئيس مجلس قيادة الثورة رد على اسئلة والحاح  الصحفيين الاجانب قائلا "مهما قيل وسواء رضيت الادارة الامريكيه اولم ترض اعجبها ماحدث اليوم ام لو يعجبها فان النتائج هي نتائج حقيقيه " وذلك يعني معجزة خارقة ، لايجب ان نبادر ونرفضها من دون تدقيق ، فالامر قد لايخلو من الصحة وقد يكون الناس صوتوا بالفعل رغم الحسابات التي اوردناها اعلاه لصالح صدام حسين وامتنعوا عن ان يمنحوه حتى ولو كلمة "لا" واحده ، فالمعجزات تحصل اليوم ايضا ، والشعوب التي تواجه ظروفا مثل تلك التي اوردنا جانبا منها اعلاه تحتاج وهي قادرة على ان تفعل ماهو اغرب من ذلك ، وعلى اية حال فنحن نتحدث عن الشعب العراقي الذي هو مصنوع تاريخ مشحون بالفراده ولانه كان دائما على موعد مع ظروف قاسيه وتداخلات من بطش قوى قاهره  لاحد لجموحها وقسوتها فلقد استطاع ان يبتدع لنفسه اساليب في التصرف خاصة بمواجهة الحكومات لايمكن ان تؤخذ او تفسر وفقا للمنطق البسيط ، وفي الماضي خاصة في الزمن العباسي ومابعده ظهر نوع من التصرف المعروف ب"التقيه" التي لانعرف اذا كانت مظاهر منها قد عرفت في اوقات ابعد أي في العصور الحضارية الاولى السومرية والبابليه اما في التاريخ الحديث وفي سياق منفصل تماما فان "الحسكه" باعتبارها نمطا في الحديث وفي السلوك قد تاسست ونضجت في وسط وجنوب العراق في القرن التاسع عشروهي منظومة تصرف تنتسب بصراحة الى عالم التقيه وتؤكد اصالة هذا النمط من السلوك العراقي الشعبي الذي ينبثق بلا تخطيط وبالغريزه وينتشر جماعيا حسب اشارات يصعب حصرها تقوم بتنظيم وتنسيق السلوك العام في لحظات ومنعطفات بعينها .
  ولتلك التصرفات او المواقف عادة اسباب موجبه غالبا ماتكون قاهره كما هي الحالة العراقية الراهنه حيث الولايات المتحده مصرة على شن عدوان عسكري على العراق تحت عنوان التركيز على السلطة والامر يسير نحو التنفيذ الجدي والسلطة تدرك كل يوم بان احتمالات توجيه الضربة لها وازالتها تقترب ، ومثل هذا الوضع على عكس مايعتقد يولد تعقيدات داخليه خطره فالمجتمع يعرف بان النظام لم يعد يثق به كما كان الحال ابان عام 1990 حين كان صدام حسين (وهذا اكبر اخطائه التي اوهم نفسه بها واودت به الى ماهو عليه الان ) يثق ثقة مطلقة بانه قد حقق المستحيل وجعل العراقيين يقفون خلفه صفا واحدا بدلالة تلاحمهم خلال ثماني سنوات من الحرب الطاحنة ضد ايران والى هذا يعزى عناده الذي جعله يصاب بتلك الفجيعة التي حلت عليه مثل الكابوس في آذار 1991 والناس في كل مكان يتحسسون جلودهم وارواحهم التي لم تعرف غيرالقسوة والصرامة والقتل ويعلمون بان مايضمره النظام لهم هو الاسوأ ففي جلسه لقيادة حزب البعث ابان انتصار الثورة الايرانيه على نظام الشاه استمع صدام حسين الى المتحدثين يشرحون ماحدث في شوارع ايران وبعدما صمت الجميع قال "استغرب كيف يترك الشاه ايران تنعم بالحياة من بعده " وهذه نغمة تتردد اليوم في كل مكان لافي الداخل وحسب بل وفي الخارج ولدى الاوساط التي تخطط للعدوان وتقوده ، ومن ناحية اخرى فان العراقيين عموما لايريدون لصدام حسين ان يشعر ولاللحظه بانه سوف يترك او يتم التخلي عنه وقد يهم الناس ان يوحوا بقوه بان للمواجهة اذا قادها صدام حسين عمق "جماهيري" يعطيها بعدا يخفف من نزعته الى الخيارات الكارثيه ولان الرجل المقصود حساس لهذه الناحيه وتاخذه سكرة توهم حب الجماهير له فان الصوت الموحد غير المنقوص من كلمات "نعم" لن يكون ابدا مجرد اشارة عابره وسياخذها صدام حسين دون ارادة منه على محمل قريب من التصديق ان لم يصدقها تماما .
  ومن ثم فان العراقيين يريدون صدام حسين حيا يرزق وباق معهم وبينهم ، وهم على الاغلب يفضلون ان يرفض كل فكرة مهما كانت ضعيفه قد تجعله يميل الى خيار ترك السلطة والذهاب الى المنفى الامر الذي لن يقبله صدام حسين على الاطلاق الا انه يريد تاييدا كاسحا يقوي هذا القرار داخله وهذا بحد ذاته ابعاد لشبح تصرفات جنونيه قد يلجا اليها في حال لم يسعفه العراقيون ويقوون عزمه ، مما يعني بكلمة واحده ترسيخ الطمانينه في قلب حاكم خطر على وشك الزوال للابقاء عليه املا في انزال القصاص به ، اما هو فان من الصعب عليه ان لايهتز لهذا الذي حدث وسوف يشك حتما بالوقائع الماضيه وقد يعتبرها عارضة ومجرد عثره بما فيها على الاخص تلك التي حدثت في اذار 1991 لانه لايريد تصديق احتمال ان يكون مكروها فالايقاع الاعمق لعقله الباطن وتكوينه النفسي المعروف من سياق نشاته الاولى يجعله ضعيفا امام نداء حب الآخرين وتعلقهم ولهذا فهو سيكون ميالا الى ايهام نفسه بينماالعراقيون سيتصرفون باقصى حذر ممكن وهم سوف لن يقدموا على ايه ردود فعل او مبادرات استفزازيه عند وقوع الهجوم العدواني الامريكي لان أي تصرف من هذا النوع سيجعل صدام حسين يثار ثاره الاخير من اولئك الذين قضى عمره في اجتذابهم وقتلهم .
   لاشك ان فرضية توافق مجتمع برمته على تصرف كهذا هو معجزة تدخل تماما في باب (التقية الصالحه ) لاالتي تصور من قبل اعداء معروفين عادة وكانها خلاصة الخبث والمراوغه ولكن على الذين يريدون ادلة قاطعه على تحليل موغل في تفاصيل تاريخ ملئ بالتعايش مع المستحيل ان يتعرفوا جيدا على تعقيدات اللحظة الراهنه بسياقها الممتد الى ماقبل ثلاثة عقود من الزمن المرير بينما هي تنتهي على هذا المنوال الكارثي الغريب ووقتها قد يتمكنون من تصديق هذا "الكذب" الجماعي هذه الاغنيه الجماعية الكئيبه القلب والتي تتصنع الفرح وهي خائفة من الاسوأ وراغبه في الخلاص والقصاص من الجناة والزمن.
  100 بالمائه ولصدام حسين هي فاجعة يصعب للغايه تصديقها فاجتراح المعجزات حتى من قبل الشعوب الخبيرة بالتاريخ هو في زمن كزمننا انطفات فيه زهرة الامل ذهاب بالعقل نحو ضرب من ضروب اختلاق الاوهام القاتله ، فحتى الذين يريدون تصديق هذا الذي حدث يصرخون في اعماقهم معذبين بسؤال لن يجدوا عليه من جواب ابدا يقول  : كيف يمكن للذي حدث ان يحدث بمثل هذا التمام والكمال ؟
 
 
 



#عبدالامير_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول حق ابناء الشريف حسين في حكم العراق
- المعارضة الوطنيه والتدخل التاريخي للمرجع الكبيرمحمد حسين فضل ...
- الموقف العربي من منظار عراقي معارض
- عراق أميركا... وعراق العرب الحقيقي
- دور للمعارضة "غير الأميركية" في العراق ؟
- كل شيء تغيّر.. لا شيء تغيّر
- في ((حسنات)) الغزو والعدوان
- صدام حسين والسلطة؟
- المعارضة العراقية والمدخل العربي لإنقاذ العراق
- عراق صدام حسين في حقبته الروائيه
- العراق: قضية ملتهبة فوق صفيح بارد


المزيد.....




- منهم آل الشيخ والفوزان.. بيان موقّع حول حكم أداء الحج لمن لم ...
- عربيا.. من أي الدول تقدّم أكثر طالبي الهجرة إلى أمريكا بـ202 ...
- كيف قلبت الحراكات الطلابية موازين سياسات الدول عبر التاريخ؟ ...
- رفح ... لماذا ينزعج الجميع من تقارير اجتياح المدينة الحدودية ...
- تضرر ناقلة نفط إثر هجوم شنّه الحوثيون عليها في البحر الأحمر ...
- -حزب الله- اللبناني يعلن مقتل أحد عناصره
- معمر أمريكي يبوح بأسرار العمر الطويل
- مقتل مدني بقصف إسرائيلي على بلدة جنوبي لبنان (فيديو+صور)
- صحيفة ألمانية تكشف سبب فشل مفاوضات السلام بين روسيا وأوكراني ...
- ما عجز عنه البشر فعله الذكاء الاصطناعي.. العثور على قبر أفلا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبدالامير الركابي - 100 بالمائه -تقيه -صالحه