أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد سليمان القرعان - دور ايران في الخطر الاقليمي على المنطقة العربية















المزيد.....

دور ايران في الخطر الاقليمي على المنطقة العربية


خالد سليمان القرعان

الحوار المتمدن-العدد: 1904 - 2007 / 5 / 3 - 11:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ايران والولايات المتحدة خطران متوازنان على الوجود الاقليمي امنيا واقتصاديا واجتماعيا بل عقائديا

ايران ليست جمهورية موزونة ، ونظامها ليس نظاما دراميا عقائديا وهي تملك مشروعا اقليميا وتعمل من أجله بكل جدية، وتملك اوراقا مهمة جدا تستعملها بذكاء في سياق سعيها لتحقيق مشروعها، ومن هذه الاوراق: برنامجها النووي، علاقاتها الوثيقة مع النظام السوري، علاقاتها الوثيقة مع حزب الله في لبنان، علاقاتها الوثيقة مع حماس والجهاد الاسلامي في فلسطين، علاقاتها التجارية والاقتصادية الوثيقة مع دول مؤثرة دوليا مثل روسيا وألمانيا، وعلاقاتها الوثيقة مع "تحالف الشمال" في افغانستان، اضافة الى النفط، واخيرا (وهذه اهم ورقة) دورها في العراق، وعلاقاتها وتأثيرها القويين على الاحزاب والميليشيات والقوى السياسية السائرة في ركاب الاحتلال الامريكي.

ومن جانب آخر، ايران ليست مشروعا مناهضا للامبريالية، اي انها ليست "فنزويلا" الشرق الاوسط (مع تحفظنا طبعا على مصطلح "الشرق الاوسط")، ولا تحمل برنامجا تحرريا لشعوب المنطقة يقوم على القضاء على الهيمنة والاستغلال، وبسط سيادة الشعوب على ارضها ومواردها، بل هي مشروع ذو طابع قومي طائفي توسعي براغماتي، لا يجد غضاضة مثلا بالاستعانة بعدوه الايديولوجي الاول (الولايات المتحدة) في حرب "احتواء مزدوج" مع العراق (فضحية ايران-كونترا جيت)، او بمساعدته استخباريا ولوجستيا في العدوان على افغانستان، وهي تلعب دورا بالغ السوء في العراق من خلال تمكين ودعم الحكومة والعملية السياسية العميلة برمتها للامريكان، ودعم وتمكين الاحزاب والميليشيات الطائفية التي كانت مقراتها الاساسية في ايران قبل احتلال العراق (مثل المجلس الاعلى للثورة الاسلامية وميليشيا جيش بدر التابعة لها وحزب الدعوة والميليشيا التابعة لها، وغيرها) وتتلقى اسلحتها وعتادها وتدريبها ومعلوماتها الاستخبارية من ايران، وبالتالي فهي تدعم بشكل واضح الحرب الطائفية في العراق.



ومن جانب ثالث، تبدي ايران في سياق سعيها لتحقيق مشروعها، تصرفات متناقضة اذا ما نظرنا اليها بعين عربية، لكنها متسقة اذا نظرنا اليها في سياقها الايراني: ففي حين تدعم ايران حزب الله الذي خاض معارك شرسة ضد الكيان الصهيوني ومن خلفه الولايات المتحدة وانتصر عليهما مرتين (2000 و 2006)، وينادي رئيسها احمدي نجاد بتدمير "اسرائيل" وازالتها من الوجود؛ تساعد ايران الولايات المتحدة في غزو افغانستان وفي تدمير وتفتيت العراق وتحويله الى ساحة حرب وابادة طائفية.



مع وجود كل هذه التشابكات والتعقيدات، كيف يكون الموقف العربي من ايران؟



لا بد من الاقرار اولا بان هناك غيابا كاملا لمشروع عربي في المنطقة العربية سواءا على المستوى الرسمي (الانظمة) او مستوى التنظيمات الشعبية المختلفة (احزاب، نقابات، وغيرها).



فالانظمة العربية غير قادرة على التأثير باي شكل من الاشكال على مجريات الامور لا دبلوماسيا ولا عسكريا، وهو ما ينطبق على الاطار "التنسيقي" للنظام الرسمي العربي، اي "جامعة الدول العربية". الدلالة الاكبر والاهم على هذا الامر هو فشل الاستراتيجية العربية الرسمية التي دامت حتى الان ما يقارب الـ60 عاما في مواجهة اهم خطر في المنطقة: اي الكيان الصهيوني، وباعتراف امين عام جامعة الدول العربية الذي اعلن :"موت عملية السلام" اثناء العدوان على لبنان؛ فالاستراتيجية التي كان يتبناها النظام الرسمي العربي للستين عاما الماضية (وما زال يحكم بها حتى الان وللمستقبل) لم تكن فقط فاشلة عربيا، بل كانت ناجعة وناجحة صهيونيا وامريكيا! بمعنى انها لم تكن اساسا "استراتيجية عربية" بل كانت امريكية صهيونية بامتياز.



اما على الصعيد الشعبي العربي، فالمقاومات العربية الثلاث الرئيسية في العراق ولبنان وفلسطين ليست "تكاملية"، ولا تنسق بعضها مع بعض، بل قد يصل الامر (وللأسف) الى ان لا يعترف بعضها بالآخر كمقاومة وطنية (المقاومتان العراقية واللبنانية)؛ اما القوى المعارضة "المنظمة" (مثل الاحزاب والنقابات) فهي مشغولة بالحفاظ على وجودها السياسي لا بالنضال السياسي او الايديولوجي؛ والشارع العربي رغم وضوح بوصلته الا انه غير منظم وغير قادر بالتالي على التأثير الحقيقي.



في منطقتنا العربية هناك ثلاث قوى رئيسية (الولايات المتحدة/اسرائيل، ايران، وتركيا بمسافة ابعد)، ومشروعين (امريكي/صهيوني، وايراني)، وليس للعرب شيء سوى اسم الجغرافيا التي تتصارع عليها هذه القوى/المشاريع.



في لعبة التاريخ، يستطيع من يملك المشروع ان يوظف الحدث، وليس العكس. ولا يملك صانع الحدث (في ظل غياب مشروعه) ان يوظف حتى الحدث الذي يصنعه (في المدى القريب). ماذا يعني هذا؟ يعني انه في ظل انعدام لوجود مشروع عربي، فليس هناك مجال غير ان توظف القوى المتصارعة على الجغرافيا العربية (ايران والولايات المتحدة) الاحداث لصالح مشاريعهما.



هل هذا يعني ان على العرب اختيار الاصطفاف اما في المعسكر الايراني او في المعسكر الامريكي؟



قطعا لا، ليس هذا هو المحدد هنا للخروج من الازمة. المحدد الرئيس هو (وكما كان دوما) تحديد التناقض الرئيسي والتناقض الفرعي، والتناقض الرئيسي هو دائما مع الامبريالية الاكبر والتي تعمل على مستوى عالمي: انها ليست سوى الولايات المتحدة وحليفتها الاولى "اسرائيل".



ان العدو الاول للمشروع التحرري العربي حاليا هو الامبريالية الامريكية، والصهيونية، وينبغي ان لا تتوه البوصلة عن هذا العدو، واية تناقضات أخرى مع مشاريع أخرى تأتي في مرتبة ادنى منها، ومن هنا فان القول بأن "ايران أشد خطرا من الولايات المتحدة" او ان "ايران اشد خطرا من اسرائيل" او ان "الولايات المتحدة هي عدو زائل بينما ايران هي عدو مقيم" هي كلها تشخيصات تجانب الصحة بمسافة كبيرة، بل انها تخدم الامبريالية الامريكية من حيث:



1- تغليب المعركة مع ايران وتوظيفاتها الطائفية والتفتيتية على المعركة مع الولايات المتحدة والكيان الصهيوني وتوظيفاتها الوحدوية والتحررية والطبقية.



2- امكانية تحويل الولايات المتحدة او "اسرائيل" الى "حلفاء مرحليين" او قوى "يمكن التفاهم معها" في مواجهة "الخطر الايراني"،وهو خطاب بتنا نسمعه وللأسف من بعض الاطراف العراقية، وتدعمه انظمة عربية مثل النظامين السعودي والاردني.



3- تفكيك المقاومات العربية في العراق وفلسطين ولبنان بعضها عن بعض، ووضعها في مواجهة بعضها بدلا من ان تكون في خندق واحد.



4- توجيه العداء الشعبي العربي بعيدا قليلا عن الولايات المتحدة و"اسرائيل" باتجاه اهداف اقل اولوية بالنسبة للمشروع التحرري العربي.



هل هذا الكلام يعني ان نتحالف مع ايران في مواجهة الولايات المتحدة؟



ينبغي التمييز هنا بين مستويين: المستوى الشعبي وضرورة تشكيل جبهة تضم جميع شعوب المنطقة (عرب-أكراد-اتراك-ايرانيين) في مواجهة الامبريالية الامريكية والصهيونية التي تتضرر منها جميع تلك الشعوب؛ لكن ذلك لا ينطبق على صعيد الانظمة، فالقوتين الاخريين في المنطقة العربية (ايران وتركيا) ليستا مناهضتين للامبريالية، بل تملكان مشاريع هيمنة أخرى، وتعملان في سياق مصالحهما لا في سياق مصالح الشعوب، وبالتالي لا يمكن البحث عندهما عن تحالفات.



الانظمة الوحيدة التي تأخذ الشكل المناهض للامبريالية في عالمنا المعاصر توجد الآن في امريكا الجنوبية، وبالتحديد في كوبا وفنزويلا وبوليفيا ونيكاراغوا، وهذه تشكل رافعة حقيقية لبقية دول القارة للتحول الى اليسار الراديكالي بصيغته الشعبية المتعارضة كليا مع مشاريع الهيمنة والسيطرة، ومن الضروري جدا البدء بخطوات حقيقية باتجاه تشكيل تحالف شعبي عربي مع ذلك المحور.



ما هو موقفنا اذا من قوى المقاومة العربية المتحالفة مع ايران، وحزب الله بالتحديد؟



بعد اعدام الرئيس الشهيد صدام حسين، والاخراج الطائفي الذي ميز ذلك الاعدام، تصاعدت الاصوات في العراق وسائر الاقطار العربية، تشن هجوما واضحا ومباشرا على ايران، آخذة معها في هذا الهجوم حزب الله ايضا، ونسي الكثيرون المعركة التي خاضها هذا الحزب قبل أشهر قليلة ضد "اسرائيل" والولايات المتحدة، وأخذوا يحاكمونه فقط من خلال "السياق الايراني" والطائفي. كما لا بد من ملاحظة ان هذا الامر تدعمه الانظمة بشكل واضح، ففي الاردن مثلا حيث تحدثت السلطة مبكرا عن "هلال شيعي" ووصفت اسر الجنديين الصهيونيين قبل العدوان على لبنان بـ"المغامرة"، كانت الشعارات ذات التوجه الطائفي والمهاجمة لحزب الله واضحة في المسيرة التي خرجت في عمان احتجاجا على اعدام الرئيس الشهيد صدام حسين، ومن قبل الاحزاب المحسوبة على الحكومة والنظام!



من غير الممكن او المعقول ان نتحدث عن دعم "مقاومة على مزاجنا" وبالمحددات الدقيقة التي نريدها ان تكونها فقط، وبدون ذلك فاننا لا ندعمها ولا نعترف بها!! ان هذا الكلام الذي نقوله الآن عن حزب الله الحليف لايران، هو نفسه الذي قلناه ونقوله للاوروبيين المترددين في اعلان دعم المقاومة العراقية لانها "بعثية" أو "اسلامية". لا يمكن اختراع مقاومة في رأسك وتقول لن ادعم سوى تلك المقاومة (الموجودة فقط في رأسك)!!! ومن غير المعقول القول بانه ان لم تكن المقاومة تتطابق مع المعايير القياسية التي أضعها لها فانني أمتنع عن دعمها وآخذ موقفا حياديا في معركتها ضد الامبريالية والصهيونية!! ان مثل هذا الموقف هو موقف غير موضوعي وغير مادي. في المعارك المصيرية، لا يمكن الوقوف على الحياد، بل ان "الحياد في زمن الصراع تواطؤ" كما يقول الروائي السوري حيدر حيدر.



المقاومات الموجودة على الارض الآن هي نتاج حراك اجتماعي وتاريخي وسياسي وتمتلك مشروعية وجودها ولولا ذلك لما وجدت اصلا! ولذلك فان الموقف الموضوعي هو دعم المقاومة كانت من تكون ما دام عدوها واضحا ومحددا دون لبس: الامبريالية والصهيونية. اما اذا تغير هذا العدو او استعدت للتفاهم معه فعندها تتوقف عن كونها مقاومة اصلا. وعليه فدعم حزب الله في مواجهة الولايات المتحدة والكيان الصهيوني هو أمر ضروري واساسي بغض النظر عن تحالفه مع ايران او توظيف ايران لمعارك حزب الله مع اسرائيل. العدو الاساسي للمشروع التحرري العربي هو الامبريالية الامريكية والصهيونية، وما دامت بنادق حزب الله تطلق النار في ذلك الاتجاه، وما دام الحزب يطرح موقفا علمانيا لا طائفيا فالواجب هو الدعم لا التخوين.



ما يثير الاستغراب حقا هو أن هذ الشحن الطائفي غير المسبوق قد تصاعد بعد ان نجح حزب الله في خوض معركة قومية الطابع وبخطاب قومي معاد للطائفية. فقد التفت الجماهير العربية بالكامل حول حزب الله "الشيعي" في مواجهة الكيان الصهيوني. وكان السيد حسن نصر الله قد اشار الى قومية المعركة في المؤتمر الصحفي الذي عقده بعد أسر الجنديين الصهيونيين مباشرة وقبل بدء العدوان حيث قال ان "العملية جاءت لتعيد للعالم بأسره ما فقده من اخلاق وكرامة وصمت على الجرائم التي ترتكب وبشكل يومي بحق الفلسطينيين"، وانها "تشكل دعما كبيرا ومساندة كبيرة للفلسطينيين...[و] قد تكون مخرجا كون الإسرائيليين لا يريدون التفاوض مع حركة المقاومة الإسلامية حماس، إلا أنهم سيتفاوضون مع حزب الله في النهاية لأنهم فعلوها في السابق". اذاً بعد النجاح الجزئي لمعركة لبنان في تعزيز الشعور القومي والتغلب على الشرخ الطائفي، تعود الامبريالية وتابعيها (المسؤولين مباشرة عن اعدام الرئيس الشهيد صدام حسين) لطرح تخريجة للاعدام تضمن تكسير هذا النجاح الجزئي على المذبح الطائفي اياه.



تبقى ملاحظتان اثنتان نوجههما الى حزب الله:



راجيا أن يتحمل الاصدقاء في حزب الله هذا النقد الصادر من موقع الحريص على المقاومات العربية الثلاث بما فيها المقاومة اللبنانية:



الاولى أنه لا بد من حسم الموقف بشكل قاطع ونهائي تجاه المسألة العراقية، وتحديدا: المقاومة العراقية، والقوى العميلة للاحتلال الامريكي في العراق. وان كان الحزب قد ابدى توجها ايجابيا بهذا الاتجاه من خلال المؤتمر الدولي لدعم المقاومة (نوفمبر 2006) وتضمن البيان الختامي لهذا المؤتمر دعما للمقاومة العراقية وادانة لادوات وافرازات الاحتلال، الا ان ذلك لم يتجسد في خطاب الحزب اليومي والاعلامي من خلال قناة المنار.



والثانية أن مواجهة المشروع الامريكي/الصهيوني التفتيتي الطائفي لا بد أن يتم بأدوات وأطر قومية لا طائفية، ورغم أن حزب الله يتبنى كما أسلفنا خطابا قوميا علمانيا ويعقد تحالفاته الداخلية الحالية مع تيارات مسيحية وتقدمية على الساحة اللبنانية، الا انه (في المحصلة النهائية) يظل محشورا في الخانة الطائفية من الزاوية الايديولوجية. ان حزب الله كحركة مقاومة عربية تحول أمينها العام الى رمز قومي من عيار جمال عبد الناصر اثناء العدوان على لبنان، صار يعاني من العوارض الجانبية لهذا الانحشار بعد أن لعبت عليها الولايات المتحدة وحلفائها في العراق. لقد كان على حزب الله أن ينفتح ايديولوجيا خارج اطار "الطائفة" ليستوعب المد الجماهيري الذي ايده على الساحات العربية، وذلك كاستحقاق لانتصاره القومي وللروح القومية التي بثها بين الناس، وهي مهمة لا ازال ارى انها قابلة للتحقق، ولكنها تتطلب المرور في اعادة بناء ليست سهلة ولا يمكن أن تكون سريعة لأيديولوجيا الحزب.




الامبريالية اليوم في ازمة شديدة، ونحن ان فقدنا هذه الفرصة التاريخية الفريدة بتوجيه الانظار بعيدا عن العدو الرئيسي، وساهمنا باستتباب مشروعه التفتيتي/الطائفي عبر تبني هذا المشروع وآليات عمله صراحة أو ضمنا أو حتى السكوت عنها، وتحولت المقاومات من الصراع الموحد ضد العدو الواحد الى الصراع واحدها ضد الآخر، واذا انسقنا الى لعبة تحويل المعركة الكبرى في مواجهة الامبريالية والصهيونية الى معارك هامشية داخلية، فعندها سنخرج الامبريالية من ازمتها، ونقذف انفسنا الى "ألف خلف"، وسنضطر الى الانتظار مئة سنة أخرى او تزيد لفرصة مماثلة تتأزم فيها الامبريالية بشدة.




#خالد_سليمان_القرعان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصراعات الايدولوجية والتوجه الامريكي من اجل السيطرة على الع ...
- مدخل ودراسة موضوعية : في حرب الولايات المتحدة الامريكية على ...
- دولة أسرائيل الى أين
- استراتيجية عربية وفقا لقرارات قمة بيروت العربية العاتية
- لماذا تتمسك أمريكا بالعراق
- مبادرات عربية غير لازمة
- الصراع العربي الامريكي والاتجاه الفكري
- مدخل ودراسة في الحضارة العربية الاسلامية
- جزيرة هيكل وصهينة الاسلام
- بين الاستعمار الغربي والاستعمار الحديث
- الادارة الامريكية وخيارات الانظمة العربية المجاورة للعراق
- - المرتكز العقائدي في منطلقات الاستراتيجية الاسلاميه
- الملكية والعقد الأجتماعي في الفكر السياسي
- الملكية والحرية السياسية في الفكر السياسي
- الملكية والحرية السياسية في الفكر السياسي
- الأنظمة الشرق أوسطية وأزمات العراق الأمنية
- كيف خالفت أمريكا الإسلام حتى واجهت الإرهاب والتطرف
- الصحراء الغربية في العلاقات الأمريكية الجزائرية
- شمعون بيريس ونظريته التطبيقية على أرض الأردن
- مسؤولية الأنظمة العربية ودورها الإقليمي في الأعلام العبري


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد سليمان القرعان - دور ايران في الخطر الاقليمي على المنطقة العربية