أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نائل الطوخي - الشاعر المصري عماد فؤاد: في بلجيكا مثلما في إمبابة، الأصولية تسود المشهد















المزيد.....

الشاعر المصري عماد فؤاد: في بلجيكا مثلما في إمبابة، الأصولية تسود المشهد


نائل الطوخي

الحوار المتمدن-العدد: 1808 - 2007 / 1 / 27 - 12:00
المحور: مقابلات و حوارات
    


حوار: نائل الطوخي
لا يزال الشاعر المصري عماد فؤاد شاعر مصري في أول سنوات حياته في الغرب، في بلجيكا بالتحديد حيث تتجاور الثقافتان الهولندية و الفرنسية، ربما لهذا فهو مازال مصريا إلى حد كبير، مازالت تقلقه بشدة الصراعات الثقافية المصرية، وعلى قدر ما بدا هادئا وهو يحدثني عن أشكال العنصرية الغربية ضد العرب فلقد أخذ ينفعل عندما تطرق الحديث إلى موقع قصيدة النثر المصرية الذي أنشأه على النت و إلى الصراعات الصغيرة التي يثيرها. هذه الصراعات التي بدا أنها تشغل باله أكثر مما يشغله تقبل شعره في الغرب. حول قضيتي الموقع و الإقامة في بلجيكا دار هذا الحوار.
تكتب شعرا حسيا. كيف تلمس تقبل شعرك في بلجيكا، و في الغرب عموما الذي ينظر للثقافة العربية باعتبارها ثقافة موت وإرهاب؟
الغرب منقسم. الميديا بشكل عام تصور صورة سائدة عن المثقف العربي باعتباره مغلقا و غير منفتح على الثقافات الأخرى. و لكن المثقفين الشباب يعرفون أن الصورة المطروحة زائفة و غير حقيقية. أصادف أحيانا في مكتبات كثير منهم دواوين محمود درويش و أمل دنقل، الرواية كذلك حاضرة بشكل ما بدءا من الستينيات و نجيب محفوظ بالطبع، إلى مي التلمساني و منتصر القفاش. أنت تسألني عن رد فعل الناس على شعري. ربما يندهشون عندما يجدون هذا الحس الإيروتيكي المكثف عند شاعر واحد و هذا يقودهم إلى أسئلة أخرى و إلى انتقاد صورة الميديا الموجودة عنا، حيث يكتشفون زيفها و أن هناك حركات أدبية و إبداعية أخرى موجودة لكن لا يتم تكريسها إعلاميا. في مهرجان روتردام مثلا حدثتني شاعرة شهيرة هولندية يهودية هي يوديت هرزبرج بحب شديد حول ترجمة القرآن للهولندية. قالت لي كم أنني محظوظ بلغة ثرية جدا مثل العربية و كم أنها شعرت عندما تمت ترجمة قصائدي للهولندية بثراء الهولندية معكوسا من العربية. كانت هذه حادثة جيدة خصوصا بالنسبة لشاعر صغير قادم من بلد مطموس حيث أكثر المواضيع التي تقدم عن العالم العربي هي المواضيع الإسلامية بعد الحوادث الأخيرة، بدءا من 11/ 9 إلى تفجيرات مدريد و لندن و قتل المخرج ثيو فان جوخ على يد واحد من الإسلاميين المغاربة. كل هذا يبرز إعلاميا جدا، وفي المقابل إذا أراد فنان عربي أن يقيم معرضا للفن التشكيلي أو أمسية شعرية فهذا يتم تغييبه عن عمد.
و الجمهور العادي.. الذي لا ينتمي للشعراء و الكتاب.. هل لمست تواصلا معه.. و هل كانت هناك ردود فعل منه على شعرك؟
نعم. تمت دعوتي مع الشاعرة مرام المصري لأمسية ثقافية أقامها المخرج العراقي حازم كمال الدين. كان أغلب الحضور من الجمهور العادي سواء كانوا عربا، بلجيكيين أو هولنديين وكانت تجربة جيدة، اكتشفت ان صورة شاعر المنبر الذي يلقي شعرا و تطالبه الناس بالمزيد مازالت قائمة. قرأت فقرات من ديواني الأخير وقصائد صغيرة مثل "رقصة" و "أحد سواي" وطالبتني الناس بالإعادة وهذا نفس ما حدث مع مرام. كان هناك فضول من الجمهور الذي كان يشعر بإيقاع ما في الكلمات العربية. كنت أقرأ بالعربية مع ممثل يقدم ترجمة هولندية للنصوص. كنت أسمع من العرب نبرات الاستحسان و عندما كان الممثل ينقل النص بصوته أحيانا ما كان يحدث هذا وأحيانا ما كان لا يحدث. هذا بسبب اختلاف الأذواق. أذواق الناس قد تختلف أحيانا و لكن النظرة واحدة لك سواء كان اسمك محمد أو احمد أو علي. مثلا، عندما يأتي شخص فضولي بعض الشيء ليتناقش معك، سوف يبدأ بالأسئلة الساذجة مثل لحم الخنزير و الخمر ثم ينتهي بالأسئلة في العمق، ثقافتك، شكل المجتمع والحجاب إلخ. هذا على مستوى الجمهور العادي أما على مستوى المثقفين فأعتقد أنهم تجاوزوا هذه المرحلة بقراءتهم و استيعابهم لثقافات أخرى. تختلف المشكلة هنا، فهم يرون أن المثقف العربي قادم من عالم ألف ليلة و ليلة و ليس من عالم نجيب محفوظ. هذا هو السائد. نجيب محفوظ جديد و لم يصلهم، و لكن في سياق ألف ليلة و ليلة يتم ربطك على الفور بشهريار. هذا يقربنا إلى موضوع الإيروتيكا و التي هي أيضا صورة سائدة إعلاميا في النظر إلى الشرق، وجدناها في تعرية المساجين في أبو غريب و الفلسطينيين الذين ساروا عراة خارجين من سجن أريحا.
وماذا عن المثقفين العرب هناك؟
بدأ في هولندا يبرز فصيل من الشعراء المغاربة الذين يكتبون الهولندية. هم من جيل الأبناء مثل شاعر هولندي فلسطيني الأصل اسمه رمزي ناصر تم تنصيبه شاعرا لمدينة أنتويرب التي يعيش فيها منذ 11 عاما بقرار من الدولة، و هذا في تقليد جديد هو الثاني من نوعه. الشاعر عمره ثلاثين عاما. ظل لعام كامل يطوف مدن بلجيكا كاملة و يقدم شعره، و يكتب ستة قصائد هدية منه للمدينة يتم حفرها على النصب التذكارية في أرجاء المدن المختلفة، تتم ترجمته و طباعة كتبه على نفقة الدولة و يتم ترويجه إعلاميا و تسييد نصه. كذلك تم في هولندا عام 2004 منح اكبر جائزة للرواية الجديدة لكاتب مغربي الاصل اسمه حفيظ بوعزة. كذلك ستجد مصطفى ستيتو وهو شاعر من اصل مغربي تكلفه الملكة بياتريس بكتابة قصيدة لروح زوجها الملك المتوفي. ويحصل على اكبر جائزة للشعر. كل هذا يرصع اللغة الهولندية اللي اشتهرت بجمودها وعدم مناسبتها للشعر. هم يكتبون بالهولندية لكنهم يملكون حسا عربيا باللغة. سألت حفيظ بوعزة في حوار أجريته معه عن كيفية تعلمه اللغة العربية فقال لي أنه تربى على اللغة الهولندية ثم صار يذهب للمكتبة و يقرا ألف ليلة و ليلة، باحثا عن معاني الكلمات العربية في قاموس هولندي عربي وأن ما جعله يكتشف ألف ليلة و ليلة هو كتاب الألف لبورخس. بدأت هذه الأسماء تبرز و يظهر جيل جديد حقيقي يكتب. كذلك عبد القادر بنعلي الهولندي الذي لا يتحدث الهولندية على عكس حفيظ بوعزة الذي أسهم أيضا في نقل الشعر العربي إلى اللغة الهولندية حين نقل أبو تمام، عمر ابن أبي ربيعة و له كتاب بديع عن شعر الإيروتيكا العربي. كان يريد تقديم ما تتحدث الثقافة الهولندية عنه و تتباهى به باعتبار أن العرب يملكونه من وقت طويل و يفعل هذا بشكل ممنهج، كان هذا ردا على تشويه الميديا للعرب في ذات الوقت هناك في بلجيكا حركات إسلامية كثيرة جدا. عندما أسير في الشارع أحس أحيانا أنني في إمبابة: الذقن و الزي الإسلامي. حاول بوعزة أن يرد على هذه الصور السائدة. وأستطيع أن أعد لك عشرة أسماء في بلجيكا أو هولندا يقومون بحركة جديدة من ترصيع الثقافة الهولندية بالحس العربي.
لماذا موقع خاص لقصيدة النثر المصرية، لماذا قصيدة النثر و لماذا القصيدة المصرية؟
جاءت فكرة الموقع لأسباب تخصنا في مصر حيث توزيع الكتاب عندنا رديء للغاية. هناك دور نشر قليلة جدا تؤمن بكتابها ولكن لا تسعى لتوزيعهم و مؤسسة رسمية غير معنية أصلا بنشر إبداع جيد. وعندنا واقع آخر يقول أن لبنان هو البلد ذو الهيمنة الأكبر على توزيع الكتاب عندما يصدر كتاب جديد عن المدى أو المؤسسة العربية الكتاب يتم توزيعه بشكل جيد للغاية. أما هنا في مصر فلقد حدثت لي مشاكل مع المؤسسة رسمية حيث ظل كتاب لي مركونا لعام أو اثنين برغم حصوله على جائزة و عندما حاولت نشره طلبوا مني حذف نصفه، و عندي كتابان صادران عن دور نشر خاصة مورست عليهم أيضا رقابة من نوع ما. هنا وجدت الحل الوحيد يكمن في القيام بأرشفة للنص الشعري المصري ويكون متاحا بعيدا عن مشاكل معرض الكتاب او التوزيع. تعاملت مع مساحة محدودة جدا و جهود فردية. كانت مجرد فكرة نفذتها ونجحت. في المقابل هناك مواقع عربية جيدة جدا كبيرة جدا و مهيمنة تقدم النص العربي مع المصري. يعني ليس من الممكن مثلا أن أتخطى قاسم حداد في جهة الشعر. و بالمناسبة هناك بعض المصريين متضايقون لأنني أنشر للعرب. حسنا. لأغلق الموقع على المصريين و لن يرى أحد النصوص المصرية. المشكلة أنه حتى من ناحية التسويق فأنا أنشر للعرب حتى يستطيعوا مشاهدة نصوص المصريين. أما عن كون الموقع مختصا بقصيدة النثر فلأنني أعتقد أن الريادة للنص الجديد في الشعرية العربية. غير طبيعي اليوم في ألفين و ستة أن تجد نصا لازال يعتمد على المصراعين. و إن وجدته ستجده عن طريق الصدفة و في بعض الصحف المعتمدة على تمويل سعودي مع هيمنة لبنانية. المشكلة أن من يهيمن على الصحافة العربية هم أناس مطلعون و على دراية بالشعر المصري. أنا عملت بالصحافة منذ عام ستة و تسعين في مكتب بجريدة عربية لم ينشر لي حرف من قصيدة بحجة أني صحفي و لا يمكنني نشر شعر و هذه حجة مردود عليها لان كثيرين قاموا بهذا. لم يكن هذا التوجه ضد الشعر الجديد و لكنه اتجاه عربي لإبراز السيئ في المشهد الشعري المصري على حساب الجيد وتغييب أسماء مهمة. أين أحمد يماني، علي منصور، هدى حسين، عماد أبو صالح، أحمد طه، كريم عبد السلام، عزمي عبد الوهاب و محمد متولي؟ أعتقد أن تغييبهم هو أمر متعمد.
وماذا عن تقييم النصوص؟ كيف تقرر أن هذا النص سينشر و هذا لا؟
أنا غير قادر على تقييم الكل و إنما كل همي تقديم صورة راهنة لما يحدث الآن في المشهد الشعري المصري "بكل عبلها". كان عندي حد أن أضع كل المتواجدين بدءا من السبعينيين مثل حلمي سالم، فريد ابو سعدة و عبد المنعم رمضان ثم الثمانينيين مثل محمود قرني و عزمي عبد الوهاب وانتهاء بالجدد الذين لم يطبعوا كتبهم بعد. فوجئت بالصدى الذي قام به الموقع. رسائل كثيرة جدا و شتائم كثيرة جدا و عداوات ناس لم أكن أتخيل أنهم قد يصلون لي أساسا.
لماذا العداوة؟
على أساس أنني انشر لكل من هب و دب و أنني أغيب شعراء و هذا غير صحيح لان سؤالي كان كله ضد تغييب الشعراء. فأنا عندي اليوم سبعة و تسعون أو ثمانية وتسعون شاعرا من مصر. أنا محكوم أيضا بان هناك شعراء كسالى. عندما تعد من يتواصل مع الموقع ستجد خمسة أو ستة يرسلون لي جديدهم و نصوصهم. أما عن سائر الشعراء فآخذ نصوصهم من مواقع أخرى مثل أرشيف نزوى و غيرها فأنا لا أريد ان اجلس و أصف النص.
ألا يمكن تحويل جهدك من جهد فردي إلى جهد مؤسسي؟ ألم تحلم يوما بأن تحول الموقع لمجلة ورقية؟
أنا لا أعيش في مصر. لو كنت أعيش هنا كنت سأعمل مع خمسة من أصدقائي. ولكنني في بلجيكا وحدي. ينصحني الناس بالبحث عن دعم و يقول لي آخرون لنكتف بهذا و ليكن هذا الموقع عبارة عن مساحة خاصة للتنفس. أنا لا أريد أن أجمع من كل شخص مئة جنيه لكي أصمم موقعا. صار لي عامان في الموقع. أعمل و أستريح. عندي دائما أرشيف يومي آخذه لأضعه عندي في الستوك. أنا لا أستطيع العمل بشكل مؤسسي و لو وجدت أحدا يقوم بها معي سأوافق. وجدت هذا مرة واحدة .حيث عرض علي الشاعر إبراهيم المصري المقيم في الإمارات أن يدفع كل التكاليف على أن أدير أنا الموقع ثم أشفقت عليه و تساءلت لماذا يتحمل هو كل هذا. هو لم يطبع ديوانه حتى الآن. قلت له أنت أولى بهذا المال لتطبع به ديوانك. لماذا تتحمل مسئولية شعراء غير مهتمين فعلا. أما المجلة الورقية فلا أملك القدرة عليها لا ماديا ولا نفسيا. يكفي ما لاقيته من الموقع. في ديسمبر الماضي أغلق الموقع. كان هدفي من الموقع أن أقدم انطولوجيا للشعر الراهن وهذا سيظل موجودا. اكتشفت أنني طول السنتين أعمل للموقع. عندي مشروع شعري أريد إنجازه بينما لا أكتب ولا أنشر. سأغلق الموقع لمدة عام أتفرغ فيه لعماد فؤاد. لو وجدت تفاعلا معي من الناس الموجودين لكنت قررت الاستمرار. أسأل نفسي لماذا أكتسب عداوات الناس دون مبرر؟



#نائل_الطوخي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- روعة الديكتاتور وعمى المثقف.. مخلوقات محفوظ الملتبسة
- محفوظ عبد الرحمن: رفضت الكتابة عن صدام حسين
- صاحب مدونة على الإنترنت.. نتنياهو في اخر ادواره الثقافية
- رسائل من غرفة اعدام صدام
- عن المسيح و جيفارا و إسماعيل: صدام حسين.. البطل المدلل لكامي ...
- الرسالة الكامنة للانتحاري
- معارضو الشارع واولاد الشوارع
- عن اطفال الشوارع و معارضي الشوارع
- قراء غير جيدين أو تجار متنكرون: مجانين مكتبة الاسرة
- الحجاب صليب المسلمين
- الشيعة ما بين حزب الله و الكائنات ذوي الذيول
- الروائي الإسرائيلي دافيد جروسمان: انظروا كيف شاخت إسرائيل
- من كفر قاسم الى بيت حانون:ولازال القتل مستمرا
- الإخوان المسلمون يشترون طواقي حماس في مؤتمر بعنوان لبيك فلسط ...
- بيني و بين أبي. بين الإخوان والقاعدة
- كتب المسلمين الاعلى مبيعا في اسرائيل.. اشكال من العنصرية ضد ...
- الرواية بعد محفوظ.. العقوق الجميل لأبناء الجبلاوي
- يوم الكيبور.. صفعة لصورة الدولة التي لا تقهر
- السلطة المطلقة للافيه الرمضاني.. من الشعر و المسرح إلى شوقية ...
- حسين عبد العليم: تحريم الجنس أمر ممل جدا


المزيد.....




- ماذا قال الحوثيون عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الجام ...
- شاهد: شبلان من نمور سومطرة في حديقة حيوان برلين يخضعان لأول ...
- الجيش الأميركي بدأ المهمة.. حقائق عن الرصيف البحري بنظام -جل ...
- فترة غريبة في السياسة الأميركية
- مسؤول أميركي: واشنطن ستعلن عن شراء أسلحة بقيمة 6 مليارات دول ...
- حرب غزة.. احتجاجات في عدد من الجامعات الأميركية
- واشنطن تنتقد تراجع الحريات في العراق
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- جامعة جنوب كاليفورنيا تلغي حفل التخرج بعد احتجاجات مناهضة لح ...
- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نائل الطوخي - الشاعر المصري عماد فؤاد: في بلجيكا مثلما في إمبابة، الأصولية تسود المشهد