أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - سوبرماركت القرآن















المزيد.....

سوبرماركت القرآن


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 1715 - 2006 / 10 / 26 - 11:05
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



قامت قيامة المشايخ بمصر ، وانصاف وأشباه المشايخ أيضا .. لأن دكتور حسن حنفي ، المفكر المصري الذي يضع ومنذ سنوات احدي قدميه بداخل الاسلام والقدم الأخريي بداخل العلمانية .. قد وصف كتاب القرآن بأنه سوبر ماركت .. فهاج المشايخ والمتشيخين وسنوا سكاكين التكفير التي يحملونها في جيوبهم لاقتناص فرصة كتلك ليعملوا فيها سكاكينهم ! في حين أن وصف القرآن بالسوبر ماركت هو وصف مبالغ في رقته وفي أدبه وتهذيبه الي درجة أنه وصف غير معبر بشكل كاف عن ماهية وحقيقة القرآن ..
لأن السوبر ماركت ، يمكن أن تجد به متناقضات شديدة التناقض ، كأن تجد الملح والسكر أيضا بالسوبر ماركت .. ومن يريد العسل فسيجده بالسوبر ماركت ومن يريد البصل أيضا فسيجده بالسوبر ماركت ، ومن يبحث عن الخل سيحصل عليه ومن يريد الشهد سيجده بالسوبر ماركت... وأشياء كثيرة متناقضة يمكن لكل راغب في أي منها أن يجدها بالسوبر ماركت ولكن :
ولكن كل الناس تعرف فيما ستستخدم ما تريده من السوبر ماركت من تلك المتناقضات دون حاجة الي فتوي أو تفسير أو شرح أو تأويل من أحد .. الا القرآن ..
اذ لا يكاد يكون به حكم يمكن الاتفاق عليه .. ولا يكاد يكون به حكم الا وبه أيضا حكم مناقض له تماما ..! وتدور الشروح والتفسيرات والتأويلات والاجتهادات ويستمر الجدل دون حسم القضية – أية قضية - التي تستمر ومعها معارك جدلية – أو خارج حدود الجدلية - لا تنتهي .. ولا يعرف الناس علي وجه التحديد بأي الأحكام يعملون ، أو يعملون بحكم بينما تدور الاختلافات والمناقشات والمجادلات حول شرعيته وعدم شرعيته !!
فقضية ، بل مضحكة ومهزلة الحجاب – علي سبيل المثال .. منذ منتصف القرن السابع الميلادي والجدل دائر حول الحجاب .. هل هو فرض أم لا؟ وامتد ذاك الجدل وحتي أول القرن الواحد والعشرين الميلادي الذ ي نعيشه نحن .. ! هذا عن امتداده الزمني ، أما عن الامتداد الجغرافي للجدل بلا طائل حول قضية الحجاب ومسخرته.. فقد امتد من مكة والمدينة والرياض حتي باريس ومعركة الفرنسيين وجاك شيراك رئيسهم مع مهزلة الحجاب التي تسببت في أن أمة متحضرة كالأمة الفرنسية يعطل شعبها نفسه ومصالحه لأجل اجراء استفتاء حول مهزلة الحجاب والهباب ، يسمح به أم يمنع .. (!!!) ولا تزال عمائم الاسلام وبدلاته وكرافتاته الحديثة أيضا في حالة خلاف حول الحجاب والنقاب ووجع الدماغ والعذاب وحول مدي شرعيته أم عدم ذلك ، ولا تزال التفاسير والتآويل والشروحات تدور رحاها وقد تستمر هكذا بلا توقف وحتي يوم الساعة!
ولا يزال الخلاف والجدل جاريان أيضا حول : " صوموا لرؤيته وافطروا لرؤيته " أي هلال رمضان – حسب التقويم القمري القاصر علميا .. بدلا من التقويم الشمس الدقيق والحاسم .. !
والذي يبحث عن آية من القرآن تحرم الزواج بأكثر من زوجة واحدة سوف يجد .. نعم سوف يجد .. " ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ، فلا تميلوا كل الميل " – سورة النساء 129 – أي أن العدل بينهن مستحيل ، وبالتالي لا يجوز الزواج بأكثر من واحدة لتجنب الظلم ..
والذي يريد آية من القرآن تجيز الزواج بأربع نساء + ما ملكت يمنيه - أي الجواري - ..! سوف يجد .. نعم سوف يجد بأكثر من آية .. سورة النساء 3 ، وغيرها //
ولكن هل يحسم ويحزم القرآن حكما من أي الحكمين ؟ أبدا لا حسم فيه ولا حزم .. بل هوحكم يمكن أن يدور حوله جدل لا ينتهي بآيات قرآنية أخري ! وممكن ألا ينتهي الجدل الا بقيام القيامة !! – ومطلوب أن نجعل كتابا بهذا الحال مصدرا أول للتشريع لأمة قوامها عشرات بل مئات الملايين من البشر (!!!!!)
ومن يريد استخراج دليل من القرآن علي أن محمدا ليست له قيمة محترمة ولا كرامة عند الله .. فسوف يجد آية تؤكد ذلك .. حيث شفاعته مرفوضة واستغفاره مردود عند الله كما تقول الآية : " استغفر لهم أو لا تستغفر لهم ، ان تستغفر لهم سبعين مرة لن يغفر الله لهم " ! – التوبة 80
ومن يريد آية تقول بأن محمدا له منزلة هي جد عظيمة للغاية عند الله ! فسوف يجد .. " ان الله وملائكته يصلون علي النبي ..." ! سورة الأحزاب 56
سوبر ماركت .. من نوع شديد الغرابة !!
ومن يريد آية تقول بأن المسيح لا يوجد فرق كبير بينه وبين الله .. وانه يفعل من الافعال الألوهية ما لم يقدر عليه نبي علي الاطلاق بل الله وحده – هو من روح الله وكلمة منه ويخلق ويشفي ويحيي ، وينبيء الناس بما يأكلون وما يدخرون في بيوتهم ! .. فسوف يجد ذلك بالقرآن ! .. – سورة آل عمران من آية 45 : 50
ومن يريد أن يقول له القرآن بأن المسيح هذا : مجرد عبد من عباد الله ومجرد نبي ككل الأنبياء " ... فسوف يجد آية بنفس القرآن تقول ذلك : " اني عبد الله ..أتاني الكتاب وجعلني نبيا " ! - سورة مريم 30
سوبر ماركت .. ولكن من نوع شديد الغرابة ..
ومن يريد أن يثبت من القرآن عدم موت المسيح ومن يريد اثبات موته أيضا ..! كلاهما سوف يجد ذلك بالقرآن ! أية تقول " وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم " - سورة النساء 157 .. ، وآية تقول " فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم " – المائدة 5-117 ، " واذ قال الله يا عيسي بن مريم اني متوفيك ورافعك الي .." – آل عمران 3-55 ...
كله موجود .. ! كله بالقرآن .. انصلب ما انصلبش : جميع الطلبات متوفرة انشاء الله يا أخي ...!
سوبر ماركت ..كله موجود ..جميع طلبات الزبائن !
ومن أراد آية بالقرآن تجيز أن تهب امرأة نفسها للنبي (( نفسها لا أن تهب خروفا أو معزة أو بيتا ، بل تهب نفسها .. للنبي وأراد النبي أن يستنكحها = هكذا بنفس لفظ يستنكحها ! بالقرآن هذا اللفظ ! = فسوف يجد ..! " .. " وامرأة مؤمنة ان وهبت نفسها للنبي ان أراد النبي أن يستنكحها .." - سورة الأحزاب 50 -
ومن يريد من القرآن ما ينص علي أن محمد : علي خلق عظيم ! فسيجد ذلك أيضا مع وجود لفظ يستنكحها بقرآنه ! بدلا من لفظ مهذب آخر مثل : يتزوجها أو يجامعها أو يلامسها .. !! ستجد القرآن يصفه ب " انك لعلي خلق عظيم " ! - سورة القلم 4
ومن يريد القول بأن العظيم يترفق بالمعوقين ، و محمد لا يجوز وصفه بعظمة الخلق لأنه كان يأنف منهم .. سيجد ذلك بالقرآن أيضا " عبس وتولي أن جاءه الأعمي " سورة عبس 1 – أهكذا يكون عظماء الخلق !!
سوبر ماركت .. ولكن من نوع شديد الغرابة !
ومن يريد اثبات جواز الدخول بالزوجة حيثما يشاء ولو بعينها ، باذنها ، بفمها ..! فانه سيجد بالقرآن ما يوافقه " نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أني شئتم " ! البقرة 23 ، ومن يريد أن يحرم الدخول بالزوجة الا من حيث يجب أن يكون فقط وليس أي مكان هكذا بالاطلاق كما تجيز الآية السابق ذكرها فسوف يجد أيضا " فأتوهن من حيث أمركم الله " ! البقرة 222 .. أي الآية السابقة لها مباشرة ، أي الشيء ونقيضة وراء بعضهما مباشرة في سطر واحد !! جميع الطلبات موجودة ونحن في خدمة الزبائن ..!
انه سوبر ماركت .. ولكن من نوع غاية في الغرابة ..
ومن يريد اثبات بأن محمد لا سلطة له علي الناس ولا حق له في الحروب التي خاضها ولا في اكراه الناس علي الاسلام ولا اكراههم علي دفع زكاة أو جزية فسوف يجد ... " فذكر انما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر " سورة الغاشية 21 ... و يجد ذلك بأكثر من سورة منها : " وما أرسلناك الا مبشرا ونذيرا " سورة الاسراء 105 ،
ومن يريد الاثبات من القرآن علي أن قتال غير المؤمنين بالاسلام هو جهاد في سبيل الله واجب علي محمد والمسلمين .. فسوف يجد أيضا ! العديد من الآيات منها " فان لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب .." سورة محمد 47-4 ، " قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر .." التوبة 9 :29 ، وغيرها .. ..! وغيرها كثير ..!
سوبر ماركت .. ولكن من نوع شديد الغرابة ..
وهنا يقول لك لابسوا العمائم ، بعد أن يكشروا عن أنيابهم وتطل شراسة الوحشية من عيونهم وهم يزعقون فيك : هناك ناسخ ومنسوخ .. ( يبررون التناقض بالقرآن !!!!!!)
ولماذا تتركوا ناسخا ومنسوخ ؟؟؟؟؟؟!!!!!!! اما أن تتركوا الناسخ وتحذفوا المنسوخ ( أي الملغي ) .. واما أن تتركوا المنسوخ وتحذفوا الناسخ ... حتي لا يظهر قرآنكم هكذا مضحكا ، مسخرة مهزلة .... ّ
ولكنهم لا يفعلوا بل يتركوه هكذا كالسوبر ماركت .. به الشيء ونقيضه
فان قال أحد كالعم حسن حنفي : " ان القرآن : سوبر ماركت .. " صاحوا فيه و قالوا : امسكوا المرتد ... الاستتابة أو القتل ...
وهنا ...
هنا .. ندخل في لعبة اسلاماوية قرآناوية ثانية - وما أكثر الألعاب القرآناوية الاسلاماوية - هي لعبة : الردة والمرتد .. ! هل يوجد حد للردة بالقرآن ؟ أم لا يوجد حد للردة ؟
و من يريد دليلا علي وجود حد قتل المرتد فسيجد بالقرآن " ما لكم لا تقاتلون قوما نكثوا ايمانهم .. " سورة التوبة - آية 13
ومن يريد دليلا علي عدم وجود ذلك فسيجد بالقرآن أيضا .... ..
وعند الاختلاف وكالعادة وبالتأكيد ولازم سيحدث الاختلاف لأن الأحكام به لا محسومة ولا محزومة ولا محددة واضحة ( بل كلها متضاربة متناقضة لكي يجد جميع الزبائن كافة طلباتهم فلا يحتاجوا للذهاب لسوبر ماركت آخر ! ) ...
يحدث الخلاف علي حد الردة : نرجع للتفاسير والمفسرين القدامي ثم الجدد التبريريين منهم والملفقين والصادقين بصدق لولبي لا تتبين معه الحقيقة ولا تعرف فيه طريقا سهلا مختصرا للحقيقة ، بل يتوه معهم أيضا أغلب الناس ، فنرجع لكتب الأحاديث الصحيحة والمكسورة ونرجع للسيرة المدللة بالمشرفة ! ونرجع للأثر والسلف الموصوف ب " الصالح " ! ، ثم نرجع لفتاوي واجتهادات قرضاوي طنطاوي زرقاوي شعراوي ، بن باز ، بن جاز ، ..الخ ..الخ
وقبل الاتفاق علي شيء : يكون شاب متعجل علي دخول الجنة قد قتل العم محمد حنفي ، ليتقرب بدمه الي الله / المتعطش لدماء البشر !!! كما تم قتل مفكرين من قبله..الخ .. ويستمر الجدل ولا يتوقف ويستمر الشباب القتلة والاستشهاديون يفجرون أنفسهم في تجمعات الأبرياء من العامة من الناس خصيصا دون الحكام الظلمة اللصوص ، ودون أعوانهم من صغار اللصوص الملتفين حول كل حاكم لص طاغية ، ودون المساس بمن يعتقلوهم و يعذبوبهم ويغتصبوهم ويجلدوهم بأقسام الشرطة وفروع الأمن ! كلا بل القتل والتفجير يكون موجها للأبرياء بالأتوبيسات والمقاهي العامة والفنادق والقطارات وللسياح – ضيوف الوطن – والسياح الأبرياء بالذات الذين لا يلبسون الجلباب والعقال أي سياح الشقق لمفروشة والدعارة ! لا - بل طلاب السياحة البريئة هؤلاء يفتي الشيوخ بجواز اراقة دمائهم باعتبار ذلك : جهاد في سبيل الله !!!!!!!!!!!!!! يؤدي بالشهيد الاستشهادي علي الفور لدخول الجنة ، وبموجب أحكام متضاربة و يستحيل الاتفاق عليها معبأة ومرصوصة بسوبر ماركت القرآن الشريف !!!!!!!!!
هذا قليل من كثير عن سوبر ماركت القرآن .. أغرب سوبر ماركت يريدون أن يجعلونه مصدرا للتشريع بل يريدون الحكم به ، لكي يحكم بين الناس بالعدل ! وليحكموا بما أنزل الله ، من السوبر ماركت الرباني !!!!!!!!!



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زهور الأمازيغ تتفتح بعد1400خريف
- عفاريت العلم ! وعفاريت برلمان مصر !
- اسرائيل بخير !!!
- عقوبات اسلامية ضد الرحمة والتوبة
- الي الأثرياء الفلسطينيين بالداخل والخارج
- نداء لمساندة التدخل في السودان
- تهافت المفكرين – شاكر النابلسي وجمال البنا
- هجوم نووي وشيك علي ايران
- ذكري العبور الكاذب - ابن النكسة -
- (!!) عن العلاج بالجن وعضو البرلمان المصري
- عتاب الي نجيب محفوظ
- رمضان كريم
- فلسطين لمن ؟
- أحلام مصرية - بعد سقوط الجيكتاتورية - 3
- أحلام مصرية : بعد سقوط الديكتاتورية -2
- مصر هي أمك
- أحلام مصرية : بعد سقوط الديكتاتورية
- ..(..! دعوة للحج ... !.(مجانا ..
- دعوة للحج ! مجانا
- (!!) الأميرة هيا بنت الحسين / قهروها قبل أن يكرموها


المزيد.....




- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - سوبرماركت القرآن