أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - احمد سعد - هل ينجح تحالف العدوان الإسرائيلي – الأمريكي بتحقيق أهدافه السوداء بالوسائل السياسية – الدبلوماسية بعد فشله في تحقيقها عسكريا؟















المزيد.....

هل ينجح تحالف العدوان الإسرائيلي – الأمريكي بتحقيق أهدافه السوداء بالوسائل السياسية – الدبلوماسية بعد فشله في تحقيقها عسكريا؟


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 1641 - 2006 / 8 / 13 - 10:23
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


ما فشلت حكومة اولمرت – بيرتس العدوانية في تحقيقه خلال ثلاثين يوما من حربها التدميرية الاجرامية في حسم المعركة عسكريا مع المقاومة اللبنانية والقضاء على حزب الله، فانها تحاول مسابقة الزمن لاحراز أي مكسب عسكري في الايام القليلة المتبقية حتى اتخاذ قرار بايقاف النار في مجلس الامن الدولي، احراز مكسب عسكري محدود تستثمره لابتزاز مكسب سياسي من لبنان على الحلبة السياسية الدبلوماسية في مجلس الامن بدعم من حليفها الاستراتيجي الامريكي، احراز مكسب عسكري محدود يغطي على فشلها امام الرأي العام الاسرائيلي، امام مليون ونصف مليون اسرائيلي من مستوطنات الشمال الذين عانَوا شهرا كاملا في "مقبرة الاحياء" في الملاجئ والاعتكاف في اماكن آمنة، وقسم من هؤلاء تحولت مستوطناتهم ومدنهم، امثال كريات شمونه الى مستوطنات ومدن اشباح بعد ان هرب وهجر ساكنوها الى مركز البلاد والى اقصى الجنوب. فردًّا على جرائم الحرب التدميرية الاسرائيلية في لبنان لم ينقطع ضرب الشمال الاسرائيلي بصواريخ المقاومة اللبنانية وحزب الله يوما واحدا، التي توقع الخسائر الفادحة بالارواح واقتصاديا. وبدلا من استخلاص العبر والاستجابة الى الاجماع الدولي المطالب بوقف هذه الحرب العدوانية المجنونة فان حكومة الكوارث الاولمرتية- البيرتسية – الحالوتسية اتخذت قرارا بتوسيع مساحة العدوان وتصعيده. فالمجلس الوزاري المصغر وبناء على طلب وزير الحرب عمير بيرتس وهيئة اركان جيش العدوان قرر يوم الاربعاء العاشر من آب/ اغسطس توجيه آلاف من جنود العدوان، كقوة اضافية الى لبنان بهدف توسيع رقعة العدوان لاحتلال المنطقة التي كانت تحتلها اسرائيل حتى خروجها تجر ذيل الهزيمة في ايار الفين، احتلال المنطقة الواقعة بين الخط الازرق الحدودي وحتى نهر الليطاني وما بعده بحجة اسكات انفاس مواقع اطلاق صواريخ المقاومة وتنظيف هذه المنطقة من وجود حزب الله والمقاومة اللبنانية. وبرأينا ان اتخاذ قرار تصعيد العدوان المغامر في وقت تجري فيه المداولات في مجلس الامن الدولي لصياغة مشروع قرار وقف النار والحرب، جاء لمواجهة العديد من المستجدات التي تشير مدلولاتها السياسية الى فشل مرتقب وصارخ للاهداف السياسية التي خطّط تحالف العدوان الاسرائيلي – الامريكي لتحقيقها من وراء هذه الحرب الاستراتيجية الاجرامية. فمن هذه المستجدات يمكن الاشارة الى اهمها والتركيز على ما يلي:
* أولا: ان دلائل فشل حسم المعركة عسكريا مع المقاومة اللبنانية وحزب الله بدأت تعكس آثارها على اسرائيل الرسمية وعلى الجبهة الخلفية. فرسميا بدأت حكومة الكوارث التفتيش عن كبش فداء لتحميله مسؤولية الفشل العسكري. فيوم الثلاثاء، الثامن من آب، عين رئيس هيئة اركان الجيش الاسرائيلي، الجنرال دان حالوتس، نائبه الجنرال موشي كابلينسكي، ممثلا له ولهيئة اركان الجيش في قيادة المنطقة العسكرية الشمالية التي تتولى المهمات المباشرة على العدوان على لبنان. وهذه الخطوة تعتبر بمثابة اطاحة بالجنرال اودي آدم، قائد المنطقة الشمالية، وتعبيرا عن "عدم رضا" رئيس هيئة اركان الجيش عن ادائه في مواجهة حزب الله. ولعل هذا احد المؤشرات التي بدأت تبرز وتجسد الفشل العسكري للعدوان الاسرائيلي المدعوم امريكيا. اما على صعيد الجبهة الخلفية الداخلية، خاصة على سكان مدن ومستوطنات الشمال الاسرائيلي، فقد نجحت الدعاية السلطوية، خاصة في الاسابيع الاولى من الحرب العدوانية، في اقناع ورص صفوف الجبهة الخلفية بتأييد الحرب من خلال الادعاء ان هذه الحرب ستوفر للشمال الاسرائيلي وسكانه الامن والاستقرار لانها ستدمر حزب الله وطاقته الصاروخية التي حولت حياة سكان المدن والمستوطنات الشمالية الى جحيم. وللصبر حدود، فقد بدأت مظاهر التململ وعدم امكانية التعايش مع الوضع القائم تبرز بين سكان الملاجئ والجحور الامنية. فرغم مرور اكثر من اربعة اسابيع على هذه الحرب الملعونة فان صواريخ المقاومة اللبنانية وحزب الله لا تزال تمطر الشمال الاسرائيلي بزخات من صواريخ الكاتيوشا وبمعدل مئة وخمسين صاروخا يوميا مخلّفة الحرائق والهدم وقصف الارواح ودب الرعب بين السكان. فقسم من سكان الشمال، خاصة العائلات الميسورة ومن له اقارب، هرب الى جنوب البلاد ومركزها، ومن بقي بدأ يبدي تذمره علنا عن حياة المعاناة في الملاجئ وفي جهنم الرعب الدائم. للاسف انه حتى الآن لم يدرك بعد سكان الشمال ان أمن الشمال الاسرائيلي مرهون بتوفير الامن للجنوب اللبناني، فلكل فعل رد فعل، ولكن بعد ان تضع الحرب اوزارها ويبرز فشل العدوان الاسرائيلي في تحقيق اهدافه فسيكون حساب حكومة الكوارث عسيرا مع سكان الشمال والوسط والجنوب الاسرائيلي.
* ثانيا: لقد تفاخرت وتباهت حكومة الحرب العدوانية الاسرائيلية ان عدوانها على لبنان يحظى ليس فقط بدعم غطاء دولي تتزعمه الادارة الامريكية، بل كذلك بدعم وتواطؤ عدد من الانظمة العربية. ولكن الصمود الاسطوري للمقاومة اللبنانية وحاضنتها الشعب اللبناني باطيافه المختلفة جعل الانظمة العربية، حتى من تواطأ بالامس القريب مع العدوان الاسرائيلي، ان تبعث برسلها، بوزراء خارجيتها لعقد مؤتمر طارئ لوزراء خارجية بلدان الجامعة العربية في بيروت النازفة دما وشهامة وكرامة ووطنية. وتمخّض عن هذا المؤتمر قرارات تتبنّى الموقف الوطني للحكومة اللبنانية المتجسد في النقاط السبع لمشروع وقف النار الذي قدمه الرئيس اللبناني فؤاد السنيورة في روما كبديل للمشروع التآمري الامريكي – الفرنسي الذي يتبنّى عمليا الشروط الاملائية الاسرائيلية ويتضمن خطرا جديا باشعال نيران حرب اهلية في لبنان. وقد تمخض مؤتمر وزراء الخارجية العرب عن ارسال وفد ثلاثي الى مجلس الامن الدولي للتأثير على اعضائه، خاصة على الاعضاء الخمسة الدائمين بهدف تعديل المشروع الامريكي – الفرنسي بشكل يستجيب لمطالب المصلحة الوطنية اللبنانية. وهنالك مؤشرات تشير الى الاحتمال الكبير باجراء التعديلات، خاصة تراجع الموقف الفرنسي الذي يخاف على مصالحه في لبنان ما يضطر مسؤوليه الى التصريح بانه لا مفر من اجراء تعديلات على مشروعهم المقدم مع الامريكان. وكذلك الموقف الروسي الذي يرى في المشروع الامريكي – الفرنسي انه "غير مفيد ويؤدي الى استمرار النزاع". الادارة الامريكية لا تزال تملأ فمها ماء" ولكن الرئيس الامريكي جورج دبليو بوش بدأ بتغيير لهجته، فالمهمة التي اوكلها لخدام استراتيجيته العدوانية، حكومة العدوان الاسرائيلي، بالقضاء على المقاومة اللبنانية وحزب الله، واعطائهم الضوء الاخضر لمد اجل الحرب التدميرية لحسم المعركة عسكريا كمقدمة لاقامة نظام لبناني جديد مدجن امريكيا يكون مدماكا اساسيا في بناء الشرق الاوسط الجديد كتحالف رجعي عربي – اسرائيلي تحت المظلة الامريكية، هذه المهمة فشلت وتحطمت على صخرة صمود المقاومة والشعب اللبناني، ولهذا اضطربوش - مرغما اخاك لا بطل - على تغيير لهجته، فحسب ما اوردت صحيفة "يديعوت احرونوت 8/8/2006 ففي المؤتمر الصحافي الذي عقد في منتجع بكروفور، غير بوش لهجته وصرح بانه يجب تسريع النشاط السياسي – الدبلوماسي لوقف النار والحرب! فهل يأمل بوش ان يحقق ما فشل فيه خدامه وحلفاؤه الاسرائيليون بالبلطجة العسكرية الاجرامية، بالطرق السياسية – الدبلوماسية؟
* ثالثا: اثبتت مجريات الصراع في مواجهة الحرب الكارثية التدميرية الاسرائيلية مدى الحكمة السياسية التي يتحلى بها قادة المقاومة اللبنانية وحزب الله ومختلف القوى الوطنية اللبنانية. فبعد انفضاض مؤتمر وزراء الخارجية العرب يوم السابع من آب وجهت حومة لبنان وحزب الله ضربة معلم الى جميع المتآمرين على المصلحة الوطنية اللبنانية وعلى مستقبل لبنان، ضربة جسّدت مدى الحكمة السياسية التي تتحلى بها الحكومة اللبنانية وحزب الله. فقد اعلنت حكومة لبنان انها ستنشرعلى حدودها مع اسرائيل خمسة عشر الف جندي لبناني، وانها تجند لهذا الغاية جيش الاحتياط، وستفرض سيادتها الوطنية على الحدود ولكن بشرط خروج قوات الاحتلال الاسرائيلي من جميع المواقع التي احتلتها في الجنوب اللبناني ومن مزارع شبعا الى ما بعد الخط الازرق الحدودي وفورا. وبهذا الموقف اربكت الحكومة اللبنانية المعتدي الاسرائيلي وسنده الامريكي اللذين ارادا شرعنة الاحتلال الاسرائيلي واطالة امد بقائه في المواقع اللبنانية المحتلة الى ان يتم الاتفاق على تأليف قوات دولية او قوات متعددة الجنسيات. فلبنان يطالب بقوات دولية، قوات طوارئ دولية تحت اشراف الامم المتحدة وتنتشر على طرفي الحدود بينما المشروع الامريكي – الفرنسي يتحدث عن قوات متعددة الجنسيات غير مرتبطة باشراف مجلس الامن الدولي وان تنتشر على الارض اللبنانية فقط.
اما حزب الله فقد اتخذت قيادته موقف الحكمة السياسية الواعية، اذ اعلنت عن موافقتها على قرار الحكومة اللبنانية بنشر الجيش اللبناني على الحدود. وحكمة الموقف سياسيا تتجسد في حقيقة ان المقاومة المسلحة لحزب الله، الهدف من وجودها وبقائها هو حماية الوطن وحدوده من العدوان الاسرائيلي وتحرير ما تبقّى من ارض محتلة في مزارع شبعا واطلاق سراح الاسرى اللبنانيين من غياهب السجون الاسرائيلية، فاذا توافرت الضمانات وتحقق الاتفاق بخروج المحتل الاسرائيلي من جميع الاراضي اللبنانية المحتلة وتوافر امن وحماية الحدود اللبنانية من انياب العدوان الاسرائيلي والاتفاق على تبادل الاسرى بين اسرائيل ولبنان فعندها لن تكون حاجة بعد لنشاط المقاومة عسكريا وعن طريق الحوار الوطني اللبناني يجري الاتفاق والترتيبات لبناء لبنان الحر والدمقراطي متعدد الاطياف بمشاركة حزب الله ومختلف الوان الطيف اللبناني.
لقد كان رد اسرائيل الرسمية على قرار الحكومة اللبنانية بنشر الجيش في الجنوب ضبابيا، فرئيس الحكومة، ايهود اولمرت، علق على ذلك بقوله "انها خطوة مثيرة للاهتمام" ستدرسها حكومته. وكان الرد الاولي اعلان وزير الحرب بيرتس بتعزيز قوة الغزو الاسرائيلي لتوسيع رقعة العدوان حتى الليطاني وبعده. اما العديد من المعلقين السلطويين فقد شككوا بمدلول خطوة الحكومة اللبنانية بادعاء ان المسيحيين اقلية لا يؤلفون سوى 35% من سكان لبنان والشيعة 35% والسنة 25% والدروز 5% والشيعة هم الافقر ولهذا فستكون اغلبية الجيش على الحدود مع اسرائيل من الشيعة، أي ان مكانة حزب الله ستتعزز. هكذا يفكرذباب المزابل الازرق من العنصريين المعتدين.
ما نود تأكيده في نهاية المطاف ان الحرب تستعر على الجبهتين، العسكرية والسياسية الدبلوماسية، ومن السابق لاوانه تحديد النتيجة النهائية، ولكن ما اصبح واضحا هو فشل منهج ونهج الحل العسكري والحسم العسكري.





#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ويبقى السَّلبود نكرة مرذولة!
- صيانة وتعزيز الوحدة الوطنية اللبنانية المحكّ الاساسي لإفشال ...
- أعداء الانسانية يرتكبون مجزرة قانا الوحشية كوسيلة لفرض الامل ...
- في الذكرى السنوية ال54 لثورة يوليو المصرية: هل تتململ يا سيا ...
- حرب ارهاب الدولة المنظم على لبنان
- مخاصي العرب يقاقون في القن الامريكي - الاسرائيلي
- منهجكم الشاروني المخضّب بدماء العدوان والمجازر مصيره الفشل ي ...
- تفعيل مكاب الضغط لا بديل للمفاوضات السياسية يا حكومة الحرب و ...
- في الذكرى السنوية الثانية لقرارات محكمة لاهاي الدولية: من لا ...
- نشّف الحليب وقلّت قيمة الراعي
- هل الدافع الحقيقي لاجتياح القطاع خطف الجندي يا حكومة المجرمي ...
- خدمة المصلحة الوطنية العليا المحك الاساس للوحدة الوطنية الكف ...
- على ضوء انعقاد منتدى قيسارية: هل يمكن الفصل بين محاربة الفقر ...
- ألوحدة الوطنية الفلسطينية الخيار المصيري لدحر العدوان ومخطّط ...
- مهام وتحديات أساسية على أجندة الحزب الشيوعي الاسرائيلي
- ما لكم سوى وحدة الصف الكفاحية إرحموا شعبكم من مغبة تصرفكم!
- بناء على معطيات تقرير -المعهد الاسرائيلي للدمقراطية-: النيول ...
- مقاومة المحتلين بدأت قبل الزرقاوي ولن تنتهي بعده! لسنا مع ال ...
- لن ينجح الدجالون اعداء الحزب الشيوعي في دق الاسافين بين الحز ...
- ماذا وراء لقاء مبارك – اولمرت في شرم الشيخ؟


المزيد.....




- السعودية.. 28 شخصا بالعناية المركزة بعد تسمم غذائي والسلطات ...
- مصادر توضح لـCNN ما يبحثه الوفد المصري في إسرائيل بشأن وقف إ ...
- صحيفة: بلينكن يزور إسرائيل لمناقشة اتفاق الرهائن وهجوم رفح
- بخطوات بسيطة.. كيف تحسن صحة قلبك؟
- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - احمد سعد - هل ينجح تحالف العدوان الإسرائيلي – الأمريكي بتحقيق أهدافه السوداء بالوسائل السياسية – الدبلوماسية بعد فشله في تحقيقها عسكريا؟