أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - خالد عيسى طه - الى متى تصبر شعوب العرب ... على تخاذل حكوماتها؟!!















المزيد.....

الى متى تصبر شعوب العرب ... على تخاذل حكوماتها؟!!


خالد عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 1614 - 2006 / 7 / 17 - 11:16
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ارضية الشعوب العربية ملتهبة ابداً ودائماً لذا نجد ان الانظمة العربية تتبع طريقة القمع وبالعصا الغليظة...
للصبر حدود...
فالى متى يكون القمع بلا سقف محدد!
سيما وان الترابط التراكمي للاحداث يشكل عوامل الانفجار النضالي الشعبي وهي تراها تتواجد على الساحة اللبنانية في الوقت الحاضر وكيف تكون عوامل تجديد الثورية وعوامل اذكاء اوراها، كما نجد في قسوة الهجوم الاسرائيلي الذي دمر الحجر والشجر والبشر وهذه لبنان تحترق وها هم اهلها يُجلّون عن منازلهم والناس تسير حُفاةً عراةً في طُرق تؤدي بهم الى السلامة والخلاص من القصف الاسرائيلي بعد ان حُدد لهم مدة ساعتين فقط بوجوب ترك المدينة وحاولوا ذلك وبعد ان ذهبوا الى مقر الامم المتحدة ورفض ذلك رغم مسؤوليته القانونية، الذي جرى ان العدو الغادر ارسل طائرات الهليكوبتر لتحصد هؤلاء الفارين وترمي جثثهم على ارصفة طريق الهروب وقد منعوا هؤلاء القساة الطغاة حتى من نقل هذه الجثث الى قبور يقومون بدفن موتاهم واحبائهم.

ان شعب لبنان شعبٌ اعزل.. ولكنه شعبٌ مناضل .. انه هو نفس الشعب الذي اجبر الاسرائيليين على الفرار من الجنوب اللبناني.
انا لا استطيع ان افهم ولا يعنيني ان افهم نغمة الاسرائيليين ان حزب الله حزباً ليس لبنانياً وانه حزباً يتلقى الدعم والمعونة من سوريا وايران هذا برائ اسطورة وحتوته كاذبة والاسرائيليون يصرون على هذه الكذبة لثلاثة اهداف: -

الهدف الاول: تدويل اعتدائهم على ايران واشراك أيران وسوريا حتى يجنوا ثمار الغطاء الدولي وعن طريق مجلس الامن والامم المتحدة.

الهدف الثاني: ان أسرائيل سَطرت في اجندتها الخفية ان قرار مجلس الامن المرقم 15/1959 والذي نص على تجريد حزب الله من السلاح لا يمكن تنفيذه باعتبار ان حزب الله يملك من التلاحم ويملك من القوة يصعب على انصارهم وعملائهم للوضول الى تطبيق هذا القرار فارادوا تطبيقه بالقوة.

الهدف الثالث: ان اسرائيل تريد ان تحقق ماورد في توراتها، ان دولتها هي من الفرات الى النيل وعلى هذا الاساس تريد ان تُغير خارطة الشرق الاوسط بدءاً ثم الانتشار على جناحي هذا الشرق وغيرها، ان الاحتلال قد يبدء بالسلاح والتدمير ولكنه ينتهي بالسيطرة الاقتصادية ويتحكم القرار بيد هذه الدولة.

ان من تَتَبع مؤتمر الامين العام للجامعة العربية للاستاذ عمرو موسى واحداثه على التلفزة يَحسُ بالاختناق وبمرارة الطعم ويكاد ان يختنق من جو النفاق وجو التخاذل والخذلان، الجو الذي حاول الامين العام ان يتماسك وهو محبط أيضاً مثلنا وهو يقول ويؤشر باسهم واضحة ان رؤوساء الدول العربية هم اضعف بكثير من ان يقرروا شيئاً لصالح لبنان ولا يستطيعون ان يعلنوا انعكاساً لشعور شعوبهم ولا حتى جزءاً من هذا الغضب الهائل للشارع العربي ورغم ظهورهم في هذا المؤتمر كاشخاص لا يملكون القرار الوطني مذعورين من النفوذ الامريكي والعصا الامريكية وتهديدات واقعة وضغوط هائلة مورست ضدهم بحرمانهم من المساعدات المادية التي تُقدر بالمليارات خاصة الى جمهورية مصر العربية وهم ايضاً يخشون انهم اذا لم يواكبوا خط سير النفوذ الامريكي، فالامريكان والاسرائيليين لهم قدرة كبيرة على وضع المشاكل الداخلية في مسيرتهم السياسية ومن هذه المشاكل، مشكلة الاقباط في الاسكندرية، مشكلة البطالة في عموم القطر، مشكلة وراثة السلطة ومن ياتي بعد الرئيس حسني مبارك وكيف تتعامل السلطة مع حركة اخوان المسلمين، ونحن نرى ان البوليس المصري يقسو على المواطنين من اخوانيين وصحفيين ومن حزب الكفايه وغيرها والامريكان اذكياء في تكدير الحياة السياسية لنظام لايواكبهُ.

مرة بذهني وانا اشاهد المؤتمر ان الدول العربية هي في شبه اغفاءة بعد ان اخذت عدة سجائر حشيشة مع حُقن مورفين مع عصا غليظة يحملها صاحب النفوذ ويطلب منهم النوم والتحليق بالاحلام الوردية وكيف سيبقون في السلطة ويتنعمون بها وغفلة وبدون اي تنبيه قام حزب الله الوطني وأسر جنديين اسرائيليين وَبدتّ احداث المجازر والاجتياح الاسرائيلي للبنان بشكل عميق فأجبر مجموعة الحشاشة ان تُفتح عينها وقد انعكس هذا الشعور عندي عندما وجدت ان الامين العام اضطر ان يخرج من كبسولة الاغفاءة ويُصرح لاول مرة ان عملية السلام كلام فارغ وان الدول العربية مغشوشة وان أسرائيل هي اللاعب الاول والاوحد في الساحة العربية وسوف تطالب الجامعة العربية برفض كل الوساطات الحالية ومنها الرباعية الاوربية ومنها اتحاد الدول وغيرها والرجوع الى مجلس الامن لتكوين آلية جديدة يستطيع العرب ان يكونوا نَداً في التفاوضات مع اسرائيل وليس تابعاً ينفذوا ماتقرره. ان المؤتمر كان حلقة درامية ومسرحية ارادوا بها امتصاص غضب الشارع العربي وتغطية هذا الانكفاء المزري وقد برز هذا واضحاً في الردود على اسئلة الصحفيين الذين هم يمثلون الكثرة الكاثرة من الشعوب العربية والشارع العربي.

اليوم الشارع العربي يملك وعياً يزداد يومياً بحكم الانتشار الواسع للاعلام وللفرد العربي فرصة ان يتابع الاحداث ويلمس من المواقف التي يتابعها كيف ان المسؤولين العرب تُحيط بهم هالة من الجُبن متهربين من المسؤولية يطلقون تصريحات تتناقض مع بعضها للشخص الواحد ويتناقض مجمل هذه التصريحات مع بعضها البعض منهم يكاد ينطق ان مجزرة لبنان هي بسبب حزب الله واخرون يبررون قيام اسرائيل للمجزرة، وهذا رهيب واخرون والله لو لا خوفهم من الشعوب لقالوا للشعب اللبناني ياشعبنا استسلم واستكن لمشروع اعتذار لاسرائيل ووافق على ماتتبناه من سياسة ومصالح في بلدك، هم في هذه الحالة من المسطولية والشعب بوعيه يسأل الى متى ! والى اين تريد هذه الانظمة سوقنا كالاغنام! والى اي عُمق من قعر الذل والخضوع يريدون بهذه الشعوب التي تخضع لانظمتهم الضعيفة!!
اسرائيل التي يريدون الخضوع اليها..
هي اسرائيل التي لم تنفذ قراراً واحداً من قرار الامم المتحدة من نشوئها حتى اليوم على مدى سبعين سنة...

اسرائيل تقوم بخلق الاعذار وبالتدمير وبالحروب ضد العرب، والمحفل الاوربي لا فقط بتشجيعها بل يساندها ويدعمها وامريكا لا تتردد في دعمها بالمطلق وهي نفس اسرائيل وبعد اربعة حروب مع العرب ورغم صدور قرار مجلس الامن بوجوب تعويض المتضررين عن اعمالها خاصة في مجزرة (قانا) التي قصفت اللبنانيين وهم في مقر الامم المتحدة وادانته الشرعية الدولية وصدور قرار بوجوب دفع تعويضات على الاقل عن ممتلكات الامم المتحدة في ذلك الموقع وقدره مليون ولكن اسرائيل ايضا رفضت.

اسرائيل بنظري هي ذلك الشقي المرتكز بذكاء على استغلال كل التيارات الدبلوماسية والقانونية والشرعية لتصب في مغتريات اعماله وبالتالي لتصب في مصلحة الوجود الاسرائيلي الذي قام على وعد بفلور وبقى على سياسة الامر الواقع وسيبقى يتوسع اذ لم يصحى الغافلون..

اسرائيل وكما جاء على لسان مجلس النواب اللبناني الاستاذ ( نبيل بري) وهو يناشد اللبنانيين بالصمود والوحدة مؤكداً ان اسرائيل اكثر دولة في العالم عدوانية في تاريخنا المعاصر وانها دولة قامت وستقوم وستبقى على منطق القوة والامر الواقع... ان اسرائيل كما ورد في تصريح بري تريد ان تخلط الاوراق فضلت تردد ان حزب الله هو المسؤول وان ايران مشتركة وسوريا داعمة وناشد العالم ان يترك هذه الاسطوانة المشروخة فالمقاومة اللبنانية جاءت على يد الامام الصدر قبل نشوء حزب الله وان منظمة الامل وهي تختلف عن حزب الله ماهي الا احدى ركائز المقاومة التي لا ترضى بالاعتذار ولا بالاحتلال ونحن جميعاً لبنانيين.

فالكذب حدود اما الاصرار على الكذب فأن ليس من صالح الكاذب ان هو الا سقوطاً مريعاً في مصداقية مواقفه.

ولكن اسرائيل دائما تصر على ذلك متعمدة تروج لكذبها وسائل عالمية ودولية انا لا استطيع ان افهم حتى بالدول التي تحتل دولاً اخرى فان التاريخ لن يخبرنا ولم يرد في الوقائع ان الدول المخالفة في الحرب العالمية الاولى انذرت اهل قرية بكاملها ان يغادروا خلال ساعتين وقامت بقتلهم بالطائرات رغم تركهم للمدينة بناءٍ على التهديد الواقع. اهناك مثل هذا في تاريخ المانيا وفي ايام النازية التي طالما شكى اليهود منهم ومن عملية الهليكوس وفقدان ستة ملايين يهودي بمثل هذه العملية ايرضى ضمير اليهود انفسهم ويرضى ضمير الشعب الاسرائيلي ان تقوم حكومته بقتل الابرياء في الشارع وتتناثر جثثهم على الطريق دون ان يواروا في القبور!!!
اهذه هي الحضارة!!!
دلوني في التاريخ الاسلامي على عُشر ماياتي به الجيش الاسرائيلي في حروبهم بل كانوا يخيرون الناس بين الانتماء للدين او دفع الجزية.ان اسرائيل وهي تخالف اتفاقيات جنيف وتخالف كل قوانين الارض والسماء تملك من الشطارة والذكاء لتقوم بتبريرها بطريقة اخرى وهي تظن ان الناس يصدقونها.!



















اني اُشبه الانظمة العربية المتهالكة المنهارة الخاضعة للنفوذ الاحتلالي وهي التي صرفت المليارات من اجل تسليح الجيوش والعمل على انهاء الاحتلال الاسرائيلي والكل ينظرون ان هذه المليارات صرفت حقيقة وواقع وانهم يملكون جيشاً اذا احتاجوا اليه فيقولون لبيك...
ولكن ! للاسف!

ان هذه المواقف المتخاذلة الان والشعب اللبناني التي داست اقدام الاحتلال على كرامته وعزته وحياته لم تنل من هذه الانظمة سوى جُمل تخديرية مورفينية تكاد نوصل ان الخطا مشترك وعفا الله عما سلف.

لقد تحملت الشعوب العربية الكثير الكثير من هذه الانظمة وكانت تتوقع انها انظمة جادة لذا اعطتها ثقتها وصبرها ، الصبر الذي يحاكي الفرد العربي (البدوي) الذي يحمل بندقيته لمدة ثلاثين سنة على كتفه بكل احترام منتظراً من هذه البندقية ان تسعفه عند وقوع الخطر واذا بهذه البندقية تَحشر بطلقاتها ولا تقوى على اسعاف طلب حاملها فما عليه برائ الا ان يرمي هذه البندقية بالنهر او يكسرها بالاقدام ثم يشتري غيرها.

وهكذا مع الانظمة فعلينا ان نزيل هذه الانظمة او نقذفها للبحار او نبدلها بناس وبانظمة تتحسس بشعوره. ان هذه الانظمة التي بلعت المليارات من اموال الشعوب الكادحة ومن خزينه هذه الدولة وتلك الدولة ويوم طلبوا هؤلاء دافعي الضرائب وممولي التسليح نجد ان هناك أُذن صماء وفماً صامتاً واذا نطق فانه ينطق بخبثٍ وبالمداهنة... اهناك امرُ واقسى مما يعانيه الشعب اللبناني...! اهناك افضع من جرائم الاحتلال الاسرائيلي ! اهناك خرقاً للقوانين والانظمة والاتفاقيات الدولية اكثر من هذا ! ونجد ان بعض زعماء العرب يقولون ان حزب الله قام بمغامرة وعليه ان يتحمل نتائج هذه المغامرة .. بئساً لهذا التفكير.. وبئساً لهذا الموقف اذ انه لا يدل الا خشوعاً وخضوعاً للاتجاهات الامريكية في احتلال المنطقة وتغيير خارطتها.
اخيراً اني اعتبر موقف الدول العربية لا الشعوب هو موقف مُخزي وانهم الان وعلناً يقرءون الفاتحة على انظمة ارادوا بها الاستمرار وسيرفضها الشعب ويقتلعها من الجذور.



#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل انتهت
- الحوار الوطني ومدى نجاحه على يد المالكي
- الفضائيات العربية ودورها الرائد في طموحات الشعوب
- الانتحار في سجن غوانتانامو ارهاب في نظر بوش
- هل يسمح المالكي بفسحة كافية من الديمقراطية .. مستقبلاً ..!
- حوار مفتوح حول الأحداث الساخنة اليومية
- مجزرة حديثة والقانون .. واتفاقية جنيف الرابعة
- شعب العراق يطالب دولة الرئيس بتقديم شيء افضل
- الشعب العراقي رضى بالواقع المرير
- حيرة الشعب بحكومته وحيرة الحكومة بالشعب
- ان تلاشت قدرات الحكومة
- أقدام ورمال
- السفير الأمريكي غير محق في تصوره الأمني
- لا للخطوط الحمراء والى الأبد
- لماذا ينكئون جراحنا بالملح بأفلام التعذيب
- المحكمة أضاعت مباديء الوصول إلى دفين ما اقترفه صدام ونظامه
- للعدل وزير لا يؤمن بعدل القانون
- الخيانة القانونية قد تكون مقبولة .. ولكن فلسفتها.. مستحيلة - ...
- الخيانة القانونية قد تكون مقبولة .. ولكن فلسفتها.. مستحيلة - ...
- وعْيُنا.. درعُنا الوطني


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - خالد عيسى طه - الى متى تصبر شعوب العرب ... على تخاذل حكوماتها؟!!