أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل الخياط - العربان سبب خسارة منتخب المانشافت















المزيد.....

العربان سبب خسارة منتخب المانشافت


عادل الخياط

الحوار المتمدن-العدد: 1607 - 2006 / 7 / 10 - 11:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تضطرك الأحداث إلى التعامل مع ما يُسمى ( الحسد ) رغم عدم إيمانك الراسخ بهذا المصطلح , والحسد هنا يأتي من دافع الهيام بقضية بعينها , والقضية هي - السياسة - الهيام العرباني بالسياسة -, وتسأل نفسك لماذا كل هذا الإهتمام بالسياسة من العربان ؟ هل هم سياسيون إلى تلك الدرجة , بحيث يُقولبون كل شيء في هذا الإتجاه ؟ .. هل ثمة عقدة في موروثهم تدعوهم إلى ذلك ؟ .. هل هم أصحاب نظريات سياسية وإنسانية إلى حد ربطات عنق المحامين والبرلمانيين والصحفيين العرب الذين رفضوا إدانة المقابر الجماعية لآلاف العراقيين, والذين يباركون إلى الآن السفح
الدموي للعراقيين تحت مُسميات الخوازق في خلفيات تلك التشكيلات العربانية ؟..

ونعيد , صحيح , لماذا كل هذا الإهتمام والتقولب السياسي في النظر إلى الوقائع من جانب العربان -الله يخليهم وينصرهم بحق الحبيب محمد ؟!- ... ربما سيقول أحد المخضرمين من قناة الجزيرة أو العربية أو أي قناة عربانية : إننا نُدرس فلسفة هيغل والأخلاق الرفيعة لأمرائنا وشيوخنا وملوكنا !!؟ .. أي هيغل يا ؟؟ !!

ورغم ذلك فلقد ولجوا عالم - هيغل وفختة ونيتشة وماركس وغيرهم من فلاسفة الجيرمن ليقولو لنا : ها هنا نحن اليوم نتنبأ بأعلام الغستابو تعود من جديد في مونديال 2006 من خلال الضخ البيرقي لتلك الأعلام في ملاعب كرة القدم الألمانية !
الأعلام , البيارق , الرايات , المانشاتات , علب السردين , شركات التنظيف , السيارات , أجهزة الكومبيوتر , التلفاز , مساحيق التجميل , فرج الأسنان .. كل شيء حتى الرؤية الملائمة لفروج مشاهير الطرب والتمثيل تُستغل في مناسبة كتلك , والطبيعي ليس في ألمانيا وحدها , في كل العالم , حتى ربطة عنق برلسكوني ( المعذرة لا أعرف إسم رئيس وزراء إيطاليا الجديد ) ومن المحتمل اللباس الداخلي لشيراك وستيان المستشارة الألمانية الجديدة .. كل شيء يُستغل لفوز الفريق القومي , وياما وياما رُفعت ورُفعت الأعلام في مناسبات كتلك , لكن دعنا نستثني كل الذي ورد ونسأل السؤال التالي : يعني مثلا لو رُفعت أعلام الدولة القطرية وقائدها الثنائي , فهل ذلك يعني نشر الفكر الثنائي في فضاءات العالم , مع علمنا أن العالم يخشى أكثر ما يخشى من هذا الفكر الثنائي المنسوب لمفكر وقائد الدولة القطرية - الحمد الثنائي - ! كونه مُفكرا أو صاحب فكر أكثر إشتعالا وجذبا راداريا من كل فلاسفة الجيرمن !!

ونعود لنقول أن كل الأشياء تستغل لنصرة المنتخب القومي , وأن الناس تمارس هذا الفعل بتلقائية , لكن الذين يشذون عن تلك القاعدة هم العربان فقط , وبالطبع ان هذا الشذوذ لم يأتي كتبطر أو إزدراء بالمفاهيم , إنما من بُعد في غاية الدقة لواقع العالم الآني , فهم يستنشقون الفكر السياسي والفلسفي عن بُعد , وعلى الأخص في هذا الزمن القاعدي , وعن بُعد متوار عن الأنظار والعقول تماما ,ليس بمستطاع أي مُفكر أن يستشفه !! لكن الذي فات العربان مع الأسف الشديد في هذا الإستشفاف , أن المنتخب الألماني الذي رُفعت بيارق ألمانيا تأييدا له في هذا المونديال يحوي في صفوفه لاعبين سُمر وزنوج , والجمهور صاحب البيارق النازية كان قد صفق وآزر كثيرا هؤلاء اللاعبين بغض النظر عن لونهم ولقبهم .. وتسترسل في الأمثلة حتى تطيح من شدة الذكر .. لتقول في النهاية : الله لكم أيها العربان من شدة الفكر السياسي والفلسفي !! أو, الله يشفيكم من شدة هذا الزخم في الرؤى السياسية , مع يقيننا أنكم تصيبون كل داءات الدنيا بسحاق أفكاركم !! ونتيجة هذا السحاق أن منتخب المانشافت خسر التأهل إلى الدور الأول رغم أنه أكثر قوة وتنظيما من منتخبهم في مونديال 2002 الذي بلغ الدور النهائي !! وهنا تستنشد إمرأة ألمانية بكت بحرقة لخسارة فريقها أمام إيطاليا , تستنشد من أخرى عراقية , تستنشدها القول الملائم في موضع كهذا , لتجيبها تلك بالقول : عساها بحظكم وبختكم أيها العربان على هذا الحسد , وإلا ما علاقتنا نحن بالغسل الذي وصلتم إليه , فنحن لم نرسل جنودنا لتقتل مُلهمكم ( الزركاوي ) , أو القول الآخر: عين الحاسود فيها عود , لكن هذا الحاسود كان قد أطلق عيدانه لتصيب عيون حسناوات الجرمان بالدموع والرمد بعد خسارتهم أمام الطليان !! إذن عساها بحظكم وبختكم يـ العربان على هذي المصيبة التي أبكت بحرقة حسناوات الجيرمن !

و , والله وبالله والثلاث إسم العربان لا أفتري على العربان في أي قول من الذي ورد , والمتابع بالتأكيد قد شهد موضوعاتهم وأقوالهم في القنوات والصحف والمواقع عن الخلفية السياسية والفلسفية لما تنطوي عليه أعلام مشجعي المنتخب الألماني وأنها تمثل في أكثر أبعادها نذيرا لإشتعال الروح القومية الجرمانية النازية من جديد !

وإلى ذلك , أن الذي يعطي مصداقية أكثر لتقولب العربان على السياسة , هو أنهم حتى في المحطات الإذاعية العالمية , والتي منحتهم مجالا للضخ بلغتهم كصدى لتلك المحطات ( مثل الـ BBc العربية مثلا ) تراهم أكثر تلهفا للجانب السياسي من أي مجال آخر , ودوما ترى وفي برامج عدة مذيعيهم يعلنون عشقهم الغير منقطع للسياسة والحديث السياسي , ولا نعلم أي إغراء يجعل المرء يتلذذ بالطاعون [ بشرفكم هل التحدث في هذا المجال - السياسي - فيه متعة من أي نوع , السياسة المتخمة بكل نفاق ومراءات وخداع الدنيا .. تغري المرء لمتعة من نوع ما are you kidding !؟ ] لكن , البي بي سي العربانية تراها على الدوام مُغرمة حد ياخات مذيعيها بالشأن السياسي , إلى درجة أنهم يذيعون الأخبار خلال كل نصف ساعة , وإلى درجة أنهم لو كان لديهم مقابلة مهمة مع شخصية ما ونتيجة حدث طارئ في غاية الأهمية , تراهم يقطعون هذا اللقاء ليذيعو الأخبار السياسية الواردة خلال تلك النصف الساعة , مع أن تلك النصف الساعة لا تحوي أي خبر مهم !! لكن الأكثر درامية وشفقة في تلك البي بي بي , العفو البي بي سي, أنها , ونتيجة هذا التفاعل تراها تمارس الغباء الإعلامي دون علم وربما على علم منها , من قبيل ماذا ؟ من قبيل أنها تقابل شخصية ما وتكيل عليه أسألة غير منطقية , فترى تلك الشخصية ينهد عليهم بهجوم مضاد يتهمهم بالغباء وكلام الجرائد المستهلكة , مثلما حدث ذات مرة مع مساعد الأخضر الإبراهيمي في العراق عندما سألوه سؤالا سخيفا فنزل عليهم هذا نزلة إلى حد أنك تحس المذيع الذي سأل السؤال , تحسه قد خلع قميصه من ضخ الخجل والعرق , ولكونه مُتمرسا على هذا الفعل تراه يلجأ إلى عينة من النوع المنافق , وبالفعل إتصل على إثر ذلك بشخص آخر , وهذا الآخر يعلن صراحة أنه من مُناصري بل وأحد المشاركين في إنقلاب شباط الأسود فاسبغ كل المنطق على سؤال المذيع لذلك الموظف الأممي !!! وللتأكيد أكثر أنك لو زرت موقعهم الآن سوف تجد في فقرة - تغطية خاصة لكأس العالم - سوف تجد عنوانا مميزا يقول : يوم سياسي في كأس العالم ." وعندما تستكمل قراءة الموضوع , سوف تكتشف دون مراء الضحالة والهوس بالسياسة - موضوع البحث - من قبيل ماذا , من قبيل أية دعابة مضحكة حد الموت ؟ : من قبيل الرعب الذي ينتاب السلطات الألمانية حول زيارة أحمدي نجاد لتأييد منتخبه , وما سوف يُثيره من ضجة هذا القدوم !! ولا تعليق - No comment !! - .. ورغم ذلك فقد يكون موضوع نجاد ذات صلة طفيفة بالتسيس نتيجة سعاله البكتيري المتواصل في هذا الإتجاه . لكن الفقرة الأخرى ومابعدها هما الطامة الكبرى : لأن صربيا والجبل الأسود سوف تلعب مع هولندا , وان صربيا سوف تنفصل عن الجبل الأسود بعد المونديال , : نعم نعلم بذلك , لكن أين الربط , ما علاقة إنفصال دولة أو قومية بنشاطات المونديال , أو لنأتي معهم حتى آخر شعرة - مع يقيننا بعدم وجود ذرة من الشعر في هذا السياق - نأتي لنسأل : هل حين لعبت كرواتيا مع اليابان سوف نقول : اليابان عميلة أميركا في الناتو , وأنها ساندت البوسنيين في الحرب الأهلية اليوغسلافية ضد الكروات ؟؟.. إذن كصدى لذلك هل ثمة عيب أكثر ضراوة من هذا في النظر إلى الأشياء , والجواب : نعم .. الفقرة المابعد أكثر عيبا , وتقول تلك الفقرة: البرتغال سوف تخوض مباراتها القادمة مع السنغال , وتلك السنغال كانت مستعمرة من قبل البرتغال , كذلك نعلم , نعلم إن آسيا وافريقيا وأميركا الجنوبية كانت مستعمرات لكل دول النفوذ الأوروبي , لكن أين الدلالة المنطقية في تلك الإشارة ؟ فهل مثلا لو لعب منتخب الولايات المتحدة مع منتخب إنكلترا , هل نقول إن أميركا كانت مستعمرة بريطانية , وأن صراعا خفيا يعتمل في النفوس بين الدولتين ؟؟ بشرفكم هل شهدتم صديدا إعلاميا أكثر تقززا من هذا؟ أو هل أن مؤسسات الدنيا الإعلامية برمتها تفبرك الوقائع على هذا النحو العرباني ؟!


وتعيد تساؤلك وإستغرابك , لماذا كل هذا الولع بالسياسة وقولبة الأشياء في هذا المنحى , وعلى الأخص جوهر موضوعنا عن بيارق الجيرمن في المونديال ؟؟ .. ولكونهم - أعني العربان - من نوع الـ superb , فإنهم سوف يقولون: لأننا سوف نخلق بفلسفتنا تلك قوة مضادة من الجيرمن النازي ليصنع توازن قوى عالمي ويصب في النهاية في صراعنا الأزلي ضد حاخامات الصهيونية, إلى أن هذا الجيرمني أساسا محايد في رؤيته للحاخامات , وهذا يصب في تشييد دولة خالد مشعل الثورانية !! .. وأعيد القسم : والله العظيم لا أمزح , فذات يوم أحد المذيعين العربان في راديو مونتكارلو قال بالحرف الواحد وبحسرة : من كان يُصدق أن ينهار الإتحاد السوفيتي و تتحول الصين إلى إقتصاد السوق !! ومن الطبيعي أنك طالما ليس بمقدورك بلع مثل هذا النفاق فسوف تصاب بكل أمراض الدنيا , وإلا ما علاقة هذا المذيع وأذاعته بالإتحاد السوفيتي وإقتصاد السوق , أو الإقتصاد الإشتراكي, فطالما شوهوا - لينين والفكر الماركسي , مثل ماذا ؟ مثل إحدى مراسلاتهم المشهورة بحقدها على الفكر الإشتراكي , والتي أرسلوها خصيصا لإستكمال التشويه ذات مرة وبعد إنهيار الإتحاد السوفيتي وفي ذكرى ثورة أكتوبر , فإختارت تلك المراسلة مواطنة روسية من أشد الحاقدين على رموز الفكر الإشتراكي - لينين - وهي تضع يدها قبالة وجهها وقبالة تمثال لينين , وحين تسألها المراسلة عن السبب في هذا الفعل تجيبها تلك : لأني لا أريده أن يُشوه حياتي من جديد !!؟؟ .. إذن هنا يُعاد التساؤل طرح نفسه لماذا تحسر هذا المذيع على ذلك الإنهيار للسوفيت ؟؟ ولن تحتار فلأنه ينتمي لعالم العربان فإن شعوره العروبي يدعوه لتلك الأمنية لأنها فقط تمثل توازن قوى في وجه الشراسة الأميركية , بعد أن جرعتهم تلك غطرسة تمردها على القوانين الدولية من منطلق القوة !! .. إذن هم يتمنون ونحن كذلك من حقنا أن نتمنى ,ونقاء أمنياتنا خالصا حد نقاء جهنم الحمراء: أن تظل أميركا منفردة بالعالم ليظل العربان يمضغون الحسرة كل يوم لعلها تشفي أمراضهم المستديمة .

وبالمناسبة , وكملاحظة أخيرة , أن هذا الأمر لا يقتصر على منظومتهم الإعلامية , إنما تجدها حتى على مستوى الشارع العام وبكل تصنيفاته الطبقية : الفقيرة والمتوسطة والعالية الدخل !!



#عادل_الخياط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحمدي نجاد والرياضة
- العربات الفارغة أكثر ضجيجا .. أحمدي نجاد نموذجا
- هنيئاً للعراقيين فوز الإئتلاف الشيعي الروزخوني الطائفي
- تيسير علوني من الميدان إلى غياهب السجون
- من هم الأكثر شرعية في القتل : عصابات الحكيم والصدر أم التحال ...
- ـــــ كريم جثير ـــــ السريالي الساخر الذي ختم سُخريته بفجيع ...
- ـــــ كريم جثير ـــــ السريالي الساخر الذي ختم سُخريته بفجيع ...
- اللُحى الطاووسية المُذنبة كارثة التسامح الأوروبي ؟! - على ضو ...
- رؤية العُرف العمائمي إلى الفن والعِلم !!
- عنقاء المصحة العقلية
- مُخيلة ـ صبحي حديدي ـ تقلب المجتمع الأميركي بجرة قلم إلى مجت ...
- تنبيه إلى مشايخ ( قطر ) : مُنظر سياسي مُستجد - قطري الجنسية ...
- رسالة من اللجة الأولمبية الدولية إلى - علي خامنئي - حول مشار ...
- فيصل القاسم وعُقدة النقص - هل إستطاع أحد ما أن يستشف أين تكم ...
- حوار نحو العمق - قصة ضياع الشيوعي العراقي بعد سقوط الجبهة ال ...
- مُقترحات قومجية إلى نقابة المحامين الواوية ( الأردنية ) بخصو ...
- كيف كان إستقبال - الحُور العين - للـ - وطاويط - وطاويط الأعر ...
- ما هي قصة إتفاقية زمزميات الماء والـ - بُقج - بين جيش المهدي ...
- ما هي قصة إتفاقية زمزميات الماء والـ - بُقج - بين جيش المهدي ...
- هل سيكتمل سقوط محور الشر لو خسر الرّهان الإيراني السوري وفاز ...


المزيد.....




- وزيرة تجارة أمريكا لـCNN: نحن -أفضل شريك- لإفريقيا عن روسيا ...
- مخاوف من قتال دموي.. الفاشر في قلب الحرب السودانية
- استئناف محاكمة ترمب وسط جدل حول الحصانة الجزائية
- عقوبات أميركية وبريطانية جديدة على إيران
- بوتين يعتزم زيارة الصين الشهر المقبل
- الحوثي يعلن مهاجمة سفينة إسرائيلية وقصف أهداف في إيلات
- ترمب يقارن الاحتجاجات المؤيدة لغزة بالجامعات بمسيرة لليمين ا ...
- -بايت دانس- تفضل إغلاق -تيك توك- في أميركا إذا فشلت الخيارات ...
- الحوثيون يهاجمون سفينة بخليج عدن وأهدافا في إيلات
- سحب القوات الأميركية من تشاد والنيجر.. خشية من تمدد روسي صين ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل الخياط - العربان سبب خسارة منتخب المانشافت