أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - التجديد في كتاب -ر- سعيد أبو ريحان















المزيد.....

التجديد في كتاب -ر- سعيد أبو ريحان


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 6536 - 2020 / 4 / 13 - 14:40
المحور: الادب والفن
    


التجديد في كتاب
"ر"
سعيد أبو ريحان
العنوان مثير ويحفز القارئ على التقدم منه، فما هذا الكاتب الذي عنوانه حرف "ر"؟، وهل له علاقة بالأدب؟، وما هو الشكل الذي قدم به؟، هل هناك متعة في قراءته؟، كل هذه الأسئلة يُجاب عليها بعد قراءة "ر" فهو كتاب قُدم بطريقة ناعمة وسلسلة، وتتكامل فيه الأفكار، فهو يركز على فكرة (وحدة صراع الأضاد) بمعنى آخر "يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَيُحْيِي " فداخل الإكتاب هناك هدوء، وفي تحقيق الأمل ضياع/فقدان الحلم، كما أن الكتاب يجعلنا نتوقف متفكرين في العديد من الأفكار التي نحملها، فهو يعرض قناعاتنا/إيماننا للاختبار، للفحص.
أما بخصوص الشكل الذي قُدم به الكتاب، فجاءت فصول الكتاب العشرة بعدد صفحات لا تتجاوز ست صفحات، ويتخللها اقتباسات شعرية، وهذا أضفى على الكاتب لمسة أدبية ناعمة، وكما أن وجود أنا السارد/الكاتب أسهم في جعل القارئ يشعر بالحميمية بينه وبين الكاتب/السارد، كما أن وجود (نصائح) لنا نحن من يريد/من يكتب رواية، جعل القارئ يشعر بأنه أمام (رواية)، لكن تم تقديمها بشكل جديد، غير مألوف.
سنحاول تقديم نماذج من الكتاب على كل مسألة

أنا الكاتب
في غالبية الفصول نجد الكاتب يستخدم ضمير "أنا السارد/المتكلم" ونحن نعلم أن هذا الاستخدام يحمل بين ثنياه الحميمية، فعندما نتكلم فنحن نخاطب الأصدقاء، من هم أقرب علينا، لهذا نخصهم بالحديث:
"لا أريد شيئاً شخصياً من وراء كتابة هذا الكتاب، لا شيء بتاتاً، لأول مرة أقول ذلك بصدق تام، أو ربّما أريد، إذ كوني نشرته فأنا أريد شيئاً،"
فهذه الصراحة والوضوح تؤكد على أن من يخاطبنا هو شخص قريب علينا، لهذا أدخلنا إلى حديث خاص "الهدف من لكتاب"
يقربنا الكاتب منه أكثر:
"قلت لك بأنَّ من صنعني ليس الأحداث، صنعني عقلي وربما قلبيا."
فيخص/ني أنا القاري ب"قلت لك" دون سواي، الهدف من هذا التقارب يكمن في تعريفنا، تفهمنا لما يطرحه من أفكار، ومع هذا يظهر تواضعه، وعدم معرفته، أو عدم شمولية المعرفة:
"من أنا لأحاول كتابة رواية أو قصيدة أو نثر عنه أو عني أو عنكم؟"
فهو هنا يبين أنه غير (كامل) المعرفة/العلم، لهذا نجده يقلل من امكانية قدرته على (صياغة) أدبية.
ويقدمنا أكثر منه، عندما يخبرنا بما يجول في نفسه من أفكار:
"أُخاطبني فأقول، يا أنا كن قوياً، من قاع اليأس استمدّ قوّتك، اجعل اللاشيء قوّتك لتصير شيئاً، مهما كان هذا الشيء"
فهو هنا يخبرنا عما هو داخله، فيما وكيف يفكر، ورغم أنه يتحدث عن (ضعفه) إلا أنه يقدم لنا أفكاره التي تخرج القوة من الضعف:
"في المرّات أو المراحل التي فقدتُ فيها الأمل، كنتُ في بعضها أحقق نجاحاً أفضل من المراحل التي كان فيها عندي أمل." بهذه العقلية المتجددة يفتح لنا الكاتب آفاق لم نكن نراها، فكأنه يوكد أن حالة الضعف هي سبب لوجود/لخلق القوة.



هذا الكتاب
بداية يوضح الكاتب أن فيه هذا الكتاب يكتب ما في نفسه، بعيدا عن أي مسائل أخرى، فهو يحل في الكتابة، والكتابة تحل فيه:
"لا أقول كلاماً جَدَليّا في أعقد عنوان وموضوع على الإطلاق وهو "ما هي الحقيقة؟" لكي أستعرض نفسي أو أحظى بلفت انتباه تجاهي، ربما كان في داخلي هكذا رغبة من قبل، ولكني الآن، ولأوّل مرّة أكتب بدون أدنى رغبة في الشهرة أو الاستعراض"
وكأنه أصبح نبي، صاحب رسالة، يريد إيصالها لنا، فلا يريد من "جزاء ولا شكورا"، هذا هو الهدف من تقديم الكتاب لنا، ولنا أن نقبل دعوته/كتابه، أو نحجم عنها:
"سأسامحك في حال لم تحب كتابي، أنا لا أحبه الآن وأنا أكتبه، لست راضيا عنه، لا اعلم إذا كان سيتغير موقفي عند التنقيح، ولكن إلى الآن لا، ولا أقول هذا الكلام لأبرئ نفسي، أو لأسَوّقَ للكتاب، أنا فرح بكتابي، ولكنّي سأشوهه كما أفعل بأي شيء يفرحني".
لكن النبي/الكاتب هنا يقدم نهج جديد (للنبوة) فهو لا (يصر) على دعوته/أفكاره، ولا يغطيها صفة (الحقيقة) المطلقة، ـ هكذا يبدو ـ لكنه من خلال (تنحيه/تخليه) عما جاء به من أفكار، يدعونا ـ بطريقة غير مباشرة ـ للتقدم منه ومعرفه ما فيه من أفكار، فهذه (الحيادية) طريقة جديدة في حث القارئ ليتقدم من الكتاب.
الاكتاب/الاضاد
ميزة الكتاب أنه يقدم أفكار جديدة، لا يصل إلا من يتأمل، يفكر:
"فإذا كان الاكتئاب هو اليأس، ولكنّه أيضا الهدوء والعزلة، وعن تجربة أقول لك بأن العزلة رائعة تشبه الصحة لا نستطيع أن ندرك روعتها إلا إذا فقدناها"
فرغم أن هذه الحالة نعيشها، وموجودة أمامنا كحقيقة، إلا أننا لا نراها، لكن المتأمل المتوحد مع ذاته، مع عقله، كشفها لنا، وكأنه يردد أمانا سورة "الشرح": "فإن مع العسر يسرى" لكن نحن (العاديين) لا نعرف هذه الحقيقة، يُخلق/يوجد الفرح من رحم الألم. والصورة.
والصورة النقيضة، يخرج الميت من الحي، نجدها في قوله:
"كُلّما صقلتني الحياة، تحوّل وجهي من تشوّه إلى تشوّه آخر، وازداد الحلم قُبحاً والوجه سواداً، كلما ثقبتني الحياة، ازداد النشاز في حركاتي، وصار لتسلسل الأحداث نشازٌ يشبه أحياناً نهيق الحمار، ولعقلي غباء يشبه الحمار كُلّه، في حال كان الحمار غبيّاً أصلاً."
: فالكاتب هنا يؤكد على مسألة استمرارية الصراع وديمومته، فالحياة لا تستقر على نهج/مسار واحد، بل تتداخل وتتكامل فيها المراحل، وعلينا تقبلها والتكيف معها كما هي، كتعاقب الفصول وتداخلها، فالخريف يتبعه الشتاء، والشتاء يتبعه الربيع، والربيع يتبعه الصيف، والصيف يتبه الخريف، فلا معنى/وجود للربيع دون الشتاء.


أفكار الكاتب
"يقدم الكتاب مجموعة من الأفكار في كاتبه "ر" منها ما هو متعلق بفكرة نبيلة، يدعي غالية البشر أنهم من اتباعها ويسعون لها، الحقيقة:
بأنَّ الطريقة هي أن تخلع عن ثقافتك وعلمك عباءة العزّة بالإثم، وأنْ تترك لفكرك وعقلك، أنت اللّامحدود أو المحدود، فرصة للحقيقة التي ومن المؤكّد تعرفها، أنْ تترك لها فرصةً بأنْ تُصدّقها وتكون هي حقيقتك، كما مَنَحْتَ فُرَصَاً لكل الأفكار، من أيّ جهة كانت، بدعوى اللّامحدودية.
"اللافت هنا أن الكاتب يقدم (امتحان) لأفكارها المطلقة، فهل نقبل/نجرؤ على خوض لهذا الامتحان؟ ونجرد أنفسنا من (أفكارنا) ومعتقداتنا؟، إذا كانت الإجابة نعم، علينا العمل بما جاء في الفقرة السابقة، واعتقد أن الكثير منا لا يجرؤ على الإقدام على هذه الخطوة، لأنها تكشف حقيقة (ضعف) أفكارنا وهشاشة تفكيرنا.
ومن الأفكار (الغريبة) التي يطرحها الكاتب فكرة الأمل:
"فقدان الأمل يحرّرك من جزء من المسؤولية ومن عملية الشعور بالذنب"

أليس هذا الطرح بحاجة إلى توقف وتفكير؟، أليس فيه ما هو جديد؟، اجزم أن طرح بهذا المنطق يجعلنا نعيد النظر في طريقة تفكيرنا، والأفكار (الجاهزة/الكاملة ) التي نحملها.

والكاتب (يصدمنا) بفكرة الحب، التي نتغنى بها:
" الحبّ هو ذلك الشعور الذي يجعلنا نزداد غباءً حتى نصبح كاللعبة في يد من نُحب أو العكس، وفي الحالتين الحبّ هو مؤامرة من شخص تجاه الآخر ليجعله يحمل أحزانه."
هذا (التغريب) للأفكار/للمفاهيم يحسب للكاتب لذي (مس) المقدس/المطلق وأصاب تفكيرنا في مقتل.
ورغم هذا (الخراب) الذي يُحدثه في الأفكار، إلا أنه يؤكد على عظمة الإنسان:
" كنت لفترة ما أؤمن بأن الإنسان يمكنه أن يصبح كائناً سماويّاً لو استطاع أن يتخلص من شهواته وأكل الطعام، "
فهذا (التناقض) والتداخل في الأفكار يجعلنا نتوقف متفكرين فيما يقدم لنا من أفكار، وكأنه الكاتب يعيدنا إلى البدايات، بداية تشكيل الأفكار عند الإنسان، فلا شيء كاملة بعد، وهو يتشكل ويتكون مع تطور ونضوج الإنسان.
اقتباسات
في كل فصل هناك اقتباس، والكاتب يبين في خاتمة الكاتب أن كل الأشعار التي جاءت هي لمحمود درويش، وكأنه بها يدعونا إلى التقدم من هذا الشاعر ومن فكره، واللافت فيما قدمه الكاتب من شعر، أنه يخدم فكرة عنوان الفصل، ويغلب على هذا الاقتباسات فكرة (الحيرة) عدم الوصول:
""مثلما سار المسيح على البحيرة سرت في رؤياي
لكني نزلت عن الصليب
لأنني أخشى العلو ولا أبشر بالقيامة"
""أنا رمية النّرد ما بين مُفتَرِسٍ وفَريسَة"
"سأَصِيرُ يَوماً فِكرَةً
لا سيف يحملها إلى الأرض اليباب ولا كتاب
كأنَها مطرٌ على جبل تَصَدَّعَ من تَفَتُّحِ عُشبَةٍ"

في كل فصل استخدم الكاتب لفظ "رواية" مما جعل القارئ يذهب إلى عالم الرواية الرائج، وجعله يشعر بأنه أمام (رواية)، وهذا الاستخدام أخذ أكثر من شكل، مرة يأتي بصيغة أنا الكاتب:
"من أنا لأحاول كتابة رواية أو قصيدة أو نثر عنه أو عني أو عنكم؟"
مرة بصيغة أنت:
""ففي حال كتبت روايتك عن شخصيتنا فلا تحاول أن تُلبسه شعور أو نظرة التفاؤل تجاه الحياة، ولا تحاول أن تجعله يحمل رسالة التفاؤل، بل اجعله شجاعاً كفاية لأن يعترف بشؤم كل ما يمرّ به"
" ففي حال قرّرت أن تكتب رواية عن شخصيتنا فاجعل منه مكتئبا محترفاً، وكن على مستوى فهمه للأمور "
ومرة بصيغة نحن:
"فعندما يكون شخصية روايتنا مُتشائما فهو بطريقة ما واقعي، وهذا التشاؤم هو الذي دفعه ليُراجع طبيباً، وأن يلتزم بالدواء"
كل هذا يجعل القارئ ينسجم مع الكتاب، (ويحرره) من كونه كتاب أفكار، ويجعله أقرب إلى كتاب أدبي خفيف الظل، يستمتع به، كما يتوقف عنده للتفكير.



في خاتمة الكاتب (لخص) الكاتب أفكاره وقدمها
1. " لا نحتاج إلى الرواية إلا لأننا تعوّدنا خدعة الشعور وتعاسته، اكتب كما تريد، رواية بداخلها فلسفة بداخلها شعر وكله نثر، المهم أن تكون أنت.
***
2. إذا كنت لا تعرفني وتريد أن تعرفني فضع نفسك جانباً عندما تحلّل تصرفاتي.
***
3. الخوف ليس مخيفاً، الأمان، هدوء ما قبل العاصفة مخيف أكثر من العاصفة؛ لأن الانتظار مرعب.
***
4. الحقيقة ليست واضحة ولا مخفيّة، ولكنّها لا تشبهك أبداً، لهذا لن تجدها إلا إذا بحثت عنها بحيادية تامّة مطلقة.
***
5. كل الأحداث تسير بتسلسل إلهيّ منطقي، وإلى أن ندرك هذا التسلسل سيبقى كل شيءٍ عبثيّاً، وسنبقى ضائعين.
***
6. العقلانية هي أن تنظر إلى الأشياء على أن لها سطوة على حياتك شئت أم أبيت.
***
7. كل شيء سرياليّ، حتى طريقة قلي البيض العيون أيضاً سريالية.
***
8. لا حاجة بنا للحب لو كنّا نحب بعضنا.
***
9. من الممكن أن أكرهك، ليست عندي القدرة أن أكون نبيّاً أو رجلاً صالحًا.
***
10. "لا أريد الرجوع إلى أحد.
لا أريد الرجوع إلى بلد
بعد هذا الغياب الطويل
أريد الرجوع فقط
إلى لغتي في أقاصي الهديل."

فالعزلة لا تخون.
***
11. لن أفهمك عندما أكون مكتئباً، حتى لو كان رد فعلي يوحي بذلك، فأنا متطرف جداً عندما أكون مكتئباً، ولكنّي وحيد جداً لكي أنهي الحديث معك وأعود إلى اكتئابي، لذلك يمكن أن أدّعي الفهم.
***
12. عندما فرحت لأول مرة، كانت أولى خساراتي مبادئي.
***
13. الدواء يمكن أن يكون صديقك أيضاً، فقط أعطه فرصة كما أعطيت تلك الفتاة التي خانتك.
***
14. الغباء في الأمل هو أنّه من وحي الخيال فقط لا غير، لا شيء فيه واقعي، أليس هذا غباء!
"

من هنا يمكننا القول أننا أمام كتاب جديد في شكلة وفي طريقة تقديمه، وفي الأفكار التي يحملها، فنجد فيه ما هو جديد ليس على مستوى الأفكار فحسب، بل وفي طريقة تقديمه، فالكتاب يمثل (خروج) على ما ألفناه من كتب، وعلى ما قرأناه من كتب.
الكتاب من منشورات دار فضاءات للنشر والتوزيع، عمان الأردن، الطبعة الأولى 2020



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مازن دويكات وتقديم الألم
- دمُهُ ليس ازرق أمينة العدوان
- الأغاني والشعر في ديوان -أراك ـ حيفا- أحمد شكري
- البطل المأزوم في مجموعة الوادي أيضا أمين دراوشة
- مجموعة ليلة العيد سعادة أبو عراق
- كميل أبو حنيش والرثاء --نيسانُ عادَ و لم تعودي--
- همسات الشلال عيسى الناعوري
- السطو على الرواية في -آيات رحمانية- خالد عطية العشوش
- الصورة واللفظ والفكرة آفاق الجبوري
- اغتسال وعدم تطهر!! في مصيدة الحب خليل ناصيف
- ليالي مصرية، الطاغوت والرجال فخري فايد
- منذر خلف الحاج محمد سؤال أسير
- الرجال والرفض رواية المقاومة الإيطالية إيليو فيتوريني
- محمد حلمي الريشة وتعدد الاشكال
- الشيخ المجاهد عز الدين القسام -بيان نويهض الحوات-
- الأنا والآخر في الرواية الفلسطينية أمين دراوشة
- الروايات في كتاب -وجهك ولا القمر، يافا!-
- الحوار النتي
- مجموعة طريد الظل سعادة أبو عراق
- محمد كنعان


المزيد.....




- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - التجديد في كتاب -ر- سعيد أبو ريحان