أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - مجموعة طريد الظل سعادة أبو عراق















المزيد.....

مجموعة طريد الظل سعادة أبو عراق


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 6513 - 2020 / 3 / 13 - 18:35
المحور: الادب والفن
    


مجموعة طريد الظل

سعادة أبو عراق

مجموعة قصصية مكنونة من ثلاث وثلاثين قصة، منها ما قُصَّت بضمير الآخر/القاص، ومنها من جاءت بضمير الأنا، ومنها متعلقة بالمرأة، وغيرها ما له بالسياسة نصيب، ويكاد ذكر المكان يخلو من غالبيتها، إذا ما استثنينا تلك القصص التي تتحدث عن قرية الكرامة في قصة "زيارة"، وقصة "الزمن الوطيء" التي ذكر فيها قلعة الشقيف والعرقوب ومرج عيون في لبنان" وعمان في قصة "افتراق" ومنها لم يذكر اسم بطل القصة ومنها ذكر، كما نجد بعضها متعلق بالحيوان أو الطيور، فالمجموعة متنوعة في مواضيعها، لكن يجمعها اللغة، سنحاول التوقف عند بعض القصص لتبين أسلوب القاص والطريقة التي قدم بها مجموعته.
في قصة "وقفة" يتناول القاص أثر حضور المرأة نفسيا، ودورها في إزالة الضجر والضيق، وفيها يستخدم ضمير المتكلم الأنا، يقدم حالته النفسية بصورة مزرية وصعبة حتى أنه افتتح القصة بهذا الشكل: أتفاجأ بالضوء، وأتوقف، تستجيب الكوابح، وأهيء نفسي لزمن ممل ينضح ضجرا، استمطر فرجا سريعا من ضوء أخضر، مؤمل بعد دقيقتين، أشعر بالحصار بين إشارة مرور وأخرى أحدق بها" ص3، رغم أن وقت التوقف حدده القاص بدقيقتين، إلا أنه يراه طويل، لهذا نجده قد استخدم: "ضجرا، اشعر بالحصار" وهذا يشير إلى حالته النفسية المضطربة، لكنه عندما يشاهد أن سائقة السيارة المجاورة له امرأة، تأخذه أفكاره إلى عالم آخر، فالوقت "الدقيقتان" الذي أراده أن يمضي سريعا، ووجد فيه ضجرا مملا، تعامل معه بعد مشاهدة المرأة بهذا الشكل: "ها أنتظر إلى الضوء الأحمر، استرحمه التمهل، فكم كنت غبيا وأنا أسقط هذه الدقائق من قائمة أوقاتي الثمينة" ص4، أليس من يُحدث هذا الفرق في رؤيته للوقت هو بلسم وشفاء لما يمر به القاص؟، وبعد أن يضيء اللون الأخضر وتنطلق السيارة وسائقتها، يصاب القاص حالة من الحيرة والارتباك، وينهي القصة بهذا الموقف: "..لكنها انطلقت بعيدا، فأسلمتني لزوامير تنهشني، تفيض على حيريتي وذهولي. كيف أسقطني الحلم هنا، وكيف صرت أرسل وعيي حميما على الأشياء؟ وأحني رأسي، لتعبرني الشتائم بهدوء.
وأتذكر كيف يكون تشغيل السيارة من جديد" ص5، بداية القصة وخاتمتها متماثلة، فالقاص كان منزعجا ومضطربا نفسيا، لكن بمجرد مشاهدته للمرأة زال الهم والغم، وأخذ ينظر إلى الوقت والأشياء والحياة بطريقة إيجابية، ولكن بعد ذهاب المرأة (سيعود) إلى حالته السابقة، فما تعرض له من شتائم من سائقي السيارات الأخرى سيسبب له الكآبة.
اللافت في القصة أن المرأة أحدثت تحويلا جذريا في نفسية القاص، لمجرد مشاهدتها، فكيف سيكون عليه الأمر بوجودها بقربه وبملامستها والتحدث معها؟.
في قصة "زيارة" نجد العلاقة الحميمة بين القاص والمكان، "الكرامة" حتى تبدو لنا وكأنها أمه، حبيبته وليست مجرد مكان: " أجيء إليك أيتها (الكرامة) بعد ثلاثين سنة أو يزيد، .. وشكرا للمرافقين اللذين قدروا حنيني، ومالوا بأريحية نحوك، لعلي اشتم رائحة الصبا التي تركتها بك، وربما اعيد الشعر الذي بدده الزمن عن رأسي، وقضى على الباقي المشيب" ص38، وما يميز هذه القصة أن القاص يخاطب المكان "الكرمة" وكأنها إنسان، يستمع ويعي ويفهم ما يقوله القاص: "أرجوك ولا تخادعيني أيتها القرية الرؤوم، فقد تركت بك من يعز فراقه.. أين الجرف الذي اختبأنا به سويا" ص39، وللافت أن ذكر الجرف يكرره القاص ثلاث مرات: "أين الجرف الذي اختبأنا به ونحن نراهم خلف النهر رؤيا العين.
..أين الجرف وأين العبّارة" ص40، أثناء مخاطبة والحديث مع "الكرامة" المكان الجامد، غير الحي، يستحضر القاص رفيقه في المعركة، الذي لا يذكر اسمه، لكنه حاضر في الذاكرة: " "حيث أطلق رفيقي طلقة الآربي جي صوب الدبابة، أصابها عن عشرة امتار إصابة غير قاتله، انتظرت بالكلاشنكوف كي أحمي انسحابه، لكن لا أدري من أين أتتك الزخة، مزقتك بلا رأفة، وما كان بوسعي أن أفعل لك شيئا، فعلى من سأطلق الرصاص؟ فقد تبعتها آلية أخرى، وسحبتها إلى الخلف" ص40، سرد واضح يتحدث عن المعركة، لكن اللافت فيه أن القاص يستخدم تعبير مختلفة اتجاه رفيقه، صيغة الغائب "أطلق رفيقي، احمي انسحابه"، ثم يتحول إلى صيغة المخاطب "أنت/رفيقي": من أين أتتك الزخة، أفعل لك شيئا" وهذا يأخذنا إلى العقل الباطن للقاص، فهو يريد أن يبرئ نفسه مما جرى لرفيقه، لهذا تحدث عنه في البادية بصيغة الغائب/الآخر: "انسحابه" لكنه بعد استشهاده يستخدم ضمير أنت، وكأنه يبرئ نفسه، وفي ذات الوقت يريد أن يشعر بأن رفيقه حي، فخاطبه: "فعل لك شيئا، من أين اتتك" وهذا يجعلنا نتأكد أن القصة كتبت من خلال العقل الباطن للقاص، وليس من خلال الوعي والسيطرة.
في قصة "مشروع قصة" هناك فكرة عن فنية كتابة القصة، يقدمها القاص من خلال الحديث عن كاتب (كبير) وكاتب مبتدئ، والجميل في هذه القصة أنها تكشف الخلل في بناء حبكة القصة، حيث يقدم الأدباء والكتاب الشخصية الشريرة بصورة ساذجة: "ـ لكنك افترضت أن اللص عديم التفكير، ولا يتعلم، ويطلق الرصاص بغباء، كما تريده أو يريده وجداننا، فماذا لو كان اللص أذكى مما تصورته؟" ص48، وما يحسب لهذه القصة أنها قدمت الفكرة بطريقة غير مباشرة، من خلال حدث قصصي، فالقاص يعلمنا ويرشدنا إلى فنية كتابة القصة بطريقة غير مباشرة.
وفي قصة "اعدام لوحة" يتناول القاص جدلية الفن والإنسان، وهي من القصص المثيرة فكريا، والتي تترك القارئ يفكر في رؤيته للفن وللإنسان، القصة تتحدث عن فنان يقوم برسم لوحة لبطلة فلم، والتي ستمزق في أحد المشاهد، لكنه يرسمها بعتانية فائقة، حتى أنها أثارت شخصية الممثلة وبدت أجمل وأهم منها: " تأتي الممثلة التي ينبغي أن تكون الفتاة اللعوب، تنظر إلى صورتها، ترى الملامح الصارخة، والتعبير الذي لم تقو هي أصلا على تجسيده، تغتبط لهذه الوجه النابض، والحركة الداخلية التي تعتمل خلف النظرات" ص 57، وهنا تأخذ اللوحة مكانتها في مركز أحداث القصة، فتقنع الممثلة المخرج بعدم تمزيقها، وستبادلها/تحويل مشهد تمزيقها بمشهد آخر، وهنا يتدخل المخرج ثم المصور: "ـ استطيع عمل تقطيع: زوم الانفعال الوجه،... السكين تخترق قماش اللوحة من الخلف" ص59، لكن الفنان يفاجئهم جميعا، الممثلة والمخرج والمصور، فيقوم بهذا التصرف: "تناول سكينة الرسم وهوى على اللوحة يمزقها" ص59، تصرف الفنان يشير إلى غضبه على الطريقة التي عُومل بها من قبل الممثلة والمخرج والمصور، فهم اهتموا واعطا اللوحة أهمية أكثر منه، بمعنى أن المصنوع أصبح أهم من الصانع، وهذا يأخذنا إلى العلاقة بين الفنان واللوحة، أيهما أهم بالنسبة لنا، اللوحة أم الإنسان؟، وأيضا قدمت (عجز) الممثلة أمام اللوحة التي بدت أكثر حيوية وحركة منها، فاللوحة كانت تنطق وتبدي تعبيرا اكثر من الممثلة، الإنسان، وهنا أيضا نكون أمام اشكالية، هل اللوحة (الجماد) أكثر حياة من الإنسان؟، وهذا يأخذنا إلى سؤال: هل أراد القاص القول أن العلاقة بين الفن والإنسان لا يمكن أن يكون لها معيار/مقياس/رؤية واحدة تحدد أيهما أهم؟.
في قصة "المفاتح" نجد الرمز واضح، وهو ليس بجديد بالنسبة للأدب للفلسطيني وللفلسطيني نفسه، فما هو الملفت في هذه القصة؟، نجيب على الأسئلة التي تناولها القاص، والتي وجهها مباشرة (لهم/لنا) نحن المخاطبين في القصة، هناك مجموعة اسئلة بدأها في فاتحة القصة: "هل تختلفون على مفتاح؟.. أنه لأمر طريف أن تتنازعوا على مفتاح صدئ قديم، صنعه حداد قبل قرن من الزمن، بلا حرفية ولا مهارة، ثقيل ثقل مسدس، ليس له ولا أكرة يدور بها" ص60، يبدو أن القاص يتعاطى مع المفتاح بصورة حيادية، من الخارج، لهذا يخاطبنا: "أنا لا ألومكم.. أنا لا أملك الفصل في خلافكم" ص60، لكنها حيادية ليست كاملة، لهذا يبدي تمتعه بهذا التعاطي مع المفتاح: "أغبطكم وأحسدكم على هذه الروح الشاعرية" ص60، وهذه المتعة أثارت في القاص التعاطف ثم الحب، "عجيب أمركم أحبائي" ص61، وهذا ناتج عن الطريقة التي تم احضار المفتاح بها والاحتفاظ به: "وكيف انتبه إلى المفتاح الذي بقى بالباب، وكيف تسلل ليستله ويعود به" ص61، وهنا يدخل القاص في علاقة ود مع القراء، أصحاب المفتاح، لكنه في ذات الوقت يثير التساؤل غريب، متعلق بعلاقة المفتاح بالباب: " ...فالمفتاح ليس مأثرة، المفتاح مرتبط بالباب، ولكن أين ذاك الباب؟" ص62، وهنا تكمن عبقرية القاص، أثارة أسئلة، وليس تقديم أجوبة، كما أنه يحرك العقل وفي ذات الوقت يبقى على العاطفة تجاه المفاتح: "رويدكم..، فأنا كقاص رأيت في وقت ما، أن المفتاح لمن يحضر الباب، وبما أن الباب مندثر منذ نصف قرن، فأني لن أطلب منكم المستحيل، بل أطلب منكم أن تتحول مزايداكتم العاطفية إلى فعل ملموس، .. لعلكم تفعلون ما يجعل للمفتاح بابا، لترتقوا إلى هدف أسمى من توارث روتيني" ص62و63، هذا ما يجعل قصة "المفتاح" تتجاوز الرمز، تتجاوز الشكل والطريقة التي تعامل بها الأدب الفلسطيني مع المفتاح، فهنا تم التأكيد على (العاطفة/الرمزية) المفتاح، وفي ذات الوقت أثر مجموعة من الأسئلة، تقدم القارئ/صاحب المفتاح من الباب، من البيت، من الوطن.
القاص يستخدم الحيوان والطير كرمز في أكثر من قصة، منها قصة "حلم دجاجة" التي تفكر بالطيران، والتي نجحت في الإفلات من اليد التي تريد القبض عليها: "تنتفض في كل اتجاه، فتفلت وتمضي سريعا كأنها تطير" ص68، إلا أن نهايتها لم تكن موفقة: "توضع في مكان منهكة بين دجاج نائم قاني الرقاب، بينما تغيب الدجاجة الملونة مخلفة صياحا صاخبا. لعلها الآن حزينة، فلماذا لم تتعلم الاحتجاج بصوت صريح إن لم تكن قادرة على الجري والطيران؟" ص68، رغم النهاية البائسة للمحاولة والتي انتهت بالفشل، إلا أن القصة تجعل القارئ يتفكر في أسباب الفشل، وتدفعه على ضرورة أخذ الامكانيات الذاتية في الحسبان.
ونجده ينهي قصة "اللبؤة" بمأساة والتي يقتل شبلها أمام عينها، وهنا أيضا يشير إلى النهايات المؤلمة التي تعكس واقع الفلسطيني والعربي.
في قصة "زعيم الروح" يتحدث القاص عن النظام العربي الرسمي، وتركيبته الهشة، التي لا تعتمد على أسس قوة فكرية حقيقة، بل تعتمد على أوهام، أحلام يتم تضخيمها لتمسي وبالا على النظام قبل أن تكون وعلى الأمة، فالصحفي المبتدئ الذي يكتب مقال عن "زعيم الروح" والمقصود به (القائد) تبدأ فكرته في التنامي عند المتسلقين، حتى أنهم أخذوا ينشرون تفاهات كتبها دون أن يكون مقتنع هو بها أصلا: "... لكني في الصباح فوجئت بمقال مذيل باسمي، استغربت وتكلمت مع رئيس التحرير، فأكد لي أنه مقالي، وشجعني، وقبلت الخديعة" ص94، وهنا يأخذ رئيس التحرير بالكتابة نيابة عن الصحفي، فتمو الفكرة لتحلق في السماء، لكنها تحلق كبالون ممتلئ بالهواء، تحركه الريح أينما شاءت، وليس له القوة على تحيد مسارة، وبعد الانقلاب على "زعيم الروح" يتحمل هذا الصحفي ما لا يحمل: "...حملت مسؤولية الأخطاء التي ارتكبت بسببي وبسبب غيري، وطالبوا بمحاكمتي بتهمة الخيانة العظمى" ص97، ورغم هذا الانتقاد والتجريم للصحفي إلا أن فكرته بقيت حية، واستخدمها النظام الجديد لكن بهذا الشكل: "...أنهم يعيدون قراءة مقالاتي، سواء في تأبين العصر البائد، أو بتمجيد العهد الجديد، ويعيدون منتجتها تحت عناوين جديدة وبأسماء مختلفة" ص97، في هذه القصة يؤكد القاص على أن النظام الرسمي العربي ـ مهما كان شكله وطبيعته ـ يعيد تكرار نفسه مستخدما عين الأدوات والاسلوب والطريقة التي انتهجها سابقوه. فلا جديد فيه ولا في حاشيته، ولا في أدواته.
ويدخلنا إلى عالم الأسرى في قصة " زاوية اليقين" والطريقة التي يفكر بها الأسير، فهم في البداية ينظرون إلى الأحكام العالية التي يصدرها الاحتلال عليهم، والتي تتجاوز أعمارهم بعدد سنوات مضاعفة بهذه الشكل: "...وترى الأحكام حبرا علة ورق، فأني لإسرائيل أن تبقى هذه المدة" ص110، لكن مع الزمن وبقاء الأسير داخل جدران السجن، وما يتعرض له من أذى جسدي ونفسي يمسي بهذا الشكل: "...وأنك استهلكت نفسك ولم تبلغ الثلاثين بهد؟ وجسمك يذوي بين أربعة حيطان كالمجرمين واللصوص" ص113، وهنا يدخلنا إلى نفسية الأسير، إلى أمنه الداخلي كإنسان يعاني من ألم الجدران وقسوة السجان، فلم يعد يملك تلك الرؤية "الاحكام حبرا على ورق" وأصبح السجن واقع ويؤثر عليه سلبا، ليس على روحه وإرادته فحسب، بل على جسده أيضا: "ويدك اليسرى صارت ترتجف، ورجلاك ما عادتا تحملانك بقوة" ص114، لكن القاص لا يبقي الأسير قابع في ألمه ومأساته داخل الزنزانة، فيخرج له أمل من خلال: "...الحجارة والمقاليع، وعن العصي والعصيان.. لعلك تولد من جديد؟ وتغادرك القرحة والسكري والضغط وآلام المفاصل" ص 115، بهذه الأمل يختم القصة، والقاص بهذه الخاتمة يؤكد على ضرورة بقاء الأمل والتي بها يمكن الاستمرار في الحياة، مهما كانت قاسية وضعبة

المجموعة من منشورات دار الكرمل للنشر والتوزيع، عمان الأردن، الطبعة الأولى 2002.



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محمد كنعان
- محمد دلة والبياض غير المتكل.
- محمد داوود في قصيدة -الساعة الآن موت-
- حجم ومضمون القصيدة -نجم شحيح الضوء- كميل أبو حنيش
- الحب في ديوان مناجاة حلم سوسن حمزة داوودي
- مسرحية شجر وحجر إبراهيم خلالية
- هم ونحن في الانتظار الجميل كميل أبو حنيش
- مناقشة «كتاب الوجه – هكذا تكلم ريشهديشت»
- وجه في ظل غيمة أمين خالد دراوشة
- أثر السجن في قصيدة -في السجن- منذر خلف مفلح
- حبيبتي السلحفاة محمود عيسى موسى القسم الثالث
- القسم الثاني حبيبتي السلحفاة محمود عيسى موسى
- حبيبتي السلحفاة محمود عيسى موسى
- عديقي اليهودي، القسم الثالث محمود شاهين
- الشعر في -كتاب الوجه- هكذا تكلم ريشهديشت- للشاعر محمد حلمي ا ...
- بناء القصيدة عند سمير التميمي -رأيت الحقيقة
- اللغة والألم في -القرص المربع- كميل أبو حنيش
- حلم فلسطين
- مناقشة مجموعة قصصية بعنوان رقصة الشحرور
- عديقي اليهودي، القسم الثاني محمود شاهين


المزيد.....




- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...
- الأطفال هتستمتع.. تردد قناة تنة ورنة 2024 على نايل سات وتابع ...
- ثبتها الآن تردد قناة تنة ورنة الفضائية للأطفال وشاهدوا أروع ...
- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - مجموعة طريد الظل سعادة أبو عراق