أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزة الكرعاوي - الجهاد في زمن الاحتلال















المزيد.....

الجهاد في زمن الاحتلال


حمزة الكرعاوي

الحوار المتمدن-العدد: 6514 - 2020 / 3 / 14 - 21:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


للجهاد تعاريف لغوية وإصطلاحية في المعاجم اللغوية وكتب الفقهاء ، وهي كثيرة وفيها تفاصيل ، أصبحت بديهية ، فلا ضرورة لإعادتها ، لأن الذي يهمني هو عملية التسييس لفريضة الجهاد ، وإستغلالها وتوظيفها لصالح قوى دولية تسطير على المراكز الكونية في العالم ، وكذلك تصميم فتاوى الجهاد لصالح شركات النفط العالمية وصندوق النقد الدولي في العراق .
يقال على الكاتب والباحث أن يكون حياديا ، حتى يكشف الحقيقة كما هي ، ويقدم صورة واضحة للقارئ عن الموضع الذي يدلو فيه ، وأنا أقول : نعم ولكن ، عليه أن يكون ملما في الموضع ، ويتوفر على معطيات ليكتب عنها ، وإلا فلا ، وهناك أمر آخر وهو : كيف يكون محايدا وهو طرف وقع عليه الظلم ، وعليه أن يكشف عن المستور الذي لايجرأ غيره على كشفه ، وعلى الاخر ( القارئ ) أن يتفهم حالة الكاتب وهو ينقل معاناة شعب ومعاناته هو شحصيا ، لانه جزء من الحالة .
لابد من العودة إلى زمن التأسيس للفقه الشيعي والتقليد والجهاد ، وهذا التأسيس بدأ مع الاحتلال البريطاني للعراق مطلع القرن الماضي ، أي زمن تأسيس الدولة العراقية الحديثة ، وماهو دور الانكليز في تشريع بدعة التقليد ، التي أطلقوا عليها تسمية ( السيطرة على سلاح الفتوى ) .
في زمن ضعف الدولة العثمانية ( الرجل المريض ) حسب الوصف البريطاني ، أرسلت بريطانية العظمى إلى العراق رجال مخابرات بعنوان ( رحالة وعلماء آثار ) لدراسة الحالة الدينية والسياسية والاجتماعية ، فقدموا التقارير والدراسات لوزارة المستعمرات البريطانية ، ولوزارة المعارف ، كي تقدم الدراسات التي تسهل عملية إحتلال منطقة نفطية مهمة ، وفيها معادن ، والعراق مركز إستراتيجي مهم يتوسط العالم .
الباحثون والدارسون الانكليز وجدوا في العراق ، مالم يجدوه في بلد آخر ، سلطات متداخلة فيما بينها ، سلطة الدين ( المذهب ) وسلطة العشيرة وسلطة الدولة ، وأهم سلطة في العراق هي سلطة الدين ، لانها تتوفر على سلاح الفتوى الذي يسيطر على عقول العامة ، ويستطيع أن يدخلهم إلى الجنة أو النار ، وهذه السلطة أعلى وأقوى من السلطتين في البلاد ( العشيرة والدولة ) ولديها مورد مالي مهم قديم ، أكبر من مورد العراق الاقتصادي ، ولا يمكن أن يتوقف ولا يتعرض لأي خطر كما تتعرض إقتصاديات الدول ، لانه يتكئ ويستقوي بالسماء ، ومن يتخلف عن دفع الضرائب للآلهة البشرية في النجف وكربلاء ، يدخل النار ، لانه لايطهر نفسه وأمواله .
الدراسة البريطانية ( هذا تحليل خاص بي ناتج عن دراستي للحالة الشيعية وتأريخ المؤسسة الدينية في النجف وخصوصا من الناحية الاقتصادية ) إكشفت أمرا مهما وهو : أن السلطة الدينية في النجف وكربلاء ليست عراقية ، أي إحتلال عمره ألف سنة ، وهو أطول إحتلال عرفه التأريخ البشري ، وهي دولة داخل دولة ، ولا تخضع لقوانين الدولة العراقية ، فوق القانون والمجتمع ، بسبب ( إرتباطها المزعوم بأهل البيت ع ) ومن يعترض على أبناء الرسول مكانه نار جهنم ؟.
كانت المفاوضات بين سلطة الاحتلال البريطاني وسلطة الدين في النجف ، تتمحور حول موارد العراق الاقتصادية ، لان الطرفين محتلان .
البريطاني : أنتم أيها السادة : لستم عراقيين ، وتسيطرون على مورد إقتصادي مهم في العراق ، ونعتبركم محتلين لهذا البلد ، دعونا نتقاسم ثرواته ، ونتحالف ، نحميكم وتحموننا .
السلطة الدينية : نعم إتفقنا .
البريطاني : لكم أموال العتبات المقدسة ، ولنا مافوق الارض العراقية وما تحتها ، ولنا حق تنصيب المرجع الاعلى للشيعة ، لضمان عدم صدور فتوى جهادية ضدنا .
هكذا كان الإتفاق بين طرفين محتلين في العراق ، حتى وصفت المس بيل تلك العمائم بالاغنام ، عندما قالت : أن الاضرحة التي تدر المال على رجال الدين هي مراتعهم .
أتحدى وهذا أقل درجات التحدى لجميع عمائم الشيعة في كل مكان أن يقدموا لي وللناس ، رسالة عملية لأي فقيه شيعي قبل محمد كاظم اليزدي ، فيها فصل أو باب ( التقليد ) الذي هو أمر سياسي ، وربط للناس بعمامة هي الاخرى مرتبطة بالتاج الملكي البريطاني ، ويسمى في السياسة البريطانية : السيطرة على سلاح الفتوى .
ملاحظة : الناس البسطاء ، لايفرقون بين الاحكام الشرعية وبين بدعة التقليد ، بحثنا هذا لاعلاقة له بالاحكام الشرعية التي يقدمها ( الفقيه ) مثل كيفية الوضوء والصلاة والطهارة والنجسة وووالخ ، نتحدث عن سياسة تقليد العمامة .
بداية تسييس الفقه الشيعي المغلوم أساسا منذ ألف سنة ، بسموم فارسية ، عملية تسييس خطيرة لصالح الانكليز ، كانت في زمن الايراني ( محمد كاظم اليزدي ) .
اطلقنا على اليزدي وصفا ( سيستاني ثورة العشرين ) وعلى السيستاني ( يزدي هذا الزمان ) ، إستلم اليزدي أموالا من البريطانيين ، مقابل عدم إصدار فتوى الجهاد ضد الاحتلال أنذاك ، وتم الاتفاق معه لسن بدعة التقليد .
سيطرت بريطانية على سلاح الفتوى في حياة اليزدي ، وبعد موته نعته وزارة المستعمرات ببيان : لقد فقدنا حليفا لايعوض .
إنطلقت ثورة العشرين بعد وفاة اليزدي مباشرة ، وكانت المراسلات والكتب بين سلطة الاحتلال البريطاني وبين فقهاء النجف وكربلاء ، خالية من أي نفس طائفي أو حتى ديني مذهبي ، فلم يصدر من الفقهاء ما يؤشر للطائفية او الاسلام ، بل كانت ذات نفس وطني ، ومن يقرأ مؤلفات شيخ المؤرخين العراقيين ( عبد الرزاق الحسني ) سيجد الرسائل التي أرسلها فقهاء الدين في النجف وكربلاء ، تتحدث عن حقوق العراقيين الوطنية من قبيل ( أهل البلاد والعراقيين وشعب بلاد الرافدين ) .
إعتبرت بريطانية ما بعد اليزدي والثورة فشلا لسياسة تقليد المرجع الديني ، وهي حالة فراغ ديني خطيرة ، إستحضروا عمائم آخرى ، لتكمل ما بدأه اليزدي ، فصبروا حتى هيأوا ( محسن الحكيم ) وهذا الاخير مرتبط بشاه إيران ، وكانت مهمته تشويه صورة الفقهاء الذين يعارضون الوجود البريطاني ، والذين أفتوا وشاركوا في ثورة العشرين .
اللغة التي إستخدمها محسن الحكيم في تشويه صور الفقهاء المعارضين للانكليز ، هي : تبرئة يزيد إبن معاوية من دم الحسين .
كان محسن الحكيم يتوفر على عصابة مسلحة بالسيوف ( بلطجية ) يقودهم شقي يسمى ( إحديد ) وهذا يعمل على تجميع الشقاوات لصالح الحكيم للهجوم على بيت أي فقيه لايعجب سياسة الانكليز ، وتصفيته جسديا أو تأديبه ، ويحصل رئيس العصابة ( إحديد ) على المال من محسن الحكيم .
تمت تصفية جميع الفقهاء الذين شاركوا في ثورة العشرين وابناءهم ، حتى تكون الساحة العراقية مهيأة للحكيم ، ومن الامثلة على ذلك ، تشويه صورة مرجع دين ( الاصفهاني ) أرسل الحكيم ( إحديد ) الى ضريح الامام علي حيث كان الاصفهاني يصلي وقتل إبنه خلفه ، ووضع رأسه في حضنه ، وقال له : هذا جزاء من يريد تبرئة يزيد من دم الحسين .
اللعب الدولي وخصوصا البريطاني في العراق كبير جدا ، وأهم أدواته هي مرجعية محسن الحكيم وما بعدها من مرجعيات دينية ، خدمة لشركات الغرب .
المرجعية الدينية ( الحكيم ) وراء إسقاط حكم عبد الكريم قاسم ، حيث تأسس حزب الدعوة في زمن الجمهورية ، لخلق المتاعب لقاسم لانه طرح موضوع تأميم ثروات العراق ، التي إتفقت بريطانية مع عمائم التقليد التي خلفت اليزدي ، على أنها لبريطانية مقابل ترك أموال العتبات المقدسة للمرجعية الفارسية ، ولأنه شرع قانون تحرير الفلاح العراقي من ظلم الاقطاع ، فوقف الحكيم بقوة ضد قانون تحرير الفلاح العراقي ، في حين كان وزن الفلاح الذي يستعبد من قبل الاقطاعيين لايتجاوز ال 50 كم ، وخرجت تظاهرات تندد بمرجعية الحكيم .
يصورون للعامة أن المرجعية الدينية تقف مع الفقراء ، وفي الحقيقة هي إحتلال لعقولهم ، وتقود حملات تجيهل لهم ، حتى يكونوا فقراء ، وأرقاما بلا هوية ، ويعادون دولتهم الوطنية ، لصالح الدولة العميقة في النجف ، ولصالح شركة البازار ، المتحالفة مع شركة الهند الشرقية البريطانية .
مقتل عبد السلام عارف :
كان محسن الحكيم لايحترم العراق ولايعترف به ملكا وحكومة وشعبا ، ويقف إجلالال وإحتراما لأي موفد من قبل شاه إيران ، والذي يصفه الحكيم وفقهاء الصفوية بأنه ( الامام الاعظم وحامي المذهب ، ومنهم من يصف الشاه بولدي ) وقد ورد في مذكرات محمد مهدي الحكيم ، هذه المفردات ، عندما أراد قصرا يسكن فيه ، كتب لشاه إيران : مولاي المعظم ) .
وذكر مهدي الحكيم في مذكراته : أن الشاه يدعوهم للاحتفال في قصره في جميع المناسبات حتى لو حاضت زوجته ... حسب وصف مهدي الحكيم .
عباس إهويده رئيس وزراء الشاه ، يتردد على بيت الحكيم ، لإقناع الخميني بترك العمل السياسي ، مقابل المال ، كان الحكيم يهرول لإستقبال رئيس وزراء الشاه ، ولا يستقبل ملك العراق .
إصطحب الحكيم عباس إهويده وذهبا إلى الكوفة لتقديم عرض الشاه المالي مقابل ترك العمل السياسي ، فوصلا منزل الخميني ، فطلبا من خادمه الافغاني أن يقابلا الخميني .
دخل الخادم وأخبر الخميني بالامر ، نظر الخميني من الشباك ، فطلب من خادمه ، إدخال الحكيم وطرد الاخر .
جن جنون محسن الحكيم من هكذا تصرف مهين لمقام الشاه ورئيس حكومته ، فدخل عليه يضرب بعصاه الارض غاضبا معنفا ، وقال له : هل أنت أفضل من جدك الحسن الذي صالح معاوية إبن أبي سفيان ؟.
فرد الخميني : لا لست افضل من الحسن ، لكني أقتدى بجدي الحسين الذي ثار ضد يزيد .
خرج محسن الحكيم وطلب من عبد السلام عارف أن يطرد الخميني من العراق فورا .
رفض عارف الاملاءات ، وأظن كانت سياسة عارف ، هي إستخدام ورقة الخميني سياسيا للضغط على الشاه مقابل ورقة الاكراد ، لكنه قال للحكيم وإيران : نحن لانطرد الضيف بدون سبب ؟.
إجتمعوا في بيت محسن الحكيم في الكوفة ، والذي كانت أمامه سيارات الكاديلاك والروزرايز واقفة ، هدايا التاج المالكي البريطاني ، لبحث مشكلة عبد السلام عارف .
لابد من تشويه صورة عارف ، وتسقيطه سياسيا وطائفيا ، تمهيدا لتصفيته ، إتفقوا على تسريب إشاعة طائفية ضد عارف ، ولابد من أن تخرج من فم شخصية كبيرة ن لاتحوم حولها الشكوك .
لعبوا على الوتر الطائفي ، قالوا للناس : عبد السلام عارف طائفي ويحن لحكم معاوية ، ويريد بناء قبره في الشام ، شتم الامام علي ع عندما زار البصرة ، فقال : السلام عليكم أيها الرجال فقد كذب من قال : أنتم اشباه الرجال ؟.
تكذيب لعلي إبن أبي طالب إمام الشيعة ... والرواية في شتم أهل البصرة هي الاخرى مشكوك فيها .
خرجت الشيعة في تظاهرات أمام بيت محسن الحكيم ، تهتف الجموع بالموت لعبد السلام عارف ، الخميني المستهدف من فبركة شتم عارف لعلي ، كان جالسا بجانب الحكيم وهو يسمع هتافات الشيعة لمحسن الحكيم : اللي يرشك بماي نرشه بدم إسمع يالسيد .
معناه : الذي يتعرض لك نقتله .
الخميني سأل الحكيم : لماذا تقولون لي أن شيعة العراق لايطيعون المرجعية الدينية ، وهاهم أمامكم ؟.
رد عليه الحكيم : شيعة العراق كذابون ومنافقون فلا نثق بهم .
أخرج الناس بفبركة خبر كاذب ويصفهم بالكذب والنفاق ؟.
يعلق مؤلف كتاب ( سنوات الجمر ) علي المؤمن على إتهام الحكيم لشيعة العراق : اذا كانت الامة كما تصفون ، لماذا أنتم قادتها ومراجعها ، إتركوها وشأنها .
وأنا اقول : اذا كانت الامة كذلك ، فهي نتاج تربيتكم وسياستكم ، وأنتم إما فاشلون في تقويم الامة أو تتعمدون إفسادها ، والاخيرة أتبناه ؟.
وضعت المتفجرات في طائرة عارف ، فقتل ، وعادت الشيعة تهتف أمام بيت الحكيم : صعد لحم نزل فحم .
يعني الله إنتقم منه واحرقه لانه شتم عليا ؟.
بقيت فبركة شتم عارف لعلي عقود من الزمن تؤمن بها الشيعة ، ومن يعرف أنها فبركة ، لايجرأ أن يكشفها خوفا من القتل .

تبنه بعض العراقيين لها ، وبحثوا عمن كان مرافقا لعارف في زيارته للبصرة ، فوجدوا ( عبد الزهرة عثمان ) عز الدين سليم ، عضو حزب الدعوة ، وعضو مجلس الحكم الانتقالي الذي شكله بول بريمر .
قبل إحتلال العراق سألوا عبد الزهرة عثمان : أنت كنت مع عارف في البصرة ، هل صدرت شتيمة من عارف لعلي ؟.
سأل عثمان : لماذا ؟.
قالوا له : لاننا نعلم بأن عارف سياسي ناجح ولايمكن أن يخرج إلى هكذا خطاب طائفي ، وكان يصلي في الكاظمية ويقول : نحن أبناء علي والحسين ؟.
إشترط عثمان أن لاتخرج شهادته إلا بعد وفاته ، لانه يخشى من ال الحكيم .
وفعلا قتل عبد الزهرة عثمان أمام بوابة المنطقة الخضراء ، بتفجير حتى تدفن معه الاسرار التي يعرفها ، وخرج منها هذا السر : دخلت مع عبد السلام عارف البصرة وخرجنا ، فلم يصدر منه هذا الكلام ، وهو فبركة صدرت من محسن الحكيم ضد عارف لانه رفض طرد الخميني من العراق .
حدثني صديق كان يلتقي بنوري المالكي ، أنه سمع من المالكي قبل الاحتلال للعراق ، وهو يتحدث مع قيادي آخر في حزب الدعوة ، علينا ان نتخلص من عز الدين سليم .



#حمزة_الكرعاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صناعة داعش وأخواتها
- إستبدال الدين بالتكنلوجيا
- الاسلام السياسي والثقافة
- البصرة المنكوبة
- معركة الدجاجة ( المقدسة ) في القادسية
- خصخصة المظاهرات في العراق
- جامعة الكفيل وتفريس العراق
- تشريعات برلمان النكاح
- مقتدى الصدر و إصلاح الاحتلال
- النزاعات العشائرية في العراق
- متى يتحرر العقل العراقي ؟
- الترحم على الحصة التموينية
- بشراء الاصوات والذمم سقطت الدولة العراقية
- ظاهرة دونالد ترامب
- ثورة السحل في العراق قادمة
- إعلان ولاية فقيه في العراق
- من القدس إلى النجف هدم المنازل
- نهاية زمن الدولة الوطنية
- خطورة حكم رجال الدين على الانسانية
- حلم أحفاد كسرى في العراق


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزة الكرعاوي - الجهاد في زمن الاحتلال