أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - راتب شعبو - حوار، في البحث عن سوء تقديراتنا 3















المزيد.....

حوار، في البحث عن سوء تقديراتنا 3


راتب شعبو

الحوار المتمدن-العدد: 6230 - 2019 / 5 / 15 - 13:28
المحور: مقابلات و حوارات
    


السؤال الثالث: هنالك قول لك استوقفني في الواقع يتعلق بالسؤال السابق، في احدى مقابلاتك ايضا، حيث تقول: " في 7/3/2011، أي قبل اندلاع الثورة بحوالي عشرة أيام، ظهرتُ على قناة الأورينت بمقابلة هاتفية دامت حوالي عشرين دقيقة. ورغم أن إجاباتي كانت مدورة الزوايا و«عقلانية» إلى أقصى حد ممكن. فوجئت أن ارتكاس الناس كان أشد عدائية تجاهي وتجاه أسرتي من أجهزة الأمن نفسها. قاطع الناس عيادتي (أكثر من مريضة اتصلت وألغت موعد عملية كانت قد حددته مسبقاً)، وتهجم بعض النسوة على زوجتي في صالون حلاقة نسائية في الحي الذي نسكن فيه، وصار للخبر مفعول كرة الثلج، فأصبحتُ شاهد عيان، وأتنقلُ من محطة «مغرضة» إلى أخرى، ..الخ. هستيريا رفض جماعية تحتاج إلى تأمل". ألا يشير هذا القول أن هذا الرفض المجتمعي له علاقة بالمسألة الطائفية ربما نستطيع اضاءة بعض الجوانب عنها في هذا الحوار؟ لأنك لا يمكن أن ترى هذا الرفض المجتمعي في اوساط سورية أخرى، ربما يتحاشوك الناس لخوفهم، أما هذا الرفض بهذه الطريقة وخاصة بعد الربيع العربي وثوراته، يشير من زاوية ما أن الكتلة الطائفية" العلوية" ضد المجتمع السوري!! بما تعنيه هذه التسمية حاضرة بقوة حتى قبل الثورة، ما رأيك؟
الجواب الثالث:
سبق أن كتبت في مقالة لي بعنوان "العلويون بين الانغلاق والانفتاح" إن العلوي يمكن أن يكون أممياً أو قومياً أو وطنياً لكنه أمام هجوم الإسلام السياسي السني فإنه يرتد إلى طائفته، ذلك لأن الإسلام السياسي السني ينسب الناس إلى مذاهبهم أساساً وعليه فإنه يرسم للعلويين ولغيرهم من أبناء المذاهب الأخرى غير السنية حدوداً سياسية واجتماعية متدنية من خارجهم ودون إرادة أو رضا منهم. لذلك أقول إن بروز النزعة الطائفية العلوية في سوريا هي بنسبة كبيرة صناعة طائفيين سنّيين. بديهي أن كلا النزعتين مدان ومؤذ اجتماعياً ووطنياً.
العلويون أقلية عددياً، فهم، بطبيعة الحال، لا يميلون إلى الاصطدام بالمحيط السني الواسع، مثلهم في ذلك مثل أي أقلية مذهبية. والعلويون باطنيون في ديانتهم فهم لا يدخلون في منافسة مع الديانة السنية ولا مع أي ديانة أخرى. لا يحتج العلويون مثلاً على أن أبناؤهم يدرسون مقرر الديانة الإسلامية في المدارس السورية من منظور إسلامي سني. لا يمكنك أن تتوقع رؤية شيخ علوي يحاجج شيخاً سنياً في أمر ديني. فهم غير توسعيين البتة من الناحية المذهبية، ولا دافع لديهم "لهداية" الغير إلى مذهبهم. الواقع إنهم يخسرون الأتباع اليوم لصالح المذهب الشيعي التوسعي. من الناحية الدينية يتعامل العلويون مع المبدأ المؤقت الذي وضعه الرسول محمد في المرحلة المكية من دعوته: "لكم دينكم ولي ديني"، على أنه مبدأ دائم. ما أريد قوله إن الأقلية المذهبية لا تتخذ وضعية طائفية هجومية عموماً إلا أمام تهديد طائفي، وحين يكون الانعزال أو الانسحاب غير كاف لدرء ذلك التهديد. هذا من حيث المبدأ والمنطق.
في سوريا تراكب الطائفي على السياسي بطريقة شديدة التعقيد نظراً إلى الانتماء العلوي للديكتاتور حافظ الأسد وصياغته أجهزة العنف في الدولة (الجيش والأمن) بطريقة طائفية. يشكل هذا نصف الحلقة المفرغة التي تعيشها سوريا منذ نهاية السبعينات إلى اليوم، النصف الثاني من الحلقة المفرغة يتمثل في أن الخروج على المستبد في سوريا اتخذ دائماً صبغة إسلامية سنية غالبة، مما دفع العلويون وأبناء الأقليات المذهبية والدينية الأخرى للانكفاء، فضلاً عن انكفاء نسبة كبيرة من السنة اليساريين والليبراليين والمتنورين، وكل ذلك انتهى إلى تشكيل سند اجتماعي للنظام. هذه حلقة مفرغة تطحن سوريا اليوم أكثر من اي وقت سابق ولا يبدو أن لنا مخرجاً منها سوى بكسرها، وهذا ما يبدو أنه مستحيل من الداخل.
لا يمكن القول إن العلويين، أو أي طائفة أخرى، ضد المجتمع السوري. هذا كلام لا رصيد علمي أو واقعي له. ربما كان الكلام أدق لو قلنا إن أعداء المجتمع السوري هم أولاً السلطويون المتطرفون الذين يبدون الاستعداد لحرق البلاد قبل التخلي ولو عن جزء من سلطتهم، وهؤلاء في الحقيقة خليط من كل الطوائف حتى لو كان اللون العلوي يغلب على الذراع الضارب للسلطة. وثانياً الإسلاميون المتطرفون الذين يعاملون الناس وفق مذاهبهم وأديانهم ويحكمون عليهم وفق ذلك بالقتل والتهجير والسبي ..الخ. هؤلاء هم بالفعل ضد المجتمع السوري وضد الاجتماع الحديث عامة.
حين تتوحد الكتلة الكبرى من طائفة على موقف سياسي ما، يغدو على الباحث أن يفسر هذه الظاهرة. لا يجب أن يشعر الباحث بالرضا حين يقول مثلاً: "العلويون لم يلتحقوا بالثورة لأنهم طائفيون"، هذا القول هو نوع من الشتم أو "فشة الخلق"، لكنه غير مفيد ولا يفسر شيئاً. لا يوجد برأيي طائفة أكثر أو أقل طائفية من طائفة أخرى، التفسير السياسي الواقعي هو المطلوب إن شئنا أن ندرك واقعنا إدراكاً سليماً. وقد تبين أن إدراكنا لواقعنا مشوه ولم يشكل دليلاً موثوقاً ولا معيناً في أشد اللحظات حلكة وحاجة. لا بل كان دليلاً مضللاً لا هادياً.
=================================
تعليق من قبلي وأسئلة اعتراضية على هذا القسم من المحور الثاني:
دكتور راتب اظن أن هنالك مستويين لنقاش المسألة الطائفية، الأول نظري ايديولوجي معرفي سمه ما شئت، لكن هنالك مستوى يتعلق بميزان القوى السياسي والعسكري على الارض في لحظة الدم. هنا لا يفيد كثيرا المستوى الاول، نحن هنا والآن بالذات، أمام شعب تحرك من اجل نيل حريته، ليست مشكلته اذا كانت أكثريته الموضوعية من السنة، عرب واكراد وتركمان وشركس، في تلك اللحظة انقسم الجميع عموديا الدروز والمسيحية والسنة والكرد والاسماعيلية بغض النظر عن نسبة هذا الانقسام، خروج تظاهرات في كل تلك المناطق والمكونات، إلا الطائفة العلوية لم يحدث فيها أي انقسام عمودي مهما كانت نسبته، ولم تخرج فيها تظاهرة واحدة، لماذا؟ بحيث تحول القاتل حتى عند من هم ضد الثورة من المكونات الاخرى، إلى هوية قارة كتلة علوية صلدة من القادة والجند، تقود القتل اليومي للمدنيين، وانت تعرف جيدا تأثير الملفوظات المنطوقة مثل" بدكن حرية" في مخيال البشر. على فرض كل ماقلته أنت في تفسير الظاهرة صحيح، لكن الصحيح أيضا أن مخزون العداء لدى هؤلاء القادة وكتلتهم الصلدة، كان غير مسبوق وغير معترف به، حتى اللحظة من قبل الجميع، وكأننا أمام حالة تواطؤ جمعي. التقتيل والتعفيش والهدم، ولغة وشبكة الملفوظات المستخدمة في صفحات الاسد أو نحرق البلد، كلها تشير بغض النظر عن هذا المستوى النظري، وكأن الامر مبيت سلفا، والدليل وضعك ووضع عائلتك التمييزي حتى قبل انطلاق الثورة. ما اردت سؤاله هنا عن هذا المبيت سلفا، رغم مرور 31 عاما على نهاية الصراع مع الاخوان؟ اضافة لذلك علينا الاعتراف أن آل الاسد تحولوا بنظر هذه الكتلة الاجتماعية إلى رب سياسي وديني ورب عمل، وممثل للطائفة في كل المستويات وليس نتاج خوف من الاكثرية الموضوعية؟
تعليق على التعليق:
في استبيان حديث يضم 28 سؤالاً، شمل أكثر من 600 شخصاً من السوريين العلويي المولد، كانت لي مساهمة أساسية في إعداده وتنفيذه، تبين أن 44% من المستطلعين مع تغيير النظام، و54% يرون إن النظام يتحمل مسؤولية القتل، و35% يريدون أن ينتهي الصراع على شكل تسوية بين النظام والمعارضة، فيما يرغب 22% منهم بنصر حاسم للمعارضة (بالطبع لا يشمل مفهوم المعارضة هنا جبهة النصرة ولا الدولة الإسلامية ولا أشباهها) مقابل 43% يرغبون بنصر حاسم للنظام. ينبغي أن يضع هذا الاستبيان، الذي سينشر قريباً والذي أنجز بظرف صعب وبمعايير مركز أمريكي متخصص بالاستبيانات، أصحاب التصورات الذهنية المستقرة التي ترى إلى كتلة مذهبية ما على أنها كتلة مسمطة، في موضع تساؤل ومراجعة للتصورات على الأقل.
لا يتماشى هذا الاستبيان الواقعي مع القول "الذهني" بأن آل الأسد تحولوا عند العلويين إلى رب سياسي وديني. هذا قول ارتجالي وضعيف السند في الواقع. رأيي أن العكس أقرب إلى الحقيقة، أقصد أن العلويين اليوم، وبعد أن دفعوا ثمناً باهظاً في حماية "سلطة الأسد"، بات لديهم تصور عام من شقين:
1. إن الأسد جر عليهم بلوى خسروا فيها ما يقرب من 100 ألف شاب علوي (تقديرات شخصية) مع تحميلهم وزر أخلاقي (على الأقل) عن مجازر مروعة ارتكبها النظام وينظر إليها قطاع واسع من المجتمع السوري على أنها مجازر ترتكب باسم العلويين وبيد علوية. ومعروف أن الوزر الأخلاقي قابل للتحول إلى وزر سياسي يتوجب دفع فاتورته حين تتبدل موازين القوى.
2. إن سلطة الأسد هي ملك كل من دافع عنها، فلم تعد السلطة في سوريا ملك للأسد كما كانت حتى مطلع 2011، وهذا يرسم خط صراع كامن ضمن معسكر النظام ما أن يطمئن الموالون إلى تراجع تهديد الإسلاميين. أي إن النتيجة التي يرسمها هذا الصراع في ذهن العلويين هي تماماً سقوط الأسد من حيث القيادة ومن حيث الأحقية بالسلطة وليس تحوله إلى رب سياسي وديني.
من ناحية أخرى، بالفعل أظهر العلويون خلال التبدلات العميقة التي شهدتها سورية في السنوات الثلاث والنصف الأخيرة، أقصد خلال ما بدأ ثورة حرية وانتهى صراعاً أعمى على السلطة يتوسل كل الوسائل، نكوصاً طائفياً ملحوظاً. وهذا جعلهم أقل حساسية تجاه الممارسات الإجرامية التي يقوم بها النظام وشبيحته والمنظمات العسكرية الحليفة له. فقد استيقظت في أذهانهم صورة "آخر طائفي" يريد "إبادة العلويين". على هذه الصورة الشيطانية نام ضمير قسم كبير من العلويين وسكت عن مذابح مروعة راح ضحيتها أطفال ونساء سنيو المولد. ومن لم يرتح ضميره على هذه الصورة، ارتاح على حقيقة إن المعارضة تفبرك الفيديوهات وتشتري شهود العيان، وبالتالي فإن الفظائع التي تصل إلى الإعلام إنما هي فبركات إعلامية، ساعد في ذلك ممارسات غير نزيهة من بعض أطراف محسوبة على الثورة. بالمقابل نامت ضمائر قطاع واسع من السنة عن جرائم مشابهة لجرائم النظام قام بها إسلاميون متطرفون أو جمهور هائج بحق علويين أبرياء، فخسر المجتمع السوري بذلك القاسم المشترك الأهم وهو الضمير الذي يفترض أنه كمون الخير في الفرد. النتيجة تعطل الضمير الاجتماعي وديست الأخلاق العامة، ووجدت الطائفية لها مكاناً ومستقراً في أذهان السوريين.
أما الكلام عن "أمر مبيت سلفاً" فهو يتعامل مع الطائفة العلوية، أو أي جماعة تنسب إلى مذهب معين، كما لو أنها جوهر خارج التاريخ، لا تخترقه التمايزات ولا الزمن. كما لو أن هذه الجماعة جزء متمايز عن المجتمع السوري، يتآمرون فيما بينهم ويكيدون وينتصرون دائماً لطائفيتهم على خلاف الواقع الاجتماعي لبقية المذاهب والطوائف. إن النظر إلى العلويين أو إلى غيرهم وفق مفاهيم "معاداة المجتمع السوري، والتواطؤ الجمعي، والتوافق المسبق المبيت على أمر ما ..الخ"، إنما يندرج في باب تلغيم المستقبل. شخصياً لا أرى أي جدوى سياسية يمكن أن تسوغ قول مثل هذا الكلام، فضلاً عن أنه تصور غير صحيح.
هذا لا ينفي أن يكون ثمة لحظات تاريخية يتوافق فيها عموماً خط النسب الطائفي مع موقف سياسي ما. غير أن هذه لحظات عابرة لا تسوغ الكلام عن أي طائفة ككتلة متمايزة كما لو أنها حزب سياسي. في هذا تنميط لا يمكن أن يقول الحقيقة.
تبلور منذ وقت مبكر وعي عام لدى القطاع الأكبر من العلويين غير متعاطف أو معاد للثورة (أكرر: التي انتهت منذ أكثر من سنة إلى صراع على السلطة يتوسل أي وسيلة ويخضع لسياسات غير سورية من جانبيه). لكن يتعين علينا، إذا أردنا أن لا نستعجل الأحكام ونبتسر النتائج، أن نلتفت إلى جوانب مهمة في سياق الصراع أظهر فيه العلويون ما يخالف الصورة الإعلامية المروجة. في أوائل آب 2013 احتلت تنظيمات إسلامية مجموعة من قرى شمال اللاذقية وقتلوا مدنيين عزل وخطفوا ما يزيد عن 150 بين طفل وامرأة واختطفوا شيخاً علوياً ثم عرضوا صورته على النت بطريقة استفزازية وهو يحمل آثار تعذيب ويظهر الدم على جلبابه الأبيض، ثم بعد يومين أظهروه مقتولاً ومرمياً على الأرض. كانت صدمة كبيرة لا شك، ولكن رغم ذلك لم يحدث أي رد فعل طائفي مقابل. ولا يزال إلى اليوم أكثر من 55 مخطوفاً بين طفل وامرأة محتجزين لدى هذه التنظيمات.
لم ينزلق الساحل إلى عمليات قتل وخطف طائفي متبادل، كما جرى في حمص مثلاً. لاحظ أن مدن وبلدات الساحل اتسعت لمئات ألوف المدنيين الفارين من مناطق الصراع العسكري في حلب وإدلب وحمص دون أن تحدث احتكاكات تذكر. هذا أمر يُبنى عليه في العلاقة الوطنية. مع ذلك تجد من يكتب في الصحف إن أهل الساحل رحبوا بالحلبيين الفارين من القتال طمعاً بالمكاسب الاقتصادية، كما لو أن أهل الساحل كلهم أرباب عمل يبحثون عن زبائن، أو أن كل الحلبيين أصحاب ثروات ستنهض باقتصاد الساحل. يمكن للقراءة أن تشوه أي واقعة. لكن حتى الحوادث الطائفية يجب النظر إليها بعين وطنية، إذا أردنا التأسيس لمستقبل أفضل من حاضرنا.



#راتب_شعبو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار، في البحث عن سوء تقديراتنا 2
- حوار، في البحث عن سوء تقديراتنا 1
- تمرد المرأة السورية على الأطر السياسية الذكورية
- جرائم شرف في الثورة
- نجاحات ومخاطر في السودان
- الشبيحة: تشكيلات العنف غير الرسمي في سورية 8
- الشبيحة: تشكيلات العنف غير الرسمي في سورية 7
- الشبيحة: تشكيلات العنف غير الرسمي في سورية 6
- الشبيحة: تشكيلات العنف غير الرسمي في سورية 5
- الشبيحة: تشكيلات العنف غير الرسمي في سورية 4
- الشبيحة: تشكيلات العنف غير الرسمي في سورية 3
- الشبيحة: تشكيلات العنف غير الرسمي في سورية 2
- الشبيحة: تشكيلات العنف غير الرسمي في سورية 1
- إياك أن تموت مع الرئيس المقبل
- بيتنا والاسفلت
- البديهيات والاستاذ
- الكوفيون الجدد
- آلة التشبيه
- حديث اللبن
- أطفال سورية


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - راتب شعبو - حوار، في البحث عن سوء تقديراتنا 3